• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

بين الاعتدال والتطرف: التطور “الغريب” للحركات اليمينية المتطرفة في المجر*

19 نوفمبر 2019
في مقالات
Between Moderation and Extremism: The Strange Evolution of Hungarian Far-Right
4٬385
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

 جان فوجشيك**

برز اليمينُ المجري المتطرف إلى دائرة الضوء، مجددًا، في الفترة الأخيرة، في أعقابِ قيام جماعة “فيلق المجر” القومية المتطرفة، بتخريبِ مركزٍ للجالية اليهودية في بودابست، وذلك في نهاية شهر أكتوبر الماضي، خلال مسيرة للقوميين في مركز العاصمة لإحياء الانتفاضة المجرية عام 1956 ضد الاحتلال السوفيتي(1). ورغم أن الهجومَ لم يسفر عن وقوع إصاباتٍ، فإن النازيين الجدد وضعوا ملصقاتٍ على المبنى، وحرقوا علمًا مرسومًا عليه قوس قزح في المدخل.

الهجوم ليس الأوَّلَ من نوعه لليمين المتطرف في الدولة، ومنظمة “فيلق المجر” ليستِ المنظمةَ اليمينية المتطرفة الوحيدة، كما أن الهجمات لا تستهدف اليهودَ فقط. الواقع أن الهجوم على “مركز أورورا” التابع للجالية اليهودية، كان له علاقةٌ بالدعم المالي الذي تتلقاه من “مؤسسة المجتمع المفتوح” التابعةِ لجورج سوروس، ودعمها لحركة “المثليات والمثليين جنسيًا، ومزدوجي الجنس، ومغايري الهوية الجنسية، والمنحرفين جنسيًا”، والمهاجرين والأقليات الغجرية.

وتوقيت تنفيذ الهجوم لم يأتِ مصادفةً. فلقد لعب اليهود دورًا مهمًا في النظام الشيوعي في المجر، عقب الحرب العالمية الثانية. وقبل ذلك، قُتل معظم اليهود أو فرُّوا من الاضطهاد خلال استيلاء النازيين على المجر(2). ويرفض أتباع اليمين المتطرف الاعتراف بعمليات التطهير هذه بوصفها “نظريات مؤامرة يهودية”. وقد وجدت نظريات المؤامرة هذه أيضًا مكانًا في الخطاب الحديث، حيث يعتقد اليمينيون المتطرفون أن “سوروس” يقف وراء مؤامرة لجلب المهاجرين إلى أوروبا. ويرون أن هذا يُمثِّل جزءًا من مخططٍ يهودي يستهدف تدمير أوروبا والسيطرة عليها.

مظالم اليمين المتطرف

يمكن تصنيف اليمين المتطرف في المجر على أنه معادٍ لليبرالية، وللغرب، وللعولمة، وللسامية، وكاره للمثلية الجنسية، وللأجانب بشكل عام. وهذه ليست ظاهرة جديدة، فمنذ فترة التسعينيات، يمثل اليمين المتطرف نسبةً تتراوح ما بين 10% إلى 15٪ من الناخبين. وتجدر الإشارة إلى أن حزب “العدالة والحياة المجري”، وهو حركة قومية معاصرة بدأت في عام 1993، يدعم فكرة المجر الكبرى، بما في ذلك المناطق التي يعيش فيها المجريون في سلوفاكيا ورومانيا وأوكرانيا وصربيا وكرواتيا(3). وتعود هذه المظلمة إلى معاهدة تريانون في عام 1920 التي قلَّصت الأراضي المجرية بنسبة الثلثين، تاركةً ربع السكان المجريين خارج حدود وطنهم. ومن هنا يأتي دعم المجموعات اليمينية المتطرفة للأقليات المجرية التي تعيش في دول أخرى.

أما أكبر حزب يميني متطرف في المجر فهو “يوبيك” (Jobbik)(4)، الذي يُعارض بشدة الهجرة الجماعية لكنه لا يعادي المسلمين بالضرورة، بخلاف العديد من الجماعات اليمينية المتطرفة الأخرى في أوروبا. واللافت للاهتمام أن جابور فونا، الزعيم السابق لـ “يوبيك”، يعتبر الإسلام آخر حائط صد ضد العولمة والليبرالية، حتى أنه دعا إلى تجديد الصداقة التركية- المجرية من أجل بناء بديل قوي ضد الغرب. ورغم أن الحزب قد تأسس في عام 2003، فإنه انخرط في السياسة بشكل أوسع في عام 2006، حيث دعا إلى احتجاجات قوية ضد القادة “الفاسدين” في حقبة ما بعد الشيوعية. ويدعو أنصاره لمقاومة الشيوعية والأقلية الغجرية(5).

