• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

حزب الإصلاح وجنوب اليمن… عقود من التطرف والإرهاب

21 فبراير 2020
في مقالات
Extremism and the Islah Party in Yemen
3٬094
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

لطالما أعلن حزب الإصلاح اليمني منذ العام 2013 أنه ليس لديه أي انتماء لجماعة الاخوان المسلمين، ومع ذلك، فإن الحقائق تشير إلى تاريخ طويل ومعقّد من الارتباط بين الجماعتين وجماعاتٍ متطرفة أخرى؛ مما يجعل حزب الإصلاح يلعب دورًا أساسيًا في زعزعة استقرار اليمن على مدى عقود من الزمن، الأمر الذي لا يُثقل كاهلَ الشعب اليمني، ويزيد النفور بين شمال اليمن وجنوبه فحسب؛ بل يقود كل الجهود الخارجية الرامية لحل الصراع في اليمن إلى طرقٍ مسدودة.

برزت جماعةُ الإخوان المسلمين لأوَّل مرة في اليمن، في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، عندما قاد عبد المجيد الزنداني مجموعةً من رجال الدين لإنشاء نظام تعليم ديني في شمال اليمن. كانت تلك المدارسُ أو ما أُطلق عليه “المعاهد العلمية” تحاكي نظامَ المدارس الدينية في أفغانستان وباكستان، وكانت نسختها اليمنية تهدف إلى مواجهة موجة العلمانية القادمة من جنوب اليمن الاشتراكي. وما إِنْ توحَّد جنوبُ اليمن مع شماله في 1990 حتى كانتِ العقليةُ الشمالية مُشبّعة بالأفكار والتوجهات الدينية التي لا تخلو من التطرف في كثيرٍ من الأحيان، وفي نهاية المطاف، كان لتلك الاختلافات الأيديولوجية دورٌ لا يُستهان به في تباين الأهداف والرؤى بين الأطراف الفاعِلة في اليمن؛ مما أدى إلى الصراع الذي لا يزال قائمًا إلى اليوم.

يُعتبر عبدالمجيد الزنداني أحد أكثر الأسماء القيادية في حزب الإصلاح التي ربطتِ الحزبَ بأعمالِ عنفٍ وجماعاتٍ دينية متطرفة أو إرهابية أخرى. تم إعلان الزنداني كإرهابي في العام 2004 من قِبل الولايات المتحدة الأمريكية، وبحسب وزارة الخزانة الأمريكية، فإن لدى الولايات المتحدة أدلّة موثوق بها على أن الزنداني يدعم الإرهابيين والمنظمات الإرهابية؛ كما كان له دور فعّال في معسكرات تدريب تنظيم القاعدة، وقد لعب دورًا رئيسيًّا في شراء الأسلحة نيابة عن القاعدة والإرهابيين الآخرين.

ومن بين الحوادث الشهيرة التي ترتبط -بشكل معقد ومتداخل- باسم الزنداني وحزب الإصلاح والمنظمات الإرهابية، حادث تفجير المدمّرة الأمريكية “يو إس إس كول” في جنوب اليمن التي راح ضحيتها 17 بحارًا أمريكيًا في العام 2000؛ فوفقًا لصحيفة لوس أنجلوس تايمز قال حمود الهتار، القاضي في المحكمة اليمنية العليا اليمنية: “الأشخاص المشتبه بهم في قضية (المدمرة كول) قالوا إنهم تصرّفوا وفق فتوى للشيخ عبد المجيد”. يُذكر أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يكون فيها الزنداني وحزبه مُلِهمين أو مُحرِضين على العنف؛ ففي العام 2010، هدَّد الزنداني بإعلان الجهاد ضد القوات الأمريكية، إذا أرسلت قواتها لمحاربة الإرهاب في اليمن. كما اُشتهر الزنداني كونه أحد أبرز القادة الروحيين لابن لادن.

وكما أسَّس الزنداني المعاهد العلمية في الستينيات والسبعينيات، قام أيضًا بتأسيس جامعة الإيمان في صنعاء مطلع التسعينيات، وقد تم الاشتباه في كثير من طلاب هذه الجامعة أو اعتقالهم على خلفية أنشطة إرهابية، على سبيل المثال، تلقّى الأمريكي المسلم جون ووكر ليند دروسًا في جامعة الإيمان في نهاية التسعينيات، قبل أن يُلقى عليه القبض في أفغانستان كمقاتل عدو إلى جانب طالبان.

