• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات آراء

مواجهة تحدي الإرهابيين الذين يمتلكون أسلحة كيماوية

16 مارس 2023
في آراء, افتتاحية عين أوروبية على التطرف
Facing the Challenge of Terrorists With Chemical Weapons
330
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

ثورة الاتصالات جعلت تبادل المعلومات أسهل للجميع، بما في ذلك الإرهابيون. أحد عناصر ذلك انتشار تكنولوجيا الأسلحة التي كانت في السابق مخصصة للدول فقط. ومن الأمثلة البارزة في هذا الصدد الطائرات بدون طيار. وهناك حالة أقل بروزًا ولكن ربما أكثر خطورة هي الأسلحة الكيماوية.

تاريخ موجز للحرب الكيميائية

ربما ترتبط الأسلحة الكيماوية في أغلب الأحيان في أذهان الناس بالحرب العالمية الأولى، حيث كانت هذه هي بداية الحرب الكيماوية بمعناها الحديث. وفي حين كان الكلور هو العنصر الكيميائي الأكثر شهرة الذي استخدمه المقاتلون في الحرب العظمى، فإن الفوسجين وخردل الكبريت كانا أكثر فتكًا.

الأسلحة الكيماوية أيضًا كانت سمة بارزة في الحرب العالمية الثانية، حيث استخدمت الحكومة النازية في ألمانيا مادة “زيكلون ب” (Zyklon B) لتنفيذ الإبادة الجماعية الصناعية ضد يهود أوروبا، واستخدمت الحكومة اليابانية الذخائر الكيماوية ضد القوميين الصينيين في الكومينتانغ.

ومنذ الحرب، لم يستخدم أسلحة الدمار الشامل الكيماوية سوى عدد قليل من الجهات الفاعلة المارقة في النظام الدولي. واستخدم الاتحاد السوفييتي الأسلحة الكيماوية في فترة الثمانينيات، خلال استعماره لأنغولا وغزوه لأفغانستان.

في فترة الثمانينيات أيضًا، شنَّ صدام حسين هجماتٍ كيماوية متكررة، معظمها باستخدام غازات الأعصاب مثل “تابون” و”سارين”، ضد إيران خلال حربهما، وضد المدنيين الأكراد داخل العراق، والأكثر شهرة في حلبجة.

الجدير بالذكر أن استخدام الأسلحة الكيماوية كان محرمًا دوليًا حتى قبل عام 1914، ومع ذلك فإن اتفاقية الأسلحة الكيماوية التي صنّفت بعض المواد الكيماوية على أنها أسلحة دمار شامل، ليتم تفكيكها وحظر استخدامها بموجب الاتفاقية، لم تُطبق إلا في عام 1997.

استخدام الإرهابيين للأسلحة الكيماوية

استخدمت الأسلحة الكيماوية لأول مرة من قبل جهة فاعلة غير حكومية في عام 1990: هاجم نمور تحرير تاميل إيلام (نمور التاميل) القوات الحكومية في قاعدة على الساحل الشرقي لسريلانكا باستخدام غاز الكلور. وشنت حركة نمور تحرير تاميل إيلام، التي تتمركز وسط الأقلية الهندوسية، تمردًا ضد الحكومة التي يهيمن عليها البوذيون السنهاليون في سريلانكا من عام 1976 حتى الهزيمة الكاملة للحركة في عام 2009.

واشتهرت حركة نمور تحرير تاميل إيلام بوحشيتها، ولا سيّما استخدامها للتفجيرات الانتحارية، التي قتل أحدها رئيس الوزراء الهندي السابق راجيف غاندي في عام 1991. وقامت ميليشيا حزب الله الإيرانية، رائدة التفجيرات الانتحارية، بتدريب نمور تحرير تاميل إيلام على هذا التكتيك، بعد أن تواصلت معهم الحركة في أعقاب الهجوم الانتحاري الذي شنه حزب الله ضد مشاة البحرية الأمريكية والفرنسية في بيروت في عام 1983، والانسحاب اللاحق للقوات الغربية. وسيستمر حزب الله في تدريب الجماعات الإرهابية الأخرى على استخدام الفظائع الانتحارية، خاصة حزب العمال الكردستاني في تركيا، ومختلف الجماعات الفلسطينية.

في يونيو 1994، استخدم غاز السارين في ماتسوموتو في اليابان ضد مبنى سكني. استهدف الهجوم الإرهابي ثلاثة قضاة يعيشون في المبنى، كانوا على وشك الحكم في قضية جنائية ضد مجموعة تُسمى أوم شينريكيو (الحقيقة العليا)، طائفة بوذية “نهاية الزمان” أدرجت عناصر من الهندوسية والمسيحية في أيديولوجيتها، معتقدة أن أعضاءها هم “المختارون” الذين سينجون من المعركة الفاصلة بين الخير والشر. وأسفر هجوم ماتسوموتو عن مقتل ثمانية أشخاص، وإصابة نحو 250 آخرين.

كان الاستخدام الأكثر شهرة للأسلحة الكيماوية من قبل جماعة إرهابية حتى السنوات الأخيرة هو أيضًا من قبل أوم شينريكيو، في مارس 1995، حيث أطلقت السارين في نظام مترو أنفاق طوكيو، ما أسفر عن مقتل ثلاثة عشر شخصًا، وإصابة مئات آخرين.

