• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

تركيا والإرهاب

27 نوفمبر 2018
في مقالات
تركيا والإرهاب

Turkish flag and US flag on army uniform. Turkish and US troops

1٬266
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

أنجوس تافيرنير

ينظر الكثير من المراقبين إلى تركيا كلغز كبير؛ خصوصًا بفعل ممارسات الرجل المعقد صاحب النفوذ القوي في البلاد – رجب طيب إردوغان. ويعتبر الوضع هناك اليوم غير معهود في التاريخ؛ إذ كانت البلاد على مدى فترات طويلة علمانية تنظر إلى نفسها باعتبارها دولة أوروبية غربية، ولا تنتمي إلى الشرق الأوسط.

خلال فترة وجود الاتحاد السوفييتي، كان ينظر إلى تركيا، باعتبار عضويتها في الناتو، على أنها ذات أهمية كبيرة في التصدي للنفوذ السوفييتي في المنطقة العربية، لكن مع انهيار الاتحاد السوفييتي، فقدت البلاد أهميتها الإستراتيجية، وبدأ حلفاؤها الغربيون، مع مرور السنوات، بالتنبه إلى إمكانية تغييرها لمواقفها.

لطالما سعت تركيا إلى الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، لكن سجلها في حقوق الإنسان كان يمنعها دائمًا من ذلك، الأمر الذي كان يؤدي أيضًا إلى تذبذب العلاقة بين الطرفين.

خلال العقد الأول لسيطرة إردوغان على الحكم، كان الجيش يتمتع بقوة كبيرة في البلاد، وهو الذي كان يتعهد بالحفاظ على الخصائص العلمانية لتركيا، في مواجهة لجهود إردوغان الساعية إلى تحويل البلاد إلى دولة إسلامية. مع الانقلاب العسكري الفاشل عام 2016، تحولت تركيا إلى نظام جديد كليًا، إذ تم تهميش دور الجيش إلى حد كبير، وأصبحت شعارات إردوغان الإسلاموية شبه مسيطرة على البلاد. وبينما كانت ممارسات الجيش تشجع الاتحاد الأوروبي على قبول عضوية تركيا، أصبحت ممارسات الرئيس التركي أداة لرفض هذا الانضمام.

ومع زوال نفوذ الجيش، تبدو طموحات الانضمام إلى الاتحاد ضعيفة، إذ يصر الكثير من علماء السياسة على اعتبار تركيا دولة غير ديمقراطية، خصوصًا بسبب عمليات إغلاق النظام التركي لمعظم وسائل الإعلام المحلية، واعتقال آلاف الصحفيين، إضافة إلى اعتقال المعارضين السياسيين في القضاء والمناصب العليا في الدولة، تحت حجة الانقلاب. كما عمل إردوغان على تغيير الدستور بالاستفادة من قوانين الطوارئ في البلاد، ما أدى إلى حصول الرئيس التركي على صلاحيات دستورية واسعة النطاق. وبهذه الخطوات، تمكن إردوغان من تحويل البلاد إلى دولة استبدادية، وتحويل نفسه إلى ديكتاتور.

وعلق سيمون تيسدال في صحيفة الغارديان حول هذا الأمر قائلًا عن إردوغان: “لم يعد السياسيون في باريس وبرلين ولندن وواشنطن يرون صديقًا حليفًا أو موثوقًا به، في أنقرة… بل يرون شخصية استبدادية تستغل المشاعر القومية والإسلامية من أجل تبرير الانتهاكات الفاضحة لحقوق الإنسان، والتخريب الممنهج للبلاد، ومناهضة سياسات الاتحاد الأوروبي”.

كل هذه الأمور المجتمعة أدت إلى نظر الأكاديميين الغربيين إلى تركيا كدولة غير ديمقراطية، خصوصًا أنها تدعم التطرف الإسلامي، بما في ذلك الحركات المتطرفة المصنفة كحركات إرهابية حول العالم، الأمر الذي ينظر إليه على أنه محاولة لاستعادة “الخلافة العثمانية” من جديد، على العالم العربي قبل كل شيء.

الحرب السورية

اعتبر إردوغان قيام الأزمة السورية فرصة ثمينة لدعم جماعات إسلامية، تسمح له بالوصول إلى موقع إقليمي مهم، بالاستفادة من التخلص من منافس إقليمي هام، وبالاستفادة من النجاح المتوقع للإسلاميين المتطرفين في المنطقة.

خلال اندلاع المواجهة بين الأكراد وداعش في سوريا، استغلت تركيا انشغال الأكراد في قتال تنظيم الدولة، وشنوا هجومًا عليهم، رغم أنها كانت تزعم أنها تدعم فكرة مكافحة داعش، ما أدى إلى تكشف حقيقة الدعم التركي للتنظيم، بالتحديد مع بروز التقارير التي تتحدث عن مرور الإرهابيين بالبلاد خلال عمليات الدخول والخروج من سوريا، والتساهل مع المقبوض عليهم من المتطرفين.

في عام 2013 لوحده، يقدر بأن 30 ألف مقاتل لداعش عبروا تركيا من أجل الوصول إلى داعش، كما نشرت وسائل إعلام تقارير تتحدث عن تطوير شبكة التهريب داخل تركيا، عبر توفير المنازل الآمنة للإرهابيين. كما ذكرت مجلة فورين بوليسي أن العام 2018 شهد استخدام المستشفيات التركية لعلاج مقاتلي داعش، بالتزامن مع تكشف معلومات حول تجنيد تركيا لمقاتلي داعش، بعد تدريبهم، من أجل السيطرة على مدينة عفرين السورية.

خلاصة

بصفتها عضوًا في الناتو، وعضوًا محتملًا للاتحاد الأوروبي، يمكن إدانة تركيا باعتبارها دولة لا تتحمل مسؤولياتها. يتهم إردوغان باحتضان الجماعات الإسلامية، بما في ذلك الإخوان المسلمين، من أجل استعادة الخلافة العثمانية من جديد، وهو ما يضعها في موقف الدول الراعية للإرهاب.

 

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

 

متعلق منشورات

Geopolitical Tensions in Kosovo and the Future
آراء

مستقبل كوسوفو في ظل التوترات الأمنية والمؤثرات الجيوسياسية

8 مايو 2023
Sudan on the Brink: The Prospect of Terrorists Exploiting the Current Instability
آراء

السودان على حافة الهاوية: احتمال استغلال الإرهابيين لعدم الاستقرار الحالي

19 أبريل 2023
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

18 أبريل 2023
Why Europe Should Be More Worried About Illegal Immigration Through Italy
آراء

يجب على أوروبا أن تكون أكثر قلقًا بشأن الهجرة غير الشرعية عبر إيطاليا

17 أبريل 2023
Countering Anti-Muslim Hatred is Vital For Counter-Extremism Policy
آراء

مكافحة الكراهية ضد المسلمين جزء مهم من مكافحة التطرف

11 أبريل 2023
The Security Challenge of the Khalistan Movement
آراء

التحدي الأمني الذي تمثله حركة خالستان

7 أبريل 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

19 مايو 2023
Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
Afghanistan Under the Taliban: The Global Jihadist Threat to Europe and the Middle East

أفغانستان تحت حكم طالبان: التهديد الجهادي العالمي لأوروبا والشرق الأوسط

2 أبريل 2023
A Study on the Status and Roles of Women in the Printed Jihadi Media

دراسة في مكانة وأدوار المرأة في الإعلام الجهادي المكتوب -الشامخة نموذجًا-

13 أبريل 2023

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.