• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

مكافحة التطرف اليميني في أوروبا: توصيات في مجال السياسات العامة

28 مارس 2019
في مقالات
Countering Far-Right Extremism in Europe: Policy Recommendations

Vigilantes from the far-right Shipka Bulgarian National Movement (BNO) patrolling near the border with Turkey, 2017. Mac William Bishop / NBC News

1٬805
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

ميروسلاف ماريش*

تُظهر التطوراتُ الحديثة، في مسار التطرف اليميني في أوروبا، اتجاهاتٍ خطيرة عدّة، ذلك أن الانتشار المتزايد للمتطرفين اليمينيين على الصعيد الدولي يمكن أن يؤدي إلى وقوع هجماتٍ مأساوية على غرار المذابح التي استهدفت مسجدين في نيوزيلاندا، وأزهقت أرواحَ عشراتِ المسلمين الأبرياء باسم “القومية العرقية الأوروبية”. اللافت أن هذه الهجمات باتت أكثر حرفيّة، فعلى سبيل المثال، استخدم اثنان من النازيين الجدد قنابل لمهاجمة دار إقامة للاجئين، في مدينة جوتينبيرج، عقب تلقي تدريبات في معسكر شبه عسكري روسي، حيث تنشط وحدات حراسة أهلية غير قانونية ذات صلة بالكرملين في وسط وشرق أوروبا، تنظم هذه الوحدات دورياتٍ يُطلق عليها اسم “المدافعين عن الحدود” ضد “المهاجرين غير القانونيين” (وتقوم هذه الوحدات -في بلغاريا- باحتجازٍ غير قانوني للمهاجرين).

وعلى الرغم من أن السياسيين اليمينيين المتطرفين يساعدون في تأجيج الكراهية وتغذية التوتر في المجتمع، فإنهم نادرًا ما يعترفون بذلك. ورغم أن المشكلات المرتبطة بتصاعد التيار اليميني المتطرف أصبحت موضوع نقاش في المجتمعات الديموقراطية الأوروبية، فلا توجد حلول سريعة للمشكلة. بيد أن بعض التدابير يمكن أن تساعد، على الأقل، في تخفيف بعض الجوانب السلبية للتطرف اليميني في أوروبا، ومنها التالي:

