• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية التقارير

هل وصلت الخلافات بين الهند والصين إلى نقطة اللا عودة؟

3 سبتمبر 2020
في التقارير
748
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

الاشتباكات التي وقعت على الحدود الهندية الصينية في جبال الهيمالايا، في يونيو 2020، في خضم الاضطرابات العالمية الناجمة عن تفشي فيروس كورونا، تركتِ العديدَ من المراقبين في حيرة. في البداية، بدا أن التوقيت والظروف لم تكن في مصلحة أحد، بل إن البعض ألقى باللوم في هذا التصعيد على القادة المحليين المفرطين في الحماس. لكن منذ ذلك الحين تبدو الصورة أكثر تعقيدًا، وتشير إلى أن ما حدث ما هو إلا بداية شرخ جديد أكثر خطورة في العلاقات الهندية-الصينية، مع تباعد مصالح العملاقين الآسيويين بشكلٍ متزايد، ومع ظهور الاختلافات في نظم الحكم بينهما بشكل أوضح وأكثر حدة.

وفي حين كثر الحديث عن قوة الصين وطموحاتها العالمية، فقد جرى التقليل من صعود الهند إلى حد كبير. وفي ظلِّ وصول عدد سكانها إلى قرابة 1.38 مليار نسمة، ونمو اقتصادها ليصبح خامس أكبر اقتصاد في العالم، غالباً ما يُعزى محدودية بزوغ قوة الهند عالمياً إلى تشرذمها السياسي والعرقي. وليست هذه هي المرة الأولى، فقد يكون النظام الشمولي قد أساء تفسير التنوع على أنه ضعف. وهناك بعض الأسباب التي تدعو إلى الاعتقاد بأن الصين ربما تكون قد قلَّلت من شأن عزيمة الهند، وربما تكون قد أيقظت استعداد الهند لأن تكون أكثر حزمًا في تعاملاتها، وذلك بافتعال الحوادث على “خط السيطرة الفعلي”، كما يبدو الآن.

يتناول الكتّاب المساهمون الأربعة في هذا التقرير بعض هذه القضايا، ويتفقون جميعًا على أن الحرب الشاملة غير محتملة، فإن زمن السلام والهدوء بين البلدين المسلحين نوويًا قد ولَّى، وأن التنافس الهندي-الصيني سيكون سمة مهيمنة في المنطقة في المستقبل، مع تحوُّل التركيز العالمي من الشرق الأوسط إلى آسيا.

وفي هذا الصدد، تقول أمريتا بيهندر إن الخلافات بين الصين والهند “لا يمكن أن تكون أكثر وضوحًا من هذا”- الصين دولة شيوعية شمولية، والهند أكبر ديمقراطية في العالم- ويمكن رؤية ذلك حتى في الطريقة التي تعاملت بها الدولتان مع أخبار الاشتباكات في يونيو 2020. اعترفتِ الهند بمقتل عشرين من جنودها، في حين لم تعترف الصين بأي خسائر. وهذا، كما ترى بيهندر، يعكس طبيعة الدولة الصينية ذاتها، التي “تستحضر نظامها الإمبراطوري” القديم ولديها حاليًا نزاعات حدودية مع ثماني عشرة دولة مجاورة. أما الهند “فليس لديها أي طموحات توسعية”.

هذا الموضوع تتناوله أديتي بهادوري، التي تقول إن الوجود الصيني المستمر في جنوب آسيا ومنطقة المحيط الهندي “يشكِّل تهديدًا أمنيًا للهند”. وتختتم بهادوري بنبرة مخيفة، قائلة إن “المحللين الهنود لا يستبعدون حربًا قصيرة، مستندين في توقعاتهم إلى أنماط سلوك الصين”. وتحدثت وسائل الإعلام الهندية عن توافق متزايد في الآراء داخل الحكومة على ضرورة أن تكون البلاد مستعدة لـ “ردّ عسكري”، على الرغم من استمرار الحوار والمحادثات.

أما زاهد أحمد؛ فيرى أنه بغضّ النظر عن أي قضايا محلية قد تكون أشعلت فتيل العنف في يونيو 2020، فإن التطورات الجيوسياسية الأوسع هي المحركات الرئيسة للتوترات الحالية. وفي حين أن زاهد أحمد يستبعد نشوب حرب بين البلدين، فإن تزايد انعدام الثقة بين الجانبين سيؤدي إلى صراع مستمر، حيث ترى الهند أن مبادرة الحزام والطريق الطموحة للصين، والتوسع في جنوب آسيا، يضران بأمنها ومصالحها الاستراتيجية.

ويثير رايموندو نيروني شبحَ ما يسميه “السيناريو الكابوس” الذي قد “يزعزع استقرار المنطقة بأسرها” في الوقت الذي تراقب فيه الهند والصين بعضهما بعضًا في سياقٍ عالمي يزداد تقلبًا. ويسرد نيروني الأسبابَ التي تجعل الصين ترى أن المنطقة الحدودية التي وقعت فيها الحوادث حيوية بالنسبة لها، بما في ذلك تنفيذ مشروع الحزام والطريق في باكستان. ويشير إلى أن هذا لم يمنع من جهةٍ أخرى، صحيفة “جلوبال تايمز”، الناطق باسم الحزب الشيوعي الصيني، من اتهام الهند “باستغلال التنافس بين الولايات المتحدة والصين لأغراض سياسية”.

لقراءة التقرير يرجى الضغط على الرابط

متعلق منشورات

Radicalization in the Service of the Revolution
التقارير

التطرف في خدمة الثورة

8 يناير 2021
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States
التقارير

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
The Iranian response to Soleimani’s killing
التقارير

نظرة فاحصة على رد الفعل الإيراني على مقتل سليماني

7 فبراير 2020
Jihadi Terrorism in South and Southeast Asia
التقارير

الإرهاب الجهادي في جنوب وجنوب شرق آسيا

20 نوفمبر 2019
العبوات الناسفة بدائية الصنع: تطور التهديد
التقارير

العبوات الناسفة بدائية الصنع: تطور التهديد

17 يونيو 2019
تطرُّف اليمين المتشدد على “تيليجرام”.. لمحة موجزة
التقارير

تطرُّف اليمين المتشدد على “تيليجرام”.. لمحة موجزة

14 مارس 2019

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

24 يوليو 2018
Islamist Currents in the Maldives and the Islamic State

التيارات الإسلامية في المالديف وتنظيم داعش*

12 فبراير 2020
Who Will Replace the Slain Leaders of the Islamic State?

من سيخلف قادة داعش المقتولين؟

16 فبراير 2021
The Islamist Media Trap

كيف تتجنب وسائل الإعلام الألمانية الفخ الإسلاموي؟

3 فبراير 2021
Al-Mustafa University Graduates:  The Future Terrorist Threat in Europe?

هل يشكّل خريجو جامعة المصطفى خطرًا إرهابيًا على أوروبا في المستقبل؟

14 فبراير 2021
Uncovering the Muslim Brotherhood in Europe

إماطة اللثام عن جماعة الإخوان المسلمين في أوروبا

20 فبراير 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.