• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات آراء

لماذا أضحت جماعة الإخوان المسلمين تمثل تهديدًا متناميًا في الهند؟

28 نوفمبر 2022
في آراء, آراء الخبراء
Why the Muslim Brotherhood is Becoming a Growing Threat in India
3٬377
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر
كاتب المقال

أجمل سهيل المؤسس والرئيس المشارك المشارك في تحالف مكافحة المخدرات والإرهاب في ألمانيا، ومحلل الأمن القومي ومكافحة الإرهاب.

 

يساور السياسيون المؤيدون للحكومة الهندية، سواء داخل الهند أو خارجها، القلق بشأن أنشطة جماعة الإخوان المسلمين وأهدافها المستقبلية في الهند. وفي حين أن جماعة الإخوان المسلمين جماعة إسلاموية “غير عنيفة” معترف بها دوليًا، فإن لها صلات غير مباشرة بالجماعات المسلحة، وترغب في نقل الهيمنة العالمية الحالية -بقيادة الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ودول غربية أخرى- إلى دار الإسلام، ما يعني أنهم يرغبون في تحويلها إلى أرضٍ إسلامية، وإجبار الناس على اعتناق الإسلام.

الهدف النهائي لجماعة الإخوان المسلمين، الذي اعتمدته منذ أيام مؤسسها حسن البنا في فترة العشرينيات، هو دعم الجهاد ضد غير المسلمين. وتمتلك الجماعة شبكة دعاية دولية واسعة وأنتجت العديد من القادة المتشددين في جميع أنحاء العالم، مثل عبد الله يوسف عزام، أحد أتباع البنا، الذي أشعل في عام 1984 فتيل تدفق المقاتلين الأجانب الإسلامويين الرئيسيين لمحاربة الاحتلال السوفييتي لأفغانستان. وبحلول الوقت الذي قُتل فيه عزام في عام 1989، كان قد تتلمذ على يديه أسامة بن لادن، مؤسس تنظيم القاعدة. وقد قال بن لادن في وقتٍ لاحق إن أفكار الإخوان كانت أساسية في تشكيل أيديولوجيته.

يعتمد تصنيف جماعة الإخوان المسلمين باعتبارها جماعة “غير عنيفة” على تفسيرٍ حرفي لسلوكها، يتجاهل صلاتها بالتشدد. ففي الهند، على سبيل المثال، تسببت النسخ المحلية لجماعة الإخوان المسلمين في تفاقم الخلاف بين الطوائف، ونشر الفوضى في الشوارع، من خلال الاحتجاجات ضد الحكومة الهندية. وتصر هذه الجماعات الإخوانية، وتلك المنبثقة عنها في شبه القارة الهندية، على أن أسس الدستور الهندي -العلمانية، والديمقراطية، والقومية- معادية للإسلام، وتعمل على تقويض هذه الأسس في المقام الأول من خلال محاولة إثارة حرب أهلية دينية بين المسلمين الهنود والهندوس. كما أن رؤية الإخوان المسلمين للإطاحة بالحكومة الهندية، وإنشاء دار الإسلام في الهند، وتفجير ثورة في كشمير لا يمكن أبدًا وصفها بأنها سلوكيات “غير عنيفة”.

في هذا السياق، هناك جماعتان بارزتان تابعتان للإخوان المسلمين في الهند هما الجبهة الشعبية للهند (PFI) والجبهة النسائية الوطنية (NWF). وقد حُظِرت الجبهة الشعبية للهند مؤخرًا في الدولة، ما أدّى إلى عودة ظهور جماعة قديمة مُصنّفة على أنها إرهابية، وهي الحركة الإسلامية الطلابية في الهند (SIMI)، التي تعمل جنبًا إلى جنب مع المتطرفين المحليين مثل المجاهدين الهنود (IM)، بينما تتلقى تمويلًا خارجيًا من محور قطر-تركيا -باكستان، ولها صلات مع المنظومة الجهادية التي تسيطر عليها باكستان في أفغانستان، التي تشمل طالبان والقاعدة. إن الدعم الخارجي للتشدد الإسلاموي في الهند مهم، ولكن من الضروري أيضًا معرفة مصادر الدعم المحلية لفهم ما يحدث.

