• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات آراء

طرق التغلب على العقبات التي تحول دون دراسة اليمين المتطرف

26 أغسطس 2021
في آراء, آراء الخبراء
Overcoming the Obstacles to Studying the Far-Right
570
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

وليام ألشورن*

في 20 أبريل، حظرت حكومة المملكة المتحدة جماعة النازيين الجدد التي تُعرف باسم “شعبة الأسلحة النووية”، والمتواجدة في الولايات المتحدة. وفي هذا الصدد، قالت وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل إن هذه الإجراءات ترمي إلى “حماية الشباب والأشخاص الضعفاء من التطرف”. والواقع أن الإحصاءات الأخيرة الصادرة عن برنامج مكافحة التطرف في المملكة المتحدة، تُظهر أن البرنامج استقبل أعدادًا متزايدة من الأشخاص الذين ينتمون إلى اليمين المتطرف، وتشير أرقام وزارة الداخلية إلى أن نسبة كبيرة من الأشخاص المحالين إلى البرنامج هم من فئة الشباب. ويمكننا أيضًا أن نشير إلى ارتفاع عالمي مطرد في العنف السياسي الذي يمارسه اليمين المتطرف، حيث سجل مؤشر الإرهاب العالمي لعام 2019 زيادة قدرها 320% في الهجمات الإرهابية اليمينية المتطرفة، في جميع أنحاء المجتمعات الغربية، على مدى السنوات الخمس الماضية.

بناء على ما سبق، فنحن في حاجةٍ ماسّة لفهم الأسباب التي أدّت لهذا الوضع. لذا، وفي ظلِّ هذا التهديد المتجدد، يطلق مركز تحليل اليمين المتطرف ومقره المملكة المتحدة، بالشراكة مع جامعة ريتشموند، الجامعة الأمريكية الدولية في لندن، أول ماجستير في المملكة المتحدة لدراسة الإرهاب، والأمن، والتطرف اليميني. يهدف البرنامج إلى تدريب الجيل القادم من المهنيين والباحثين والصحفيين في مجال الأمن. وسيتيح للطلاب حزمة من التدريبات الصيفية في مراكز الفكر والمنظمات غير الحكومية، وهيئات صنع السياسات في جميع أنحاء العالم. وسيتيح للطلاب الحصول على شهادة مشتركة من المملكة المتحدة والولايات المتحدة كجزء من الاعتماد المزدوج للبرنامج.

لكن على الرغم من ضرورة البحث في هذا الموضوع الحاسم وتدريسه للمهتمين، هناك حساسيات ومخاطر واضحة. على سبيل المثال، أفاد باحثون في دراسات التطرف أن الطلاب قد يتعرضون لحالات من الترهيب والتنمر، فضلًّا عن الصدمة النفسية الناجمة عن فحص الصور المروّعة لفترات طويلة. وهناك أيضًا واجبٌ خاص يتمثل في رعاية الطلاب -خاصة أولئك الذين ينتمون إلى الأقليات- الذين يبحثون في مستنقع الرسائل العنصرية والمعادية للأجانب والديمقراطية التي تنطبق بشكل نموذجي على أيديولوجية اليمين المتطرف وخطابه. وعلاوة على ذلك، فهناك بعد واضح للأمن المادي. وهذا ينقلنا إلى السؤال التالي: ما هي التدابير التي يتعين اتخاذها؟

لعل أول إجراء حماية يجب اتخاذه عند تدريس التطرف والإرهاب هو الإشراف الدقيق على المواد المصدرية الأساسية التي يتعامل معها الطلاب. إذ يجب على القائمين على التدريس التأكد من أن الصور الصادمة أو الخطب المسيئة للغاية تستخدم عند اللزوم فقط، وأن يُدار التعرّض لها بشكل صحيح حتى عندما يشرع الطلاب في مشاريعهم البحثية الخاصة. ومع مراعاة البعد القانوني -من غير القانوني الوصول إلى البيانات وغيرها من المواد التي ينتجها الإرهابيون اليمينيون وتوزيعها في العديد من الدول- يجب علينا أيضًا ضمان التعامل مع التأثيرات السلبية، العاطفية والنفسية، لهيئة التدريس والطلاب بالجدية نفسها التي تعامل بها أي قضايا أخرى تتعلق بالصحة العقلية من تلك التي تنشأ داخل الجامعات.

