• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات آراء

كندا تفرض عقوبات على قادة إيران الإجراميين وتقدم نموذجًا للدول الأخرى

24 أكتوبر 2022
في آراء, افتتاحية عين أوروبية على التطرف
Canada Sanctions Iran’s Criminal Leaders, Provides a Model for Others
423
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

في الأسبوع الماضي، فرضت كندا حزمة ثالثة من العقوبات موجهة ضد الحكومة الإيرانية بسبب “الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان” التي ترتكبها السلطات الإيرانية في إطار حملة قمع حركة الاحتجاج المستمرة منذ أشهر.

الجدير بالذكر أن هناك احتجاجات خطيرة ومتكررة تعصف بإيران منذ يونيو 2022. في البداية، اندلعت الاحتجاجات لأسبابٍ اقتصادية، على الرغم من وجود عنصر سياسي مهم دائمًا، حيث تُحمّل الجمهورية الإسلامية المسؤولية عن الظروف الاقتصادية الصعبة. ومنذ أن قتلت شرطة الأخلاق الإيرانية مهسا أميني البالغة من العمر 22 عامًا في منتصف شهر سبتمبر الماضي، تحوّل تركيز الاحتجاجات بالكامل إلى السياسة، ولم تعد المطالب هي إجراء إصلاحات لتحسين الوضع الاقتصادي، المطلوب الآن الإطاحة بنظام الملالي: الهتاف الشعبي هو: “الموت للديكتاتور”، في إشارة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، وأحيانًا يهتف الإيرانيون مباشرة “الموت لخامنئي“.

إن وفاة أميني ليست سوى الرمز الأبرز للهجمات الشرسة التي يشنها النظام الإيراني على المدنيين المشاركين فيما تبدو وكأنها ثورة وليدة. في مواجهة ذلك، يستخدم جهاز الأمن الإسلامي التابع للحرس الثوري الإسلامي، تحديدًا جناحه التطوعي المحلي المعروف باسم “الباسيج”، الذخيرة الحيّة لقمع المتظاهرين، و”يخفي” المتظاهرين الذين تعرّفت عليهم السلطات من خلال المراقبة، ويستخدم التعذيب والاغتصاب بشكلٍ روتيني ضد السجناء.

علاوة على ذلك، يشرف الحرس الثوري الإيراني على عمليات مثل الحريق في سجن إيفين في 15 أكتوبر: ما قال النظام إنها أعمال شغب، ومحاولة للهروب من السجن، كانت في الواقع وسيلة لقتل السجناء، إما أولئك الذين يمكن أن يتسببوا في مشكلاتٍ لنظام الملالي في وضعٍ ثوري أو فقط انتقامًا لمعارضتهم لنظام ولاية الفقيه.

ردًا على هذا السلوك، أعلنت الحكومة الكندية عن حزمة جديدة من العقوبات في 19 أكتوبر، حيث “أدرجت ستة أفراد وأربعة كيانات من بين أسوأ المجرمين الذين شاركوا في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان أو سهلوا القيام بها بما في ذلك انتهاكات ضد النساء الإيرانيات، ونشروا دعاية لتبرير قمع النظام الإيراني واضطهاده لمواطنيه”: تتضمن هذه القائمة، على سبيل المثال لا الحصر، ما يلي:

  • مجلس صيانة الدستور: كيان يمنع المشاركة الهادفة في الانتخابات الإيرانية من خلال استبعاد المرشحين الذين لا يعارضون أيديولوجية النظام، ويدعم القوانين التي تنتهك بشكلٍ منهجي حقوق الإنسان للإيرانيين؛
  • مجلس الخبراء: كيان متورّط في انتهاكاتٍ جسيمة ومنهجية لحقوق الإنسان بسبب إهماله في التمسك بالأحكام الدستورية مثل المادة 38 التي تحظر التعذيب؛
  • مجلس تشخيص مصلحة النظام، كيان يتألف من كبار مسؤولي النظام الذين يقدمون المشورة للمرشد الأعلى الإيراني في مجالات السياسة كافة وفي التوسط في النزاعات التشريعية بين البرلمان الإيراني ومجلس صيانة الدستور. كما أنه يؤيد القوانين التي تنتهك بشكل منهجي حقوق الإنسان للإيرانيين؛
  • سيد ماجد مير أحمدي، نائب وزير الداخلية؛
  • محمد كرامي، قائد الفرقة العملياتية لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني في سيستان وبلوشستان؛
  • وعزت الله ضرغامي، الرئيس السابق لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية الإسلامية.

