• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

عودة الجهاديين البلقانيين إلى بلدانهم: ما هو حجم التحديات المقبلة؟

على البلقان أن تستعد لمواجهة مشكلة عودة المقاتلين الأجانب

30 يوليو 2018
في مقالات
عودة الجهاديين البلقانيين إلى بلدانهم: ما هو حجم التحديات المقبلة؟

The Old Bridge over the Neretva River in Mostar, Bosnia and Herzegovina. The 16th-century bridge, destroyed during the war in 1993, was reconstructed in 2004.

550
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

 أدريان شوتوني[1].

شهدت دول غرب البلقان منذ عام 2012 تدفقًا غير مسبوق في أعداد المواطنين المغادرين إلى مناطق النزاع في الشرق الأوسط. وقد سافر حوالي 1,100 مواطن من ألبانيا، والبوسنة والهرسك، ومقدونيا، والجبل الأسود، وكوسوفو، وصربيا، إلى سوريا والعراق، وبالتحديد إلى المناطق الخاضعة لسيطرة المنظمات الإرهابية، مثل الدولة الإسلامية والجماعات المرتبطة بالقاعدة. وقد انضموا إلى هذه المجموعات من أجل القتال في صفوفها، وبالتالي، أصبحوا “مقاتلين إرهابيين أجانب” في نظر القانون.

واعتبارًا من أوائل عام 2018، اضطر الثلث منهم -حوالي 330 فردًا- إلى العودة إلى بلدانهم الأصلية، مما جعل غرب البلقان المنطقة ذات التركيز الأعلى في عودة المقاتلين الإرهابيين الأجانب مقارنة بالدول الأوروبية. من الواضح أن دول غرب البلقان تواجه اليوم قضية معقدة، تتطلب مشاركة وانخراطًا متواصليْن. وفي هذا الصدد، من شأن الإجراءات الرادعة المتوازنة، والاستجابات “الناعمة” المرتكزة على إعادة تأهيل وإدماج العائدين، أن تكونا بمثابة الحل الرئيس لهذه المعضلة. فهل لدى هذه الدول قدرات وموارد كافية للقيام بذلك بفعالية على المدى الطويل؟ الإجابة على هذا السؤال تتطلب دراسة جدية ومعمقة.

تتألف مجموعة العائدين في الغالب من رجال قاتلوا أو تلقوا تدريبات عسكرية في سوريا والعراق. وبالطبع، عدد قليل جدًا من النساء والأطفال عادوا إلى بلدانهم في غرب البلقان؛ فمعظمهم ما زالوا في الشرق الأوسط، يقيمون حاليًا في معسكرات مختلفة في شمالي سوريا.

وفي حين أن مستوى التهديد الأمني الذي يشكله العائدون يتفاوت بشكل كبير، وليس من السهل تقييمه بشكل حاسم، إلا أن عودتهم، دون أدنى شك، تمثّل مجموعة من التحديات أمام سلطات إنفاذ القانون والمجتمعات المستقبلة. إن طبيعة المشكلة في غرب البلقان لا تختلف في جوهرها عن أي مكان آخر في أوروبا. ولكن، من أجل إجراء قياس موضوعي للتحديات الأمنية والاجتماعية التي تواجه هذه البلدان، قد يكون من المفيد وضع أعداد العائدين في المنظور الصحيح، من خلال مقارنة دول غرب البلقان بغيرها من البلدان الأوروبية التي تواجه تدفقًا مماثلًا من العائدين.

