• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

مسلمو جنوب وجنوب شرق آسيا: رؤى متنافسة للمستقبل

14 أكتوبر 2020
في مقالات
For South and Southeast Asian Muslims: Competing Visions for the Future
763
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

أديتي بهادوري*

تردَّد صدى التغيير الأخير في وضع آيا صوفيا في اسطنبول في جميعِ أنحاء العالم، بعد أن قضت أعلى محكمةٍ في تركيا بتحويلها من متحفٍ إلى مسجد مرة أخرى. وتباينت ردود الفعل على هذا القرار، حيث انتقد أتباعُ الكنيسة الأرثوذكسية في اليونان وروسيا هذا القرار بشدة، ووصفته اليونان “بالاستفزاز الصريح للعالم المتحضر”. من جانب آخر كانت الدول ذات الأغلبية المسيحية غير الأرثوذكسية؛ مثل الولايات المتحدة وفرنسا أكثر تكتمًا في استجابتها، وحتى قيادات الكنيسة الكاثوليكية لم تعبر عن أكثر من مجرد “القلق”. ومع ذلك، لم يكن هناك ترحيب يُذكر بهذه الخطوة في أوروبا. من جانبها، أعربت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، التي أدرجت آيا صوفيا على أنها موقع تراثي، عن أسفها لقرار تركيا الأحادي الجانب.

ردود الفعل في جنوب آسيا

في جنوب آسيا، ترددت أصداء هذه الخطوة في المجتمعات المسلمة وقوبلت بموافقة قطاعات كبيرة منها. إذ رحّبت الجماعة الإسلامية؛ أكبر حزب إسلامي في باكستان، بقرار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إقامة أول صلاة عامة في آيا صوفيا منذ ما يقرب من قرن من الزمان، في 24 يوليو، ولم تكن الجماعة الإسلامية لوحدها التي ترحب بالقرار التركي.

من جانبهم، جاء رد فعل المسلمين في الهند فوريًا ومبتهجًا. وهنا تجدر الإشارة إلى أن المسلمين في الهند يشكلون أقلية نسبية في دولة علمانية دستوريًا، وذات أغلبية هندوسية، لكنهم يشكلون بشكل عام ثاني أكبر مجتمع مسلم في العالم (إندونيسيا فقط لديها عدد أكبر من المسلمين). قام العديد من المسلمين الهنود بنشر الإشادة بأردوغان على وسائل التواصل الاجتماعي، ومقاطع فيديو لأول أذان للصلاة في آيا صوفيا، وما إلى ذلك. حتى أن قناة على موقع يوتيوب بعنوان “الهند الإسلامية” نشرت مقاطع فيديو تشيد بوعد أردوغان بتحرير المسجد الأقصى في القدس. وبرّر الكثيرون هذه الخطوة، قائلين إن السلطان العثماني محمد الثاني قد اشترى النصب التذكاري، ومن ثم كان ينبغي أن يبقى مسجدًا، وأن قرار تحويله إلى متحف في عام 1935 من قبل المؤسس العلماني للجمهورية التركية، مصطفى كمال أتاتورك، لم يكن له أساس قانوني أو ديمقراطي.

وفي إندونيسيا، رحبت منظمات مثل “نهضة العلماء”؛ أكبر منظمة إسلامية في الدولة، و”المحمدية”، أقدم منظمة إسلامية في الدولة، بقرار تركيا بشأن آيا صوفيا. ومن المثير للاهتمام أن الأصوات المناهضة لقرار أردوغان جاءت من قلب الإسلام، من العالم العربي. لقد انتقدتِ الافتتاحيات في الصحافة العربية، والمؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي، وشخصيات بارزة في العالم العربي قرار تركيا بشدة.

ولخص الكاتب طلال الطريفي أهداف أردوغان في عموده، قائلًا: “ما تقوم به الحكومة التركية الحالية في عهد الرئيس رجب طيب أردوغان ضد العالم العربي هو انعكاس للعادات العثمانية القديمة.. كل ما تقوم به الحكومة التركية من أشياء ذات بُعد ديني يحاول تعزيز مواقفها وتصويرها على أنها حصن الإسلام”.

بدائل آسيا للمستقبل

في الواقع، يحاول الرئيس أردوغان جاهدًا أن يُنصّب نفسه زعيمًا للعالم الإسلامي، محاولًا مواصلة إرث الحكام العثمانيين، الذين نصّبوا أنفسهم خلفاء للعالم الإسلامي من القرن السادس عشر فصاعدًا، واعترف بهم الحكام المسلمين في أماكن بعيدة مثل الهند.