ظهور الجماعات شبه العسكرية

سعى رئيس الوزراء وزعيم حزب “فيدس” اليميني فيكتور أوربان لدمج الغجر، الذين كانوا المستفيدين الرئيسيين من سياسة الحكومة تجاه الأقليات. ونتيجة لذلك، أدانتِ الحكومةُ العنفَ ضد الغجر وجرى تكثيف تواجد قوات الشرطة في المناطق التي كانت تشهد أعمال شغب مناهضة لهم. وردًا على ذلك، شكّل حزب يوبيك مجموعةً شبه عسكرية أطلق عليها اسم “الحرس المجري”، التي نفَّذَت هجماتٍ ضد الغجر، وانضم آلاف الأشخاص إلى هذه المجموعة. ومع ذلك، فقد حُلَّتِ الجماعةُ بأمرٍ من المحكمة في عام 2008 وأصبحت المشاركة فيها غير قانونية.

بعد ذلك بفترةٍ قصيرة، تم تشكيل مجموعة تسمى “الحرس الجديد” وفي عام 2010، شوهد فونا، الذي أصبح عضوًا في الحكومة، وهو يرتدي زي “الحرس” في حفل تنصيبٍ برلماني. واستمر هذا الوضع حتى عام 2011 عندما تم حظر جميع دوريات الحراسة المدنية النظامية، وأصبحت إثارةُ المشاعر العامة من خلال الترويج للخوف جريمةً يعاقب عليها القانون بالسجن لمدة تصل إلى عامين. ومع ذلك، لم يكن هذا كافيًا للتخلص تمامًا من الدوريات(6).

“يوبيك” يجدد نفسه

منذ بضع سنوات، قام حزب يوبيك بإعادة التموضع كحزب مسيحي محافظ يرفض الأيديولوجية اليمينية المتطرفة. وتعتبر هذه الخطوة نحو المركز ليست مجرد عملية تجميل سطحية لصورة الحزب بل تحول حقيقي؛ لأن الأعضاء الأكثر تطرفًا تركوا الحزب في عام 2018 بعد خسارته في الانتخابات الداخلية. وقد لوحظ هذا التغير في خط الحزب من قبل الجهات الفاعلة الأخرى.

في عام 2011، دعتِ المنظماتُ اليهودية الحكومة إلى حظر “يوبيك” بسبب أجندته المعادية للسامية، ولكن في عام 2019 درس بعض اليهود إمكانية التعاون مع الحزب، بما في ذلك أعضاء ماشيهيز (Mazsihisz)، إحدى الجماعات التابعة للمؤتمر اليهودي العالمي. ومنذ 2015، بدأ قادة الحزب في تغيير وجهات نظرهم بشأن اليهود وإسرائيل، حتى أن فونا قد أرسل معايدةً للجالية اليهودية في عيد الأنوار “حانوكا” في ذلك العام. وفي عام 2016، تخلى “يوبيك” عن سياسته المناهضة لإسرائيل. لذا، يمكن القول إن الانفتاح النسبي الحديث للحزب نحو التعاون يُعزى لحدوث تغييرٍ حقيقي في الحزب نفسه.

لكن في خضم هذا كله، لا ينبغي تجاهل المشهد السياسي العام. ففي محاولة لتحدي قبضة أوربان على السلطة، تتطلع المنظمات اليسارية والليبرالية إلى توسيع قاعدة المعارضة(7). كما أن بعض المحللين السياسيين يعتقدون أن التغيير الذي طرأ على الحزب هو مجرد تغيير سطحي. وفي هذا الصدد، قال الدكتور دومينيك هيج: “لا شك أن التغيير الذي طرأ على استراتيجية التواصل الخاصة بالحزب تهدف إلى مساعدته على الانفتاح على مجموعات اجتماعية جديدة. ومع ذلك، فإن هذه الشعارات الجديدة لا تعني أجندة سياسية جديدة. ذلك أن الأجندة التي تمت صياغتها في عام 2014 لا تزال مُلزمةً“(8) من جانبٍ آخر، فإن الزعيم الحالي ليوبيك هو توماس سنايدر، الذي اتهم سابقًا بأنه فوضوي واعترف بضرب شخص من الغجر في عام 1992 بكابل معدني(9). لذلك، من المستغرب أن يُعتبر سنايدر هو الشخص الذي سيضمن عدم تحول يوبيك باتجاه اليمين، كما كان الحال، مع منافسه السابق لاسزلو توروزكاي.

