• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

هل يبتز أردوغان أوروبا؟*

11 مايو 2020
في مقالات
How Erdogan is Blackmailing Europe
807
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

د. جاسم محمد**

شهد عام 2016 إبرامَ الاتحاد الأوروبي وتركيا اتفاقاً؛ تلقت بموجبه تركيا مليارات اليوروهات مقابل وقف موجة من اللاجئين، وطالبي اللجوء، من العبور إلى أوروبا. ولكن عندما بدأ النظام السوري هجومه على إدلب -التي تضم العديد من المقاتلين الجهاديين المدعومين من أنقرة- قررتِ الأخيرة فتح حدودها للسماح للاجئين بالتدفق إلى أوروبا كوسيلةٍ للضغط على الاتحاد الأوروبي، من أجل الضغط على سوريا وداعمها الروسي لوقف الهجوم.

ابتزاز بملف اللاجئين

من المؤكد أن تركيا شجعت اللاجئين صراحة على الفرار، بل ونشرت خرائط للطرق التي يمكنهم بها الوصول إلى أوروبا باللغة العربية، ما أدى إلى عبور قرابة 900 ألف لاجئ إلى أوروبا، في يناير وفبراير من هذا العام.

لم تكتفِ تركيا بالتراجع عن الاتفاق، بل سعَت إلى استخدام اللاجئين كورقة مساومة لابتزاز الاتحاد الأوروبي. هذا هو الاتحاد نفسه الذي لا تزال تركيا تطمح إلى الانضمام إليه، أو هكذا تقول. وانتقد المستشار النمساوي سيباستيان كورتس تركيا لمحاولتها “ابتزاز” الاتحاد الأوروبي، عبر فتح حدودها.

وقتها عبرت تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان صراحة عن أن قراره فتح الحدود يهدف إلى إشراك أوروبا في الصراع السوري، على أمل أن تضغط على النظام السوري لوقف هجومه على إدلب. وقتها حذر رئيس المجلس الأوروبي؛ شارل ميشيل، وكبير دبلوماسيي الاتحاد الأوروبي؛ جوزيب بوريل، من أن قرار أردوغان يقوِّض الثقة بشدة، ودعا الاثنان الرئيسَ التركي إلى الالتزام بتعهداته بموجب اتفاق عام 2016.

في الواقع، فإن الاتفاق لم ينفَّذ مطلقاً بالصورة المأمولة. كان من المفترض أن تنفذ تركيا حزمة خطواتٍ من جانبها من أجل تفعيل حرية حركة مواطنيها مع الاتحاد الأوروبي، وتحديث الاتحاد الجمركي بين الاتحاد الأوروبي وتركيا، والتفاوض على بنود جديدة للانضمام، والأهم من ذلك، خطة إعادة التوطين. ومن جهته، يشير الاتحاد الأوروبي إلى أن تراجع تركيا عن الإصلاحات الديمقراطية هو الدافع إلى عدم تنفيذه البنود الخاصة بتحرير التأشيرات أو مفاوضات الانضمام إليه.

لقد كان التوغل العسكري التركي في سوريا يتعارض، بشكلٍ واضح، مع مصالح غالبية دول حلف الناتو التي ترى أن مثل هذا التدخل عزَّز داعش، وسهَّل هروب مقاتليه. بالإضافة إلى ذلك، أدى شراء أنقرة لنظام الدفاع الصاروخي الروسي S-400 إلى دق إسفين آخر بين تركيا ودول الحلف.

ابتزاز بالملف الليبي

مؤخراً، بدأ أردوغان بتهديد أوروبا بملف التوترات الجارية في ليبيا، حيث يقاتل الجيش الوطني الليبي المدعوم من روسيا؛ بقيادة الجنرال خليفة حفتر، حكومةَ الوفاق الوطني المدعومة من تركيا بقيادة فايز السراج. يهدد أردوغان مستخدما الملف الليبي أن “أوروبا ستواجه مشكلات وتهديدات جديدة في حال الإطاحة بحكومة السراج.. يجب على الاتحاد الأوروبي أن يُظهر للعالم أنه لاعب مهم على الساحة الدولية”.

