• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

حوار مع رئيس الشبكة الأوروبية لمكافحة العنصرية (ENAR)

9 يناير 2019
في مقالات
حوار مع رئيس الشبكة الأوروبية لمكافحة العنصرية (ENAR)
1٬020
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

حاوره رئيسة تحرير عين أوربية على التطرف: سارة برزوسكيويتش

 

يجيب الخبير مايكل برايفوت، رئيس الشبكة الأوروبية لمكافحة العنصرية، في هذا الحوار على أسئلة تتمحور حول العلاقة بين التطرف والعنصرية، والإستراتيجيات الأوروبية لمحاربتها.

 كيف تصف العلاقة بين العنصرية والتطرف؟

مايكل برافيوت: من المهم في البداية أن ندرك أن هنالك أنواعًا مختلفة من التطرف، تشمل التطرف اليميني العنيف، جميعها تحمل تأثيرات شتى في المجتمعات، لا سيما ضد الأقليات الدينية والعرقية. وعندما نتحدث عن التطرف، فإننا نقصد التطرف الذي يقود إلى العنف، وليس التطرف بمفهومه العام. وللأسف، تركز معظم النقاشات الأوروبية الحالية بشكل رئيس على مكافحة تطرف المسلمين، لا سيما الشباب، ومواجهة انخراطهم في التنظيمات الجهادية.

ولذلك، تمكنت أشكال التطرف الأخرى من الهروب من رادارات الإعلام والسياسة، ما أدى إلى تضليل الرأي العام على نطاق واسع، نحو الاعتقاد بأن ليس هناك أشكال أخرى من التطرف في المجتمعات الأوروبية، برغم كل تقارير “يوروبول” الأوروبية السنوية التي تفيد بأن غالبية المؤامرات الإرهابية والهجمات في أوروبا يجري تنظيمها من قبل جماعات أوروبية قومية.

ونتيجة ذلك، فإن تدابير مكافحة الإرهاب، والمراقبة الوقائية، والقيود الأخرى، تحمل تأثيرات غير متناسبة ضد الأقليات العرقية والدينية؛ فعلى سبيل المثال، يخضع المسلمون الأوروبيون لمزيد من التدقيق والإجراءات، الأمر الذي يزيد من وصم سمعتهم من عامة الناس.

وبعيدًا عن الرواية الدينية المستخدمة في التطرف الجهادي، ليس هنالك إلا قليل من الاهتمام بالأسباب المتعددة لظاهرة التطرف، لا سيما الشعور بالحرمان، والتهميش، والاستبعاد الاجتماعي – السياسي المتصور في التيار السائد، الذي يشبه إلى حد كبير ما يخرج من روايات المتطرفين اليمينيين العنيفين. هذا الحرمان، الذي يشعر خلاله المرء بعدم امتلاك صوت محترم على طاولة الحوار الوطني الديمقراطي، يتناغم مع تأثير الأزمة المالية والاقتصادية التي فتكت بالأقليات العرقية والدينية. جميع هذه العناصر تشكل حجر زاوية لدعاية تنظيم الدولة الإسلامية التي تهدف إلى إغواء الشباب الأوروبي نحو العنف المتطرف.

غالبًا ما يجري النظر إلى “التطرف” من منظور ديني، ما يساهم في إحداث تشويهات هامة في عملية صنع القرار، التي لا تأخذ بعين الاعتبار أهمية الدمج السياسي للجمهور المحروم، خصوصًا فئة الشباب من جميع الخلفيات، وهذا بدوره يزيد الامتناع عن التصويت أوقات الانتخابات.

علاوة على ذلك، ليس هناك اهتمام بالعوامل الاقتصادية والاجتماعية، وكذلك التمييز العنصري والديني، الأمر الذي يتطلب إصلاحات أكثر عمقًا مما نتصوره. إن الشعور بالإقصاء من النسيج الاجتماعي، دون أي منظور لمستقبل أفضل، يسهم بشكل متزايد في جذب الأفراد اليائسين نحو الأيديولوجيات والجماعات التي ترفض مجتمعاتنا وتشجع العنف المتشدد، بما فيها المنظمات الجهادية والحركات اليمينية المتطرفة وغيرها.

ولهذه الأسباب، هنالك حاجة إلى المزيد من الاستثمار الاجتماعي على المدى الطويل من أجل إعادة بناء البيئة الاجتماعية الجمعية الديمقراطية، وكذلك التوظيف والتعليم والإسكان والصحة وكل ما يساهم في مجتمعات شاملة ومرنة لكل أعضائها. وهذا بدوره يتطلب العمل على إدماج جميع الفئات المهمشة، بما فيها الأقليات العرقية والدينية.