الإجراء الثاني للحماية هو التأكد من عدم اتاحة المحاضرات الدراسية للجهات المتطرفة الخبيثة، التي قد ترغب في تعطيل أعضاء هيئة التدريس والطلاب وتهديدهم. والخيار الأكثر أمانًا هنا هو تجنب المشاركة العلنية لمواقع ومواعيد المحاضرات الدراسية. ويجب على الباحثين على وجه الخصوص تفادي الكشف عن المكان الذي يذهبون إليه، وأين تقع مكاتبهم، وعدم تقديم تقرير عن الفعاليات إلا بعد تنظيمها.

لقد دفعت جائحة كوفيد-19 الكثير من الجامعات للجوء إلى التدريس عبر الإنترنت، وهنا قد تحتاج هيئة التدريس إلى خفض وجودها عبر الإنترنت وتعزيز الأمن السيبراني للطلاب وهيئة التدريس لضمان عدم قدرة الجهات الفاعلة الخبيثة على “قرصنة أو اقتحام الجلسات التي تعقد باستخدام برنامج زووم” المحاضرات الدراسية، مع تطبيق إجراءات حماية (مثل الشبكات الخاصة الافتراضية وبرنامج “تور”) للحد من فرص وقوع المعلومات الشخصية الخاصة بهيئة التدريس أو الطلاب في الأيدي الخطأ.

إضافة إلى ذلك، ينبغي أن يكون لدى الجامعات مذكرات تفاهم مع الشرطة وبروتوكولات للتعامل مع احتمالات مواجهة أشخاص متطرفين وجهًا لوجه. وقد يتطلب ذلك توفير تدابير مادية معززة (مثل إقامة الحواجز وإنشاء أقسام مؤمنة في المباني) وتوفير أفراد أمن في الموقع لمراقبة أولئك الذين ينتقلون من وإلى الأجزاء الرئيسة في مباني الجامعة.

النقطة الأخيرة والأهم في تدريس التطرف والإرهاب هي عدم السماح للمتطرفين والإرهابيين بالفوز. وفي حين ينبغي التفكير في الضمانات ووضع خطط للطوارئ، لا ينبغي أن تصبح مثل هذه الضمانات حجر عثرة في طريق اتباع الأساليب الصحيحة في التدريس والبحث. ورغم أن الجهات الفاعلة اليمينية المتطرفة لم تغب في السنوات الأخيرة عن العناوين الرئيسة، فإنه لا ينبغي المبالغة في نجاحها ولا خلق حالة لا مبرر لها من البارانويا؛ مثل التوتر والخوف بشأن الموضوع لدرجة تحول دون انخراط الأشخاص في دراسته.

وختامًا، يكمن الحل، كما نأمل أن يثبت هذا الماجستير الجديد، في تزويد الجيل القادم من الممارسين والباحثين بالأدوات اللازمة للموازنة بين الحساسية والجرأة، وبالتالي زيادة فهمنا لهذه القضايا دون تأجيجها.


* المدير المساعد لمركز تحليل اليمين المتطرف، المقال منشور بالتزامن مع موقع The Times Higher Education

متعلق منشورات

Geopolitical Tensions in Kosovo and the Future
آراء

مستقبل كوسوفو في ظل التوترات الأمنية والمؤثرات الجيوسياسية

8 مايو 2023
Sudan on the Brink: The Prospect of Terrorists Exploiting the Current Instability
آراء

السودان على حافة الهاوية: احتمال استغلال الإرهابيين لعدم الاستقرار الحالي

19 أبريل 2023
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

18 أبريل 2023
Why Europe Should Be More Worried About Illegal Immigration Through Italy
آراء

يجب على أوروبا أن تكون أكثر قلقًا بشأن الهجرة غير الشرعية عبر إيطاليا

17 أبريل 2023
Countering Anti-Muslim Hatred is Vital For Counter-Extremism Policy
آراء

مكافحة الكراهية ضد المسلمين جزء مهم من مكافحة التطرف

11 أبريل 2023
The Security Challenge of the Khalistan Movement
آراء

التحدي الأمني الذي تمثله حركة خالستان

7 أبريل 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

19 مايو 2023
Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
A Study on the Status and Roles of Women in the Printed Jihadi Media

دراسة في مكانة وأدوار المرأة في الإعلام الجهادي المكتوب -الشامخة نموذجًا-

13 أبريل 2023
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
Afghanistan Under the Taliban: The Global Jihadist Threat to Europe and the Middle East

أفغانستان تحت حكم طالبان: التهديد الجهادي العالمي لأوروبا والشرق الأوسط

2 أبريل 2023

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.