• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

تمويل الإرهاب: كيف تجد قطر نفسها متورطة في الجدل مجددًا

26 مايو 2020
في مقالات
Terrorism Financing: How Qatar Again Finds Itself Embroiled in Controversy
4٬069
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

واثق واثق*

يثير إطلاقُ سراح موظفة الإغاثة الإيطالية؛ سيلفيا رومانو، مؤخرًا، من قبضة جماعة على صلة بحركة “الشباب” الصومالية، التابعة لتنظيم القاعدة، علاماتِ استفهامٍ كبرى حول دور قطر في هذه الأحداث، وتظهر قطر مجددًا في موضع اتهام بتمويل الإرهاب. رغم محاولة قطر موضعة نفسها جزءًا من جهود الإفراج عن موظفة الإغاثة، فإنها في الواقع متهمةٌ بإقامة علاقات وثيقة مع حركة الشباب، واستخدام تلك الروابط لإرسال الأموال إلى الحركة مع جني ثمار سياسية من ذلك. وتشير المعلوماتُ إلى علاقات قطر بعبدالله محمد علي (الشهير باسم سنبلوشي)؛ المدير السابق لوكالة الاستخبارات الصومالية. تنكر قطر هذه الاتهامات، ورغم أن الوقت كفيلٌ بإثبات ما إذا كان الاتهام في هذه الحادثة صحيحًا (إطلاق سراح رومانو)، فإن هذا لا يعني أنها الحادثة الوحيدة التي تشير إلى تورط قطر في دعم الإرهاب.

مقابلة سنبلوشي

من بين ما ذكره سنبلوشي -في مقابلة مع قناة العربية- أن قطر تساعد حركة الشباب في تمويل نفسها من خلال ترتيب دفع الفدية بعد اختطاف حركة الشباب لرهائن غربيين. هذه الآلية تعتبر الأهم ضمن مجموعة متنوعة من مصادر التمويل الأخرى للحركة. ففي عام 2015، أفادت تقارير بأن حركة الشباب تحصل على عشرات الملايين من الدولارات من بيع السكر المهرَّب إلى كينيا. وعلاوة على ذلك، ذكر تقرير مجلس الأمن الدولي لعام 2018، أن الحركة تمكنت من تحقيقِ ما يزيد على 7.5 مليون دولار سنويًّا، بالإضافة إلى ملايين أخرى من تجارة الفحم. وبالإضافة إلى ذلك، أنشأتِ الحركة نظامًا “للضرائب الموازية”، من خلال ابتزاز الأموال من المزارعين والقرويين. وفي حين أن فرضَ ضرائب على السكان المحليين ليس جديدًا، فإنه لا يدرُّ ما يكفي من الدخل الفوري مثل عمليات الاختطاف.

من جانبٍ آخر، فإن عمليات الاختطاف، لا سيما عمليات اختطاف الغربيين، تتيح لحركة الشباب فرصة لكسب اهتمام وسائل الإعلام. وقد أشار تقرير صدر مؤخرًا عن “المعهد الملكي للخدمات المتحدة”، إلى وجود علاقة تكافلية بين وسائل الإعلام والمنظمات الإرهابية. وبعبارة أخرى، في سعيها للحصول على تقييمات من عناوين مثيرة، توفر المؤسسات الإعلامية للإرهابيين ما أسمته رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارجريت تاتشر “أوكسجين الدعاية” الذي يعتمدون عليه. وبالتالي، فمن مصلحة حركة الشباب، استنادًا إلى تحليل التكاليف والفوائد، أن تواصل عمليات الاختطاف؛ كاستراتيجية للتمويل، وفرصة لكسبِ اهتمام وسائل الإعلام، مقارنة بكونها نتيجة في حد ذاتها.

قطر وتحرير الرهائن

اتهام قطر بالتورط في مثل هذه الأمور ليس جديدًا، وله ما يبرره. منذ عام 2014، أصبحتِ المصادر التي تشير إلى أن قطر واحدة من الممولين الرئيسيين للإرهاب أمرًا منتشرًا. وقد أعرب أعضاء الكونجرس الأمريكي عن قلقهم إزاء قطر ودعمها- العلني وغير العلني- للجماعات الإسلامية التي تستهدف أمريكا وحلفائها.

لقد كانت مدفوعات الفدية جزءًا مهمًّا في تمويل تنظيم القاعدة لسنواتٍ عديدة، وشاركت قطر في عمليات دفع الفدية إلى جبهة النصرة، فرع تنظيم القاعدة في سوريا. وقد رفع أحد الرهائن الغربيين الذين أفرجت عنهم جبهة النصرة، وهو أمريكي، دعوى قضائية ضد بنك قطر الإسلامي لتسهيله تمويل الإرهاب. ويُقدِّر الصحافي المتخصص في شؤون الشرق الأوسط؛ جورج مالبرونو، أن الدوحة دفعت ما يزيد على 100 مليون دولار للإرهابيين كفدية فقط. ويبدو أن قطر هي “البقرة الحلوب” التي تحتاجها الجماعات الإرهابية لجمع الأموال بسرعة، وفي بعض الحالات بسهولة كبيرة.

