• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

أميرتا بهيندير: “خطوة نحو السلام في كشمير”*

13 أغسطس 2019
في مقالات
Amrita Bhinder: “A Step Towards Peace in Kashmir”
956
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

أميرتا بهيندير**

لقد استمر سريان المادة 370 من الدستور الهندي، وهي مادة مؤقتة تمنح “وضعًا خاصًا” لولاية جامو وكشمير (التي تعرف باسم كشمير)، لمدة سبعين عامًا إلى أن ألغتِ الحكومةُ الهندية هذه المادة الأسبوع الماضي فقط، على الرغم من أنها استنفدتِ الغرضَ الذي وُضعت من أجله منذ عقود. والجدير بالذكر أن الجمعية التأسيسية لجامو وكشمير، التي كانت عبارة عن هيئة من الممثلين المنتخبين في عام 1951، ذكرت بوضوح في ديباجة دستور الولاية في عام 1956 “أنها جزءٌ لا يتجزأ من اتحاد الهند”، وذلك بموجب انضمام هذه الولاية إلى الهند في السادس والعشرين من أكتوبر 1947. ولكن لا تزال المادة 370 سارية، عامًا بعد عام، وهذا يعني أن الولاية ظلت محصنة ضد القوانين الوطنية، وضحية للسياسيين المحليين المتطفلين الذين حولوها إلى إقطاعية شخصية. وفي الوقتِ نفسه، عمل الزعماء الانفصاليون على استدامةِ المطالب للحصول على الحرية إلى ما لا نهاية.

لقد أحبطت جميعُ الجهود الرامية إلى إلغاء المادة 370، وتمكين ولاية جامو وكشمير من خلال إدماجها في الاتحاد الهندي، أغلب هذه الجهود كانت من جانب القائمين على السلطة من المستبدين المحليين الذين استفادوا من الصراع المجمد، وراكموا السلطةَ والثروةَ. تعد العلمانية مبدأ أساسيًا من مبادئ دستور الهند، من جانبٍ آخر، فإن حقيقةَ أن الأغلبية في كشمير مسلمة، قد استخدمت كرادع ضد استيعاب الهند ذات الأغلبية الهندوسية للمقاطعة بشكل صحيح. وهذا لم يبق الصراع مشتعلًا فحسب، بل تجاهل الأقليات السكانية الكبيرة في المنطقة. ففي حين يسيطر المسلمون على الوادي، نجد أن جامو ذات أغلبية هندوسية، ولاداخ مزيجٌ من البوذيين والمسلمين، ثم هناك الغوجار والباكاروال.

في عام 2018، ولأول مرة، وبعد أكثر من عقد من الجهود، شارك القادةُ الكشميريون على المستوى الشعبي في عملية ديمقراطية تمثلت في انتخابات الهيئة المحلية والانتخابات البلدية، والتي أجريت في ظل حكومة نارندرا مودي، وجرت الانتخاباتُ تحت إشراف وزارة الداخلية. وكان من المتوقع أن تواجه انتخابات الهيئات المحلية معارضة من جانب أكبر حزبين سياسيين محليين في الولاية هما المؤتمر الوطني، والحزب الديمقراطي الشعبي، في جامو وكشمير. لكن الأمر الذي لا يخلو من دلالة هو كيف دعا رئيسا وزراء سابقان للولاية، ترأسا هذين الحزبين، هما السيد عمر عبد الله والسيدة محبوبة مفتي، إلى إلغاء العملية الديمقراطية التي من شأنها أن تُمكّن أهل الولاية بصورة حقيقية، وتبدو سياستهما متماشيةً مع مطالبِ المسلحين الذين تدعمهم باكستان، والقادة الانفصاليون.

ورغم أهمية العوامل المحلية، فإنه من دون وجود الدعاية المضادة القادمة عبر الحدود الباكستانية، التي تستهدف السكان المسلمين المحليين، أصبحت أزمة كشمير مستعصية على الحل بهذا الشكل. لقد أثبت “الوضع الخاص” الممنوح لكشمير، الذي يهدف إلى تخفيف حدة التوتر في الولاية، أنه هدية لإسلام آباد في حملتها للتضليل والتحريض في كشمير، مستخدمة ورقة الدين أداة لتأجيج الحركات الانفصالية والإرهابية ضد الهند.

