• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

عرين الذئب المنفرد: القنوات الجهادية الإلكترونية

6 أغسطس 2018
في مقالات
عرين الذئب المنفرد: القنوات الجهادية الإلكترونية
2٬293
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

فاليريو ماتزوني[1]

الجهاديون يعتمدون بشكل مكثف على قنوات تلغرام وغرف الدردشة للترويج للقضية الجهادية. يمكن للإرهابي المنفرد أن يحصل على المعرفة المطلوبة لتنفيذ الهجوم المرغوب به من خلال هذه القنوات التعليمية. نستعرض في هذه المقالة تفاصيل دقيقة حول هذه القنوات.

إن إيجاد قناة تعليمية من هذه القنوات ليس بالأمر الصعب، ولكن، ينبغي فعل ذلك بسرعة نسبية؛ إذ تعمل هذه القنوات لفترة متوسطة تصل إلى 48 ساعة. يهدف مديرو هذه القنوات إلى زيادة انتشارها إلى الحد الأقصى، حتى وإن كان ذلك على حساب الميزة الأمنية. عندما ينظر إلى الفرد إلى قناة تعليمية لأخذ لمحة سريعة حول محتوياتها، يكفي إدخال كلمات رئيسة في شريط البحث، سواء بالفرنسية أو الإنجليزية أو الإسبانية أو الإيطالية أو العربية؛ فاللغة ليست مهمة في هذه الجزئية، وعادة ما تكون المواد المنشورة مشتركة بأكثر من لغة. ما يحصل هو أن مديري القنوات يفتحون قنوات خاصة، بالعديد من اللغات المختلفة، من أجل الوصول إلى أكبر عدد من الجمهور.

على سبيل المثال، من أشهر الكلمات الرئيسة المعروفة هي “الذئب المنفرد”، ويمكن ترجمتها إلى الإيطالية بـ(Lupo Solitario)، والألمانية بـ(Einsamer Wolf)، والإسبانية بـ(Lobo Solitario). وبغض النظر عن اللغة، يمكن استخدام أي من تلك الكلمات للوصول إلى قنوات متماثلة، إذ يقوم المشرفون بنشر المواد تحت أسماء مختلفة وبالمنهجية ذاتها. كما أن مراقبة “قنوات لينك” تعدّ طريقة أخرى ناجحة لإيجاد القنوات التعليمية الجهادية. في الواقع، غالبًا ما تشارك “قنوات لينك” روابط للوصول إلى القنوات التعليمية الجهادية الخاصة، التي لا يمكن العثور عليها من خلال شريط البحث.

قنوات جهادية

تعدّ “قنوات فان” أفضل فرصة لتتبع القنوات التعليمية الجهادية بشكل مستمر. عادة ما يكون عدد المستخدمين في هذه القنوات منخفضًا، إلا أنها توفر روابط للاتصال بمشرفي القنوات بشكل خاص. وإذا كنت محظوظًا، وحظيت بثقة المشرف من خلال الإجابة على أسئلته حول أصولك وتعاطفك وانتمائك لمجموعة إرهابية أو منهج إسلامي، فسوف يوفر لك رابط الوصول إلى “القناة التعليمية المصدر”. هكذا قناة تعتبر فريدة من نوعها، إذ تعمل كرابط قناة عادية، لكنها تشارك روابط لقنوات تعليمية جهادية.

علينا أن نستهدف هذا النوع من القنوات إذا أردنا أن نتتبع القنوات الجهادية، وذلك لسببين:

أولًا: يقدم الجهاديون قنوات تعليمية بالعديد من اللغات، مما يسمح لنا باكتشاف الاتجاهات الجديدة، وربما توقّع أي بلد سيشهد ظهور جهاديين منفردين.

ثانيًا: يمكننا أن نلاحظ –على سبيل المثال- زيادة نشاط في القنوات الجهادية الكيميائية، وبالتالي تحسين تركيز تحليلاتنا، أو تحقيقاتنا الأمنية، بشأن المؤامرات التي تتجاوز الهجمات البسيطة، التي تنطوي على استخدام مركبات، أو أسلحة بيضاء، أو أسلحة نارية.

علاوة على ذلك، يمكن للسلطات أن تستولي على بيانات من تلغرام، تساعدها في بناء حجج قانونية قوية ضد الإرهابيين، تمامًا مثلما حصل مع الإرهابي البريطاني حسنين رشيد. يقضي رشيد الآن عقوبة السجن مدى الحياة، ومع ذلك، لا تزال مواده متوفرة على تلغرام، حسب تقرير صادر في 18 يوليو/تموز عن هيئة “بي بي سي مونيتورينغ”. ومن الجدير ذكره أن الصورة في أعلى المقالة مأخوذة من مواد رشيد على تلغرام.

