• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

شجاعة الشك في الإسلاموية

13 يونيو 2018
في مقالات
شجاعة الشك في الإسلاموية
283
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر
أحمد عكاري

أحمد عكاري

ظهر سلمان رشدي في مقابلة حديثة مع صحيفة دنماركية، وبدا أقل تشاؤمًا إزاء النظرة المستقبلية تجاه العالم، ومما قاله: (إن الإسلاموية أصبحت مكروهة، وفي تراجع مستمر، ولن تكون عاملًا رئيسًا في مستقبل المجتمعات الإسلامية). وقد نُشرت هذه المقابلة بعد أسبوع واحد من صدور كتابي “شجاعة الشك”، وهو كتاب يرسم -في الحقيقة- خريطة انتقالية من الإسلاموية النشطة سياسيًا إلى الإنسانية.

وعندما سُئلت عن رأيي في وجهة نظر رشدي المتفائلة، عبرت عن معارضتي بـ “لا” ناعمة.

كان سلمان رشدي محقًا بشأن الوضع الحالي، فقد فقدت الحركات السياسية الإسلامية بعض الجاذبية، وبدأت بالتراجع، لكن الإسلاميين يغيرون التكتيكات فحسب، وبالتأكيد، لم يصبحوا مفكرين أحرارًا!

سلمان رشدي

من المؤسف أيضًا أن الإسلاموية ليست مكروهة بشكل مطلق في البلدان التي اكتسبت فيها أرضية اجتماعية، بل لا تزال تتمتع بقاعدة دعم كبيرة. في الواقع، تعج وسائل التواصل الاجتماعي بمواقع مخصصة لمناقشة المواضيع السياسية الإسلامية. على سبيل المثال، لدى الدعاة الإسلاميين السعوديين مثل سلمان العودة وعائض القرني متابعين على فيس بوك بأعداد كبيرة جدًا.  كما أن البرامج التلفزيونية التي يظهر فيها الداعية يوسف القرضاوي وتابعه علي القره داغي تحظى بجاذبية واسعة. حتى إن حركة الأسلمة اكتسبت مؤيدين بين الأثرياء، ويمكنها التحدث نيابة عن العديد من الناخبين، كما رأينا في انتخابات مختلفة.

في الحقيقة، أنا أختلف تمامًا مع رشدي حول المستقبل. يبدو الآن أن الصراع مع الغرب آخذ في الانخفاض، لا سيما بعد تدمير داعش. لكن الحركة الأكثر أهمية في العالم العربي، جماعة الإخوان المسلمين، لا تزال مفعمة بالحيوية في أنشطتها الاجتماعية والاقتصادية. وقد شمل عملها بناء المدارس، والمؤسسات، والأحزاب السياسية. لديهم جذور ونفوذ سياسي في العديد من البلدان، بما فيها أفغانستان والجزائر والبوسنة ولبنان وباكستان والسودان وسوريا وتركيا واليمن.

 

مسلمون يحرقون علم الدنمارك احتجاجًا على نشر الصحف الدنماركية لرسوم كاريكاتورية تصور النبي محمد (2006)

وفي الوقت ذاته، لدى المعقل الشيعي الإسلامي في إيران وأجزاء من العراق نفوذ يصل إلى أفغانستان، ولبنان، وباكستان، وسوريا، واليمن. يبدو أن رشدي ينظر إلى هذا التأثير بشكل دقيق. ومع ذلك، وكما تظهر قصتي في عملية التأمل، لا يزال هناك أمل.

بعد قراءة التعاليم الإسلامية، تعلمت بسرعة أن أتخلى عن شكوكي وأقبل بالحقيقة في القرآن والسيرة. ثم أصبحت مبشرًا نشطًا، وقدت الاحتجاجات أثناء الجدل حول الرسوم الكاريكاتورية عام 2005. ولكن بعد سنوات من النضال الشخصي، واكتساب شجاعة الشك، فهمت أخيرًا شهوة السلطة المختبئة وراء عباءات أصحاب الفتوى، والرغبة الفجة في تحقيق مكاسب خفية، مغلفة بكلمات نقية في أفواه رجال الدين.

