• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات آراء

تنوع الجماعات المتطرفة في الهند

8 يناير 2022
في آراء, افتتاحية عين أوروبية على التطرف
The Varieties of Extremist Experience in India
784
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

تعد الهندُ إحدى أكثر الدول المعرضة لتهديداتٍ إرهابية ونشاطاتٍ متطرفة في العالم. وتعتبر جارتها ومنافستها باكستان مصدرًا للكثير من مسببات هذا التحدي، حيث استخدمت وكلاء جهاديين لزعزعة استقرار الهند منذ تأسيس الدولتين في عام 1947، وخلال الحرب الباردة غذَّت جهات خارجية أخرى وداخلية أخرى مثل هذه المشكلات، ومنها الجارة الأخرى الصين.

يتأتى أحد أطول التحديات الأمنية عمرًا في الهند من التمرد الشيوعي في شرق الدولة. فابتداءً من عام 1967 شهدت ناكسالباري -تلك المنطقة التي منحت تسمية المتمردين “الناكساليتيين”- نشاطًا ملحوظًا للمد الشيوعي العنيف الذي أفرز إرهابيين يساريين سيطروا في أوج قوتهم على قرابة 12 ولاية من ولايات الاتحاد الهندي. ولكن في الوقت الحاضر، أصبح تأثيرهم يقتصر إلى حد كبير على ولايتين فقط. وأسفر صراعهم مع السلطات عن مقتل أكثر من 20,000 شخص. الناكسيليتيون ينتمون إلى الماويين، وليس من قبيل الصدفة أن “ثورتهم” اندلعت في خضم الثورة الثقافية في الصين: فقد دعمت الحكومة الصينية التمرد منذ البداية، ولا تزال حتى الآن ارهاصات هذا الدعم مستمرة فتزوده بالأسلحة، وتزود قادته بالملاذ الآمن، وتسمح للناكساليتيين بإدارة أنشطة التجنيد الدعائي من الأراضي الصينية.

على مدى عقدٍ من الزمان، بين منتصف الثمانينيات ومنتصف التسعينيات، تعرضت منطقة البنجاب في الهند لعنف من قبل حركة خاليستان، وهي منظمة انفصالية من السيخ. وقد بدأت مقترحات بعض قادة السيخ لإنشاء دولة منفصلة في شبه القارة قبل أن يغادر البريطانيون في عام 1947، على الرغم من أن هذا لم يكن موقف الأغلبية في المجتمع، وهناك شكوك في ما إذا كان يمكن لخاليستان أن تتجاوز مجرد “الإرهاب المزعج” إلى “تمرد شامل” دون دعم وكالة الاستخبارات الباكستانية، التي يشرف قسمها المعروف باسم (الجناح-إس) على المسلحين الذين تستخدمهم باكستان في سياستها الخارجية.

وفي حين أن الحملة الإرهابية التي تقودها حركة خاليستان قد قُمعت داخل الهند، فإن الدعم الخارجي الذي تحظى به الحركة من الشتات السيخي في الغرب، وأماكن أخرى، أبقى قضية خاليستان مشتعلة. ولكن حتى هنا، يمكن استشعار يد وكالة الاستخبارات الباكستانية، حيث تمول جماعات ناشطة بارزة من حركة خاليستان مثل جماعة “السيخ من أجل العدالة”، لا سيما في كندا، التي تضم عددًا كبيرًا من السيخ.

إن النظرة إلى “الهندوسية” كدين بمعنى الإيمان بعقائد محددة وعلاقة شخصية مع الله منفصلة عن جوانب الحياة الأخرى هي إرث من الحكم البريطاني، أما الحركات الحديثة التي يسميها الكثيرون “القومية الهندوسية” أو الهندوتفا فهي في الواقع جهود لاستعادة فهم الهندوسية قبل مرحلة الاستعمار كنظام حياة متكامل يشمل المجتمع والدولة. والجدير بالذكر أن الحزب الحاكم الحالي في الهند منذ عام 2014، حزب بهاراتيا جاناتا، هو هندوتفي التوجه ولديه صلات تاريخية بمنظمة راشتريا سوايامسيفاك سانغ أو (RSS)، أقدم منظمة من هذا القبيل، التي يعتبرها البعض جماعة دينية متطرفة.

