• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

وجه الإرهاب المتغير في أوروبا: من هجمات محلية إلى أخطار خارجية

الإرهاب النابع من الداخل وعودة المقاتلين الأجانب أبرز الأخطار

29 مارس 2018
في مقالات
وجه الإرهاب المتغير في أوروبا: من هجمات محلية إلى أخطار خارجية
352
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

“أوروبا في انتظار تهديدات جهادية فردية غير مألوفة ولا يمكن التنبؤ بها، ليست مرتبطة بتنظيمات محددة، ترتكز على التطرف المحلي النابع من الداخل، وعلى عودة المقاتلين الأوروبيين إلى بلدانهم”، هذا ما ذكرته هيئة تحرير مجلة “عين أوروبية على التطرف”. وتسلط المجلة الضوء على هجمات عام 2017 في أوروبا، وتؤكد أن بياناتها تشير إلى أن الإرهاب الممارس في أوروبا مؤخرًا تحوّل من “إرهاب معقد ومخطط له من قبل خلايا خارجية” إلى “أعمال فردية محلية يصعب تتبعها”.

في ظل هزيمة الدولة الإسلامية في سوريا والعراق، يشعر مسؤولو الأمن الأوروبيون بقلق شديد بدلًا من السعادة؛ لأن هزيمة التنظيم في الشرق الأوسط تعني حدوث مشاكل مستقبلية وشيكة في أوروبا، في ظل استسلام المقاتلين الأوروبيين وعودتهم المرتقبة إلى ديارهم. ربما تعرّض المقاتلون للهزيمة في ساحة المعركة، لكنهم لا يزالون يتمسكون بتطرفهم، بعد أن اكتسبوا خبرة فنية عسكرية لا تقدر بثمن، أثناء وجودهم في صفوف المجموعات المتشددة.

ومع ذلك، كان عام 2017 هو عام إرهاب “المحليين” أو “الإرهاب النابع من الداخل” في أوروبا، وليس عام عودة المقاتلين الأجانب. وعند دراسة سجل الهجمات الإرهابية الستة عشر التي حصلت عام 2017 في النمسا وفنلندا وبلجيكا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا والسويد، سنجد أن جميع منفذيها هم متطرفون محليون، وليسوا مقاتلين عائدين. حتى إن تنظيم الدولة الإسلامية لم يتبنَ سوى سبع هجمات منها.

وبالطبع، من شأن تضاعف عدد الهجمات غير المتبناة من قبل أي طرف، التي نفذها أفراد ليس لهم روابط بتنظيمات جهادية، أن يؤكد على حقيقة أن  أوروبا تتجه نحو تهديد جهادي متعدد الأوجه، لا يمكن التنبؤ به، وهذا ما تتخوف منه كبرى أجهزة الأمن الأوروبية.

وفي هذا السياق، المهاجمون “المحليون” أو “النابعون من الداخل” هم أولئك الأفراد الأوروبيون الذين لم يسافروا إلى العراق أو سوريا، ولكنهم يتصرفون نيابة عن منظمات جهادية أجنبية، بعد أن قاموا بتطوير اتصالات معها عبر الإنترنت، أو يشعرون باتصال أيديولوجي معها. ولذلك، من شأن انعدام السفر والاتصالات المادية أو الافتراضية، بالإضافة إلى تنوع الملامح في صفوف الجناة، أن يجعل الأمر أكثر تعقيدًا بالنسبة لأجهزة الأمن، فيما يتعلق بتنبؤ أو منع مثل هذه الهجمات.

وبالفعل، إنها مشكلة أوروبية واضحة، فغالبية المهاجمين هم من مهاجري الجيل الأول الذين عاشوا في أوروبا لسنوات عديدة أو استقروا فيها كأفراد من الجيل الثاني. ومن المحتمل أن يكون أفراد الجيل الأول قد وصلوا إلى أوروبا دون نوايا إرهابية، لكنهم أصبحوا متطرفين فيما بعد، مثل زملائهم من الجيل الثاني.

المهاجمون (المحليون) هم أيضًا أكبر سنًا من المقاتلين الأجانب، لذا فإن عنصر “فئة الشباب” ليس مؤشرًا أمنيًا مفيدًا لدى أجهزة الأمن الأوروبية. ومن الملاحظ كذلك أن ملامح الإجرام في صفوف المهاجمين المحليين مشتركة ومتداخلة، ولدى العديد منهم سجلات جنائية سابقة.

