• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

ينبغي على المجتمع الدولي أن ينتبه إلى الجهة التي يساعدها في لبنان

10 أغسطس 2020
في مقالات
The International Community Should Be Careful Who It Helps in Lebanon
1٬662
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

أثار الانفجار المأساوي الذي وقع في العاصمة اللبنانية؛ بيروت، الأسبوع الماضي، العديدَ من ردود الفعل في منطقة الشرق الأوسط، وما وراءها. وقد تعهدتِ العديد من الدول، وبدأ جزءٌ منها بالفعل في تقديم التبرعات، بتقديم أنواعٍ أخرى من المساعدة. من جانبه، زار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لبنان، وسار بشجاعة بين الحشود الغاضبة في شوارع بيروت، ووجدهم يطلبون من بلاده استعادة الانتداب لإنقاذهم من الطبقة السياسية الفاسدة، التي دمرت مدينتهم مرة أخرى. هذه الحقيقة الأخيرة، وهي المسؤولية التي يتحملها كادر القيادة اللبنانية عما حدث، تشير إلى اعتبار مهم يجب ألا نغفل عنه في هذه اللحظة العاطفية، ألا وهي المخاطر التي ينطوي عليها ضخ المال في لبنان.

من فرنسا وصولًا إلى أستراليا، وعدت العديد من الدول بتقديم مساعداتٍ مالية للبنان. ووعد رئيس الوزراء حسن دياب بإجراء انتخابات مبكرة في 8 أغسطس، بعد أربعة أيام من الانفجار، في ظلِّ حالة الغليان التي تجيش في صدور السكان، واحتلال المتظاهرين للعديد من الوزارات واشتباكهم مع قوات الأمن، ناهيك عن الهجمات على المنشآت الدبلوماسية اللبنانية في الخارج. والسؤال: متى سيتم إجراء هذه الانتخابات؟ وتحت أي ظروف؟ وما الحلول المتوقعة في حال تولي النظام ذاته والشخصيات نفسها؟

جميع هذه الأسئلة غير واضحة. لكن مثل هذه الانتخابات قد تكون بمنزلة “ورقة توت” لتبرير تقديم المال لأولئك الذين يطلق عليهم تأدبًا اسم “الحكومة اللبنانية”. وهذا هو الخطر الأول، الأخلاقي والعملي: ضخ الأموال في نظام خلق هذه الأزمة، ومن ثم المساعدة على إدامته.

الخطر الواضح الآخر يتعلَّق بحزب الله، الامتداد اللبناني للحكومة الثورية الإسلامية في إيران التي تسيطر بحكم الأمر الواقع على لبنان. حزب الله مُدرج على قائمة المنظمات الإرهابية لدى معظم الدول الشرق أوسطية والغربية، وبالتالي فإن تحويل الأموال إليه جريمة.

كانت محاولة الالتفاف حول هيمنة حزب الله على لبنان هي القوة الدافعة وراء النقاش الدائر في الدول الغربية، وأغلبها دول الاتحاد الأوروبي، حول ما إذا كان تصنيفه كمنظمةٍ إرهابية ينطبق على الحزب بأكمله أم مجرد “الجناح العسكري” له فقط.

هذا التمييز بين العمل العسكري -الذي يسميه حزب الله “الجهاد” أو “أنشطة المقاومة”- والعمل السياسي غير موجود في الواقع داخل حزب الله. وكما أوضح نائب زعيم الحزب، نعيم قاسم، فإن الحزب هو “هيكل هرمي” حيث تصدر كافة التعليمات من الأمين العام حسن نصر الله1. ويبدو أن هذا النقاش يقترب من نهايته، حيث كانت ألمانيا أحدث دولة تغير قانونها ليعكس الواقع. والاستثناء الغريب هو أستراليا، فعلى الرغم من المستويات المكثفة جدًّا من نشاط حزب الله الإجرامي والإرهابي، فإن الحكومة لا تصنف سوى التنظيم الأمني الخارجي، وهو خط قانوني فاصل يكاد يكون صعبًا جدًّا مراقبته من الناحية النظرية، كما هو من الناحية العملية.

وفي حين أن النقل غير المقصود للموارد إلى حزب الله يشكِّل مصدر قلق، هناك أيضًا قلق من أن تستغل الجهات الفاعلة هذا الوضع لتزويد حزب الله عمدًا بالموارد، تحت غطاء المساعدات الإنسانية. وكان بنجامين فينتال، وهو زميل باحث في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، والصحفي جوناثان سباير، قد أفادا في شبكة “فوكس نيوز” الأسبوع الماضي أن “مقاول أمن خاص”، يدعى جيسون ج. تمكن في ألمانيا من جمع ملفٍ وصل إليه حول “صفقة شراء الأسلحة في قطر كجزء من عملية تجسس على ما يبدو”، يفيد بأن أحد أعضاء النظام الحاكم في قطر قد “موّل شحنات أسلحة” إلى حزب الله.