ظهور جماعات يمينية متطرفة أخرى

لكن التغييرات الداخلية التي يشهدها “يوبيك” لا تعني أن اليمين المتطرف قد اختفى من على الساحة السياسية تمامًا. فالواقع هو أن الفراغ الناجم تشغله منظماتٌ أخرى، يرتبط الكثير منها بالشخص المحوري في الحركة اليمينية المتطرفة، تروزكاي، الذي كان عضوًا في حزب “العدالة والحياة” المجري(10)؛ أحد أول الأحزاب اليمينية المتطرفة، في فترة ما بعد الحرب الباردة في المجر.

في عام 1998، أصبح تروزكاي عضوًا في البرلمان عن حزب “العدالة والحياة” المجري. وعقب ثلاث سنوات، ترك الحزب وأنشأ ما يُعرف بحركة “شباب الأربعة وستين مقاطعة” (HVIM)، التي تهدف إلى توحيد جميع المجريين الذين يعيشون في الخارج ومراجعة معاهدة تريانون. والرقم 64 يشير إلى عدد جميع المقاطعات المجرية التي كانت قائمة قبل توقيع المعاهدة، ومن ثم فإنها الحركة تستدعي فكرة المجر الكبرى. وتجدر الإشارة إلى أنه تم منع تروزكاى من دخول رومانيا، وصربيا، وسلوفاكيا، في فتراتٍ معينة بسبب أيديولوجيته التي تهدف إلى إحياء المجر الكبرى.

نظَّمَت حركة “شباب الأربعة وستين مقاطعة” فعاليات ومهرجانات للأقليات المجرية في الدول المجاورة. ورغم أن هذه الفعاليات القومية لم تشبها أعمالُ عنفٍ وجذبت عائلات، لم تكن الحركة نفسها خالية من العنف. ففي عام 2011، قام أعضاء مجريون تابعون للحركة في صربيا بالاعتداء على خمسة رجالٍ يتحدثون الصربية بقضبان معدنية(11). وفي عام 2015، قُبض على أعضاء من الحركة في رومانيا لمحاولتهم تفجير عبوة ناسفة بدائية الصنع وحُكم عليهم بالسجن لمدة خمس سنوات.

في عام 2013، ترك تروزكاي الحركة عندما أصبح رئيسًا لبلدية أسوزالوم، وهي القرية التي حظر فيها ارتداء الملابس الإسلامية، ورفع الآذان للصلاة، والدعاية الخاصة بالمثليين جنسيًا. وفي عام 2016، أصبح نائباً لرئيس حزب يوبيك. ثم تنافس على منصب قيادي في الحزب مع سنايدر في عام 2018، لكنه خسر. وبسبب هذه الهزيمة، أسس حزبًا جديدًا في نفس العام، يُسمى “حركة وطننا”. وسرعان ما انضم إلى الحركة الجديدة سياسيون آخرون من حزب يوبيك، نتيجة خيبة أملهم إزاء المسار الأقل تطرفًا للحزب. وقد أعلن تروزكاي أن الحركة تهدف إلى تحقيق “مجر أبيض”، والتصدي للأقليات الغجرية، واليهود، وإسرائيل؛ لأنه يعتبر إسرائيل قوة مزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (12).

ثم شكّل قوةً شبه عسكرية تدعى “الحرس الوطني”، على غرار “الحرس المجري” التابع لحزب يوبيك، حيث يتم تقديم التدريب العسكري(13). وفي هذ الصدد، قال تروزكاي يجب أن يكون المجريون جاهزين للدفاع عن أنفسهم من “الإرهابيين الغجر”، منتقدًا الأحزاب السياسية الأخرى بسبب ممارسة “اللياقة السياسية”، قائلًا “نحن هنا لأن الدولة فشلت في حمايتنا”.

وهذا جعل الكثير من الغجر يخشون عودة الميليشيات إلى الشوارع المجرية، ويتذكرون موجة الهجمات العنصرية الوحشية التي وقعت في العقد السابق(14)، التي لم يشارك فيها “الحرس المجري” فقط، بل جماعات أخرى مثل “فرقة الموت” التي تأسست في مدينة ديبرِسن، وتم حلها بعد ذلك. وفي إحدى هجماتها في عام 2008، قُتل ستة من الغجر على يد أربعة متطرفين، ما أدى إلى حظر المجموعة والحكم على الجناة بالسجن مدى الحياة(15).

