• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية فعاليات

المقاتلون الأجانب والمتطوعون والمرتزقة:

تحليل الجهات الفاعلة من غير الدول في الصراع الأوكراني-الروسي

2 أبريل 2022
في فعاليات, فعاليات حضرناها
Understanding the Complex Foreign Fighter Environment in Ukraine
403
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

 عين أوروبية على التطرف

استضاف مركز صوفان ندوةً عبر الإنترنت في 29 مارس، بعنوان “المقاتلون الأجانب والمتطوعون والمرتزقة: تحليل الجهات الفاعلة من غير الدول في الصراع الأوكراني-الروسي”.

تتسبب الجهات الفاعلة، من غير الدول المنخرطة في الصراع، في ظهور مجموعة متنامية التعقيد من التحديات، تشمل قضايا قانونية وعملية وأخلاقية وإنسانية. وينبغي للحكومات أن تكون على درايةٍ بهذه الأمور، على المديين القصير والطويل، على السواء.

المتحدثون كلٌّ من دانيال بايمان، باحث أول في مركز سياسة الشرق الأوسط في معهد بروكينجز، وأستاذ في برنامج الدراسات الأمنية في كلية والش للشؤون الخارجية بجامعة جورجتاون؛ وفيرا ميرونوفا مراسلة من أوكرانيا وباحثة زائرة في جامعة هارفارد؛ ونورين شودري فينك، المديرة التنفيذية لمركز صوفان؛ وستيفاني فوجيت، باحثة مقيمة في مركز صوفان؛ وكولن كلارك، باحث أول في مركز صوفان، الذي أدار الحوار.

قدمت فيرا ميرونوفا لمحة عامة مهمة عن هذه القضية من أرض الواقع. ووصفت بعض المكونات الرئيسة داخل الجماعات المقاتلة الأجنبية التي تقاتل من أجل روسيا وأوكرانيا. وثمة نقطة مثيرة للاهتمام بشكلٍ خاص تتعلق بالوحدات الشيشانية، فهناك قوات شيشانية على كلا الجانبين. في حالة أولئك الذين يقاتلون مع أوكرانيا، هناك جماعات علمانية قومية، وذات توجه ديني، على حد سواء.

ومع ذلك، فإن التمييز الأكثر استخدامًا بشأن المقاتلين الأجانب على الأرض هو بين أولئك الذين لديهم خبرة سابقة، والأفراد الذين ليس لديهم أي تدريب عسكري. غالبية الأشخاص الذين لديهم خبرة سابقة هم من الناطقين بالروسية، وغالبًا ما يكونون بيلاروسيين وجورجيين. ونظرًا لخبرتهم، فإنهم عادة ما يكونون على خط المواجهة ضد القوات الأوكرانية.

أما غالبية الغربيين فلديهم خبرة أكثر محدودية. وغالبًا ما يوجدون بالقرب من الحدود مع بولندا، بعيدًا عن خط المواجهة، وغالبًا ما يقدمون العون والمساعدة بشكلٍ فردي دون الانخراط في القتال. هذا هو الحال مع الأوروبيين الغربيين. ووفقا لميرونوفا من منظور التواصل والعلاقات العامة، فإن وجودهم رائع بلا شك بالنسبة لأوكرانيا، في حين أنهم من وجهة نظر عسكرية لا يمثلون تغييرًا في قواعد اللعبة، وسيستغرق الأمر شهورًا لتدريبهم. ونظرًا للأعداد الغفيرة من المقاتلين الأجانب، فإن هناك صراعات داخلية تدور بينهم بالفعل.

من جانبه، يسلّط دان بايمان، الخبير في حركات تفوق العرق الأبيض، الضوءَ على أن جزءًا صغيرًا نسبيًا فقط من المقاتلين في هذا الصراع لديهم صلات بتفوق البيض. ومع ذلك، فلا يزال جزء صغير من عددٍ كبير جدًا مثيرًا للقلق.

هناك جملة من القضايا المتعلقة بذلك. ففي بعض الأحيان يختلط الأفراد الذين يأتون لسببٍ ما، وربما لسبب مفهوم، بمجرد وصولهم إلى منطقة الصراع مع أشخاص لديهم أجندات مختلفة تمامًا، وروابط مع منظمات عنيفة، وأيديولوجيات تفوق البيض.

يمكن أن يؤدي هذا الاختلاط إلى إنشاء شبكات تجعل هؤلاء الأفراد أكثر قدرة على القيام بأعمالٍ عنيفة، وهو ما يصبح أكثر سهولة لأنهم في الوقت نفسه يتلقون التدريب، ويتعرضون لوحشية الحرب.

علاوة على ذلك، فإن حاجتهم إلى البقاء على قيد الحياة قد تجعلهم أكثر عنفًا وفق نوع من العملية الداروينية التي قد يكون لها تداعيات عدة، خاصة على صحتهم العقلية، وهو جانب لا يحظى بالاهتمام الكافي أثناء الصراعات وبعدها.

