• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية فعاليات

ندوة: هل تنجح العلمانية في العالم العربي؟

23 فبراير 2021
في فعاليات
Can Secularism Work in the Arab World?
669
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

استضاف مركز الشرق الأوسط في جامعة أكسفورد ندوةً عبر الإنترنت بعنوان “مكانة الدين في أعقاب الانتفاضات [العربية]”، شارك فيها متحدثان؛ هما د.شادي حميد من “معهد بروكينجز”، ود.نادية عويدات من “مؤسسة أمريكا الجديدة”.

أشارت نادية إلى أنه لا يوجد موضوع أكثر أهمية بالنسبة للشرق الأوسط من الدين، ليس فقط على مدى السنوات العشر الماضية منذ “الربيع العربي” ولكن على مدى الـ 1400 عامٍ الماضية، لقد أثّر الدين على كل شيء في المنطقة، وصولًا إلى الجغرافيا واللغة. وحتى عندما تخلّف العالم الإسلامي عن العالم المسيحي، كان هناك رفض للاعتقاد بأن هناك أي شيء أخلاقي أو قيمي يمكن تعلّمه من الغرب. وفي حين جرى استيراد الأسلحة والتكنولوجيا من الغرب، رُفضت الثقافة والطرق التي أدّت إلى هذا التقدم.

وأضافت أن “كل جانب” من جوانب الحياة يتأثر بالإسلام، وحتى عندما وصلت موجات الإصلاح إلى الشرق الأوسط، فإنها لم تفلح بشكل عام في إدخال إصلاحات أساسية على دور الإسلام في الدولة. علاوة على ذلك، فإن أولئك الذين حاولوا المضي في هذا الاتجاه وجدوا أنفسهم منبوذين ومضطهدين وممنوعين من التعبير. لكن وصول الإنترنت في فترة التسعينيات جعل من الصعب للغاية تخويف الأصوات الأكثر تطرفًا في النقاش، بما ترتب على ذلك من مزايا ومثالب. والآن يستطيع العلمانيون المتشددون أن يتحدثوا وينشروا أفكارهم، وكذلك الجهاديون.

وتوضح نادية أن دخول الإنترنت أحدث “سيلًا من المعرفة لم نكن نعرف حتى أنها موجودة”؛ حيث أصبحت الكتب المحظورة وغيرها من الأدبيات عن التاريخ العربي والإسلامي متاحة الآن بنقرة زرٍّ واحدة. واعتبر الكثير من العرب أن الحل يكمن في “دولة مدنية”، ولكن كانت هناك أقليات أكثر صراحة تتشكل بعد أن استطاعت الوصول إلى أعمال مثل عبد الله القصيمي، الأب الروحي للإلحاد العربي.

من جانبه، قال شادي حميد إن “الربيع العربي” “فشل” والسبب الرئيس هو الإخفاق في “استيعاب الدور الضخم للإسلام في الحياة العامة”. وأضاف أن “الإسلاموية” لم تكن موجودة قبل فترة العشرينيات؛ لأنه عندما كانت الخلافة قائمة، كان من المُسلّم به أن الإسلام يسيطر على الدولة والمجتمع. لقد “كانت [حقيقة] غير معلنة، لذلك لم تُقَلْ”. ومنذ زوال الإمبراطورية العثمانية، داخل العالم العربي المستقل “أصبح الانقسام الأساسي يتمحور حول دور الدين وعلاقة الدولة بالإسلام”. كان هذا هو “الانقسام الجوهري”، بدلًا من الانقسامات الاقتصادية بين اليسار واليمين التي تميل إلى الهيمنة على المجتمعات خارج الشرق الأوسط.

وأشار شادي إلى أنه مع انتشار الإلمام بالقراءة والكتابة بشكلٍ جماعي والتنمية الاقتصادية، فإن ازدياد التنوع الأيديولوجي والعرقي والديني هو ما يتوقعه المرء، وليس بالضرورة أمرًا مؤسفًا أن يكون الانقسام العلماني-الديني هو العامل الرئيس، شريطة إيجاد حل لإدارة ذلك. ويرى شادي أن هناك “حلًا واحدًا: الديمقراطية”، ولكن ليس الديمقراطية الليبرالية على الطريقة الغربية: ينبغي النظر إلى “مفهوم أضيق نطاقاً” للديمقراطية على أنه طريقة “لإدارة الصراع وتنظيمه” بين السكان الذين لا يحبون (أو حتى يكرهون) بعضهم البعض داخل الدول.