  1. من الضروري اتباع نهج شامل إزاء التطرف اليميني في سياق السياسة العامة المناهضة للتطرف. ويُعد فهم الصلة بين الأشكال غير العنيفة والعنيفة للتطرف اليميني وعلاقتها بأجزاء أخرى من الطيف السياسي نقطة انطلاق جيدة. وفي كثيرٍ من الحالات، لا ينفصل المتطرفون عن بقية المجتمع، كما تشير بعض تعريفات هذا المصطلح. فـ”التطرف” هو ببساطة انحراف عن القيم الأيديولوجية الرئيسة للمجتمع الديموقراطي، وهو لا يحدد الوضع الاجتماعي للأشخاص الذين يضمرون الكراهية للآخرين، ويمكن أن يكوِّن لدى الأشخاص “العاديين” ميولا بغيضة.
  2. من الأهمية بمكان أيضًا التصدي للتطرف اليميني في سياق التهديدات الأمنية الأخرى، خاصة الجريمة المنظمة والحملات الهجينة. وغالبًا ما يوجد تداخل بين السوق السوداء للأسلحة الخفيفة، وعصابات الدراجات النارية المحظورة، والابتزاز، مع الأنشطة الإجرامية والسياسية لليمينيين المتطرفين. ومن بين التحديات الأخرى استخدام المتطرفين اليمينيين كعناصر فاعلة فيما يُسمى بالحملات الهجينة التي تقودها قوى أجنبية. فالمشهد اليميني المتطرف مخترق، ويتم التلاعب به لتقويض المجتمعات الديموقراطية الأوروبية. وتعتبر العملية السرية المخادعة[1] التي تمت باستخدام قنابل لاستهداف مركز ثقافي للأقليات المجرية في أوكرانيا مثالًا لمرحلة جديدة من “السياسة القذرة” التي يُزعم أن جهاز الاستخبارات لعب دورًا فيها. وقد نفَّذ الهجومَ متطرفٌ يميني بولندي، يُقال إنه يتبع سياسي يميني متطرف ألماني مُوالٍ للكرملين بهدف خلق التوتر بين المجر وأوكرانيا.
  3. ينبغي أن تُعطى الأولوية لمكافحة التطرف اليميني داخل دوائر الشرطة، وغيرها من وكالات إنفاذ القانون والأمن (وغيرها من دوائر السجون) وفي القوات المسلحة. وما من شكٍ في أن طبيعة هذه المؤسسات وحساسيتها تستدعي حرصًا شديدًا.
  4. ينبغي تعزيز التعاون الدولي في مجال مكافحة التطرف اليميني، ذلك أن شبكات الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي تتيح للمتطرفين اليمينيين إمكانية التواصل على نطاق واسع في مختلف أرجاء العالم. ويمكن العثور على العديد من غرف الدردشة للمتطرفين وأرشيفات المبادئ التوجيهية للمتشددين على شبكة الإنترنت “العميقة” و”المظلمة”. وينبغي أن تقوم وكالات الاستخبارات، ووكالات إنفاذ القانون، والهيئات القضائية، وجماعات المجتمع المدني، بمراقبة التعاون الذي يتم بين المتطرفين اليمينيين. ومن الأهمية بمكان أيضًا التركيز على التعاون دون الإقليمي لهذه الجهات الفاعلة في المناطق التي توجد فيها روابط قوية عبر وطنية بين المتطرفين. ولا شك أن قيامَ بعض الهيئات الحكومية (خاصة في شرق أوروبا والشرق الأدنى) بحماية المتطرفين اليمينيين، وفروع الجماعات المتطرفة في الشتات، يُشكل عقبةً أمام التعاون الدولي الفعّال.
  5. ينبغي أن يستند المنعُ الأوليّ للتطرف اليميني إلى مناقشة تعددية ونقدية بشأن المشكلات السياسية والمجتمعية الخطيرة التي تواجهنا في الوقت الحالي، وليس فقط بشأن التلقين والدعاية التي يمارسها المتطرفون. وينبغي على المجتمعات الديموقراطية أن تحدد، بوضوح، قيمَها وأن تدافع عن حدود المناقشة المشروعة. ذلك أن التركيز من جانب واحد على تعزيز القيود القانونية والضغط من أجل الحد من حرية التعبير في الفضاءات الخاصة لا يؤتي سوى تأثير محدود فيما يتعلق بتقليص مستوى الكراهية في المجتمع. وينبغي، بالتأكيد، التصدي، فورًا وبحسم، للتهديدات المتعلقة بارتكاب أعمال عنف والخطط المتعلقة بالقيام بأنشطة عنيفة وتنسيقها في الفضاء السيبراني.
  6. ينبغي دراسةُ وتقييم فعالية مختلف الحملات المناهضة للعنصرية والمعادية للأجانب. ذلك أن المئات، وربما آلاف المنظمات الحكومية، وغير الحكومية، تنشط في مجال مكافحة التطرف اليميني، ولها القدرة على تجميع مصالح أعضائها والتعبير عنها وحشدهم للعمل في هذا الاتجاه. ورغم أن هذه الخطوة تعتبر خطوةً أولى جيدة، فإن تبنيها خطًا وسطيًّا في مواقفها تجاه “الآخرين” يمثل إشكالية في كثير من الحالات.
  7. الاستخدام الدقيق للتاريخ في مواجهة التطرف اليميني الحديث. وهنا، ينبغي أن تكون مآسي القرن العشرين، مثل تصاعد إرهاب التيارات النازية وسيطرتها على المشهد، بمنزلة تحذير للأجيال المقبلة. وبالتالي ينبغي الاعتراف بتنامي التطرف اليميني، وأن النازيين الجدد التقليديين والفاشيين الجدد يشكلون جزءًا كبيرًا من طيف المتطرفين، على الأقل في بعض الدول. ويحاول كثيرون، بمن فيهم العاملون في المؤسسات الأمنية، البحث عن رموز واضحة للنازية والفاشية في التاريخ في حين أنهم يتجاهلون المسارات الجديدة للتطورات الحاصلة مؤخرًا في اليمين المتطرف والجماعات الهامشية مثل “اليمين البديل”[2]. وإذا جاز لنا إعادة صياغة (في سياق مختلف جدًا) الكتاب الشهير لكارل بوبر، يمكن القول بأن “التاريخانية” أو (historicism) قد تقدم رؤيةً مشوهة للتهديدات المتطرفة التي يطلقها الجناح اليميني المتطرف.
  8. ينبغي المطالبة باتباع أساليب مباشرة، وتجنب “الهلع الأخلاقي”[3] في سياق مكافحة اليمين المتطرف. فالذعر المثار حول الإرهاب الديني، الذي يرتبط بالإسلاموفوبيا، يلاقي انتقاداتٍ مُبرّرة من قبل أولئك الذين يبالغون أحيانًا في التهديد الذي يشكله التطرف اليميني. إنه تهديد خطير بالفعل، ولكن الديموقراطيات الأوروبية لا تزال لديها القدرة والاستعداد لمواجهة التطرف اليميني.

