• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات آراء

فرنسا تنتهج مقاربة جديدة تجاه مواطنيها المسلمين

28 فبراير 2022
في آراء, افتتاحية عين أوروبية على التطرف
France, Islam, and a New Way Forward
1٬216
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

أطلقتِ الحكومة الفرنسية منتدى الإسلام في فرنسا في 5 فبراير ليكون بمنزلة محاورٍ رسميٍّ بين الدولة الفرنسية ومواطنيها المسلمين. في هذ الصدد، أوضحت وزارة الداخلية الفرنسية أن الهدف من منتدى الإسلام في فرنسا (FORIF) أن يشكّل “مرحلة جديدة في الحوار بين السلطات العامة والمسلمين”، ليحل بديلًا للمجلس الفرنسي للعقيدة الإسلامية (CFCM) ويصحِّح بعض مثالبه، وتحديدًا من خلال توسيع نطاق الأطراف المعنية، بدلًا من وجود هيئة مركزية واحدة.

وسيكون ربع ممثلي المنتدى من النساء، وسيشارك رؤساء الجمعيات الإسلامية المحلية، وكذلك شخصيات مستقلة من المجتمع المحلي. ويأمل أن يؤدي هذا التنوع إلى تحسينِ الحوار بين الدولة والمواطنين، حول مواضيع رئيسة، مثل تدريب الأئمة الذين يرفضون التطرف، والتصدي لجرائم معاداة المسلمين، وتأمين دور العبادة، وشفافية تمويل المساجد والجماعات الدينية.

هذا القلق الأخير هو قلق يساور حكومات أوروبية أخرى، خاصة النمسا، والقلق غير المعلن هو تدفق الأموال من تركيا بشكل خاص والتي تدعم الزعماء الدينيين المرتبطين بالجماعات المتطرفة -مثل جماعة الإخوان المسلمين، والنسخة التركية مللي جوروش، وجماعة التبليغ- في ظلِّ النفوذ المبالغ فيه لهؤلاء المتطرفين بين مسلمي فرنسا.

يتمثل الهدف العام في تعزيز نسخة أكثر استنارة وتسامحًا من الإسلام بغية تعزيز قدرة المجتمع على التصدي للتطرف، وهو جزء من رد فعل باريس على المشكلات التي كشف عنها تنظيم داعش، الذي استغل ضعف السكان المسلمين في فرنسا لتجنيد عملاء ساعدوا في تنفيذ اعتداءاتٍ إرهابية مثل مذبحة باتاكلان في نوفمبر 2015.

وكان الدافع المباشر لهذه الحملة الأخيرة من قبل فرنسا لحل مشكلتها مع المتطرفين الإسلامويين هو مقتل صامويل باتي في أكتوبر 2020 بسبب مناقشته للجدل المثار بشأن مجلة شارلي إبدو مع الطلاب. ورغم أن باتي قد سعى قدر المستطاع لمراعاة مشاعر الطلاب، فقد أصبح ضحية لحملة تضليلٍ وتحريض واسعة النطاق على الإنترنت، أدّت إلى مقتله في الشارع من قبل شخصٍ لا علاقة له بالمدرسة على الإطلاق.

يستندُ تأسيسُ منتدى الإسلام في فرنسا إلى “ميثاق المبادئ” الفرنسي، الذي وضع إطارًا جديدًا لمجلسٍ وطني للأئمة. ومن المنتظر أن يستخدم الميثاق والمجلس الوطني للأئمة الذي انبثق عنه في تدريبِ وترخيص الأئمة الذين يلتزمون بقيمِ الجمهورية الفرنسية: الحرية والمساواة والإخاء، وقبل كل شيء النسخة الفرنسية من العلمانية (laïcité). ويعمل الميثاق على منع استغلال الدين لأغراضٍ سياسية، وتوضيح الأنظمة التي يتعين اتباعها لمنع التدخل الخارجي في المجتمع وقياداته الدينية.

تجدر الإشارة إلى أن هناك بعض الانتقادات للميثاق ولمنتدى الإسلام في فرنسا على أنهما يتبعان نهجًا أبويًا للغاية، وإلى أن معاملة فرنسا للدين ستكون غير دستورية في عددٍ من الدول، لا سيما الولايات المتحدة. ولكن في السياق الفرنسي، وبعيدًا عن كونها شديدة القسوة، تبنتِ الدولة حتى الآن نهج عدم التدخل تجاه الإسلام بالمقارنة مع الأديان الأخرى. وكما أوضح حواس سينجر، المحاضر في العلوم السياسية في معهد ليون للدراسات السياسية، مؤخرًا في موقع “عين أوروبية على التطرف“، فإن المجتمع الإسلامي في فرنسا كان، لعددٍ من الأسباب التاريخية، “لا يخضع للنظم الفرنسية بشكل كبير”.

وختامًا، يمكن القول إن فرنسا تسعى حاليًا، وإن كان متأخرًا، لموائمةِ نهجها تجاه الإسلام مع الديانات الكبرى الأخرى في الدولة. لا شك أن هناك الكثير من الجهود التي يتعين القيام بها، وكما قال حواس لـ “عين أوروبية على التطرف”، فإن منتدى الإسلام في فرنسا هو المحاولة “الألف” لصياغة اتفاق عملي بين الدولة الفرنسية، ومواطنيها المسلمين.

الانتقادات الموجهة إلى تمثيل المنتدى أمرٌ لا مفر منه نظرًا لحجم السكان المسلمين في فرنسا، وتنوعهم. ومع ذلك، فإنه جهد جدير بالتقدير، يسعى لتوفير بيئة يمكن فيها للمسلمين الفرنسيين ممارسة عقيدتهم في وئامٍ مع بلدهم، مع التحرر من التأثيرات الخارجية السلبية، وأقلية من المتطرفين العنيدين.

متعلق منشورات

Geopolitical Tensions in Kosovo and the Future
آراء

مستقبل كوسوفو في ظل التوترات الأمنية والمؤثرات الجيوسياسية

8 مايو 2023
Sudan on the Brink: The Prospect of Terrorists Exploiting the Current Instability
آراء

السودان على حافة الهاوية: احتمال استغلال الإرهابيين لعدم الاستقرار الحالي

19 أبريل 2023
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

18 أبريل 2023
Why Europe Should Be More Worried About Illegal Immigration Through Italy
آراء

يجب على أوروبا أن تكون أكثر قلقًا بشأن الهجرة غير الشرعية عبر إيطاليا

17 أبريل 2023
Countering Anti-Muslim Hatred is Vital For Counter-Extremism Policy
آراء

مكافحة الكراهية ضد المسلمين جزء مهم من مكافحة التطرف

11 أبريل 2023
The Security Challenge of the Khalistan Movement
آراء

التحدي الأمني الذي تمثله حركة خالستان

7 أبريل 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

19 مايو 2023
Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
A Study on the Status and Roles of Women in the Printed Jihadi Media

دراسة في مكانة وأدوار المرأة في الإعلام الجهادي المكتوب -الشامخة نموذجًا-

13 أبريل 2023
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
Afghanistan Under the Taliban: The Global Jihadist Threat to Europe and the Middle East

أفغانستان تحت حكم طالبان: التهديد الجهادي العالمي لأوروبا والشرق الأوسط

2 أبريل 2023

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.