وأعلنت تركيا إرسال قوات ومستشارين إلى ليبيا، في انتهاكٍ صارخ لقرار مجلس الأمن بحظر تسليح الأطراف المتحاربة. كما كشفت تقارير ميدانية عن إرسال مئات المقاتلين الموالين لتركيا من سوريا إلى ليبيا لدعم الميليشيات التي تقاتل لصالح حكومة السراج.

الجدير بالذكر أن العديد من هؤلاء المقاتلين يصلون إلى ليبيا، وبعد بضعة أيام من القتال يلقون بأسلحتهم ويستقلون قوارب إلى أوروبا. وهكذا، تنفذ تركيا بالفعل أهدافاً عدة في وقتٍ واحد، من خلال نقل هؤلاء الجهاديين إلى ليبيا. فهي تتخلص من هؤلاء المقاتلين من على حدودها، وتستخدمهم للقتال ضد الجيش الوطني الليبي، ويساعدون أنقرة في تأمين مصالحها الاقتصادية في شمال أفريقيا، وفي شرق البحر الأبيض المتوسط، والأهم من ذلك، زيادة محاصرة أوروبا.

ورغم تعرض تركيا لانتقاداتٍ من كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، فإنها تقول إنها ستمضي قدماً في خططها للتنقيب عن النفط والغاز قبالة شواطئ قبرص. وصدرت أوامر بإلقاء القبض على طاقم سفينة حفر تركية في المنطقة. وتجاهلت تركيا انتقادات الاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة، ودافعت عن خطط الحفر التي تقوم بها.

ختاماً، فإن التطورات السابقة جميعها تعني -بما لا يدعُ مجالاً للشك- استمرار أردوغان في ابتزازه الاتحاد الأوروبي للحصول على المزيد من الأموال بحجة دعم اللاجئين، والحصول على الدعم السياسي لسياساته في سوريا وليبيا.


*يسعى موقعُ «عين أوروبية على التطرف» إلى نشرِ وجهاتِ نظرٍ مختلفة، لكنه لا يؤيد بالضرورة الآراء التي يُعبِّر عنها الكتّابُ المساهمون، والآراء الواردة في هذا المقال تُعبِّر عن وجهةِ نظر الكاتب فقط.

 ** كاتب ومحلل سياسي، مدير المركز الأوروبي لدراسات مكافحة الإرهاب بألمانيا.

متعلق منشورات

Exploring the Concept of ‘Militia’: A Paradigm of Contemporary Hybrid Security Challenges
مقالات

استجلاء مفهوم الميليشيات: نموذج للتحديات الأمنية الهجينة المعاصرة

1 مارس 2021
The Islamist Media Trap
مقالات

كيف تتجنب وسائل الإعلام الألمانية الفخ الإسلاموي؟

26 فبراير 2021
Vaccines and Terrorist Groups: Opposition or Embrace?
مقالات

اللقاحات والجماعات الإرهابية: معارضة أم موافقة؟

23 فبراير 2021
Uncovering the Muslim Brotherhood in Europe
مقالات

إماطة اللثام عن جماعة الإخوان المسلمين في أوروبا

20 فبراير 2021
Who Will Replace the Slain Leaders of the Islamic State?
مقالات

من سيخلف قادة داعش المقتولين؟

16 فبراير 2021
Al-Mustafa University Graduates:  The Future Terrorist Threat in Europe?
مقالات

هل يشكّل خريجو جامعة المصطفى خطرًا إرهابيًا على أوروبا في المستقبل؟

14 فبراير 2021

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

24 يوليو 2018
The Islamist Media Trap

كيف تتجنب وسائل الإعلام الألمانية الفخ الإسلاموي؟

26 فبراير 2021
Who Will Replace the Slain Leaders of the Islamic State?

من سيخلف قادة داعش المقتولين؟

16 فبراير 2021
Islamist Currents in the Maldives and the Islamic State

التيارات الإسلامية في المالديف وتنظيم داعش*

12 فبراير 2020
Uncovering the Muslim Brotherhood in Europe

إماطة اللثام عن جماعة الإخوان المسلمين في أوروبا

20 فبراير 2021
Al-Mustafa University Graduates:  The Future Terrorist Threat in Europe?

هل يشكّل خريجو جامعة المصطفى خطرًا إرهابيًا على أوروبا في المستقبل؟

14 فبراير 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.