أنواع القنوات

هنالك أنواع مختلفة من القنوات التعليمية الجهادية، كل منها يوفر معرفة حول “كيفية” تنفيذ العمل في مجالات عدة:

أولًا، القنوات التعليمية العسكرية: تشارك هذه القنوات معلومات وتدريبات حول استخدام الأسلحة المختلفة، وتقنيات الدفاع عن النفس، ودورات البقاء على قيد الحياة. وغالبًا ما تكون الكتيبات الفنية والإرشادات حول استخدام السلاح مصحوبة بمقاطع فيديو، يجري تسجيلها من قبل جهاديين، ومترجمة إلى لغات مختلفة. وتكمن خطورة هذه القنوات في نشر تعليمات حول أسلحة كيماوية.

ثانيًا، القنوات التعليمية السيبرانية: تقدم معلومات حول الحفاظ على الأمن السيبراني الشخصي (الإلكتروني)، والمعرفة الفنية اللازمة لإجراء هجمات إلكترونية أساسية. تشمل هذه الإرشادات كيفية اختراق حساب على فيس بوك، وكيفية جعل متصفح الويب مجهولًا، وكيفية تنفذ هجوم عبر Dos. هذا النوع من القنوات آخذ في الانتشار، ومن بين أشهرها ما يسمى “تكنولوجيا الخلافة”، و”آندرويد الخلافة”، و”الخلافة الإلكترونية”.

ثالثًا، القنوات التعليمية الكيماوية: تقدم معلومات محددة حول استخدام المواد الكيماوية. يمكن للإرهابي المنفرد استخدام المعلومات المتاحة على هذه القنوات لإعداد وتصنيع المتفجرات والعبوات الناسفة في البيت، وكذلك الأسلحة الكيماوية البدائية المحتوية على سموم. ونتيجة لحساسية هذا الموضوع، يتقاسم المشرفون العديد من الفصول حول قضايا أمنية، وأخطاء شائعة، وصناعة القنابل، وغيرها. إن أفضل القنوات المعروفة في هذا النوع هي (Cecil Science)، و(Explosives)، و(KhilafaDoc)، و(lethal dose). ومن بين المواد التعليمية المنشورة: “كيف تصنع قنبلة في مطبخ والدتك”، و”كيف تصنع بيروكسيد الأسيتون” ذات القوة التفجيرية العالية، وكذلك “كيفية صنع جهاز التفجير عن بعد”، و”استخلاص السم من اللحوم الفاسدة” و”سم النيكوتين” و”سموم العقارب”. يجري نشر هذه الإرشادات كرسائل نصية عادية، مصحوبة بملفات فيديو، وملفات صوتية، ووثائق بصيغة (بي دي إف).

الخلاصة

يمكن للإرهابي المنفرد الطموح أن يجد كل ما يحتاج إليه في هذه القنوات: تعليمات وتدريبات بدنية وعقلية، واستشارات أمنية لمرحلتي التخطيط والهجوم، ونصائح حول كيفية الإعلان عن الانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية عند تنفيذ الهجوم. في الحقيقة، ترتبط ظاهرة هجمات الذئب المنفرد ارتباطًا وثيقًا بتنظيم الدولة الإسلامية، ويعود الفضل في ذلك إلى النداءات التي أطلقها الناطق باسم التنظيم أبو محمد العدناني.

ومع ذلك، من الجيد أن نتذكر أن تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية هو أول من وجه النداء لـ”حمل السلاح” في صفوف المجاهدين المنفردين القابعين في المدن الغربية. وبفضل وجود “سلاح التوزيع الشامل” مثل تلغرام، يمكن القول إن ظاهرة الذئب المنفرد لن تختفي، حتى مع سقوط أراضي “الخلافة”.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

[1] خبير إيطالي في شؤون التطرف الجهادي.

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

متعلق منشورات

Spotlight on Contemporary Antisemitism
آراء

أضواء على معاداة السامية المعاصرة

27 يناير 2023
Sweden’s Free Speech Debate and the Growing Far-Right Movement
آراء

حرية التعبير في السويد والحركة اليمينية المتطرفة المتنامية

24 يناير 2023
The Islamic State and the Question of “Lone Wolves”
آراء

رؤية تحليلية: تنظيم داعش وقضية “الذئاب المنفردة”

9 يناير 2023
The Taliban’s Repression of Women is Not Only a Problem for Afghanistan
آراء

قمع طالبان للنساء: مشكلة لا تخص أفغانستان فقط

5 يناير 2023
A Conspiracy in Germany Highlights Far-Right Trends
آراء

مؤامرة في ألمانيا تسلِّط الضوء على توجهات اليمين المتطرف

12 ديسمبر 2022
“ألمانيا غير موجودة”: تحليل حركة “مواطنو الرايخ”
مقالات

“ألمانيا غير موجودة”: تحليل حركة “مواطنو الرايخ”

8 ديسمبر 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

16 سبتمبر 2019

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.