• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

المقاتلون الأجانب العائدون إلى أوروبا الوسطى والشرقية

Returning Foreign Fighters in Central and Eastern Europe

9 أبريل 2019
في مقالات
Returning Foreign Fighters in Central and Eastern Europe
1٬814
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

جان ووجسيك

لم تشهد أوروبا الوسطى الضجةَ التي تشهدها أوروبا الغربية حول قضية الجهاديين العائدين. وهذا لا يعني أنه لا توجد هناك مشكلة، كل ما هنالك أنها موجودة، لكن على نطاق أضيق بكثيرٍ عن مثيلتها في أوروبا الغربية.

وفي هذا الصدد، قال ستانيسو جارين، المتحدث باسم الوزير المعني بتنسيق بين الوكالات الأمنية الخاصة في بيان لموقع «عين أوروبية على التطرف»: “التهديد هامشيّ لبولندا”؛ لأن عدد المقاتلين الأجانب الذين سافروا من بولندا كان منخفضًا نسبيًّا.

وهناك آراء مماثلة لخبراء من دول في أوروبا الوسطى والشرقية. قال الدكتور كاسبر ريكافك، مدير برنامج الدفاع والأمن في منظمة جلوبسيك (Globsec) في براتيسلافا، سلوفاكيا: “هذه المشكلة محدودة للغاية في دول أوروبا الوسطى والشرقية؛ لأنه لا يوجد مقاتلون مخضرمون ولا شبكات إرهابية”. ويرى رادكو هوكوفسكي، مدير برنامج الأمن الداخلي، في (مركز الدراسات الأوروبية للقيم)، أن مشكلة العائدين تُعدّ “هامشية للجمهورية التشيكية، وذات أهمية ضئيلة بالنسبة للحكومة”.

ولكن رغم ذلك، أعد مركزه، بالتعاون مع خبراء آخرين، ورقة عمل سياسية بعنوان “إطار عمل شامل لمواجهة التطرف الإسلامي في الديموقراطيات الليبرالية” (1). وهكذا، توجد مشكلة، لكنها أقل أهمية بكثير عن مثيلتها بالنسبة للمجتمعات والحكومات في أوروبا الغربية.

وفي هذا الإطار، تقدم لنا بولندا دارسة حالة توضيحية. إذ يُعتقد أن ما بين 15 إلى 40 شخصًا من بولندا قد انضموا إلى تنظيماتٍ إرهابية، في سوريا والعراق. ويمكن تقسيمُهم إلى ثلاثِ فئاتٍ: مهاجرون بولنديون تطرفوا في الخارج؛ ولاجئون ومهاجرون من دولٍ أخرى يعيشون في بولندا، خاصة من الشيشان، وبولنديون تطرفوا في الداخل.

أحد الأمثلة الكلاسيكية لأحد البولنديين الذين انتقلوا إلى دولةٍ أخرى في الاتحاد الأوروبي، بعد تفكيك الحدود وأصبحوا متطرفين هناك، هو ياسك إس.، الذي هاجر إلى ألمانيا في عام 2005. اعتنق الإسلام في عام 2014، وسرعان ما انضم إلى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش). وفي عام 2015، لقي مصرعه في هجومٍ انتحاري على مصفاة بيجي في العراق (2). ومن الجولات السابقة للهجرة الجهادية، يمكن للمرء أن يذكر كريستيان يانزارسكي (أبو إبراهيم) الذي ينحدر من منطقة جليفيتش في جنوب بولندا، والذي ذهب إلى ألمانيا مع والديه في فترة السبعينيات، وحصل على الجنسية هناك. شارك يانزارسكي في الهجوم على الكنيس اليهودي في جزيرة جَرَبة التونسية في عام 2002، الذي أسفر عن مقتل 21 شخصًا. وتم إلقاء القبض عليه في فرنسا، ويقبع حاليًّا في السجن هناك، حيث يقضي عقوبة بالسجن لمدة 18 عامًا (3).

ويُعدّ ديفيد إل. (أبو حنيفة) نموذجًا مثاليًّا للمهاجر المتطرف. عاش في النرويج، حيث استقر في شبابه مع عائلته. ربما اعتنق الإسلام، وأصبح متطرفًا خلال وجوده في الدول الاسكندنافية (4)، رغم أن بعض الروايات تقول إنه تزوج من امرأة مسلمة بولندية في مسجد في وارسو، وأصبح متطرفًا بعد ذلك. في كلتا الحالتين، سافر إلى سوريا في عام 2014، وانضم إلى حركة “فجر الشام الإسلامية”. اعتقلته أجهزة الأمن النرويجية لدى عودته إلى الدولة في عام 2015. وبعد ذلك نُقل إلى بولندا لمحاكمته. وأُطلق سراحه بعد ثلاث سنوات من الإجراءات القانونية، في ديسمبر 2018. خضع ديفيد لمراقبه لصيقة من قبل وكالة الأمن الداخلي، وتم اعتقاله مرة أخرى في مارس 2019 للاشتباه في قيامه بالتحضير لشنّ هجومٍ إرهابي في بولندا (5).

