• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

تركيا والهجوم الإرهابي في كرايست تشيرش

1 أبريل 2019
في مقالات
Turkey and the Christchurch Terror Attack
232
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

في أعقاب الهجوم الإرهابي الذي قام به أحد أتباع اليمين المتطرف على مسجدين في كرايست تشيرش في 15 مارس، وأسفر عن مقتل 50 مسلمًا خلال أداء الصلاة، قام الرئيس التركي رجب طيب اردوغان بِتَوْظِيفِ هذه الحادثة لأغراض سياسية، حتى أنه أعاد عرض مقطع الفيديو الذي سجله القاتل، للجمهور، مما تسبب في أزمة دبلوماسية. هذا هو الموقف الأحدث الذي يقوم فيه أردوغان باستغلال المشاعر المناهضة للغرب.

والجدير بالذكر، أن البيان الذي نشره الإرهابي الذي نفذ هجوم كرايست تشيرش، برنتون تارانت، احتوى على ثلاث إشارات تخص تركيا الحديثة.

أولًا: حدد الدولة، إلى جانب الصين أو الهند -“أو مزيج بين الثلاث”- باعتبارها المصدر الأكثر احتمالًا لغزو أوروبا.

ثانيًا: أراد تارانت إقصاء تركيا من حلف الناتو، حتى يتسنى تشكيل “جيش أوروبي موحد”، بحيث تعود تركيا “مرة أخرى إلى وضعها الحقيقي كقوة أجنبية معادية”.

ثالثًا: دعا تارانت إلى اغتيال أردوغان لأن هذا من شأنه إضعاف نفوذ تركيا في أماكن مثل دول البلقان، و”التخلص من عدوٍ رئيسٍ لروسيا”، ومن ثمّ، السماح للروس -باعتبارهم ينتمون “للعرق الأوروبي”- بملء الفراغ. بالنسبة لتارانت، سيجلب هذا الأمر ميزة إضافية؛ وهي “زعزعة استقرار الناتو وتصدع أركانه”، نظرًا لأنه ينظر إلى الحلف بازدراء بسببِ جملةٍ من الأشياء، من بينها إنقاذ كوسوفو (المسلمة) من صربيا (المسيحية).

كما أشار تارانت إلى الإمبراطورية العثمانية، آخر وأضخم الخلافات الإسلامية، التي هيمَن عليها الأتراك. وأشار إلى “نصرٍ مُظفّرٍ” لنا “نحن -الأوروبيين-” عندما تم وقف الغزو العثماني للقارة ورده على أعقابه في فيينا في سبتمبر 1683.

وأرسل تارانت، أيضًا، رسالة إلى “الأتراك” كشعب، قائلًا إنه يجب تطهيرهم عرقيًّا من “القسطنطينية” (اسطنبول)، مدينة يجب على المسيحيين استعادتها، بحسب رأيه.

علاوة على ذلك، كتب على السلاح الذي استخدمه لارتكاب جريمته الفظيعة عباراتٍ صريحة تحمل إشاراتٍ متعددة للقادة الأوربيين في المعارك الرمزية بين العالم المسيحي والخلافة العثمانية، مثل معركة كوسوفو في عام 1389، والحملة الصليبية في نيكوبوليس في عام 1396، ومعركة ليبانتو البحرية في عام 1571، ومرة أخرى، حصار فيينا في عام 1683.

حمل بيان تارانت مصطلحاتٍ ذات دلالات حضارية صارخة، وكان أردوغان سعيدًا بالرد بالمثل.

في عام 1915، حاولت قوة عسكرية تابعة للإمبراطورية البريطانية، مُعظمها من الأستراليين والنيوزلنديين، تُعرف باسم فيلق أنزاك (فيلق الجيش الأسترالي والنيوزيلندي)، دون نجاحٍ، إخراج العثمانيين من الحرب العالمية الأولى بضربةٍ حاسمةٍ من خلال عملية إنزال في جاليبولي. وفي فعالية للاحتفال بذكرى هذا الاشتباك الدموي، بعد أيام من هجوم كرايست تشيرش، قال أردوغان إن أيَّ أسترالي أو نيوزلندي يأتي إلى تركيا حاملًا “النوايا ذاتها” سيلقى مصير “أجداده”، الذين عاد الكثير منهم في “أكفان”.

تسببت تعليقات أردوغان في جاليبولي في حدوث مشكلة دبلوماسية حادة مع رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون الذي قال: إن تعليقات أردوغان “عدائية للغاية.. ومتهورة للغاية”، وتمثل “إهانة لذكرى الأنزاك”، مضيفًا: أن “كافة الخيارات مطروحة” إذا لم يتراجع أردوغان عن تصريحاته. ووصل الأمر لدرجة أن أستراليا قد درست مراجعة التوجيهات الخاصة بالسفر لمن يرغبون في السفر إلى تركيا للاحتفال بذكرى يوم أنزاك في 25 أبريل، الذي يجذب آلاف الأشخاص كل عام.

بعد مضيّ أيام قلائل، التقى وزير الخارجية النيوزلندي بأردوغان على هامش اجتماع منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول، وقال إنه تمت إزالة “سوء الفهم”، ونزع فتيل الأزمة الدبلوماسية.

ومع ذلك، يمكن القول إن تعليقات أردوغان واستخدامه لمقطع فيديو هجوم كرايست تشيرش، كانت مقصودة تمامًا. غير أن الحكومة التركية سعت للتقليل من أهمية التصريحات باعتبار أنها حدثت “في لحظة انفعال.. في سياق انتخابي” يبدأ اليوم. ولكن هذا ما كانوا يريدونه، تحديدًا، إشاعة شعور بالتهديد الخارجي بين الأتراك، حيث يمكن اتهام معارضي أردوغان بالتعاون مع آخرين، ومن ثمّ، يتم تصوير أردوغان على أنه المُنقذ.