وفقًا لمصادر رسمية، فإن 94% من العائدين البلقانيين الغربيين -311 فردًا- قد عادوا إلى ألبانيا (45)، والبوسنة والهرسك (53)، وكوسوفو (133)، ومقدونيا (80). وبناء على أحدث البيانات والإحصاءات الرسمية، فإن عدد سكان هذه البلدان الأربعة هو 10,3 مليون نسمة، وبالتالي، بلغ معدل العائدين 30 فردًا لكل مليون شخص. ووفقًا لتقرير صدر عام 2018 من قبل مركز لاهاي للدراسات الإستراتيجية، فإن الدول الأوروبية التي شهدت تدفقًا مماثلًا في العائدين هي بلجيكا (102) وهولندا (50) والدنمرك (67) والنمسا (90)، أي ما مجموعه 309 عائدين. ووفقًا لأحدث البيانات الإحصائية المتاحة، يبلغ عدد سكان هذه الدول الأوروبية الأربعة 43 مليون نسمة، وبالتالي، يبلغ متوسط معدل العائدين إلى هذه البلدان 7%. بكلمات أخرى، في حين أن العدد الإجمالي للعائدين متشابه عند كلا الطرفين، إلا أن معدل العائدين إلى دول غرب البلقان مقارنة بعدد السكان هو أعلى بأربعة أضعاف من الدول الأوروبية المذكورة.

من المحتم أن مسألة رصد ومعالجة قضية المقاتلين العائدين بفعالية تتوقف على القدرة على تكريس الخبرات، والموارد المالية، بما تناسب مع حجم وتعقيد هذه المشكلة.

ووفقًا لصندوق النقد الدولي، بلغ إجمالي الناتج المحلي الإجمالي في بلجيكا وهولندا والنمسا والدنمرك عام 2017 حوالي 2,049 مليار دولار أمريكي. وبالمقارنة، ووفقًا للمصدر نفسه، بلغ الناتج المحلي الإجمالي في ألبانيا والبوسنة والهرسك وكوسوفو ومقدونيا عام 2017 حوالي 49 مليار دولار. وبكلمات أخرى، يشكل هذا 2,4% فقط من الناتج المحلي الإجمالي للبلدان الأوروبية الأكثر ثراء. علاوة على ذلك، فإن كوسوفو، الدولة ذات الناتج الإجمالي المحلي الأقل من بين هذه الدول، وذات الموارد المحدودة، شهدت النسبة الأعلى في أعداد العائدين من سوريا والعراق.

من الواضح أن حجم التحدي الذي يمثله العائدون إلى دول غرب البلقان أكبر بكثير عند النظر إلى القدرات والموارد المتاحة محليًا. ومن المفيد أن يعترف المختصون الدوليون بهذا الاختلال في التوازن، وأن يعالجوه من خلال تعزيز الموارد والأدوات والخبرات تحت إشراف السلطات المحلية. وبالطبع، لا بد من تعزيز قدراتهم من أجل معالجة تحدي العائدين على المدى الطويل. إن التهديدات العابرة للحدود، مثل التطرف العنيف والإرهاب، غير مقيدة بالحدود السياسية والاقتصادية. ولذلك، فإن الاستثمار القوي في أمن واستقرار غرب البلقان سيكون استثمارًا مباشرًا في أمن واستقرار أوروبا.

 

النص الكامل متوفر باللغة الإنجليزية هنا

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[1] محلل أمريكي متخصص في الشؤون الأمنية الدولية

متعلق منشورات

Spotlight on Contemporary Antisemitism
آراء

أضواء على معاداة السامية المعاصرة

27 يناير 2023
Sweden’s Free Speech Debate and the Growing Far-Right Movement
آراء

حرية التعبير في السويد والحركة اليمينية المتطرفة المتنامية

24 يناير 2023
The Islamic State and the Question of “Lone Wolves”
آراء

رؤية تحليلية: تنظيم داعش وقضية “الذئاب المنفردة”

9 يناير 2023
The Taliban’s Repression of Women is Not Only a Problem for Afghanistan
آراء

قمع طالبان للنساء: مشكلة لا تخص أفغانستان فقط

5 يناير 2023
A Conspiracy in Germany Highlights Far-Right Trends
آراء

مؤامرة في ألمانيا تسلِّط الضوء على توجهات اليمين المتطرف

12 ديسمبر 2022
“ألمانيا غير موجودة”: تحليل حركة “مواطنو الرايخ”
مقالات

“ألمانيا غير موجودة”: تحليل حركة “مواطنو الرايخ”

8 ديسمبر 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

16 سبتمبر 2019

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.