ومن بين الأمثلة الأخرى على التطرف، بين المقيمين الأجانب في بولندا، حالة شخص يُدعى كيوري أ.، لاجئ شيشاني “أراد أن يحذو حذو أجداده ويحارب الروس”. في عام 2016، انضم إلى جماعة “طرخان”، جماعة متمردة متطرفة في سوريا تقاتل ضدّ نظام بشار الأسد. في العام التالي، احتجزته وكالة الأمن الداخلي في بولندا، ويخضع للمحاكمة بتهمة الإرهاب (6). وهناك أيضًا شخصٌ يُدعى ألفي أ.، شيشاني آخر مقيم في بولندا، ومتهم بالمشاركة في تنظيمات إرهابية، اعتقلته وكالة الأمن الداخلي في عام 2018. ويجري اتخاذ إجراءات قانونية ضده لاتهامه بإعداد طرق غير شرعية للهجرة؛ الأمر الذي يثير مخاوف من أن يتمكن مقاتلون أجانب شيشان آخرون من التسلل إلى بولندا باستخدام هذه الشبكات اللوجستية (7).

فيما يتعلق بالأجانب المتطرفين في بولندا، الذين انضموا إلى جماعات إرهابية، أو تآمروا معها، لا سيما الشيشان، يقول جارين: “إذا تم الحصول على معلومات موثوقة بأن شخصًا بعينه يمكن أن يُشكل تهديدًا لأمن جمهورية بولندا، فيمكن أن تُتخذ إجراءات ضده تؤدي إلى إلغاء وضع الحماية الذي يتمتع به على الأراضي البولندية”.

بمعنى آخر، يمكن ترحيل هؤلاء الأشخاص إلى روسيا. وقد حدثت بالفعل مثل هذه الحالات، مثل حالة عظمت باجدوجيف الذي كان، وفقًا للأدلة التي جمعتها أجهزة الأمن، مقاتلًا أجنبيًّا في صفوف داعش. في ديسمبر 2018، أُعيد قسرًا إلى الاتحاد الروسي. وهنا تجدر الإشارة إلى أن هذه الحالات تنطوي على تعقيداتٍ تتعلق بمخاوف حول حقوق الإنسان الخاصة بالعائدين إلى روسيا، الذين يمكن أن يتعرضوا للاضطهاد أو التعذيب – وليس فقط من قبل موسكو.

ذلك أن النظام الشيشاني بقيادة رمضان قديروف معروف بالتعامل الوحشي مع المعارضين. وفي هذا الصدد، يقول جارين إن مثل هذه المخاوف بشأن باجدوجيف قد ثبت أنها غيرُ مبررة (8).

وأخيراً، نأتي إلى الفئة الثالثة، الإرهاب المحلي المنشأ في بولندا، وتلك مشكلة محدودة للغاية. لعل إحدى أبشع تلك الحالات هي حالة جيكوب ياكوس. وفقًا لما ذكرته وسائل الإعلام في وقتٍ لاحق، كان ياكوس يزور مسجدًا في منطقة لوبلين، في شرق بولندا، وكان قد تحول للتطرف قبل أن يغادر الدولة، إلى النرويج، ومن هناك إلى “الخلافة” المزعومة لداعش، حيث تُوفي (في سوريا) في عام 2017 (9).

أما الحالة الأحدث، من الناحية الزمنية، للإرهابيين المحليين هي “عروس داعش” التي قابلتها المراسلة سارة الديب، بالقرب من آخر معاقل داعش، في قرية الباغوز شرق سوريا. إنها بولندية متزوجة من شيشاني، وسافرت معه إلى سوريا. وستغادر سوريا فقط عندما يُسمح لها “بالعودة إلى منزل والدتها” – أي بولندا (10).

حتى الآن، استطاعت بولندا أن تتبنى نهجًا يُركز على كلِّ حالةٍ بمفردها، في التعامل مع قضايا الجهاديين، وذلك نظرًا لقلِّة عددها.

وخِتامًا، يمكن القول إنّ المشكلة أكثر محدودية في الدول الأخرى بالمنطقة. في جمهورية التشيك، على سبيل المثال، هناك 11 مواطنًا فقط انضموا إلى صفوف الإرهابيين في سوريا (11). وفي دولةٍ مثل المجر، فقد ابتلِيَت بحادثةٍ فردية رئيسية، تتطلب تحرك الأجهزة الأمنية.

في 24 مارس، أمرت المحاكم المجرية بالقبض على المواطن السوري حسن.إف، المشتبه بتورطه في قطع رأس أسرى لدى داعش. وتجدر الإشارة إلى أن حسن حصل على لجوء قانوني في اليونان. وقبيل صدور قرار القبض عليه، تم طرده من المجر لصدور حكمٍ مع وقف التنفيذ ضده يخص الاتجار بالبشر (12).

