• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

كيف استعدت بريطانيا للتعامل مع الوجه المتغير للإرهاب؟

20 أغسطس 2018
في مقالات
كيف استعدت بريطانيا للتعامل مع الوجه المتغير للإرهاب؟
176
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

أعلنت المملكة المتحدة في يونيو/حزيران عن إستراتيجيتها الجديدة لمكافحة الإرهاب، استجابة للطبيعة المتغيرة لهذه الظاهرة المقيتة. في الحقيقة، نادرًا ما يجري الكشف عن تقرير حكومي بهذا النوع وهذا المستوى الرفيع؛ فلم تقم الحكومة البريطانية بالإفصاح عن تقريرها الأخير سوى عام 2011. وهذا يعني أن التقرير الجديد يكشف عن الوجه المتغير للعدو الذي يواجه المملكة المتحدة وحلفاءها.

في الماضي، كانت القاعدة تميل إلى التركيز على عدد صغير نسبيًا من المؤامرات الخطيرة في المملكة المتحدة والدول الغربية الأخرى. وغالبًا ما كانت تنطوي نشاطاتها على روابط دولية مع جنوب آسيا والشرق الأوسط، ومراحل إعداد طويلة، وانخراط العديد من المنفذين، فضلًا عن استهداف مواقع متعددة من خلال هجمات منسقة. هذه المؤامرات المعقدة مكنت عملاء الأجهزة الاستخبارية من اعتراض الاتصالات، واختراق الشبكات وتفكيكها، وخفض نشاطات الخلايا بشكل واضح، بالإضافة إلى توفير حلول بسيطة وسهلة، أدت إلى تعطيل عمل الخلايا، من خلال استهداف المخططين بضربات جوية على بعد آلاف الأميال من أماكن الهجمات المستهدفة.

أما اليوم، فعلى النقيض من ذلك، إذ أصبح العدو متنوعًا وأكثر مراوغة، ولا يمكن التنبؤ به، ويصعب العثور عليه، وسريع الانتقال من التطرف إلى تنفيذ العمل. هكذا عدو يتخذ شكل الذئب المنفرد، الذي لا تربطه اتصالات دولية سوى متصفح الإنترنت. من الواضح أن طبيعة التهديدات تغيرت بشكل جذري عما مضى، ومن أجل التغلب عليها، هنالك حاجة إلى جهود حكومية محكمة وواسعة، مرتبطة بقطاعات المجتمع المدني.

وفقًا للتقرير المذكور، أصبحت التهديدات “كبيرة ومتعددة الأوجه، تتطلب تركيزًا أكبر على مستوى التنسيق المنظم في طيات القطاع العام”، ولهذا، ستكون أجهزة المخابرات البريطانية في صميم المهمات المقبلة. وبموجب الإستراتيجية الجديدة، سيشارك جهاز المخابرات الداخلي (MI5) المعلومات مع الإدارات الحكومية الأخرى، وحتى مع السلطات المحلية، بدءًا بالمناطق عالية المخاطر في لندن ومانشستر وويست ميدلاندز.

وحسب الخطة البريطانية، سيجري التركيز على الأفراد الذين “ربما يشكلون خطرًا، وليسوا على قائمة الأولويات العليا لأجهزة المخابرات والشرطة”. والسبب في ذلك، هو أن الكثير من منفذي الهجمات الأخيرة كانوا على الرادار الأمني، لكنهم لم يكونوا تحت دائرة المراقبة الدقيقة بوصفهم تهديدات وشيكة، وتمكنوا من التسلل باتجاه تنفيذ العمل. من شأن الشبكة الأمنية الأكبر أن تمنع هذا من الحدوث مرة أخرى، وفقًا للتقديرات الأمنية.

وبرغم أن الجهاديين يلجأون كثيرًا إلى الإنترنت في مراحل التخطيط والإعداد والتنفيذ، إلا أن السلطات البريطانية قررت الاستفادة من هذا المجال. وبحسب التقرير، سيسمح الذكاء الاصطناعي للأجهزة البريطانية بتصفية وتحديد المعلومات المهمة بشكل أسرع من أي وقت مضى. كما أن أنظمة الواقع الافتراضي ستساعد السلطات في التخطيط لمجموعة واسعة من السيناريوهات. علاوة على ذلك، ستساعد التقنيات في تعزيز قدرات الكشف والتحري في الأماكن المزدحمة والحدود والمطارات. أما شركات التكنولوجيا البريطانية، فستساعد في إنتاج أنظمة تحدد محتويات الإرهابيين على الإنترنت وخفضها تلقائيًا.