واللافت هو الآلية التي نُفِّذَ بها هذا التمويل: “وفقًا للملف، قدَّمت جمعيتان خيريتان قطريتان أموالًا نقدية لحزب الله في بيروت “تحت ستار الغذاء والدواء”. وذكر أن المنظمتان المشاركتان هما جمعية الشيخ عيد بن محمد آل ثاني الخيرية، ومؤسسة التعليم فوق الجميع”. لذا، ينبغي أن تخضع مشاركة هذه الجمعيات الخيرية القطرية وغيرها من المؤسسات الخيرية للتدقيق.

“أكد جيسون ج. الذي عمل لصالح أجهزة استخبارات مختلفة، لشبكة فوكس نيوز أن كبار مسؤولي الاستخبارات الألمانية ينظرون إلى ملفه على أنه صحيح ووثيق الصلة”، ويقول الصحفيان إنهما “تحققا” بأنفسهما من الملف. كما أن هذا التقرير يتَّسِق مع نمط أوسع من السلوك القطري.

فعلى سبيل المثال، أثارت الجمعيات الخيرية في قطر مشكلات في أماكن أخرى، لا سيما في سوريا والسودان، حيث اتُهمَت بالتعاون مع المتطرفين والترويج للتطرف. كما أن صلات قطر بحزب الله وغيره من الميليشيات الخاضعة لسيطرة الحرس الثوري الإيراني موثقة توثيقًا جيدًا.

ففي منتصف عام 2017، دفعت قطر قرابة مليار دولار لبعض الميليشيات الطائفية الأكثر خبثًا التابعة للحرس الثوري الإيراني في العراق والجهاديين السنة في سوريا كجزءٍ من صفقة فدية. ولدى قطر سجل في استخدام مدفوعات الفدية كغطاء لتوجيه الأموال إلى المتطرفين.

في أوائل عام 2018، تحركت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتطلب من قطر وقف أنشطتها فيما يتعلق بحزب الله والحرس الثوري الإيراني بشكل عام بعد أن كشفت رسائل البريد الإلكتروني المسربة أن كبار المسؤولين القطريين كانوا على علاقة وديّة مع قادة الإرهاب الإيراني، بمن فيهم حسن نصر الله والراحل قاسم سليماني، الذي قاد العمليات الخارجية للحرس الثوري الإيراني.

هذا السلوك القطري المتهور، الذي يهدِّد أمن واستقرار المنطقة، هو الذي دفع المجموعة الرباعية العربية لمكافحة الإرهاب إلى مقاطعة الدوحة في عام 2017، التي أظهرت بعض النجاح في الحد من قدرة قطر على خلق المتاعب في جميع أنحاء المنطقة، على الرغم من أنه، كما تشير هذه التقارير الأخيرة، لا يزال هناك عمل يجب القيام به. وفي هذا الوقت الحرج الذي تحاول فيه الولايات المتحدة وضع سياسة لاحتواء جمهورية إيران الإسلامية، وتستخدم طهران الميليشيات التي يديرها الحرس الثوري الإيراني لقتل الأمريكيين في القواعد العسكرية، يثير الدعم القطري لهذه الميليشيات سؤالًا مثيرًا للقلق حول مدى حكمة وسلامة قرار الولايات المتحدة الاحتفاظ بقواتها في قاعدة “العديد” في الدوحة.

وختامًا، فهذا هو الوقت لمساعدة اللبنانيين على تضميد الجراح؛ الجراح الجسدية لشعبهم وعاصمتهم، وسياستهم المنقسمة. ومن شأن السماح للقوى الخارجية ذات الأجندات الخبيثة بالاستفادة من هذا الوضع أن يضر بهذه المساعي الحميدة. لذا، يجب أن تكون هناك شفافية في المساعدات التي تحتاج إليها بيروت بشدة.


المراجع:

  [1] Qassem, N. [2005]. Hizbullah: The Story from Within, translated by Dalia Khalil, pp. 125-31

متعلق منشورات

The West Continues to Mishandle the Muslim Brotherhood
آراء

الغرب يواصل إساءة التعامل مع خطر جماعة الإخوان المسلمين

27 مارس 2023
The Islamic State After the “Caliphate”: Still Remaining and Expanding
آراء

داعش ما بعد “الخلافة”: باقٍ ويتوسّع

24 مارس 2023
Hunger and Terrorism: The Humanitarian Crisis in the Lake Chad Basin Region
آراء

الجوع والإرهاب: الأزمة الإنسانية في منطقة حوض بحيرة تشاد

23 مارس 2023
Facing the Challenge of Terrorists With Chemical Weapons
آراء

مواجهة تحدي الإرهابيين الذين يمتلكون أسلحة كيماوية

16 مارس 2023
Sizing Up Sayf al-Adel, Al-Qaeda’s Alleged New Leader
آراء

سيف العدل: الزعيم الجديد المزعوم لتنظيم القاعدة

10 مارس 2023
The Death of Ibrahim al-Qahtani and the Condition of the Islamic State
آراء

مقتل إبراهيم القحطاني ووضع داعش حاليًا

2 مارس 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.