_______________________________________________________

[1] J. Stehlik, Full-Scale Framework for Countering Islamic Extremism in Liberal Democracies, European Values 2018, https://www.homeaffairs.cz/wp-content/uploads/2018/11/FULL-SCALE-FRAMEWORK-FOR-COUNTERING-ISLAMIC-EXTREMISM-IN-LIBERAL-DEMOCRACIES.pdf

[2] R. Machnikowski, A. Legieć, “The Favored Conflicts of Foreign Fighters From Central Europe”, Jamestown Foundation, 12.10.2017, https://jamestown.org/program/favored-conflicts-foreign-fighters-central-europe/

[3] M. Stevens, “Man Said to Have Ties to Al Qaeda Is Charged With Conspiring to Kill Americans” , The New York Times, 17.01.2018 https://www.nytimes.com/2018/01/17/nyregion/christian-ganczarski-al-qaeda-charged.html

[4] The circumstances of his conversions are not clear. R. Machnikowski claims it took place in Poland, other sources say that he lived since his youth in Norway and because of falling in love with a Muslim girl, he converted to Islam. All of them however agree that he radicalized being in Norway. R. Machnikowski, A. Legieć, op. cit. compare B. Żurawic, Z Radomia do Syrii ‘bo źle się zakochał, TVN, https://www.tvn24.pl/magazyn-tvn24/z-radomia-do-syrii-bo-zle-sie-zakochal,124,2222

[5] “Planował zamach w Polsce. Wcześniej był oskarżony o terroryzm, ale… wyszedł z aresztu”, Radio Zet, 04.03.2019 https://wiadomosci.radiozet.pl/Polska/Dawid-L.-podejrzany-o-planowanie-zamachu-w-Polsce-niedawno-wyszedl-z-aresztu

 [6] “Walczył w czeczeńskim oddziale w Syrii. W Warszawie ruszył proces Kyuriego A., RMF, https://www.rmf24.pl/fakty/polska/news-walczyl-w-czeczenskim-oddziale-w-syrii-w-warszawie-ruszyl-pr,nId,2448467

[7] “Czeczen zatrzymany przez ABW za związki z Państwem Islamskim, “TVP Info”, 13.12.2018, https://www.tvp.info/40406446/czeczen-zatrzymany-przez-abw-za-zwiazki-z-panstwem-islamskim

[8] M. Mieśnik, “‘Deportowany Czeczen walczył w szeregach Państwa Islamskiego’. Polska ujawnia powody deportacji”, Wirtualna Polska, 03.10.2018 https://wiadomosci.wp.pl/deportowany-czeczen-walczyl-w-szeregach-panstwa-islamskiego-polska-ujawnia-powody-deportacji-6301980027611265a

[9] R. Machnikowski, A. Legieć, op. cit.

[10] “Media: z ostatniego bastionu ISIS uciekają najwierniejsi zwolennicy. Wsród nich są Polacy”, Polsat News, 225.02.2019, http://www.polsatnews.pl/wiadomosc/2019-02-25/media-z-ostatnego-bastionu-isis-uciekaja-najwierniejsi-zwolennicy-wsrod-nich-sa-polacy/

 [11] “Annual Report of the Security Information Service for 2017”, Security Information Service Czech Republic,

https://www.bis.cz/public/site/bis.cz/content/vyrocni-zpravy/en/ar2017en.pdf

[12] “Hungary detains Syrian Islamic State member accused of killings”, Reuters, 24.03.2019 https://www.reuters.com/article/us-hungary-isis/hungary-detains-syrian-islamic-state-member-accused-of-killings-idUSKCN1R31PQ

متعلق منشورات

The West Continues to Mishandle the Muslim Brotherhood
آراء

الغرب يواصل إساءة التعامل مع خطر جماعة الإخوان المسلمين

27 مارس 2023
The Islamic State After the “Caliphate”: Still Remaining and Expanding
آراء

داعش ما بعد “الخلافة”: باقٍ ويتوسّع

24 مارس 2023
Hunger and Terrorism: The Humanitarian Crisis in the Lake Chad Basin Region
آراء

الجوع والإرهاب: الأزمة الإنسانية في منطقة حوض بحيرة تشاد

23 مارس 2023
Facing the Challenge of Terrorists With Chemical Weapons
آراء

مواجهة تحدي الإرهابيين الذين يمتلكون أسلحة كيماوية

16 مارس 2023
Sizing Up Sayf al-Adel, Al-Qaeda’s Alleged New Leader
آراء

سيف العدل: الزعيم الجديد المزعوم لتنظيم القاعدة

10 مارس 2023
The Death of Ibrahim al-Qahtani and the Condition of the Islamic State
آراء

مقتل إبراهيم القحطاني ووضع داعش حاليًا

2 مارس 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.