لقد وفّرت المادة 370 إطارًا يزدهر فيه الفساد والإرهاب والاغتراب في كشمير. واستمرت فكرة الانفصال، بل انتشرت كفكرةٍ مثالية. وجرى التلاعب بهذه القضية بسهولة من قبل المتطرفين، المحليين والأجانب، لتجنيد الشباب واستخدامهم كوقود لشن حرب ضد الهند. وكانت هذه الدينامية حاضرة ولعبت دورًا في هجوم بولواما في فبراير 2019، حيث صدم انتحاري- كشميري محلي، تم تلقينه دعاية أجنبية – سيارته في قافلةٍ لقوات شبه عسكرية، مما أسفر عن مقتل 44 فردًا وإثارة جولة جديدة من التصعيد بين الهند وباكستان؛ عشية الانتخابات في الهند.

وهكذا، يمكن القول إن الشعور بالقوة الناتج عن “الوضع الخاص” في كشمير بموجب المادة 370 هو شعور زائف. لقد شكَّل هذا الوضع عائقًا أمام التطبيق المتساوي لسيادة القانون وأمام تحقيق التنمية. إن إلغاء المادة 370 يمهد الطريق أمام ولاية جامو وكشمير لكي تحتل أخيرًا مكانها الصحيح كجزءٍ حقيقي ومتكامل من الهند.

 


*يسعى موقعُ «عين أوروبية على التطرف» إلى نشرِ وجهاتِ نظرٍ مختلفة، لكنه لا يؤيد بالضرورة الآراء التي يُعبِّر عنها الكتّابُ المساهمون، والآراء الواردة في المقالات والدراسات تُعبِّر عن وجهةِ نظر أصحابها.

**محامية هندية شهيرة، وهي كاتبة عمود في المطبوعات الهندية البارزة، كما أنها كاتبة تلفزيونية. لديها 15 عامًا من الخبرة في المجال القانوني. سبق وعملت كمستشار قانوني لمجموعةِ شركاتٍ أمريكية، عندما قررت التخلي عن وظيفتها للقيام بدور نشِط في التغيير الذي تمر به الهند. دخلت في السياسة وكانت الناطقة الرسمية باسم حزب بهاراتيا جناتا الحاكم، وهي حاليا العضو التنفيذي في الحزب في جناح الشباب.

 

متعلق منشورات

Islamist Lawfare Against the European Union
مقالات

حرب قانونية إسلاموية ضد الاتحاد الأوروبي

14 أبريل 2021
The Gap Between Popular and Elite Views of Islamism in Switzerland
مقالات

الفجوة بين وجهات النظر الشعبية والنخبوية تجاه الإسلاموية في سويسرا

11 أبريل 2021
Why Are Mass Shooters Always Male?
مقالات

لماذا مرتكبو عمليات إطلاق النار الجماعية دائمًا ذكور؟

10 أبريل 2021
Europe and COVID-19: The Rule of Law Has Fallen Ill
مقالات

أوروبا وكوفيد-19: الاعتلال أصاب سيادة القانون أيضًا

7 أبريل 2021
Can Turkey Break With the Muslim Brotherhood?
مقالات

خداع أردوغان

4 أبريل 2021
The Significance of the British Muslim Brotherhood Review
مقالات

أهمية “المراجعة” البريطانية لجماعة الإخوان المسلمين

31 مارس 2021

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Why European Countries Do Not Repatriate Their Foreign Fighters

لماذا لا تعيد الدول الأوروبية مقاتليها الأجانب؟

24 مارس 2021
Radical Shiism and Iranian Influence in Saudi Arabia

عن مفهوم الراديكالية الشيعية والنفوذ الإيراني في السعودية

30 مارس 2021
Europe and COVID-19: The Rule of Law Has Fallen Ill

أوروبا وكوفيد-19: الاعتلال أصاب سيادة القانون أيضًا

7 أبريل 2021
The Gap Between Popular and Elite Views of Islamism in Switzerland

الفجوة بين وجهات النظر الشعبية والنخبوية تجاه الإسلاموية في سويسرا

11 أبريل 2021
What Went Wrong: Intelligence and other Failures in Western Counterterrorism Policies

سياسات مكافحة الإرهاب الغربية: أخطاء وإخفاقات استخباراتية

16 مارس 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.