إضافة إلى ما سبق، كانت قطر المهندس الرئيس لـ “صفقة” فدية ضخمة في عام 2017 شملت توجيه ما يقرب من مليار دولار إلى كلٍّ من جبهة النصرة ومتطرفين سنّة متحالفين معها من جهة، والمتطرفين الشيعة الذين تسيطر عليهم إيران من جهة أخرى، فضلًا عن التطهير العرقي لأربع بلدات في سوريا.

قطر ودعم الإرهاب

علاوة على ذلك، فلا تزال قطر على علاقة وثيقة بحركة “حماس” المصنفة كمنظمة إرهابية، التي أطالت أمد المعاناة وزعزعة الاستقرار في غزة لعقود، فضلًا عن مواصلة حملة الهجمات ضد دولة إسرائيل بصواريخ غالبًا ما تفشل في بلوغ هدفها وتقتل سكان غزة. ومع ذلك، فإن الاتهامات لا تتوقف عند هذا الحد.

وفي نوفمبر من العام الماضي فقط، أشير إلى أن قطر فشلت في تبادل المعلومات الاستخباراتية حول الهجوم الإيراني على ناقلتين سعوديتين، وناقلة نفط نرويجية، وسفينة تموين إماراتية بالقرب من ميناء الفجيرة. وبالنظر إلى احتمالية صحة هذه المقولات، وأن يكون التعاونُ الدولي أمرًا حيوي في مكافحة الإرهاب، فإن قطر لديها إذن طريقة مضحكة في محاولة إظهار أنها دولة حليفة.

الخلاصة

لم تحذُ قطر حتى الآن حذوَ جيرانها في تصنيف جماعة الإخوان المسلمين كمنظمةٍ إرهابية. وهذا التردد لا يخدم قطر في موقفها أمام الرأي العام، ما يعزِّز اتهامها بأنها دولةٌ راعية للإرهاب، ويسلط الضوء على القطيعة المعروفة بينها وبين جيرانها. الأمر الجلي هنا هو: إذا كانت قطر ترغب في التخلص من هذه الاتهامات، فعليها أن تظهر أن هناك مستوى ما من الاتفاق مع جيرانها حول ما يشكِّل منظمةً إرهابية من عدمه.

ويبدو، وفق ميزان الاحتمالات، أن هناك شيئًا ما في مزاعم سنبلوشي، ما يضيف إلى أدلة تمويل قطر للإرهاب العالمي. وهذا له تداعيات جسيمة على جهود مكافحة الإرهاب، لا سيما عندما تكون هناك حاجة إلى جبهةٍ موحدة ضد القوى المزعزعة للاستقرار.


*  مستشار منظمة “مسلمون ضد معاداة السامية”

متعلق منشورات

The Muslim Brotherhood: Divided and Struggling for Survival
آراء

الإخوان المسلمون.. انقسام و صراع من أجل البقاء

24 يونيو 2022
The “Salafist” Construction and the Danger to Democratic Rights of French Muslims
آراء

المفهوم الفرنسي “للسلفية” وخطره على الحقوق الديمقراطية للمسلمين الفرنسيين

16 يونيو 2022
What the Ongoing Diplomatic Row Tells Us About Right-Wing Extremism in India
آراء

الخلاف الدبلوماسي الحالي.. واتجاهات التطرف اليميني في الهند

14 يونيو 2022
The Case for Repatriation: Bring Dutch Women and Children Back from the Syrian Camps
آراء

قضية الإعادة إلى الوطن: أعيدوا النساء والأطفال الهولنديين من المخيمات السورية

10 يونيو 2022
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

9 يونيو 2022
Germany’s Evolving Counter-Extremism Policy Towards the Muslim Brotherhood
آراء

تطور سياسة مكافحة التطرف في ألمانيا تجاه جماعة الإخوان المسلمين

3 يونيو 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

الإخوان المسلمون والخمينية في إيطاليا: ما قيل وما لم يُقَلْ

11 مايو 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 2)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية: ظاهرة متجذرة لا تحظى باهتمامٍ كافٍ (الجزء الثاني)

17 يونيو 2022
Radicalization in the Service of the Revolution: Iran, Hezbollah, and the Shi’ite population in Europe

التطرف في خدمة الثورة

8 يناير 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.