من المعروف أن تنظيم القاعدة قد حصل على أسلحة الدمار الشامل الكيميائية، واختبرها على نطاقٍ صغير في أفغانستان خلال حكم طالبان في فترة التسعينيات. وفرع القاعدة في العراق، أنصار الإسلام، الذي انضوى لاحقًا تحت لواء داعش، قد طوّر أسلحة كيماوية في العقد الأول من القرن الحالي، خلال فترة صدام في السلطة.

لحسن الحظ، لم ينجح تنظيم القاعدة أبدًا في استخدام أسلحة الدمار الشامل الكيماوية، لكن داعش استخدم هذه الأسلحة بانتظام على مدار العقدين الماضيين.

تنظيم داعش والأسلحة الكيماوية

تمكّن تنظيم داعش -الذي كان معروفًا باسم تنظيم القاعدة في العراق حتى عام 2006- من الوصول إلى مخزونات صدام الكيماوية في السنوات الأولى بعد الغزو الأنجلو-أمريكي عام 2003 لأن الجهاديين عملوا بشكلٍ وثيق مع البعثيين في النظام السابق الذين سيطروا على التمرد حتى عام 2005.

استخدم داعش غير مرة أسلحة الدمار الشامل الكيماوية، مثل خردل الكبريت، لمهاجمة قوات التحالف والمدنيين. منذ عام 2004، خاصة في الفترة 2006-2007، استخدم داعش غاز الكلور أيضًا.

علاوة على ذلك، خطط داعش لاستخدام الإرهاب الكيماوي في الخارج. في يونيو 2004، أحبط الأردن مؤامرة كبيرة لداعش لاستخدام مجموعة متنوعة من المواد الكيماوية في تفجيرٍ ضخم في عمان. وفي الآونة الأخيرة، كان داعش يخطط لشن هجمات كيماوية في أوروبا.

منذ أن أعلن داعش “خلافته” في عام 2014، استثمر موارد كبيرة في قسم خاص لتطوير الأسلحة الكيماوية، التي كانت موجودة منذ عام 2002، التي كانت ولا تزال، تضم موظفين سابقين من برنامج صدام لأسلحة الدمار الشامل.

اختبر داعش أسلحة كيماوية على البشر، واستخدمها على نطاقٍ واسع ضد القوات الأمريكية، والقوات المتحالفة معها. وتجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة ألقت القبض على بعض أعضاء قسم أسلحة الدمار الشامل في داعش، وقتلت البعض وفرضت عقوبات على من تبقى منهم.

لكن مع زوال “الخلافة”، أصبح تطوير الأسلحة الكيماوية أكثر صعوبة بالنسبة لداعش: حتى تطوير كميات صغيرة من أسلحة الدمار الشامل الكيماوية يتطلّب بنية تحتية صناعية كبيرة، وفي غياب سيطرة التنظيم على الأرض، تصبح مثل هذه البنية التحتية غير متاحة بشكلٍ موثوق.

الخلاصة

في الوقت الحاضر، ينبع أخطر تهديد للإرهاب الكيماوي من داعش. لقد استخدمه على نطاقٍ واسع إلى حدٍّ ما، ويحتفظ بإمكانية الوصول إلى المواد والخبرات المستمدة من نظام صدام السابق. لكن بدون “الخلافة”، من الصعب على هذا التنظيم الجمع بين مخزوناته ومعرفته التقنية بصنع أسلحة كيماوية على نطاقٍ واسع.

وبالتالي، فإن ضمان عدم تمكّن داعش من استعادة الأراضي يمثل أولوية أمنية مهمة، من حيث حرمان الإرهابيين من الوصول إلى أسلحة الدمار الشامل الكيماوية، لأنه في عالم اليوم المترابط ستنتشر مثل هذه الأسلحة قريبًا.

متعلق منشورات

Sizing Up Sayf al-Adel, Al-Qaeda’s Alleged New Leader
آراء

سيف العدل: الزعيم الجديد المزعوم لتنظيم القاعدة

10 مارس 2023
The Death of Ibrahim al-Qahtani and the Condition of the Islamic State
آراء

مقتل إبراهيم القحطاني ووضع داعش حاليًا

2 مارس 2023
Paraguay Breaks Away From the Pro-Islamist Governments of Latin America
آراء

باراجواي تنفصل عن الحكومات المؤيدة للإسلامويين في أمريكا اللاتينية

26 فبراير 2023
The Role of Humanitarian Aid in Combating Extremism and Preserving Human Rights
آراء

المساعدات الإنسانية ودورها في مكافحة التطرف والحفاظ على حقوق الإنسان

25 فبراير 2023
Jihadism in Poland: How Radicalism Can Permeate Any Society
آراء

جهاديون في بولندا: كيف يمكن للتطرف أن يتغلغل في أي مجتمع

10 فبراير 2023
Why Taliban Rule in Afghanistan Could Strengthen the Islamic State
آراء

هل يقود حكم طالبان في أفغانستان إلى تعزيز مكانة داعش؟

7 فبراير 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.