ما هو رأيك في تطور العلاقة بين العنصرية والتطرف؟ هل هي أقوى مما كانت عليه في الماضي؟

مايك برايفوت: نعم، هذه العلاقة أقوى مما كانت عليه سابقًا، بسبب التركيز المجتمعي على المسلمين والمهاجرين باعتبار أنهم “مثيرو شغب” في المجتمعات الأوروبية، الأمر الذي غيّب الانتباه عن أشكال التطرف الأخرى، الناتجة عن الاستبعاد الاجتماعي – السياسي. وبالطبع، جرى تفسير هذا الاتجاه في رواية اليمين المتطرف ليدّعي أن المسلمين هم “الآخرون” الذين “لا يستطيعون الاندماج”، و”الأعداء للقيم الأوروبية”.

عندما يكون المهاجرون والمسلمون في قلب العاصفة، فإن هذه الرواية وما تنطوي عليه من زيادة في التدقيق ستحمل آثارًا مضاعفة على الأقليات العرقية والدينية في أوروبا، بما في ذلك تجريم واسع للحركات الاجتماعية. لقد تعرضت الكثير من أوجه الحرية للخطر تحت ستار استعادة السلامة والأمن. وفي هذا السياق، فإن وضع الأقليات العرقية والدينية أصبح مائعًا من ناحيتي الحقوق والحريات.

لقد أصبح الإحساس بالعلاقة الصارمة بين العنصرية والتطرف مسألة شائعة بين الأقليات العرقية والدينية الأوروبية، ويرجع ذلك إلى الإصبع الثابت الذي يتهم المسلمين بالوقوف وراء كل عنف يحدث، الذي يحصل في كثير من الأحيان من قبل جماعات تزعم ممارسة التطرف باسم الإسلام.

هل يمكن معالجة العنصرية والتطرف من خلال الرواية المضادة ذاتها؟

مايكل رايفوت: نعم بالتأكيد، لكن ليس هذا ما نراه؛ ذلك أن العديد من الروايات لا تفعل سوى تعزيز مفهوم “نحن” ضد “هم”، ما يوفر فرصة لتكاثر المجموعات المتطرفة مثل تنظيم “الدولة الإسلامية” التي تبدي ارتياحًا كبيرًا لمثل هذه النظرة العالمية.

هنالك بالطبع بدائل من شأنها أن توفر أفقًا مشتركًا ومستقبلًا أفضل. وهنالك روايات تساهم في تقليل الإحباط المرتبط بالاستبعاد المتصور المتزايد في العديد من مناحي الحياة. ولا بد من أن تتزامن الروايات المضادة بإجراءات ملموسة تؤثر إيجابًا على حياة الناس، مثل زيادة الرواتب وتوفير الإسكان الجيد والتعليم والصحة وتخفيض نسب الفقر. من شأن هكذا روايات قوية مستندة إلى إجراءات على الأرض أن تعالج مخاوف الكثيرين مثل “الستر الصفراء”، وكذلك الشباب المعرضين لخطر الأيديولوجيات الجهادية.

ما هي نظرتك المستقبلية بشأن أنماط العنصرية والتطرف الأوروبيين؟

مايكل برايفوت: نحن لسنا متفائلين على المدى القصير؛ فهنالك معركة طويلة على وشك الحدوث في جبهات متعددة. وإذا نظرنا إلى العنصرية والتطرف بوصفهما عرضيْن من أعراض قضايا مجتمعية أوسع نطاقًا، فلن تكون هناك عصى سحرية. وبدلًا من ذلك، نحن بحاجة إلى عملية استثمار ضخمة لا يمكن ضمانها إلا عبر سياسات عامة، شريطة أن يفهم صناع القرار أهميتها باعتبارها أولوية قصوى، تتطلب التضحية ببعض الاعتبارات الأيديولوجية الأخرى.

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

 

 

 

 

متعلق منشورات

Facing the Challenge of Terrorists With Chemical Weapons
آراء

مواجهة تحدي الإرهابيين الذين يمتلكون أسلحة كيماوية

16 مارس 2023
Sizing Up Sayf al-Adel, Al-Qaeda’s Alleged New Leader
آراء

سيف العدل: الزعيم الجديد المزعوم لتنظيم القاعدة

10 مارس 2023
The Death of Ibrahim al-Qahtani and the Condition of the Islamic State
آراء

مقتل إبراهيم القحطاني ووضع داعش حاليًا

2 مارس 2023
Paraguay Breaks Away From the Pro-Islamist Governments of Latin America
آراء

باراجواي تنفصل عن الحكومات المؤيدة للإسلامويين في أمريكا اللاتينية

26 فبراير 2023
The Role of Humanitarian Aid in Combating Extremism and Preserving Human Rights
آراء

المساعدات الإنسانية ودورها في مكافحة التطرف والحفاظ على حقوق الإنسان

25 فبراير 2023
Jihadism in Poland: How Radicalism Can Permeate Any Society
آراء

جهاديون في بولندا: كيف يمكن للتطرف أن يتغلغل في أي مجتمع

10 فبراير 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.