• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية فعاليات

ندوة: هل تنجح العلمانية في العالم العربي؟

23 فبراير 2021
في فعاليات
Can Secularism Work in the Arab World?
775
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

استضاف مركز الشرق الأوسط في جامعة أكسفورد ندوةً عبر الإنترنت بعنوان “مكانة الدين في أعقاب الانتفاضات [العربية]”، شارك فيها متحدثان؛ هما د.شادي حميد من “معهد بروكينجز”، ود.نادية عويدات من “مؤسسة أمريكا الجديدة”.

أشارت نادية إلى أنه لا يوجد موضوع أكثر أهمية بالنسبة للشرق الأوسط من الدين، ليس فقط على مدى السنوات العشر الماضية منذ “الربيع العربي” ولكن على مدى الـ 1400 عامٍ الماضية، لقد أثّر الدين على كل شيء في المنطقة، وصولًا إلى الجغرافيا واللغة. وحتى عندما تخلّف العالم الإسلامي عن العالم المسيحي، كان هناك رفض للاعتقاد بأن هناك أي شيء أخلاقي أو قيمي يمكن تعلّمه من الغرب. وفي حين جرى استيراد الأسلحة والتكنولوجيا من الغرب، رُفضت الثقافة والطرق التي أدّت إلى هذا التقدم.

وأضافت أن “كل جانب” من جوانب الحياة يتأثر بالإسلام، وحتى عندما وصلت موجات الإصلاح إلى الشرق الأوسط، فإنها لم تفلح بشكل عام في إدخال إصلاحات أساسية على دور الإسلام في الدولة. علاوة على ذلك، فإن أولئك الذين حاولوا المضي في هذا الاتجاه وجدوا أنفسهم منبوذين ومضطهدين وممنوعين من التعبير. لكن وصول الإنترنت في فترة التسعينيات جعل من الصعب للغاية تخويف الأصوات الأكثر تطرفًا في النقاش، بما ترتب على ذلك من مزايا ومثالب. والآن يستطيع العلمانيون المتشددون أن يتحدثوا وينشروا أفكارهم، وكذلك الجهاديون.

وتوضح نادية أن دخول الإنترنت أحدث “سيلًا من المعرفة لم نكن نعرف حتى أنها موجودة”؛ حيث أصبحت الكتب المحظورة وغيرها من الأدبيات عن التاريخ العربي والإسلامي متاحة الآن بنقرة زرٍّ واحدة. واعتبر الكثير من العرب أن الحل يكمن في “دولة مدنية”، ولكن كانت هناك أقليات أكثر صراحة تتشكل بعد أن استطاعت الوصول إلى أعمال مثل عبد الله القصيمي، الأب الروحي للإلحاد العربي.

من جانبه، قال شادي حميد إن “الربيع العربي” “فشل” والسبب الرئيس هو الإخفاق في “استيعاب الدور الضخم للإسلام في الحياة العامة”. وأضاف أن “الإسلاموية” لم تكن موجودة قبل فترة العشرينيات؛ لأنه عندما كانت الخلافة قائمة، كان من المُسلّم به أن الإسلام يسيطر على الدولة والمجتمع. لقد “كانت [حقيقة] غير معلنة، لذلك لم تُقَلْ”. ومنذ زوال الإمبراطورية العثمانية، داخل العالم العربي المستقل “أصبح الانقسام الأساسي يتمحور حول دور الدين وعلاقة الدولة بالإسلام”. كان هذا هو “الانقسام الجوهري”، بدلًا من الانقسامات الاقتصادية بين اليسار واليمين التي تميل إلى الهيمنة على المجتمعات خارج الشرق الأوسط.

وأشار شادي إلى أنه مع انتشار الإلمام بالقراءة والكتابة بشكلٍ جماعي والتنمية الاقتصادية، فإن ازدياد التنوع الأيديولوجي والعرقي والديني هو ما يتوقعه المرء، وليس بالضرورة أمرًا مؤسفًا أن يكون الانقسام العلماني-الديني هو العامل الرئيس، شريطة إيجاد حل لإدارة ذلك. ويرى شادي أن هناك “حلًا واحدًا: الديمقراطية”، ولكن ليس الديمقراطية الليبرالية على الطريقة الغربية: ينبغي النظر إلى “مفهوم أضيق نطاقاً” للديمقراطية على أنه طريقة “لإدارة الصراع وتنظيمه” بين السكان الذين لا يحبون (أو حتى يكرهون) بعضهم البعض داخل الدول.