وقد تغيرت أساليب الهجوم أيضًا، وبصرف النظر عن هجوم برشلونة، كانت جميع الهجمات عام 2017 في أوروبا أعمالًا فردية. وباستثناء الهجومين الفاشلين في بروكسل وباريس، كانت هجمات عام 2017 غير مألوفة وغير معقدة بشكل عام، وهذا بالطبع خروج عن الخطط المعقدة والمتطورة تقنيًا التي طورتها خلايا إرهابية في الماضي.

وما يزيد خطورة التهديدات التي تستعد لها أوروبا في المراحل المقبلة، هو العودة المرتقبة للمقاتلين الأوروبيين بعد هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية في الشرق الأوسط، من بينهم مقاتلين ومخططين ومروجين ومختصي تجنيد. وبالطبع، فإن تهديد عودة المقاتلين الأجانب لا يقل عن تهديد المتطرفين المحليين.

يستطيع هؤلاء المقاتلين الأجانب (الأوروبيين) تجنيد وتشجيع الأفراد في أوروبا على العمل محليًا، دون تحريضهم على السفر للانضمام إلى داعش. على سبيل المثال، يُعتقد أن مهاجم مرسيليا، أحمد حناشي، أصبح متطرفًا بفعل أخيه أنيس الذي حارب في صفوف داعش في سوريا بين 2014 و2016. وبصورة أعم، قد يصبح العائدون خطرًا حقيقيًا على المدى الطويل، يعملون كوكلاء متطرفين أو أصحاب مشاريع جدد من الخلايا الجهادية المحلية، ابتداء من السجون، كما حدث في الماضي.

ومن المؤكد أن لدى خبراء التجنيد المتطرفين مجموعة كبيرة من الأهداف، لا سيما وأن الاتحاد الأوروبي موطن لما يصل إلى 50 ألف مسلم “متطرف”. وما يثير القلق هو أن التطرف لا يزال ينمو في العديد من بلدان أوروبا الغربية. وبالطبع، من شأن “تأثير كرة الثلج” أن يخدم المتطرفين عندما يجذبون العائلة أو الأصدقاء إلى جانبهم، والملعب لا يزال مفتوحًا أمامهم، في ظل غياب المعالجة الكافية لبيئة التطرف الخصبة في أوروبا. وما يزيد الطين بلة هو أن “التطرف المتبادل” أصبح مشكلة خطيرة، مما يؤدي إلى ممارسة العنف المتبادل من قبل مختلف الأطراف.

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

متعلق منشورات

Geopolitical Tensions in Kosovo and the Future
آراء

مستقبل كوسوفو في ظل التوترات الأمنية والمؤثرات الجيوسياسية

8 مايو 2023
Sudan on the Brink: The Prospect of Terrorists Exploiting the Current Instability
آراء

السودان على حافة الهاوية: احتمال استغلال الإرهابيين لعدم الاستقرار الحالي

19 أبريل 2023
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

18 أبريل 2023
Why Europe Should Be More Worried About Illegal Immigration Through Italy
آراء

يجب على أوروبا أن تكون أكثر قلقًا بشأن الهجرة غير الشرعية عبر إيطاليا

17 أبريل 2023
Countering Anti-Muslim Hatred is Vital For Counter-Extremism Policy
آراء

مكافحة الكراهية ضد المسلمين جزء مهم من مكافحة التطرف

11 أبريل 2023
The Security Challenge of the Khalistan Movement
آراء

التحدي الأمني الذي تمثله حركة خالستان

7 أبريل 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

19 مايو 2023
Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
Afghanistan Under the Taliban: The Global Jihadist Threat to Europe and the Middle East

أفغانستان تحت حكم طالبان: التهديد الجهادي العالمي لأوروبا والشرق الأوسط

2 أبريل 2023
A Study on the Status and Roles of Women in the Printed Jihadi Media

دراسة في مكانة وأدوار المرأة في الإعلام الجهادي المكتوب -الشامخة نموذجًا-

13 أبريل 2023

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.