• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات آراء

لماذا ينبغي لأوروبا أن تقلق من تقارب رئاسة الشؤون الدينية التركية والمجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث

15 ديسمبر 2021
في آراء, آراء الخبراء
Why Europe Should Worry About the Converging Interests of the Turkish Diyanet and ECFR
1٬035
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

سجريد هرمان-مارشال

قبل أسابيع قليلة، عُقد مؤتمر في إسطنبول نظمته رئاسة الشؤون الدينية التركية؛ المعروفة باسم “ديانت”، بالتعاون مع المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث. وعلى الرغم من أن الاجتماع كان يتعلق في ظاهره بأوقات الصلاة فقط، فإنه يثير مخاوف بشأن تقارب الاستراتيجيات الإسلاموية في أوروبا. وقد حدث تلاقٍ ملحوظ في مواقف المنظمتين اللتين استخدمتا الخطاب نفسه في بيانيهما الختاميين. وظهر التعبير عن هذه المصالح المشتركة بشكلٍ متنام في السنوات العديدة الماضية.

تجدر الإشارة إلى أن المسلمين من شمال إفريقيا، والشرق الأوسط، وتركيا، يشكلون غالبية المسلمين في أوروبا. وغالبًا ما تُقدم رئاسة الشؤون الدينية التركية نفسها باعتبارها جماعة مستقلة ذاتية التنظيم للمسلمين من أصل تركي، ولكنها في الواقع تتبع الحكومة التركية مباشرة. وغالبًا ما ترسل أئمتها إلى الجاليات التركية التي تعيش في الخارج، الذين يحاولون بدورهم كسب ود تلك المجتمعات من خلال إظهار التدين والتقوى.

ومع ذلك، وبمجرد كسب ود المجتمع، يبدأون في تنفيذ أجندة محسوبة، تبالغ في دور القومية التركية في العلاقة التي تربط بين تركيا- الإسلام. في هذه الأيديولوجية، لا يُنظر إلى الأتراك إلا على أنهم مسلمون، ومهمتهم الخاصة هي نشر الإسلام وتطبيقه.

ورغم أن الحكومات الأوروبية المختلفة قد تعاملت مع المجتمعات التركية الأصل في أوروبا بشكل مختلف، فإنها تنظر إليهم، بشكل عام، على أنهم شركاء ونماذج على الاندماج الناجح للمسلمين في المجتمع الأوروبي. وقد تدخل المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث -الذي أسسه وترأسه لفترة طويلة جدًا يوسف القرضاوي العقل المدبر لجماعة الإخوان المسلمين- للعمل مع جميع المسلمين، بغض النظر عن موطنهم الأصلي. يتبع المجلس نهجًا عابرًا للحدود الوطنية، ويضم علماء من جنسيات مختلفة، بمن فيهم ممثلون عن رئاسة الشؤون الدينية التركية.

العلاقة التكافلية الحالية بين المنظمتين هي نتاج لعملية توحيد المصالح المشتركة وتعزيزها، نُفِّذت على مدار السنوات الخمس الماضية. وخلال هذه الفترة، زار العديد من المُنظرين البارزين لجماعة الإخوان المسلمين مساجد رئيسة في دول أوروبية مختلفة.

كما حضر المؤتمر الأخير في إسطنبول عناصر مشهورة من جماعة الإخوان المسلمين، مثل القيادي في المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث علي القره داغي، الذي شغل بالفعل العديد من الأدوار الرئيسة في التنظيم. كما حضر خالد حنفي؛ رئيس الفرع الألماني للمجلس، وعميد المعهد الأوروبي للعلوم الإنسانية، ومقره فرانكفورت، الذي يعتبره مكتب حماية الدستور في ولاية هيسن كادرًا في جماعة الإخوان المسلمين. والمعهد الأوروبي للعلوم الإنسانية هو جزء من شبكة من المؤسسات التعليمية المقرّبة من جماعة الإخوان المسلمين.

علاوة على ذلك، كان أتباع جماعة الإخوان المسلمين السورية حاضرين بشكل ملحوظ. ولهذه المجموعة علاقات جيدة وقوية بشكل خاص مع الحكومة الألمانية، ونظمت مؤتمرًا مماثلًا في مقرها الرئيس في ألمانيا في عام 2018، لكن لم يتم التدقيق في هذه الأنشطة.

ينبغي أن يثير المؤتمر قلق الحكومات الأوروبية من أن مثل هذه الجماعات تشكّل تهديدًا، ويمكن أن تخلق خلافات في المجتمع الأوروبي، من خلال الترويج لأجندة وهوية إسلاموية. وفي حين اعتبرت بعض الحكومات هذه الجماعات أمثلة على الاندماج الإسلامي الناجح في المجتمع، فإنه لا ينبغي أن تنخدع بذلك.

ومن جانبها، أخذت فرنسا على عاتقها مكافحة الإسلام السياسي، والنزعة الانفصالية الاجتماعية، وضيّقتِ الخناق على قدرة جماعة الإخوان المسلمين على العمل على أراضيها. بل وذهبت الحكومة الفرنسية إلى حد تجميد الحسابات المصرفية لفرع رئاسة الشؤون الدينية التركية في فرنسا في عام 2020.

يجب على أوروبا ألا تغضَّ الطرف عن التعاون المتزايد بين الجماعات الموالية للإخوان المسلمين التي تطوّر هوية مشتركة عبر وطنية، وتزداد مصالحها وأجندتها تقاربًا.

والأمل معقود على أن تلحق دول أوروبية أخرى بما أدركته فرنسا، وتتوقف عن النظر إلى هذه الجماعات على أنها قوى معتدلة ونماذج على الاندماج الإسلامي الناجح، قبل فوات الأوان.

متعلق منشورات

Geopolitical Tensions in Kosovo and the Future
آراء

مستقبل كوسوفو في ظل التوترات الأمنية والمؤثرات الجيوسياسية

8 مايو 2023
Sudan on the Brink: The Prospect of Terrorists Exploiting the Current Instability
آراء

السودان على حافة الهاوية: احتمال استغلال الإرهابيين لعدم الاستقرار الحالي

19 أبريل 2023
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

18 أبريل 2023
Why Europe Should Be More Worried About Illegal Immigration Through Italy
آراء

يجب على أوروبا أن تكون أكثر قلقًا بشأن الهجرة غير الشرعية عبر إيطاليا

17 أبريل 2023
Countering Anti-Muslim Hatred is Vital For Counter-Extremism Policy
آراء

مكافحة الكراهية ضد المسلمين جزء مهم من مكافحة التطرف

11 أبريل 2023
The Security Challenge of the Khalistan Movement
آراء

التحدي الأمني الذي تمثله حركة خالستان

7 أبريل 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

19 مايو 2023
Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
A Study on the Status and Roles of Women in the Printed Jihadi Media

دراسة في مكانة وأدوار المرأة في الإعلام الجهادي المكتوب -الشامخة نموذجًا-

13 أبريل 2023
Afghanistan Under the Taliban: The Global Jihadist Threat to Europe and the Middle East

أفغانستان تحت حكم طالبان: التهديد الجهادي العالمي لأوروبا والشرق الأوسط

2 أبريل 2023
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.