من جانبها، تؤكد نادية أن الدول الإسلاموية حتى ولو منتخبة فإنها تمارس القسر والإكراه، ومثال ذلك الجمهورية الإسلامية في إيران، أو حكومة “الإخوان المسلمون” في مصر، أو تنظيم داعش في العراق وسوريا، فقد انتهت فكرة الدولة الإسلامية بالطغيان والكوارث. وتتفق مع شادي في أن العلمانية والليبرالية “المتشددة” تتمتع بمستويات ضئيلة من الدعم في المنطقة، وتتفق أيضًا مع شادي في أن هناك معارضة واسعة للحكم الديني، لذلك هناك بعض الأرضية المشتركة للتسوية الديمقراطية، شريطة أن يكون الإطار الديمقراطي مضمونًا، وهو ما مثّل مشكلة عندما وصل الإسلامويون إلى السلطة عن طريق الانتخابات، كما هو الحال في مصر، نظرًا أنهم لا يشعرون بأي التزام بترك السلطة بالطرق التي جلبتهم إليه.

وأشار المتحدثان إلى أنه من اللافت جدًا أن النموذج الديني الذي يتبعه النظام الإيراني -الذي حظي بقبولٍ واسع بين الإسلامويين العرب في أعقاب الثورة مباشرة- لم يعد لديه أيُّ مؤيدين تقريبًا في العالم العربي. إذ لم يعد أحد الآن يتذكر المفكرين الإسلامويين الماركسيين مثل علي شريعتي، الذي كانت أفكاره حول ديكتاتورية المحرومين تحظى بشعبيةٍ كبيرة.

وقال شادي إن الخطاب الإسلاموي في العالم العربي يتحدث الآن عن الديمقراطية، على الرغم من أنه يجب الاعتراف بأن هناك مشكلة “الخطاب المزدوج” مع الإسلامويين، حيث إن التزامهم بالديمقراطية الإجرائية أمرٌ مشكوك فيه.

وترى نادية أن محاولة التوفيق بين الإسلاموية والدولة القومية مستحيلة. الإسلاموية تضع الله فوق كل شيء، بل وتقمع المعارضين على هذا الأساس. أما بالنسبة للدولة القومية، فإن الشعب هو الأهم؛ ولا توجد فكرة تسمح بالقمع. وترى نادية أن الإسلاموية في حالة تراجع في المنطقة.

من جانبه، يتفق شادي في أن الإسلاموية في حالة تراجع في الوقت الراهن، ويحذِّر من أن الإسلامويين لديهم سجلٌ في القدرة على التعافي بسرعةٍ كبيرة عندما تسنح الفرصة. وتضيف نادية تحذيرًا إلى ذلك: الإسلامويون لديهم تمويلٌ هائل -من دولٍ؛ مثل تركيا وقطر- يسمح لهم بنشر أفكارهم من خلال المساجد، والمراكز الثقافية، والقنوات التلفزيونية الفضائية.. إلخ.

متعلق منشورات

EER Podcast: Assessing the Threat from the Islamic State in Afghanistan
فعاليات

تقييم التهديد الذي يشكله تنظيم داعش في أفغانستان

28 أبريل 2023
EER Podcast: What Should Western Governments Do About Islamic State Foreign Fighters?
فعاليات

ما الذي يجب على الحكومات الغربية فعله حيال المقاتلين الأجانب في تنظيم داعش؟

24 أبريل 2023
EER Webinar: “Beyond Syria and Iraq: The Islamic State’s Growth Around the World”
فعاليات

ندوة عين أوروبية عبر الإنترنت: “ما وراء سوريا والعراق: نمو داعش حول العالم”

10 أبريل 2023
EER Podcast: How Terrorists Use Cryptocurrency and What We Should Do About It
فعاليات

كيف يستخدم الإرهابيون العملاتِ المشفّرة وما يجب فعله حيال ذلك؟

3 مارس 2023
Mona Yacoubian: Ideology is Just One of the Many Drivers of Terrorism
المقابلات

منى يعقوبيان: الأيديولوجية ليست سوى واحدةٍ من محركات الإرهاب العديدة

20 فبراير 2023
EER-CEP Webinar: Tackling Domestic Extremism in the West
فعاليات

ندوة “عين أوروبية على التطرف” بالاشتراك مع مشروع مكافحة التطرف “التصدي للتطرف المحلي في الغرب”

16 فبراير 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

19 مايو 2023
Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Afghanistan Under the Taliban: The Global Jihadist Threat to Europe and the Middle East

أفغانستان تحت حكم طالبان: التهديد الجهادي العالمي لأوروبا والشرق الأوسط

2 أبريل 2023
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
Terrorism in the Era of Ecological Change

Terrorism in the Era of Ecological Change

26 مايو 2023

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.