• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية التقارير

تاريخ المنظمات الإسلاموية في المملكة المتحدة: بدءًا من سلمان رشدي حتى اليوم

شارلوت ليتلوود

18 يناير 2022
في التقارير
Islamist Organizations in the United Kingdom: From the Rushdie Affair to Present Day
3٬400
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

في 14 فبراير 1989، أصدر الزعيم السياسي لإيران، آية الله الخميني، فتوى جاء فيها:

“أود أن أبلغ جميع المسلمين البواسل في العالم… أن مؤلف الكتاب المعنون “آيات شيطانية”، الذي تم إعداده وطباعته ونشره ضد الإسلام والنبي والقرآن، وكذلك الناشرين الذين كانوا على علم بمحتوياته، قد أهدر دمهم. أدعو جميع المسلمين الغيورين إلى إعدامهم بسرعة، أينما وجدوا، حتى لا يجرؤ أحد على إهانة الإسلام مرة أخرى…”

بالإضافة إلى الفتوى، عرضت إيران أيضًا مكافأة قدرها عدة ملايين من الدولارات لاغتيال رشدي. واتضح فيما بعد أن مصدر الفتوى هو كليم صديقي (1931-1996)، المدير السابق لمعهد المسلمين المنحل.

لقد كانت قضية رشدي متشابكة في جوهرها مع شعور المسلمين البريطانيين، وكانت متجذرة في بريطانيا ودشنت بشكل أساسي المشهد الإسلاموي هناك، والذي نراه اليوم. يبحث هذا التقرير في تاريخ الإسلام السياسي في المملكة المتحدة: جذوره الأيديولوجية، والتحديات التي يشكلها على التماسك والقدرة على الصمود في وجه التطرف، وما هي مظاهره، وكيف يتم وينبغي التعامل معه.

يتجلى الإسلام السياسي في المملكة المتحدة في العديد من المنظمات المختلفة، ولكنها تنبع أساسًا من جماعتين مؤثرتين رئيسيتين. الجماعة الإسلامية القادمة من جنوب آسيا، وجماعة الإخوان المسلمين القادمة من الدول العربية. يهدف هذا التقرير إلى تقديم لمحة عامة عن جذور الإسلاموية ومظاهرها في المملكة المتحدة، والصعوبات التي تخلقها لمجتمعاتنا المسلمة، والسكان بشكل عام. يعتبر التقرير قضية رشدي نقطة انطلاق نظرًا لما كان لها من تأثير محفز على المجتمعات المسلمة في المملكة المتحدة، والصحوة التي وفرتها للمنظمات الإسلاموية.

يختار التقرير عددًا من المنظمات لمناقشتها بمزيدٍ من التفصيل كوسيلةٍ لإلقاء الضوء على المنظمات الإسلاموية المؤثرة في المملكة المتحدة، وبصورة عامة يمكن تقسيمها إما إلى منظمات متأثرة بالإخوان المسلمين أو متأثرة بالجماعة الإسلامية.

ويحدد التقرير عددًا من المواضيع التي تركز عليها المنظمات والأفراد المرتبطون بها، وهي كراهية مؤسسات الدولة للإسلام، والصراعات التي يُنظر إليها على أنها جزء من حرب غربية على الإسلام والتعليم الإسلامي. ويخلص التقرير إلى عددٍ من المشكلات التي تخلقها الإسلاموية في المملكة المتحدة، بما في ذلك خلق شعور لدى المسلمين بأنهم مهددون في المملكة المتحدة، لا سيّما التهديد من الدولة والشعور بأن العالم الغربي يقف ضد الإسلام على مستوى العالم. وهذا يغرس بذور الانقسام، ويجعل الأفراد أقل قابلية للاندماج في المجتمع، وأقل ثقة في غير المسلمين وفي الحكومة، وأكثر عُرضة للتطرف، ويسعى التقرير لتفنيد النظرية الأكاديمية التي يقوم عليها ذلك.

علاوة على ذلك، يتضمن هذا التقرير -ولكن ليس بالضرورة أن يندرج بوضوح ضمن نطاق المنظمات الإسلاموية- حركة خاتم النبوة. خاتم النبوة حركة طائفية في جنوب آسيا متأثرة بشدة بالمنظمات الإسلاموية؛ مثل الجماعة الإسلامية. وقد كان لها تأثير مدمر على طائفة محددة في المملكة المتحدة، هي الطائفة الأحمدية.

ونظرًا لأنها لا تندرج بسهولة في فئة المنظمات الإسلاموية، وعدم تركيزها على مبدأ “نحن” ضد “هم” الذي يثير القلق بين المنظمات الأخرى في المملكة المتحدة، فإنه يتم تجاهلها بسهولة، ولكن تأثيرها هي والمنظمات الأخرى التي تشاركها وجهات نظرها ربما تكون هي التي قادت إلى القتل نتيجة دوافع طائفية لأسد شاه في عام 2016. وينبغي مناقشة تأثير خاتم النبوة وتلك التي تشاركها الخطاب المعادي للأحمدية؛ ذلك لأنها تمثل جرس إنذار على تنامي التطرف في المملكة المتحدة

وختامًا، يمكن القول إن الهدف الرئيس من التقرير هو زيادة وعي القارئ ومعلوماته حول جذور الإسلاموية ومظاهرها في المملكة المتحدة.

يمكن تحميل النسخة العربية كاملة من هذا الرابط

متعلق منشورات

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany
التقارير

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism
التقارير

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022
التقارير

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood
التقارير

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022
The Iranian Information Revolution
التقارير

ثورة الإعلام الإيرانية

24 يوليو 2022
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 2)
التقارير

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية: ظاهرة متجذرة لا تحظى باهتمامٍ كافٍ (الجزء الثاني)

17 يونيو 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

16 سبتمبر 2019
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.