من جانبها، تؤكد نادية أن الدول الإسلاموية حتى ولو منتخبة فإنها تمارس القسر والإكراه، ومثال ذلك الجمهورية الإسلامية في إيران، أو حكومة “الإخوان المسلمون” في مصر، أو تنظيم داعش في العراق وسوريا، فقد انتهت فكرة الدولة الإسلامية بالطغيان والكوارث. وتتفق مع شادي في أن العلمانية والليبرالية “المتشددة” تتمتع بمستويات ضئيلة من الدعم في المنطقة، وتتفق أيضًا مع شادي في أن هناك معارضة واسعة للحكم الديني، لذلك هناك بعض الأرضية المشتركة للتسوية الديمقراطية، شريطة أن يكون الإطار الديمقراطي مضمونًا، وهو ما مثّل مشكلة عندما وصل الإسلامويون إلى السلطة عن طريق الانتخابات، كما هو الحال في مصر، نظرًا أنهم لا يشعرون بأي التزام بترك السلطة بالطرق التي جلبتهم إليه.

وأشار المتحدثان إلى أنه من اللافت جدًا أن النموذج الديني الذي يتبعه النظام الإيراني -الذي حظي بقبولٍ واسع بين الإسلامويين العرب في أعقاب الثورة مباشرة- لم يعد لديه أيُّ مؤيدين تقريبًا في العالم العربي. إذ لم يعد أحد الآن يتذكر المفكرين الإسلامويين الماركسيين مثل علي شريعتي، الذي كانت أفكاره حول ديكتاتورية المحرومين تحظى بشعبيةٍ كبيرة.

وقال شادي إن الخطاب الإسلاموي في العالم العربي يتحدث الآن عن الديمقراطية، على الرغم من أنه يجب الاعتراف بأن هناك مشكلة “الخطاب المزدوج” مع الإسلامويين، حيث إن التزامهم بالديمقراطية الإجرائية أمرٌ مشكوك فيه.

وترى نادية أن محاولة التوفيق بين الإسلاموية والدولة القومية مستحيلة. الإسلاموية تضع الله فوق كل شيء، بل وتقمع المعارضين على هذا الأساس. أما بالنسبة للدولة القومية، فإن الشعب هو الأهم؛ ولا توجد فكرة تسمح بالقمع. وترى نادية أن الإسلاموية في حالة تراجع في المنطقة.

من جانبه، يتفق شادي في أن الإسلاموية في حالة تراجع في الوقت الراهن، ويحذِّر من أن الإسلامويين لديهم سجلٌ في القدرة على التعافي بسرعةٍ كبيرة عندما تسنح الفرصة. وتضيف نادية تحذيرًا إلى ذلك: الإسلامويون لديهم تمويلٌ هائل -من دولٍ؛ مثل تركيا وقطر- يسمح لهم بنشر أفكارهم من خلال المساجد، والمراكز الثقافية، والقنوات التلفزيونية الفضائية.. إلخ.

متعلق منشورات

Hizb ut-Tahrir: A Closer Look
المقابلات

حزب التحرير: نظرة متفحصة

23 يناير 2023
EER Podcast: The Prospects of the Islamic State and Al-Qaeda in Africa
فعاليات

بودكاست عين أوروبية على التطرف: تنظيم القاعدة وداعش في أفريقيا

19 يناير 2023
Deconstructing Counterterrorism: What Has Worked and What More Needs To Be Done
المقابلات

جهود مكافحة الإرهاب: تحليل مواطن القوة والضعف

13 يناير 2023
EER Webinar: “The Far-Right Challenge in America, Europe, and Israel”
فعاليات

التحدي اليميني المتطرف في أمريكا وأوروبا وإسرائيل

8 ديسمبر 2022
EER Webinar: The Muslim Brotherhood’s Radical Preachments and its Relationship to Violence and Extremism
فعاليات

الوعظ المتطرف لجماعة الإخوان المسلمين وعلاقته بالعنف والتطرف

4 نوفمبر 2022
Violence and the Muslim Brotherhood: An Interview with Cynthia Farahat
المقابلات

العنف والإخوان المسلمون: مقابلة مع سينثيا فرحات

27 أكتوبر 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

16 سبتمبر 2019

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.