• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

عملية لمكافحة الإرهاب في إيطاليا تكشف ترسانة أسلحة بحوزة اليمين المتطرف*

17 يوليو 2019
في مقالات
Counterterrorism Operation in Italy Uncovers Massive Far-Right Weapons Cache
1٬154
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

ماتيو بوغليس**

في 15 يوليو، اعتقل قسمُ التحقيقات العامة والعملياتُ الخاصة، التابعُ للشرطة الإيطالية، وهو القسم المسؤول عن التحقيق في جرائم العنف السياسي، والإرهاب، والجريمة المنظمة بإيطاليا، اعتقل ثلاثةَ رجالٍ، حيث عُثر على ترسانة كبيرة من الأسلحة، تضم صاروخ جو-جو من طراز ماترا سوبر 530 فرنسي الصنع، تمتلكه القوات الجوية القطرية، بالإضافة إلى 26 بندقية، و306 قطع غيار للبنادق، وأكثر من 800 رصاصة. كما ضبطتِ الشرطة تذكاراتٍ نازية متنوعة.

يُشار إلى أن المعتقلين هم: فابيو ديل بيرجيولو، 60 عامًا، من جالاراتي، سبق وعمل في الجمارك الإيطالية، لكنه طُرد منها بتهمة الاحتيال خلال فترة عمله في مطار مالبينسا. وأليساندرو مونتي، 42 عامًا، سويسري الجنسية، وفابيو برناردي، 51 عامًا، إيطالي الجنسية. وتجدر الإشارة إلى أن بيرجيولو ترشح لعضوية مجلس الشيوخ عن حزب “فورزا نوفا” الفاشي الجديد في عام 2001. أما مونتي فهو صاحب مستودع الطائرات في فوغيرا التي عُثر فيها على الصاروخ. وقد تم اعتراض المكالمات الهاتفية لبرجيولو عندما كان يحاول بيع صاروخ مونتي بمبلغ يصل إلى قرابة 470 ألف يورو، لمشترٍ أجنبي، لكنه طلب الوثائق الكاملة للصاروخ.

يذكر أن بيرجيولو، زعيم المجموعة، دأب على جمع تذكاراتٍ فاشية ونازية، إضافة إلى أسلحة في منزله في جالاراتي، حيث يعيش مع والدته. وعقب فشله في الفوز بمقعد في مجلس الشيوخ عن حزب فورزا نوفا، تورط في عملية احتيالٍ تتعلق بضريبة القيمة المضافة على الأجانب في مطار ميلانو مالبينسا. ووفقًا للجيران، حسبما ذكرت صحيفة “لا ستامبا” الإيطالية، كان بيرجيولو دائم الغضب من المهاجرين، ويصفهم بأنهم “قردة وغزاة أوروبا”.

تأتي هذه الاعتقالاتُ ضمن تحقيقاتٍ بدأت منذ عام تقريبًا، قامت بها شرطةُ مكافحة الإرهاب، وتتعلق بجماعاتٍ يمينية متطرفة مقاتلة في منطقة دونباس شرق أوكرانيا. وقد انضم مقاتلون إيطاليون، وأجانب، ينتمون لليمين المتطرف إلى كلا الجانبين في الصراعِ بين الانفصاليين والجيش الأوكراني.

وفي 3 يوليو، أدانت محكمةٌ في جنوا ثلاثةَ رجالٍ بتهمة القتال إلى جانب الانفصاليين المدعومين من روسيا، الذين يسيطرون على جزء كبير من منطقتي دونيتسك ولوهانسك الأوكرانيتين. وحُكِم على اثنين منهم، وهما الإيطالي أنطونيو كاتالدو، وأولوسي كروتاني، المولود في ألبانيا، بالسجن سنتين وثمانية أشهر. أما الثالث، المواطن المولدوفي فلاديمير فربيتشي، فحكم عليه بالسجن سنة وأربعة أشهر.

وقال وزير الداخلية الإيطالي، ماتيو سالفيني، إن المجموعة كانت تخطط لشنّ هجوم ضده، ولكنه لم يقدم أي دليل باستثناء تهديداتٍ عامة تلقاها من مسلحين أوكرانيين ينتمون لليمين المتطرف. وقد تكون علاقات سالفيني المثيرة للجدل مع الحزب الحاكم في روسيا الذي يتزعمه فلاديمير بوتين هي السبب في التهديدات الأوكرانية. وذكر الزعيم الإقليمي لحزب فورزا نوفا الفاشي الجديد أن المعتقلين ليسوا حاليًا أعضاء في الحزب، ومن ثم فإن حزبه ليس له علاقة بهذه العملية التي قامت بها الشرطة.

وهنا، تجدر الإشارةُ إلى أن تقرير جهاز الاستخبارات الإيطالي لعام 2018، المقدم إلى البرلمان، لم يأتِ على ذكر التطرف اليميني العنيف إلا في الصفحتين الأخيرتين من الوثيقة المؤلفة من 101 صفحة. وبينما أشار التقرير إلى الجوانب السياسية، فإنه لم يشر إلى الهجمات العنيفة على الفصائل أو المهاجرين الآخرين. من ناحية أخرى، خصص التقريرُ صفحةَ بياناتٍ للمقاتلين الأجانب الإيطاليين في دونباس، تشير إلى “العملية 88” التي قامت بها الشرطة الإيطالية بشأن تجنيد مقاتلين يمينيين متطرفين في النزاع.