بعد أن تبنيت الشك في نهاية المطاف، انتقلت من الإسلاموية الملتزمة -المدفوعة بأفكار الحركات الإسلامية– إلى الاعتقاد الواقعي، المنفتح، واسع الآفاق، المدفوع بقوة المجتمعات المنفتحة، كما وصفها كارل بوبر. وقد وجدت الطريق إلى التنوير، ليس بما يتناقض مع المعتقد، بل كداعم للتفكير النقدي في مواجهة الدعاة والقادة المتعصبين.

ومن هنا، بدأت طريقي إلى الأمام لتقوية الشكوك الحقيقية الأصلية حول الإسلاموية والإسلام السياسي، بما يتماشى مع مسار التغيير الخاص بي.

قال وزير الخارجية الدنماركي السابق بير ستيغ مولر في مراجعته لكتابي في شهر مايو/ أيار بما معناه: “إن الانتقال الوجودي نحو التكوين هو ما يجعل الكتاب أكثر من مجرد مواجهة مع ماضي الكاتب الإسلامي… الكاتب يمنح الجميع الشجاعة على النظر إلى الداخل والخارج، الجميع وليس فقط أولئك العالقين بالإسلاموية”.

إن المعضلة في الغرب لا تتعلق بالقدرة على محاربة الحركات الإسلامية، بل بالكيفية التي يمكن بها للمسلمين مقاومة تلك الحركات، دون خلق مشاكل محلية أو دولية. ويبدو أن أكبر المشاريع الممكنة، إنشاء تنوير شخصي كاف في القطاعات الدينية والثقافية المسلمة، من أجل منع انتشار الرسائل الأوتوقراطية والثيوقراطية الاستبدادية.

ولهذا السبب، يضع كتاب “شجاعة الشك” أمام القراء أسلوب التخلص من الأفكار الشمولية، ويشجعهم على فهم آليات السلطة في المجتمعات البشرية، وكيفية عدم الوقوع فريسة المثاليات والشعارات الجميلة. في الحقيقة، التفكير الشمولي بطبيعته يؤدي إلى الصراع والقمع، مهما حاول الآخرون صقله.

وللرد على تفاؤل سلمان رشدي حول المستقبل، أعتقد أنه من الصعب حث الشرقيين على الإيمان بقوة التحول، طالما أن المجتمعات الغربية لا تظهر أي قناعة بشأن هذه القيمة. على العالم أن يؤمن بمصدر إلهام الشك والتنوير.

من المؤكد أن قصتي الشخصية تعالج الأمور بكل شجاعة، وبصورة مباشرة، لأنها تشكل جسرًا من الاتصال والمصالحة. لقد تغيرت بسبب قيم التسامح والحرية المتجذرة في الأفكار الإنسانية بالغرب، وليس بقوة القمع. وكما يقول بير ستيغ في ختام مراجعته لرحلتي: “الجسر موجود، فتجاوز عكاري هذا الجسر، فأشار للجميع كيفية القيام بذلك”.

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

 

متعلق منشورات

Geopolitical Tensions in Kosovo and the Future
آراء

مستقبل كوسوفو في ظل التوترات الأمنية والمؤثرات الجيوسياسية

8 مايو 2023
Sudan on the Brink: The Prospect of Terrorists Exploiting the Current Instability
آراء

السودان على حافة الهاوية: احتمال استغلال الإرهابيين لعدم الاستقرار الحالي

19 أبريل 2023
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

18 أبريل 2023
Why Europe Should Be More Worried About Illegal Immigration Through Italy
آراء

يجب على أوروبا أن تكون أكثر قلقًا بشأن الهجرة غير الشرعية عبر إيطاليا

17 أبريل 2023
Countering Anti-Muslim Hatred is Vital For Counter-Extremism Policy
آراء

مكافحة الكراهية ضد المسلمين جزء مهم من مكافحة التطرف

11 أبريل 2023
The Security Challenge of the Khalistan Movement
آراء

التحدي الأمني الذي تمثله حركة خالستان

7 أبريل 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

19 مايو 2023
Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
A Study on the Status and Roles of Women in the Printed Jihadi Media

دراسة في مكانة وأدوار المرأة في الإعلام الجهادي المكتوب -الشامخة نموذجًا-

13 أبريل 2023
Afghanistan Under the Taliban: The Global Jihadist Threat to Europe and the Middle East

أفغانستان تحت حكم طالبان: التهديد الجهادي العالمي لأوروبا والشرق الأوسط

2 أبريل 2023
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.