تشير نورين تشودري فينك إلى أنه من الجيد دائمًا الإشارة إلى بعض التحديات الاستباقية عندما نكون في المراحل المبكرة من الصراع. فلقد أظهرت تجربتنا الأخيرة مع المقاتلين الأجانب مع الجهاديين في سوريا والعراق أن تحديد ماهية الإرهاب ومن يمكن مقاضاته أمرٌ معقد، وما يزال. وهناك دوافع متغيرة للقتال، وعدم وضوح حيث يتداخل الصراع والإرهاب. وفي ظل عدم وضوح الإطار القانوني، يمكن للجانبين التلاعب بحالة عدم الوضوح هذه.

ورغم أن الأمر في حالة الصراع في أوكرانيا، لا يتعلق بظاهرة وجود مقاتلين إرهابيين أجانب، فإن التحدي الأكبر يتمثل في ما يجب القيام به عندما يعود المقاتلون إلى بلدانهم الأصلية: فقد يعانون خيبة الأمل، وربما يصبحون دعاة متشددين للعنف، وقد يحتاجون إلى إعادة الإدماج والدعم القانوني.

ويتعين على الدول أن تتأكد من تسجيل الأشخاص عند مغادرتهم؛ فهذه هي الخطوة الأولى التي يسهل إدارتها. ثانيًا، ينبغي للحكومات الغربية استكشاف فرص استغلال برامج إعادة التأهيل وإعادة الإدماج القائمة، والأهم من ذلك، توضيح ما هو قانوني وما هو غير قانوني للمواطنين.

تذكرنا ستيفاني فوجيت؛ الخبيرة في الأنشطة والروايات اليمينية المتطرفة على الإنترنت، بأن اليمين المتطرف الدولي ليس متجانسًا، وبالتالي فإن ردود فعلهم على الحرب في أوكرانيا متباينة.

البعض يقف مع روسيا، والبعض الآخر مع أوكرانيا، وتحديدًا مع العناصر اليمينية المتطرفة في أوكرانيا. وهناك مجموعة أخرى تتبنى رواية مفادها أن قتال السكان البيض لبعضهم بعضًا لا يخدم قضية تفوق البيض. غير أن القاسم المشترك بين كل هذه الجماعات هو الكم الهائل الذي تضمره من معاداة السامية.

عند الحديث عن روايات تفوق العرق الأبيض على الإنترنت، فإننا عادة ما نميل إلى التركيز على الكراهية والعنف والغضب، التي تلعب -بلا شك- دورًا مهمًا. أما العناصر الأخرى فيتم تجاهلها إلى حدٍّ كبير، على الرغم من أنها مهمة للغاية لفهم هذه الحركات.

هذا هو الحال، على سبيل المثال، مع ديناميات النوع الاجتماعي، حيث هناك الكثير الذي يمكننا تعلمه منها. فهناك محتوى ضخم مناهض لمجتمع المثليين في هذا الصراع. إذ غالبًا ما يتبنون خطاب بوتين الذكوري، والمتحيز جنسيًا، وغالبًا ما يعقدون مقارنة بين الجنود الروس الذين يتسمون بالقوة والرجولة، والرجال الغربيين الذين يتسمون بالضعف، و”الذين يهتمون بمشاعرهم”. وهذا التنوع والشمول، وفقًا لهذه الرواية، هو ما يتسبب في تدمير الجيوش الأمريكية والغربية.

بشكلٍ عام، تشترك هذه الجماعات في الهوس بالذكورة، وبالأمجاد، والتقاليد، والإهانات الحالية التي يجب محوها. وفقًا لكل هذه الروايات، يصبح “المستقبل خلفنا”.

متعلق منشورات

Hizb ut-Tahrir: A Closer Look
المقابلات

حزب التحرير: نظرة متفحصة

23 يناير 2023
EER Podcast: The Prospects of the Islamic State and Al-Qaeda in Africa
فعاليات

بودكاست عين أوروبية على التطرف: تنظيم القاعدة وداعش في أفريقيا

19 يناير 2023
Deconstructing Counterterrorism: What Has Worked and What More Needs To Be Done
المقابلات

جهود مكافحة الإرهاب: تحليل مواطن القوة والضعف

13 يناير 2023
EER Webinar: “The Far-Right Challenge in America, Europe, and Israel”
فعاليات

التحدي اليميني المتطرف في أمريكا وأوروبا وإسرائيل

8 ديسمبر 2022
EER Webinar: The Muslim Brotherhood’s Radical Preachments and its Relationship to Violence and Extremism
فعاليات

الوعظ المتطرف لجماعة الإخوان المسلمين وعلاقته بالعنف والتطرف

4 نوفمبر 2022
Violence and the Muslim Brotherhood: An Interview with Cynthia Farahat
المقابلات

العنف والإخوان المسلمون: مقابلة مع سينثيا فرحات

27 أكتوبر 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

16 سبتمبر 2019
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.