*أستاذ العلوم السياسية بكلية العلوم الاجتماعية بجامعة ماساريك.

ملاحظات فريق التحرير:

[1] العملية السرية المخادعة هي عملية مصممة للخداع، تهدف لإظهار حزب أو جماعة أو أمة معينة على أنها هي المسؤولة عن بعض النشاطات، عبر إخفاء المصدر الفعلي المسؤول عن العملية.

[2]اليمين البديل: نشأ بالأساس في الولايات المتحدة قبيل انتخاب ترامب، وانتشر في العالم، وهو حركة متطرفة وعنصرية ومعادية للسامية وللمسلمين والمهاجرين، ويؤمن بتفوق البيض.

[3] حالة الهلع التي تنتاب الرأي العام خوفًا على رفاه المجتمع بسبب المبالغات الإعلامية حول قضية ما.

متعلق منشورات

The Normalisation of Racist Radicalisation
آراء

تطبيع التطرف العنصري

28 يونيو 2022
The Muslim Brotherhood: Divided and Struggling for Survival
آراء

الإخوان المسلمون.. انقسام و صراع من أجل البقاء

24 يونيو 2022
The “Salafist” Construction and the Danger to Democratic Rights of French Muslims
آراء

المفهوم الفرنسي “للسلفية” وخطره على الحقوق الديمقراطية للمسلمين الفرنسيين

16 يونيو 2022
What the Ongoing Diplomatic Row Tells Us About Right-Wing Extremism in India
آراء

الخلاف الدبلوماسي الحالي.. واتجاهات التطرف اليميني في الهند

14 يونيو 2022
The Case for Repatriation: Bring Dutch Women and Children Back from the Syrian Camps
آراء

قضية الإعادة إلى الوطن: أعيدوا النساء والأطفال الهولنديين من المخيمات السورية

10 يونيو 2022
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

9 يونيو 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 2)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية: ظاهرة متجذرة لا تحظى باهتمامٍ كافٍ (الجزء الثاني)

17 يونيو 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021

الإخوان المسلمون والخمينية في إيطاليا: ما قيل وما لم يُقَلْ

11 مايو 2022
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
Radicalization in the Service of the Revolution: Iran, Hezbollah, and the Shi’ite population in Europe

التطرف في خدمة الثورة

8 يناير 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.