• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية التقارير

مقبرة الإمبراطوريات: أسباب وعواقب الانسحاب الأمريكي من أفغانستان

عوفيد لوبيل

6 أغسطس 2021
في التقارير
The Graveyard of Empires: The Causes and Consequences of American Withdrawal from Afghanistan
8٬395
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

يسعي هذا التقرير لمراجعة الفهم التقليدي للحرب في أفغانستان، حيث تشوب الكتابات المتعلقة بها أساطير تاريخية، ومفاهيم خاطئة، وأخطاء تحليلية، وافتراضات تحولت إلى عقائد جامدة. كما يسعى إلى دراسة عواقب الانسحاب الأمريكي..

تتأتى المشكلات التحليلية من اللغة المستخدمة لوصف عناصر الحرب، باللغة الإنجليزية، وغيرها من اللغات الغربية المشبعة بالافتراضات حول الهوية، خاصة القومية والعرق، التي لا علاقة لها بالمناقشات التي تخص الجماعات الإسلاموية، والدول التي تنشط فيها. وهذا يؤدي إلى استخدام عبارات مثل “طالبان الأفغانية”، وهي تسمية أقرب إلى “خطأ التصنيف”.

هذا النمط من التفكير يقود إلى التقسيم التعسفي للشبكات المتكاملة فوق الوطنية إلى الدول و”وكلائها”، في حين أن ما تجري مناقشته حقًا هو حركة أيديولوجية تصادف أنها تسيطر على بعض الأراضي التي نعتبرها دولًا. ونتيجة لذلك، يصبح التحليل منحرفًا بشكل سيئ، وينسب أسبابًا محلية للأحداث التي تُحركها جهات إسلاموية عابرة للحدود الوطنية من الخارج.

وهذه ليست مشكلة فريدة بالنسبة لأفغانستان: فهي مسألة يغطيها تقرير سابق لموقع عين أوروبية على التطرف عن الأوضاع في اليمن. غير أن أفغانستان حالة متطرفة بشكل خاص. في البداية، ذهبت الولايات المتحدة في أفغانستان فقط لأن الفرضية القائلة بأن الحرب ظاهرة محلية يمكن تجاهلها تحطمت إثر الهجمات التي استهدفت البرجين التوأمين (مركز التجارة العالمي)، ومبنى البنتاجون في 11 سبتمبر 2001.

لعل أوضح طريقة للتفكير في هذا الوضع هي أن هناك ثلاث شبكات جهادية متداخلة تعمل في أفغانستان: واحدة مرتبطة بالحرس الثوري الإسلامي الذي يسيطر على إيران، وواحدة ملحقة بوكالة الاستخبارات الباكستانية التي تسيطر على باكستان، و”ولاية” خراسان التابعة لتنظيم داعش المستوردة من العراق وسوريا.

تمتد شبكات الحرس الثوري الإيراني، ووكالة الاستخبارات الباكستانية، في أفغانستان إلى خمسين عامًا، وقد انخرطت في منافسةٍ تعاونية معقدة، كما هو سيتم توضيحه بالتفصيل. النقطة الحاسمة هي أنه على الرغم من الاعتقاد الشائع بأن شبكة المجاهدين أنشئت بمساعدة أمريكية في الثمانينيات كرد فعل على الاحتلال السوفييتي، فإن الواقع هو العكس: هذه الشبكات، التي أنشأتها قبل عقد من الزمان وكالة الاستخبارات الباكستانية وانضم إليها فيما بعد الحرس الثوري الإيراني، هي التي جذبت السوفييت ثم الأمريكيين إلى أفغانستان. وولاية خراسان هي أحدث هذه الجماعات الجهادية الثلاثة والأسرع نموًا، حيث تخترق وتلتهم بسرعة أجزاء كبيرة من الشبكة التابعة لوكالة الاستخبارات الباكستانية.

عبر العديد من الإدارات الأمريكية منذ عام 2009، ترسَّخ “التفكير الجديد”، وهو نظرة أيديولوجية عميقة حول العالم، ودور الولايات المتحدة فيه، دون أن يتأثر بالاعتبارات الخارجية المتعلقة بالأحداث الفعلية، وهي فلسفة مغلفة بمصطلح “الحروب إلى الأبد” والمعارضة لها.

وهو يرقى إلى الاعتقاد بأنه إذا غادرتِ الولايات المتحدة بلدًا ما، فإن المشكلة ستحل بذلك أو على الأقل لم تعد مصدر قلق لمصالح الولايات المتحدة، ومن هنا جاء رفض الولايات المتحدة إعادة تقييم انسحابها الأفغاني حتى مع تزايد الأدلة على أن الخفض التدريجي للولايات المتحدة يخلق كارثة استراتيجية وإنسانية.

والقضية الواقعية التي لم تُحسم بعد لهذا الخفض التدريجي هي أنه من الأفضل تكريس الموارد الأمريكية لمنافسة القوى العظمى بدلًا من مكافحة الإرهاب. غير أن هذه ثنائية زائفة، كما يبين هذا التقرير.

الغرض من هذا التقرير ليس تقديم تاريخٍ شامل لأفغانستان، بل خطوة نحو تفنيد الأساطير والتحريفات التي جعلت الكتابات المعاصرة المتعلقة بالصراع منفصلة عن الواقع.

 

ملاحظة: سوف تتوفر الترجمة الكاملة بالعربية للتقرير قريبا

يمكنكم تنزيل النسخة الإنجليزية من هذا الرابط

DOWNLOAD THE FULL REPORT

متعلق منشورات

Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?
التقارير

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany
التقارير

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism
التقارير

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022
التقارير

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood
التقارير

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022
The Iranian Information Revolution
التقارير

ثورة الإعلام الإيرانية

24 يوليو 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.