الجدير بالذكر أن عبد الوهاب الديلمي الذي شغل منصب مدير جامعة الإيمان التي أسسها الزنداني لعشر سنوات، قد اُشتهر عنه فتوى التحريض على قتل الجنوبيين في سنة 1994 وهو مما يُثير سخط الجنوبيين على حزب الإصلاح إلى اليوم.

وفي السنوات التي تلت حرب الانفصال، استطاع علي محسن توطيد علاقاته مع بعضٍ من رجال الدين المتطرفين والمقاتلين الذين تم ربطهم فيما بعد بأنشطةٍ إرهابية داخل اليمن. ومنذ ذلك الحين، اعتقد الأمريكيون بجدية ارتباط مُحسن بجماعاتٍ إرهابية؛ مثل جيش عدن أبين، وهو أحد أسلاف تنظيم القاعدة، والتي اشتهرت بتنفيذها لتفجير المدمرة الأمريكية “يو اس اس كول”، السالفة الذِكر.

لا يلعب حزب الإصلاح دوره ككيان سياسي أو تجمّع لمصالح قبلية محلية فحسب، بل ينخرط عالميًا في أنشطة خيرية مشبوهة؛ ففي العام 2004 مثلًا، اتهم المدعون العامون الفيدراليون في نيويورك فرع الجمعية الخيرية للرعاية الاجتماعية في الولايات المتحدة بالعمل كواجهةٍ لتنظيم القاعدة. يُذكر أن الجمعية الخيرية للرعاية الاجتماعية ترتبط بعلاقات مع الزنداني، كما أن أنور العولقي، أحد قياديي القاعدة البارزين، شغل منصب نائب رئيس المنظمة من عام 1998 إلى عام 1999.

ربما تُبشِّرنا النكساتُ التي تتعرض لها التنظيمات الإرهابية في اليمن مؤخرًا، وكذلك استماتة حزب الإصلاح، ببدء انحسار تأثير الأفكار المتطرفة التي زرعها تعليمٌ متشدد فعّال، ينبع من شمال اليمن منذ الستينيات والسبعينيات، ولكن الخبر السيئ، في المقابل، هو أن زوال ذلك التأثير نهائيًا قد يتطلب جيلًا كاملًا، ويبدو أنه جيلٌ من الصراع.

إن تاريخ الصراع في اليمن يقودنا إلى أن حزب الإصلاح، وجماعة الإخوان المسلمين، والتنظيمات الإرهابية؛ مثل القاعدة وفروعها، يتبادلون الأقنعة ذاتها بحسب ضرورات الزمان والمكان، لكنهم يجتمعون في كونهم وجهًا شريرًا واحدًا يحول دول مستقبل مشرق لليمن.

متعلق منشورات

What New Leadership in the U.A.E. Means for Regional Counter-Extremism
آراء

ماذا تعني القيادة الجديدة في دولة الإمارات لمكافحة التطرف الإقليمي 

21 مايو 2022
Sweden’s Qur’an Burnings Amidst the Scourge of Ethnic Nationalism
آراء

حرق المصحف في السويد وآفة القومية العرقية

17 مايو 2022
Will Biden Repeat Obama’s Mistakes With Iran?
آراء

هل سيكرر بايدن أخطاء أوباما مع إيران؟

13 مايو 2022
The International Community Must Help Egypt Against Rising Terrorism and Economic Shocks From the Russia-Ukraine War
آراء

يجب على المجتمع الدولي مساعدة مصر لمجابهة الإرهاب والصدمات الاقتصادية الناجمة عن الحرب الروسية-الأوكرانية

12 مايو 2022
Violence as Distorted Communication: A Fresh Perspective on Modern Terrorism
آراء

العنف كتواصلٍ مشوه: منظور جديد للإرهاب الحديث

10 مايو 2022
Why Boko Haram is Losing Ground in Nigeria
آراء

هل تتراجع جماعة بوكو حرام في نيجيريا؟

5 مايو 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

روسيا وأفغانستان وتهديد داعش لآسيا الوسطى

23 أبريل 2022
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

الإخوان المسلمون والخمينية في إيطاليا: ما قيل وما لم يُقَلْ

11 مايو 2022
Islamist Organizations in the United Kingdom: From the Rushdie Affair to Present Day

تاريخ المنظمات الإسلاموية في المملكة المتحدة: بدءًا من سلمان رشدي حتى اليوم

18 يناير 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Reflections on the ‘Islamic’ Dimension of Conflicts in the East and in France

تأملات في البعد “الإسلامي” للصراعات في الشرق وفرنسا

4 نوفمبر 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.