هذه التدابير تحظر التعامل مع الأفراد والكيانات المدرجة أسماؤهم في القائمة، ما يؤدي فعليًا إلى تجميد أي أصول قد تكون بحوزتهم في كندا. بموجب هذه اللائحة أيضًا، يصبح الأفراد المدرجون في القائمة بسبب هذه الانتهاكات الجسيمة والمنهجية لحقوق الإنسان غير مقبولين في كندا بموجب قانون الهجرة وحماية اللاجئين.

من خلال فرض عقوبات على المؤسسات التنفيذية وكبار المسؤولين في الجمهورية الإسلامية، تبدو كندا وقد صنّفت في الواقع النظام الإيراني باعتباره نظامًا إجراميًا. وبالمثل، وبالنظر إلى النفوذ المتغلغل للحرس الثوري الإيراني داخل النظام، كان هذا هو موقف الولايات المتحدة فعليًا منذ تصنيف الحرس الثوري الإيراني منظمة إرهابية أجنبية في أبريل 2019، خلال إدارة الرئيس دونالد ترامب. (راجع الرئيس جو بايدن هذا القرار وقرر الإبقاء على التصنيف في مايو 2022).

تجدر الإشارة إلى أن الملالي استولوا على السلطة في فبراير 1979 وبحلول نهاية ذلك العام كانوا قد أظهروا تهديدهم للسلم والأمن الدوليين. في نوفمبر 1979، استولى “الطلاب” على السفارة الأمريكية، وظلوا يحاصرونها لأكثر من عام، وفي الشهر التالي قتل ابن شقيق الشاه المخلوع في فرنسا. طريقة الحكم الإجرامية هذه لن تتوقف أبدًا.

لقد هدد رئيس الحرس الثوري الإيراني السعودية لأنه لم يعجبه المحتوى على قنواتها الإعلامية، تدخلٌ شائنُ في الشؤون الداخلية لدولةٍ أخرى، ولكنه سلوكٌ روتينيٌّ تمامًا من النظام الإيراني.

إن تحرُّك كندا نحو الاعتراف بالنظام الإيراني كدولة خارجة عن القانون سيكون موضع ترحيبٍ كبير في أي ظرف من الظروف، ولكنه كذلك بشكلٍ خاص في سياق الإيرانيين داخل إيران والمهاجرين في جميع أنحاء العالم الذين ينزعون غطاء الشرعيّة عن الجمهورية الإسلامية، ويحاولون التراجع عن الخطأ الذي ارتكبوه قبل أربعين عامًا.

إن هؤلاء الناس الشجعان يستحقون التضامن الدولي، ليس فقط من باب اللياقة الإنسانية، ولكن لأن ذلك في مصلحة كل من يريد تعزيز الاعتدال والاستقرار في النظام الدولي. وقد قدَّمت كندا خريطة طريقٍ لكيفية القيام بذلك، وينبغي للآخرين أن يحذو حذوها.

متعلق منشورات

Geopolitical Tensions in Kosovo and the Future
آراء

مستقبل كوسوفو في ظل التوترات الأمنية والمؤثرات الجيوسياسية

8 مايو 2023
Sudan on the Brink: The Prospect of Terrorists Exploiting the Current Instability
آراء

السودان على حافة الهاوية: احتمال استغلال الإرهابيين لعدم الاستقرار الحالي

19 أبريل 2023
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

18 أبريل 2023
Why Europe Should Be More Worried About Illegal Immigration Through Italy
آراء

يجب على أوروبا أن تكون أكثر قلقًا بشأن الهجرة غير الشرعية عبر إيطاليا

17 أبريل 2023
Countering Anti-Muslim Hatred is Vital For Counter-Extremism Policy
آراء

مكافحة الكراهية ضد المسلمين جزء مهم من مكافحة التطرف

11 أبريل 2023
The Security Challenge of the Khalistan Movement
آراء

التحدي الأمني الذي تمثله حركة خالستان

7 أبريل 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

19 مايو 2023
Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
Afghanistan Under the Taliban: The Global Jihadist Threat to Europe and the Middle East

أفغانستان تحت حكم طالبان: التهديد الجهادي العالمي لأوروبا والشرق الأوسط

2 أبريل 2023
A Study on the Status and Roles of Women in the Printed Jihadi Media

دراسة في مكانة وأدوار المرأة في الإعلام الجهادي المكتوب -الشامخة نموذجًا-

13 أبريل 2023

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.