وفي 4 يوليو، حاول متطرفان من حزب فورزا نوفا الدخول إلى المقر الرئيسي للحزب الديمقراطي في روما لوضع بعض الملصقات ضد حزب المعارضة الرئيس، لكن قوات الأمن منعتهما من القيام بذلك. ونجح زملاؤهم من المتطرفين في عدّة مدن أخرى، حيث نفذوا مهامهم ضد المقر المحلي للحزب الديمقراطي خلال الليل. وفي اليوم نفسه، تم اختراق الموقع الإلكتروني للحزب اليساري.

ويرى بعض المعلقين السياسيين أنه تم التقليل من شأن التطرف اليميني، من قبل الحكومة الإيطالية ووزير الداخلية سالفيني، الذي التقطت صورٌ له أثناء تناوله العشاء مع قيادة حزب “كاسا باوند” ” CasaPound” الإيطالي الفاشي الجديد عام 2015، علاوة على أنه غالبًا ما يرتدي ملابس يُنسب تصميمها للمجموعات المنتمية إلى الحزب.

في عام 2018، شاركت مجموعةٌ من بولونيا “Infoantifa Ecn”، تنتمي لجماعةِ “أنتيفا” اليسارية المتشددة، المناهضةِ للفاشية، شاركت خريطةً تفاعلية على الإنترنت للهجمات اليمينية المتطرفة في إيطاليا. وجمعت أكثرَ من 5,600 وثيقة تتعلق بالعنف أو الإرهاب. واستهدفت بعضُ الهجماتِ الغجرَ والمهاجرين، في حين استهدفت هجماتٌ أخرى يساريين متطرفين أو صحفيين.

ورغم أن إيطاليا لم تتعرض بشكلٍ عام لهجماتٍ من الإرهاب الجهادي، فإنها شهدت على مدى السنوات العشر الماضية العديدَ من الهجمات بالأسلحة النارية التي ينبغي اعتبارها إرهابًا يمينيًا متطرفًا. وقع الحادث الأول في 13 ديسمبر 2011 عندما أطلق يميني متطرفٌ يُدعى جيانلوكا كاسيري، 50 عامًا، ينتمي لمجموعة “كاسا باوند”، النارَ على اثنين من المهاجرين من السنغال في فلورنسا، مما أدى لمقتلهم، ثم قتل نفسه عندما حاول رجالُ الشرطة القبضَ عليه، وكان الهجوم بدافعٍ عنصري.

الحادث الثاني هو هجوم ماشيراتا في عام 2018، الذي نفّذه لوكا ترايني، 28 عامًا، ينتمي للفاشيين الجدد، وحُكم عليه بالسجن لمدة 12 عامًا بتهمة إطلاق النار على ستة مهاجرين أفارقة وجرحهم، بدافع الكراهية العنصرية. وكان ترايني قد ترشح للانتخابات المحلية ضمن حزب “ليجا” الذي يقوده ماتيو سالفيني في عام 2017.

ويُشار إلى أن برنتون هاريسون تارانت؛ الإرهابي الذي هاجم مسجدين في كرايستشيرش في نيوزيلندا، قد استلهم فعلته هذه من الهجوم الذي نفَّذه ترايني، حيث عُثر على اسمه مكتوبًا على بندقية مُطلق النار.


*يسعى موقع “عين أوروبية على التطرف” إلى نشر وجهات نظر مختلفة، لكنه لا يؤيد بالضرورة الآراء التي يعبر عنها الكتاب المساهمون، والآراء الواردة في المقالات والدراسات تعبر عن وجهة نظر أصحابها.

**زميل بحث مشارك في المعهد الدولي للدراسات السياسية بإيطاليا ومتخصص في قضايا التطرف والإرهاب الدولي

متعلق منشورات

The Escalating Israeli-Palestinian Conflict
آراء

تصاعد الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني

30 يناير 2023
Spotlight on Contemporary Antisemitism
آراء

أضواء على معاداة السامية المعاصرة

27 يناير 2023
Sweden’s Free Speech Debate and the Growing Far-Right Movement
آراء

حرية التعبير في السويد والحركة اليمينية المتطرفة المتنامية

24 يناير 2023
The Islamic State and the Question of “Lone Wolves”
آراء

رؤية تحليلية: تنظيم داعش وقضية “الذئاب المنفردة”

9 يناير 2023
The Taliban’s Repression of Women is Not Only a Problem for Afghanistan
آراء

قمع طالبان للنساء: مشكلة لا تخص أفغانستان فقط

5 يناير 2023
A Conspiracy in Germany Highlights Far-Right Trends
آراء

مؤامرة في ألمانيا تسلِّط الضوء على توجهات اليمين المتطرف

12 ديسمبر 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

16 سبتمبر 2019
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.