تقييم التهديدات الأمنية

يعرض التقرير تهديدات محددة رئيسة، وفيما يلي بعضًا منها:

أولًا: يعتبر تنظيم الدولة الإسلامية هو “التهديد الإرهابي الأكثر أهمية” داخليًا وخارجيًا.

ثانيًا: تشكل عودة مقاتلي داعش قلقًا واضحًا لدى السلطات. ووفقًا للتقرير، يبلغ عدد المجندين البريطانيين في صفوف داعش حوالي 900 فرد، قتل منهم حوالي 20%، وعاد منهم 40%.

ثالثًا: يفيد التقرير بأن السلطات أجرت تحقيقات مع عدد كبير من الأفراد الذين عادوا في أوقات مبكرة، وأن “نسبة كبيرة” من العائدين لن يعتبروا “شاغلًا للأمن القومي” بعد اليوم. وحسب التقرير، أغلب العائدين هم من النساء والأطفال.

رابعًا: بعض العائدين يشكلون “تهديدًا محتملًا”، أما الذين لا يزالون في الخارج، فيعتبرون “الأكثر تهديدًا وخطرًا” على الأمن البريطاني، وذلك بسبب روابطهم مع الشبكات الخارجية، ومهاراتهم التدريبية العالية.

خامسًا: استبدل تنظيم داعش دعايته من “الخلافة” إلى “الضحية والسعي إلى تسليح المجتمعات”. وبالتالي، ستتعامل الأجهزة البريطانية مع “شبكة إرهابية مكتفية ذاتيًا بأنصارها، الذين ينشئون مواد تحفيزية وتدريسية، وينشرونها على الإنترنت”.

سادسًا: ستعمل الأجهزة الأمنية البريطانية على ضرب داعش في الخارج، وقد نشرت بالفعل أكثر من 1400 عسكري في الشرق الأوسط من أجل هذا الغرض.

سابعًا: يمكن القول بأن وضع القاعدة تدهور، لكن التنظيم عمومًا يشكل “تهديدًا عالميًا قويًا مرنًا، قادرًا على مهاجمة المملكة المتحدة وبلدان أخرى”. أما القاعدة في شبه الجزيرة العربية، فتشكل مصدر قلق خاص، نظرًا “لقدراتها المتطورة في التعامل مع المتفجرات المعقدة”.

ثامنًا: سعت القاعدة إلى “إشراك نفسها في الصراعات المحلية، بهدف الحد من التأثير الغربي، وتنمية الرغبة في الحكم الإسلامي في نفوس السكان المحليين”.

تاسعًا: يشير التقرير إلى تنامي شبح الإرهاب اليميني المتطرف بشكل ملحوظ بعد عام 2014، ذلك الإرهاب الذي يعزز وجهات النظر المناهضة للهجرة، والتفوق الأبيض.

 

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

متعلق منشورات

What New Leadership in the U.A.E. Means for Regional Counter-Extremism
آراء

ماذا تعني القيادة الجديدة في دولة الإمارات لمكافحة التطرف الإقليمي 

21 مايو 2022
Sweden’s Qur’an Burnings Amidst the Scourge of Ethnic Nationalism
آراء

حرق المصحف في السويد وآفة القومية العرقية

17 مايو 2022
Will Biden Repeat Obama’s Mistakes With Iran?
آراء

هل سيكرر بايدن أخطاء أوباما مع إيران؟

13 مايو 2022
The International Community Must Help Egypt Against Rising Terrorism and Economic Shocks From the Russia-Ukraine War
آراء

يجب على المجتمع الدولي مساعدة مصر لمجابهة الإرهاب والصدمات الاقتصادية الناجمة عن الحرب الروسية-الأوكرانية

12 مايو 2022
Violence as Distorted Communication: A Fresh Perspective on Modern Terrorism
آراء

العنف كتواصلٍ مشوه: منظور جديد للإرهاب الحديث

10 مايو 2022
Why Boko Haram is Losing Ground in Nigeria
آراء

هل تتراجع جماعة بوكو حرام في نيجيريا؟

5 مايو 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

روسيا وأفغانستان وتهديد داعش لآسيا الوسطى

23 أبريل 2022
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

الإخوان المسلمون والخمينية في إيطاليا: ما قيل وما لم يُقَلْ

11 مايو 2022
Islamist Organizations in the United Kingdom: From the Rushdie Affair to Present Day

تاريخ المنظمات الإسلاموية في المملكة المتحدة: بدءًا من سلمان رشدي حتى اليوم

18 يناير 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Reflections on the ‘Islamic’ Dimension of Conflicts in the East and in France

تأملات في البعد “الإسلامي” للصراعات في الشرق وفرنسا

4 نوفمبر 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.