وقبل إنشاء “حركة وطننا”، حرصت مجموعات يمينية أخرى على ملء الفراغ الذي تركه يوبيك، ومن ثم وحّدت صفوفها لتشكيل مجموعة تُسمى “القوة والعزيمة”(16) في عام 2017. وكان “جيش الخارجين على القانون” الذي أنشأه تروزكاي في عام 2008، أحد أكبر المكونات الرئيسة فيها. الزعيم الحالي هو شولت كيريتيان الذي قضى عقوبة في السجن، بسبب هجومٍ بغيض على مواطن من الطائفة الغجرية. وكان كيريتيان أيضًا عضوًا في حركة “السلام المجرية” “Pax Hungarica” (التي تم حلُّها في عام 2017) والتي تطورت من منظمة “الدم والشرف” المجرية. ولدى “جيش الخارجين عن القانون” تاريخ طويل من العنف ضد الأقلية الغجرية، ويُروّج لنفسه، مثل “الحرس المجري”، على أنه “يساعد” في حل مشكلات الغجر. وفي حين أن المنظمات اليمينية المتطرفة تعمل بشكل منفصل، فإنها تتجمع للاحتفال بذكرى انتفاضة عام 1956 في بودابست. وقد حضر أكثر من 1,000 عضو من مختلف المجموعات اليمينية حشدًا جرى تنظيمه في هذه المناسبة في عام 2018(17).

شكوك حول اعتدال يوبيك

لا شك أن ما سبق يطرح تساؤلاتٍ حول التحول الحديث لحزب يوبيك نحو الاعتدال. إذ أظهر فيديو تم تسريبه في عام 2019 من حفل زفاف سنايدر وهو يتحدث عن حماية المجر من الغجر، فيما قدمت زوجته التحية النازية. وهناك أيضًا معلومات عن وجود تعاون بين “يوبيك” و”جيش الخارجين عن القانون”. علاوة على ذلك، أظهر تسجيلٌ مسرَّب في عام 2015، سنايدر وهو يشرح أوجه القصور في حزبه، ويعترف بالحاجة إلى منظماتٍ مثل حركة “شباب الأربعة وستين مقاطعة”، وجيش الخارجين عن القانون(18).

منظمة “فيلق المجر”، المسؤولة عن الهجوم الأخير المعادي للسامية، هي منظمة جديدة انفصلت عن حركة “شباب الأربعة وستين مقاطعة”؛ بغية إقامة علاقات أوثق مع “حركتنا الوطنية”. ويُوصف “فيلق المجر” بأنه منظمة متعصبة لتفوق البيض ومعادية للسامية، تهدف إلى “الدفاع عن أوروبا البيضاء”. وقد نظمت “مؤتمر المدافعين العنصريين” ودعت فيه كيريتيان من جيش الخارجين عن القانون.

وختامًا، فإن الدافع الرئيس وراء صعود اليمين المتطرف هو فكرة المجر الكبرى، وتوحيد الأمة، والعداء ضد الأقلية الغجرية، ومعاداة السامية، وعدم الثقة في الغرب. ويبدو أن المنظمات اليمينية المتطرفة قد بدأت تتبنى منطقًا جديدًا في أعقاب أزمة الهجرة.


*يسعى موقعُ «عين أوروبية على التطرف» إلى نشرِ وجهاتِ نظرٍ مختلفة، لكنه لا يؤيد بالضرورة الآراء التي يُعبِّر عنها الكتّابُ المساهمون، والآراء الواردة في هذا المقال تُعبِّر عن وجهةِ نظر الكاتب فقط.

**عضو مجلس إدارة معهد القضايا الأوروبية (مؤسسة أبحاث مستقلة مقرها في وارسو). ومؤلف منشورات حول الإرهاب والتطرف غير العنيف

المراجع:

  1. Hungarian Far-Right Mob Vandalizes Jewish Community Center in Budapest During Protest, October 23, 2018. https://www.algemeiner.com/2019/10/23/hungarian-far-right-mob-vandalizes-jewish-community-center-in-budapest-during-protest/
  2. Rothman and S. R. Lichter, Roots of radicalism: Jews, Christians, and the Left (1996) p. 89
  3. Olszewski, Contemporary Radical Nationalism in Hungary,  https://www.researchgate.net/publication/308608050_Radykalny_wspolczesny_nacjonalizm_na_Wegrzech_Contemporary_Radical_Nationalism_in_Hungary
  4. Malendowicz, W drodze do władzy… Nacjonalistyczne projekty państw Europy XXI wieku, UKW Bydgoszcz  https://repozytorium.ukw.edu.pl/bitstream/handle/item/4038/Nacjonalistyczne%20projekty%20panstw%20Europy%20XXI%20wieku.pdf?sequence=1&isAllowed=y
  5. Ibid, p. 204
  6. Olszewski, Contemporary Radical Nationalism in Hungary, https://www.researchgate.net/publication/308608050_Radykalny_wspolczesny_nacjonalizm_na_Wegrzech_Contemporary_Radical_Nationalism_in_Hungary
  7. Liphshiz, In Hungary, some left-wing Jews are ready to work with a far-right party led by a former neo-Nazi, Jewish Telegraphic Agency, August 12, 2019 https://www.jta.org/2019/08/12/global/in-hungary-some-left-wing-jews-are-ready-to-work-with-a-far-right-party-led-by-an-ex-skinhead
  8. Hejj, The Rebranding of Jobbik, New Eastern Europe no 6, 2017, p. 90
  9. Former skinhead elected deputy speaker of Hungary’s legislature, World Jewish Congress, May 7, 2014 https://www.worldjewishcongress.org/en/news/former-skinhead-elected-deputy-speaker-of-hungary-s-legislature
  1. Bobek, Ideology of the Hungarian far right on the example of Jobbik [in] Anteportas – Studia nad Bezpieczenstwem 2017 no 2, p. 208
  2. Hejj, Uwarunkowania radykalizmu politycznego na Węgrzech [in:] Pomiędzy demokracją a autorytaryzmem, Wydział Nauk Politycznych i Stosunków Międzynarodowych Uniwersytetu Warszawskiego 2018 https://kropka.hu/images/nauka/radykalizm_polityczny/Hjj_Uwarunkowania_radykalizmu_politycznego_na_Wegrzech-skompresowany.pdf
  3. Haines, A New Political Movement Emerges on Hungary’s Far Right, Foreign Policy Research Institute, July 10, 2018 https://www.fpri.org/article/2018/07/a-new-political-movement-emerges-on-hungarys-far-right/
  4. Hungary far-right party forms uniformed‚ AP, March, 2015 https://www.foxnews.com/world/hungary-far-right-party-forms-uniformed-self-defense-group
  5. Torokszent, Hungary far-right protest stokes fears of anti-Roma violence, France24, May 21, 2019 https://www.france24.com/en/20190521-hungary-far-right-protest-stokes-fears-anti-roma-violence
  6. Olszewski op. cit. p. 15
  7. Radical Right-Wing Political Parties and Groups, Civic Nation, November 10, 2019 https://civic-nation.org/hungary/society/radical_right-wing_political_parties_and_groups/
  8. Lestyánszky, Jobbik: Same vision, different message,The Budapest Beacon, March 12, 2015 https://budapestbeacon.com/jobbik-mp-same-vision-different-communication/
  9. . Új időszak közeleg – világnézeti konferenciát tartott a szélsőjobb, Legio Hungaria webpage August 1, 2019, https://legiohungaria.org/102-uj-idoszak-kozeleg-vilagnezeti-konferenciat-tartott-a-szelsojobb

متعلق منشورات

The West Continues to Mishandle the Muslim Brotherhood
آراء

الغرب يواصل إساءة التعامل مع خطر جماعة الإخوان المسلمين

27 مارس 2023
The Islamic State After the “Caliphate”: Still Remaining and Expanding
آراء

داعش ما بعد “الخلافة”: باقٍ ويتوسّع

24 مارس 2023
Hunger and Terrorism: The Humanitarian Crisis in the Lake Chad Basin Region
آراء

الجوع والإرهاب: الأزمة الإنسانية في منطقة حوض بحيرة تشاد

23 مارس 2023
Facing the Challenge of Terrorists With Chemical Weapons
آراء

مواجهة تحدي الإرهابيين الذين يمتلكون أسلحة كيماوية

16 مارس 2023
Sizing Up Sayf al-Adel, Al-Qaeda’s Alleged New Leader
آراء

سيف العدل: الزعيم الجديد المزعوم لتنظيم القاعدة

10 مارس 2023
The Death of Ibrahim al-Qahtani and the Condition of the Islamic State
آراء

مقتل إبراهيم القحطاني ووضع داعش حاليًا

2 مارس 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.