إن رفض معظم العالم العربي لقرار أردوغان بشأن آيا صوفيا هو انعكاس لحقيقة أنه يُورّط تركيا في توتراتٍ متصاعدة مع جيرانها. ويبدو أن سياسات أردوغان تؤدي إلى تآكل قاعدة دعمه في الداخل. وهذا التراجع في الدعم المحلي لأردوغان هو السبب في اتجاهه بشكل متزايد إلى المسلمين في الدول البعيدة جغرافيًا للحصول على دعمهم.

تقليديًا، كانت المجتمعات المسلمة في جنوب آسيا وأماكن أخرى تتطلع إلى العالم العربي للحصول على التوجيه في الأمور الروحية والدنيوية، لكن الديناميات المتطورة في الآونة الأخيرة تعني أن أردوغان ينافس بشكل متزايد دولًا مثل المملكة العربية السعودية. والآن، لدى المسلمين في جنوب وجنوب شرق آسيا رؤيتان متنافستان للمستقبل:

الأولى هي الدول العربية التقليدية، التي تعزِّز احترام التنوع والتسامح والتعايش السلمي بين مختلف الأديان. ويمكن ملاحظة ذلك في الحفاظ على الكنائس والمعابد اليهودية في هذه الأراضي. وقد قامت دولٌ مثل الإمارات العربية المتحدة والبحرين وعُمان بترميم أو تخصيص الأراضي والموارد لبناء المعابد الهندوسية والسيخية و”الجوردوارا” للجاليات الوافدة. علاوة على ذلك، تقوم دولة الإمارات بتجديد الكنائس التي دمرها تنظيم داعش في أماكن مثل العراق. وقد شملت رؤية المملكة العربية السعودية 2030 بعض التغييرات الجذرية بالفعل، مثل السماح للنساء بقيادة السيارة، ووضع مسار للإصلاح والانفتاح الأكبر في المملكة. ولا شك أن هذه رؤية لمستقبل أكثر شمولًا وتقدمية.

أما الرؤية الأخرى، فهي التي يقدمها أردوغان، وهي عكس ذلك، رؤية حنين إلى الماضي والنظرة إلى الوراء والحلم بإحياء أمجاد الماضي نظريًّا لكن مع ممارسةٍ قمعية في الممارسة العملية، وتنطوي على تضييق الخناق على وسائل الإعلام، والتراجع عن حقوق المرأة، وتعزيز نظرة دينية ضيقة للجماعة/ الطائفة التي ينتمون إليها. والتغيير في وضع آيا صوفيا يؤكد هذه الرؤية.

ورغم أن هناك بعض المصالح الداخلية على ما يبدو لأردوغان في متابعة هذا المسار، إلا أن هذا المسار، في ظل عالم اليوم المتنامي العولمة، يضع تركيا في صدام مع جيرانها. وعلى شعوب جنوب وجنوب شرق آسيا أن تختار المستقبل الذي تبتغيه.


*محررةً في موقع “International Affairs Review“، الذي يسلِّط الضوءَ على وجهات نظر الجنوب في القضايا العالمية

متعلق منشورات

The West Continues to Mishandle the Muslim Brotherhood
آراء

الغرب يواصل إساءة التعامل مع خطر جماعة الإخوان المسلمين

27 مارس 2023
The Islamic State After the “Caliphate”: Still Remaining and Expanding
آراء

داعش ما بعد “الخلافة”: باقٍ ويتوسّع

24 مارس 2023
Hunger and Terrorism: The Humanitarian Crisis in the Lake Chad Basin Region
آراء

الجوع والإرهاب: الأزمة الإنسانية في منطقة حوض بحيرة تشاد

23 مارس 2023
Facing the Challenge of Terrorists With Chemical Weapons
آراء

مواجهة تحدي الإرهابيين الذين يمتلكون أسلحة كيماوية

16 مارس 2023
Sizing Up Sayf al-Adel, Al-Qaeda’s Alleged New Leader
آراء

سيف العدل: الزعيم الجديد المزعوم لتنظيم القاعدة

10 مارس 2023
The Death of Ibrahim al-Qahtani and the Condition of the Islamic State
آراء

مقتل إبراهيم القحطاني ووضع داعش حاليًا

2 مارس 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.