قالت مصادر إن رغبة جماعة الإخوان المسلمين في إثارة حرب أهلية لزعزعة استقرار الهند، وإسقاط حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي، تحظى بتحريضٍ مالي من قبل أحزاب المعارضة الهندية. هناك من يرى أن الصعود الذي حدث مؤخرًا لجماعة الإخوان المسلمين في الهند ناتج في المقام الأول عن محاولة السياسيين الهنود استخدام هذه الجماعة الخطيرة كسلاح لهزيمة حكم مودي. وإذا ما صحَّ هذا الحديث، فلن تكون المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك بالهند: فقد استغل سياسيون هنود التمرد الإرهابي-الناكسالي (الشيوعي) كسلاح سياسي ضد حكومة ذلك الوقت، وهو وضع أسوأ بكثير.

الجدير بالذكر أن عدد المسلمين في الهند يناهز عددهم في باكستان، دولة إسلامية اسميًا، والمسلمون في الهند -على عكس باكستان- لديهم الحرية في القيام بدورٍ نشط في السياسة. هناك آليات قانونية للأحزاب للتعاون لإزالة حزب بهاراتيا جاناتا بزعامة مودي من سُدّة الحكم. وبالتالي، فإن الدعمَ الخبيث الواضح من قِبل عددٍ من السياسيين الهنود لجماعة الإخوان المسلمين أمرٌ غير مسؤول. الإخوان لا يريدون فقط إسقاط الحكومة الحالية وتنصيب أنفسهم مكانها، بل يريدون الإطاحة بالنظام الحاكم بأكمله، خاصة العلمانية، وأيضًا الديمقراطية والقومية، لأن الإخوان يرون أن هذه الأمور مدمرة للإسلام.

علاوة على ذلك، فإن أحد الدوافع المهمة لاستئناف جماعة الإخوان المسلمين أنشطتها في الهند هو أنه مع تحوّل الدولة إلى قوة صاعدة، فإنها تتقارب مع الولايات المتحدة، وبالتالي يمكن أن تُشكِّل تهديدًا كبيرًا للكتلة المناهضة للغرب في جنوب وجنوب شرق آسيا، التي تدعمها الصين. وهذا هو السبب في أن هذا التحالف، الذي يعمل في المقام الأول من خلال باكستان، يدعم جماعة الإخوان المسلمين في الهند، على أمل استخدام 204 ملايين مسلم في الهند لإثارة حربٍ أهلية ضد الهندوس لعرقلة صعود الهند. السكان المسلمون في الهند يشكلون ثالث أكبر تجمع للمسلمين في العالم، ويتأتَّى قلق السياسيين والوكالات الأمنية الهندية من أنه إذا ما ترسّخت جذور جماعة الإخوان المسلمين في الهند، فسوف يصبح من الصعب حكم الدولة. كما أنه في حالة الفوضى، سيصبح المسلمون الهنود أكثر عُرضةً للتجنيد من قبل جماعة الإخوان المسلمين، وغيرها من الجماعات الإرهابية الدولية.

 

(**) يسعى موقعُ «عين أوروبية على التطرف» إلى نشرِ وجهاتِ نظرٍ مختلفة، لكنه لا يؤيد بالضرورة الآراء التي يُعبِّر عنها الكتّابُ المساهمون، والآراء الواردة في هذا المقال تُعبِّر عن وجهةِ نظر الكاتب فقط.

متعلق منشورات

Geopolitical Tensions in Kosovo and the Future
آراء

مستقبل كوسوفو في ظل التوترات الأمنية والمؤثرات الجيوسياسية

8 مايو 2023
Sudan on the Brink: The Prospect of Terrorists Exploiting the Current Instability
آراء

السودان على حافة الهاوية: احتمال استغلال الإرهابيين لعدم الاستقرار الحالي

19 أبريل 2023
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

18 أبريل 2023
Why Europe Should Be More Worried About Illegal Immigration Through Italy
آراء

يجب على أوروبا أن تكون أكثر قلقًا بشأن الهجرة غير الشرعية عبر إيطاليا

17 أبريل 2023
Countering Anti-Muslim Hatred is Vital For Counter-Extremism Policy
آراء

مكافحة الكراهية ضد المسلمين جزء مهم من مكافحة التطرف

11 أبريل 2023
The Security Challenge of the Khalistan Movement
آراء

التحدي الأمني الذي تمثله حركة خالستان

7 أبريل 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

19 مايو 2023
Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
Afghanistan Under the Taliban: The Global Jihadist Threat to Europe and the Middle East

أفغانستان تحت حكم طالبان: التهديد الجهادي العالمي لأوروبا والشرق الأوسط

2 أبريل 2023
A Study on the Status and Roles of Women in the Printed Jihadi Media

دراسة في مكانة وأدوار المرأة في الإعلام الجهادي المكتوب -الشامخة نموذجًا-

13 أبريل 2023

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.