لقد أحدث التغير الذي طرأ على الحكومة في تركيا، بعيدًا عن النخبة العلمانية القديمة، وهيمنة نخبة الحزب الإسلامي بقيادة رجب طيب أردوغان، أحدث تغييراتٍ ضخمة في البيئة الإعلامية. ومن السماتِ البارزة لهذا المشهد الجديد بارانويا معاداة للغرب، وثقافة عامة تطغى عليها نظريات المؤامرة، بما في ذلك معاداة السامية. وفي ظل خضوع وسائل الإعلام في تركيا لهيمنة الدولة، ينبغي أن تُطرح قضية نشر هذه المواد، وتأثيرها المحتمل على التطرف في أوروبا وأماكن أخرى، كقضيةٍ مهمة خلال مناقشة العلاقات الثنائية، على غرار مناقشة قضية قناة الجزيرة، مع قطر.
لقراءة التحليل كاملا، يرجى الضغط على الرابط