تجدر الإشارة هنا إلى أن مشروع هندوتفا يتعارض بشكلٍ مباشر مع العلمانية الرسمية في الهند، ويتسبب بحكم تعريفه في مشكلة مع مسلمي الهند، ولهم، الذين يبلغ عددهم 200 مليون نسمة. وقد تصاعدت موجة الخطاب المعادي للمسلمين في الهند، وبعضها من مسؤولي حزب بهاراتيا جاناتا مباشرة، وتعرضت الشرطة للانتقاد بسبب ترددها في اتخاذ تدابير لمنع أو معاقبة العنف الذي يمارسه الهندوس المتطرفون ضد المسلمين. وقد شوهد هذا الافتقار إلى المساءلة في أحداث أكثر بروزًا، مثل تدمير مسجد بابري في أيوديا في عام 1992 على يد حشد من الغوغاء الهندوس يعتقدون أن المسجد كان يُبنى عمدًا على موقع مسقط رأس الإله راما، وأعمال الشغب التي وقعت في جوجارات في عام 2002 وأودت بحياة 1,000 شخص، معظمهم من المسلمين.

يكمن الخطر الذي يهدد الهند بسبب مشروع هندوتفا في أنه يغرس صراعًا بين الطوائف يضعف دفاعات الدولة في مواجهة التطرف والتهديد الإرهابي: ذلك الذي ينبع من باكستان ومن غيرها. إن الحرب التي لا تنتهي التي تشنها باكستان ضد الهند هي أيديولوجية في مفهومها، تقوم على فرضية التنافس الحضاري بين “باكستان المسلمة” و”الهند الهندوسية”، المعروفة باسم نظرية الدولتين.

تستطيع الهند، بصفتها جمهورية علمانية، رفض شروط نظرية الدولتين بالإشارة إلى أنها -مهما كانت معيبة- موطنٌ لجميع الطوائف. لكن الهندوتفا تقبل الفرضية الباكستانية بشكلٍ أساسي، وهذا يخلق نقطة ضعف قد تسمح لباكستان باستغلال السكان المسلمين في الهند. وإذا أصبحت الدولة الهندية غير متسامحة مع المسلمين، فقد يدفع ذلك بعض المسلمين الهنود إلى قبول الرواية الباكستانية بأن “الهند الهندوسية” لا يمكن أبدًا أن تكون مكانًا آمنًا لهم، وأن المسلمين في شبه القارة ينبغي أن ينظروا إلى باكستان باعتبارها وطنهم.

وإذا ما ترسخت هذه الدينامية، واندلع العنفُ الذي ترعاه باكستان من مسلمي الهند، فإن ذلك من شأنه أن يغذِّي روايات المتطرفين الذين يؤمنون بالهندوتفا، التي تصوّر المسلمين على أنهم تهديد أصيل للدولة وشعبها، ومن ثم فإن ردود الفعل الطائفية والرسمية ستؤجِّج شعورَ المسلمين بالاضطهاد. ومن أسفٍ أن هذه الدورات من التطرف المتبادل شائعة بشكلٍ محبط؛ ويمكن رؤيتها في الغرب في التعزيز المتبادل الذي يوفره اليمينُ المتطرف الأبيض، والجهاديون، لبعضهم بعضًا. لذا، يجب الحيلولة دون بدء هذه الدورة؛ لأنها إذا بدأت فسيكون من الصعب جدًا وقفها.

متعلق منشورات

The Muslim Brotherhood: Divided and Struggling for Survival
آراء

الإخوان المسلمون.. انقسام و صراع من أجل البقاء

24 يونيو 2022
The “Salafist” Construction and the Danger to Democratic Rights of French Muslims
آراء

المفهوم الفرنسي “للسلفية” وخطره على الحقوق الديمقراطية للمسلمين الفرنسيين

16 يونيو 2022
What the Ongoing Diplomatic Row Tells Us About Right-Wing Extremism in India
آراء

الخلاف الدبلوماسي الحالي.. واتجاهات التطرف اليميني في الهند

14 يونيو 2022
The Case for Repatriation: Bring Dutch Women and Children Back from the Syrian Camps
آراء

قضية الإعادة إلى الوطن: أعيدوا النساء والأطفال الهولنديين من المخيمات السورية

10 يونيو 2022
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

9 يونيو 2022
Germany’s Evolving Counter-Extremism Policy Towards the Muslim Brotherhood
آراء

تطور سياسة مكافحة التطرف في ألمانيا تجاه جماعة الإخوان المسلمين

3 يونيو 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

الإخوان المسلمون والخمينية في إيطاليا: ما قيل وما لم يُقَلْ

11 مايو 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 2)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية: ظاهرة متجذرة لا تحظى باهتمامٍ كافٍ (الجزء الثاني)

17 يونيو 2022
Radicalization in the Service of the Revolution: Iran, Hezbollah, and the Shi’ite population in Europe

التطرف في خدمة الثورة

8 يناير 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.