• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

معركة الحديدة والحوثي والأمن الإقليمي

26 يونيو 2018
في مقالات
معركة الحديدة والحوثي والأمن الإقليمي
66
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

نجاح العصيمي [1]

 

قبل بضعة أسابيع، قُتل مسؤول حوثي رفيع المستوى، يدعى صالح الصماد، على يد الائتلاف بقيادة السعودية. كانت تلك العملية إحدى الضربات الرئيسة ضد هذه الحركة السرية التي تهدد بزعزعة استقرار المنطقة بأكملها. يسيطر الحوثيون اليوم على جزء كبير من شمال اليمن، ويواصلون ابتكار إستراتيجيات مثل تمويه القنابل المتفجرة على شكل حجارة، بغرض استهداف الائتلاف بقيادة المملكة.

سيطر الحوثيون، المتمردون الشيعة، المعروفون رسميًا باسم أنصار الله، على العاصمة صنعاء في عام 2014. وبعد فشل المفاوضات، استولوا على القصر الرئاسي. ووفقًا للمحللة السياسية فاطمة الأسرار، من الشكوك فيه أن يكون الحوثيون يبحثون عن تسوية سياسية دائمة. تعتقد فاطمة أن هنالك انقسامًا واضحًا ما بين الأجزاء الشمالية والجنوبية في البلاد. ويعتقد الكثيرون أن ليس هناك فرقًا بين جماعة الحوثي والقاعدة، ذلك أن نشاطات المنظمتين تقتل الكثيرين، وتدفع المنظمات الدولية والدول إلى تصنيفهما كمنظمتين إرهابيتين.

لقد هاجم الحوثيون سفن البحرية الأمريكية من قبل، وردًا على ذلك، نفذت الولايات المتحدة ضربات جوية تسببت في خسائر كبيرة. كما وهدد الحوثيون بمهاجمة منشآت النفط السعودية.

من شأن استقرار اليمن أن يساعد دول الخليج في التجارة الدولية، فضلًا عن المساعدة في تحقيق السلام في دول الشرق الأوسط. يعدّ ممر باب المندب المائي، على سبيل المثال، الطريق الأسرع بين أوروبا وآسيا، ويوفر تجارة أسرع لمنطقة الخليج. علاوة على ذلك، من شأن التعامل التجاري مع اليمن أن يساعد دولًا مثل السعودية على الوصول إلى المواد الخام بشكل أسرع.

أهمية معركة الحديدة

شن الجيش اليمني، بدعم من العرب، هجومًا حاسمًا للاستيلاء على مدينة الحديدة الحيوية، الخاضعة للسيطرة الحوثية منذ عام 2015. إن خط شحن الحديدة في البحر الأحمر هو بلا شك هدف أساسي لكل من المسلحين والمجموعات الأخرى، إذ تحصل على إمدادات الأسلحة من خلالها حسب التقارير الواردة.

إن الموقع الإستراتيجي لهذه المنطقة هو ما يجعلها مهمة، فهي توفر الوصول إلى باب المندب، وتربط البحر الأحمر بخليج عدن. من شأن الاستيلاء على الحديدة أن يضمن حرية التجارية الدولية، بعيدًا عن أي تعطيل، وأن يمكّن كذلك الائتلاف بقيادة السعودية، وبدعم من الأمم المتحدة، من شن هجمات في العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون.

إن فقدان السيطرة على ميناء الحديدة يعني خسارة اقتصادية وسياسية للحوثيين؛ ذلك أن مواصلة السيطرة عليه تعني تدهور مزيد من فرص التفاوض. ومع ذلك، ليس هناك ما يدعو للقلق في ضوء الإشارات المتضاربة التي يرسلها الحوثيون الآن.

تهديد الأمن الإقليمي

إن تهديدات الحوثي بشن ضربات صاروخية على المدنيين في السعودية والإمارات أمر شائع جدًا.