تضمن الفيديو الذي تم عرضه في المسيرات الانتخابية مقطعًا من مذبحة كرايست تشيرش تخلله حديث لزعيم المعارضة التركي كمال كليتشدار حول “تجذر الإرهاب في العالم الإسلامي”، وأوصل أردوغان الرسالة التي يريدها عبر قوله “السيد كمال له علاقات وثيقة بالإرهابيين!”، مضيفًا “هذا ليس حادثة معزولة” بل عمل “مُنظم”. واتهم أردوغان الغرب “بإعداد” بيان القاتل و”تقديمه له”.

لا شيء في هذا جديد على أردوغان، ففي عام 2017، قُبيل الاستفتاء الذي وسّع نطاق صلاحيات أردوغان، منعت ألمانيا الحكومة التركية من عقد تجمع انتخابي في الدولة، الأمر الذي يحظره القانون التركي. وردًا على ذلك، أعلن أردوغان أن “الممارسات الألمانية لا تختلف عن الممارسات النازية في الماضي”، مما تسبب في حدوث أزمة دبلوماسية بين البلدين.

وبعد ذلك بأسبوع، منعت هولندا عقد فعالية انتخابية نظمتها السلطات التركية في قنصليتها في روتردام، ورد أردوغان بقوله: إن ذلك يظهر أن الحكومة الهولندية تتألف من “بقايا النازيين والفاشيين”.

علاوة على هذه الحِيَل الانتخابية، دأبت حكومة أردوغان، التي تهيمن تمامًا على وسائل الإعلام في الدولة، على استغلال موضوع “صدام الحضارات” وغيرها من نظريات المؤامرة التي تضع الأتراك في مواجهة مع الغرب.

وهناك مسلسلات تلفزيونية مثل “قيامة أرطغرل” الذي يتناول الصليبيين المسيحيين الذين يحاولون تدمير تركيا، وهي قصة رمزية تكاد تكون مكشوفة للوضع الحالي الذي يسعى فيه أردوغان لتصوير أوروبا على أنها تسعى للحيلولة دون عودة تركيا ونهضتها. يحفل العمل الأدبي بمعاداة السامية، حيث يشير إلى أن اليهود يسيطرون على الغرب. ويستدعي أردوغان بشكل متكرر عبارات مجازية معادية للسامية، خاصة عندما يريد التهرب من مسؤوليته عن الأوضاع الاقتصادية السيئة.

ورغم أن الحكومة التركية قد أصبحت سلطوية بشكل متنامٍ، وأضحت حلبة التنافس الانتخابي غير عادلة على نحو صارخ بالنسبة للمعارضة، فإن عمليات التصويت ذاتها تتم بشكل عام بحرية، ولم يتم مطلقًا إثبات تزوير في الانتخابات.

في الوقت الحالي، من الصعب بمكان التكهن بمن سيفوز في الانتخابات التركية. وهناك أمل، لا سيما في الولايات المتحدة الأمريكية، في حدوث تحسن في العلاقات مع تركيا بعد انتهاء الانتخابات، عندما لا يكون أردوغان بحاجة إلى تهييج الرأي العام لزيادة إقبال الناخبين. غير أن المشكلات الأساسية التي تسبب الخلافات التركية-الغربية، لا سيما الدعم الأمريكي للميليشيات الكردية في سوريا التي تعتبرها أنقرة جماعات إرهابية، ستظل قائمة.

متعلق منشورات

Vaccines and Terrorist Groups: Opposition or Embrace?
مقالات

اللقاحات والجماعات الإرهابية: معارضة أم موافقة؟

23 فبراير 2021
Uncovering the Muslim Brotherhood in Europe
مقالات

إماطة اللثام عن جماعة الإخوان المسلمين في أوروبا

20 فبراير 2021
Who Will Replace the Slain Leaders of the Islamic State?
مقالات

من سيخلف قادة داعش المقتولين؟

16 فبراير 2021
Al-Mustafa University Graduates:  The Future Terrorist Threat in Europe?
مقالات

هل يشكّل خريجو جامعة المصطفى خطرًا إرهابيًا على أوروبا في المستقبل؟

14 فبراير 2021
The Monetization of Disinformation
مقالات

التربح من المعلومات المضللة

11 فبراير 2021
The Trouble with Influencing Others: Why Persuasion Partly Depends on the Individual
مقالات

أيا تكن وسائل الإقناع.. الطبيعة الشخصية تبقى عاملاً مهماً

9 فبراير 2021

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

24 يوليو 2018
The Eichmann Trial, 60 Years On: A Warning Sign for Our Times

60 عاماً على محاكمة آيخمان: إشارة تحذير لعصرنا

26 يناير 2021
Islamist Currents in the Maldives and the Islamic State

التيارات الإسلامية في المالديف وتنظيم داعش*

12 فبراير 2020
Who Will Replace the Slain Leaders of the Islamic State?

من سيخلف قادة داعش المقتولين؟

16 فبراير 2021
The Islamist Media Trap

كيف تتجنب وسائل الإعلام الألمانية الفخ الإسلاموي؟

3 فبراير 2021
Al-Mustafa University Graduates:  The Future Terrorist Threat in Europe?

هل يشكّل خريجو جامعة المصطفى خطرًا إرهابيًا على أوروبا في المستقبل؟

14 فبراير 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.