• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

قصة الشوارع المتوحشة في الدنمارك

23 أكتوبر 2018
في مقالات
قصة الشوارع المتوحشة في الدنمارك
1٬482
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

أحمد عكاري

تشهد الدنمارك خلال الفترة الأخيرة صعودًا كبيرًا للعصابات. ومنذ الحرب العالمية الثانية، لم تشهد البلاد مثل تلك التوترات في الشوارع، فيما يشتكي السياسيون والمواطنون من عمليات إطلاق النار التي تحدث في الأحياء، بما في ذلك السياسيون الأقل تشددًا في قضية دمج المهاجرين.

أطلق الرصاص على 9 أشخاص في 11 يومًا من شهر سبتمبر/أيلول 2018، ضمن سلسلة من عمليات إطلاق نار في شمال غربي كوبنهاغن. ورغم محاولات الشرطة لفرض الأمن، إلا أن العنف استمر، حتى مع إطلاقها النار على العصابات في الشوارع. الوضع أصبح موحشًا في الشوارع وأكثر خطرًا.

عام 2017، أصيب 64 شخصًا في 60 عملية إطلاق نار، وهو العدد الأكبر منذ عام 2008، عندما بدأت الشرطة بتسجيل حوادث إطلاق النار. وفي مقارنة مع بقية الدول، يبدو الرقم صغيرًا، لكنه بالنسبة للدول الإسكندنافية يبدو خطيرًا.

أعطت عمليات التفتيش للشرطة صلاحيات خاصة، الأمر الذي أسفر عن اعتقال الكثير من المتورطين في ذلك. وبات من المعروف الآن أن عصابتي “بروثا” و”لويال توفايميليا” متورطتان في حرب طويلة الأمد تتسم بكثير من عمليات الانتقام.

يبرز ذلك تساؤلات عدة، هي:

  • لماذا ازدادت قوة العصابات بهذه الطريقة، رغم وجود إجراءات أمنية صارمة في تتبع الأنشطة الإجرامية؟
  • لماذا ينضم الشباب إلى العصابات رغم امتلاك الدولة أكبر القطاعات العامة انتشارًا، ورغم استثمار الدنمارك في برامج مكافحة التطرف على مدى عقود، وتواصل موظفيها مع المدارس والجامعات بهدف التصدي لتلك الأفكار؟
  • معظم عمليات إطلاق النار حدثت في مناطق يسكنها أشخاص من الشرق الوسط وشمال إفريقيا، لماذا لا يجري توضيح ذلك بشكل مباشر؟
  • ما هو نوع المخاطر التي تضعها تلك العصابات على المجتمع، عندم نعلم أن هذه العصابات لا تحمل أيديولوجيات إسلامية؟
  • هل يمكن أن يكون نمط الحياة الدينية وسيلة للخروج من حياة الشباب المضطربة، أم يمكن أن يشجعهم ذلك على ارتكاب المزيد من أعمال العنف؟

يمكن لأعضاء العصابات من الشباب الذين يجدون السلام في التعاليم الدينية أن يكونوا حلًا؛ فإذا اجتذبتهم الأفكار المعتدلة فإن التأثيرات ستكون إيجابية للغاية. أما إذا جرى السيطرة على هؤلاء من قبل مجموعات متطرفة، فإن تأثيرات ذلك ستكون خطيرة جدًا. وإذا اندمجت الأفكار المتطرفة لدى الشباب مع الجماعات المتطرفة، فإن ذلك سيؤدي إلى اندماج العصابات مع التعاليم الطائفية، وسيصبح لذلك آثار خطيرة.

الكثير من المجرمين يحظون بتربية مضطربة، ولا يعيشون حياة دينية. وفي غضون فترة قصيرة، يصبح لهؤلاء توجهات متطرفة، ويتلقون الأوامر من الزعماء الدينيين بدلًا من قيادات العصابات.

هذا يعني أن العصابات ذات الجذور الشرق وسطية قد تشكل خطرًا أمنيًا محتملًا على أوروبا؛ فهي ليست عصابات بالمعنى التقليدي، لأنها تجمع بين قيم العصابات وبين الفكر الديني المتشدد.

لقد لاحظنا في مرات عدة كيف حلت المراكز الثقافية الإسلامية العصابات، بالاستفادة من سلطتها الدينية.

أعتقد أن على السلطات الدنماركية والاسكندنافية أن تفكر في سياست الدمج العرقي التي تستخدمها، بالاستفادة من أن الظروف الاجتماعية الاقتصادية ليست إلا جزءًا من الحل. ويمكن القول إن الطرق القديمة في التفكير ليست إلا تضليلًا ومضيعة للجهود والأموال.

بدلًا من ذلك، لا بد من التركيز على ضرورة احترام سلطة الدولة، وخلق العقول النقدية في المؤسسات الاجتماعية. ومن المهم التركيز على الحلول الرافضة للسلوك السيء، وليس رؤيتها كجزء من الحل فقط.

صحيح أن هناك مجموعة من الخطوات التي جرى اتخاذها نحو قوانين أكثر صرامة، لكنني أعتقد أن العصابات موجودة بسبب المجتمعات التي تسمح لها ذلك، وليس بسبب القوانين التي يجري التصويت عليها في البرلمان.

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

 

متعلق منشورات

What New Leadership in the U.A.E. Means for Regional Counter-Extremism
آراء

ماذا تعني القيادة الجديدة في دولة الإمارات لمكافحة التطرف الإقليمي 

21 مايو 2022
The Islamist Media Trap
مقالات

كيف تتجنب وسائل الإعلام الألمانية الفخ الإسلاموي؟

17 مايو 2022
Sweden’s Qur’an Burnings Amidst the Scourge of Ethnic Nationalism
آراء

حرق المصحف في السويد وآفة القومية العرقية

17 مايو 2022
Will Biden Repeat Obama’s Mistakes With Iran?
آراء

هل سيكرر بايدن أخطاء أوباما مع إيران؟

13 مايو 2022
The International Community Must Help Egypt Against Rising Terrorism and Economic Shocks From the Russia-Ukraine War
آراء

يجب على المجتمع الدولي مساعدة مصر لمجابهة الإرهاب والصدمات الاقتصادية الناجمة عن الحرب الروسية-الأوكرانية

12 مايو 2022
Violence as Distorted Communication: A Fresh Perspective on Modern Terrorism
آراء

العنف كتواصلٍ مشوه: منظور جديد للإرهاب الحديث

10 مايو 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

روسيا وأفغانستان وتهديد داعش لآسيا الوسطى

23 أبريل 2022
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

الإخوان المسلمون والخمينية في إيطاليا: ما قيل وما لم يُقَلْ

11 مايو 2022
Islamist Organizations in the United Kingdom: From the Rushdie Affair to Present Day

تاريخ المنظمات الإسلاموية في المملكة المتحدة: بدءًا من سلمان رشدي حتى اليوم

18 يناير 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Reflections on the ‘Islamic’ Dimension of Conflicts in the East and in France

تأملات في البعد “الإسلامي” للصراعات في الشرق وفرنسا

4 نوفمبر 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.