في الذكرى الثالثة للنزاع بين جماعة الحوثي والسعودية، أطلق الحوثيون سبعة صواريخ على المملكة، بالتزامن مع زيارة المتحدث باسمهم، محمد عبد السلام للسعودية للضغط والتأثير على مفاوضات للتوصل إلى تسوية سياسية. لقد فقد الحوثيون العديد من حلفائهم المؤثرين في العام الماضي، عندما قاموا بإعدام حليفهم الرئيس السابق علي عبد الله صالح، مما أدى إلى انشقاق حزب المؤتمر الشعبي العام.

وما يزيد الطين بلة، هو دعم إيران لميليشيا الحوثي، وإمدادها بالأسلحة والذخائر. وعلى سبيل المثال، أطلق المتمردون الحوثيون صواريخ على العاصمة الرياض، يعتقد أنها مصنوعة في إيران. وحتى إن مجموعة الحوثي قصفت السفن التركية التي كانت تنقل القمح إلى اليمن. منذ شهر آذار/مارس 2015، بدأت السعودية بقصف الحوثيين، بعد أن اضطر الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إلى المنفى بسبب المتمردين. تعتقد السعودية أن المتمردين هم وكلاء إيرانيون، ولذلك، تهدف إلى استعادة العاصمة اليمنية صنعاء من سيطرة هذه المجموعات. تحصل السعودية على أسلحتها من دول مثل المملكة المتحدة، بدعم إستراتيجي واستخباراتي من الولايات المتحدة. أما الأمم المتحدة، فتعترف بحكومة هادي في اليمن.

قام التحالف بقيادة السعودية بقصف المتمردين الحوثيين في مطار الحديدة من قبل، ويعتقد أن الأمم المتحدة قد تتولى السيطرة الإدارية على المنطقة في المستقبل القريب.

لم يفعل الحوثيون سوى البحث عن طرق لتوسيع امتدادهم الجغرافي، وقد كانت الحديدة بمثابة المكسب المرغوب لهم.

من المرجح أن يصرّ الائتلاف العربي على نزع سلاح الحوثين في أي مفاوضات مستقبلية، برغم أن محمد الحوثي، زعيم ميليشيا كبير في المجموعة، قد صمم إستراتيجيته الخاصة به. وحدث خطته.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[1] باحثة في الدبلوماسية، والعلاقات الدولية، مقيمة في لندن.

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

متعلق منشورات

Vaccines and Terrorist Groups: Opposition or Embrace?
مقالات

اللقاحات والجماعات الإرهابية: معارضة أم موافقة؟

23 فبراير 2021
Uncovering the Muslim Brotherhood in Europe
مقالات

إماطة اللثام عن جماعة الإخوان المسلمين في أوروبا

20 فبراير 2021
Who Will Replace the Slain Leaders of the Islamic State?
مقالات

من سيخلف قادة داعش المقتولين؟

16 فبراير 2021
Al-Mustafa University Graduates:  The Future Terrorist Threat in Europe?
مقالات

هل يشكّل خريجو جامعة المصطفى خطرًا إرهابيًا على أوروبا في المستقبل؟

14 فبراير 2021
The Monetization of Disinformation
مقالات

التربح من المعلومات المضللة

11 فبراير 2021
The Trouble with Influencing Others: Why Persuasion Partly Depends on the Individual
مقالات

أيا تكن وسائل الإقناع.. الطبيعة الشخصية تبقى عاملاً مهماً

9 فبراير 2021

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

24 يوليو 2018
The Eichmann Trial, 60 Years On: A Warning Sign for Our Times

60 عاماً على محاكمة آيخمان: إشارة تحذير لعصرنا

26 يناير 2021
Who Will Replace the Slain Leaders of the Islamic State?

من سيخلف قادة داعش المقتولين؟

16 فبراير 2021
Islamist Currents in the Maldives and the Islamic State

التيارات الإسلامية في المالديف وتنظيم داعش*

12 فبراير 2020
The Islamist Media Trap

كيف تتجنب وسائل الإعلام الألمانية الفخ الإسلاموي؟

3 فبراير 2021
Al-Mustafa University Graduates:  The Future Terrorist Threat in Europe?

هل يشكّل خريجو جامعة المصطفى خطرًا إرهابيًا على أوروبا في المستقبل؟

14 فبراير 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.