• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية تحليلات

المرجعية الفكرية للإسلاميين بالمغرب

دراسة لحالة حزب العدالة والتنمية

2 فبراير 2022
في تحليلات
The Rise and Fall of Morocco’s Justice and Development Party
847
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

د.إدريس لكريني*

تشير الكثير من الدراسات والأبحاث إلى أن التيارات الإسلامية المغربية اعتمدت في بدايات ظهورها، كما هو الأمر بالنسبة لمجمل التيارات المماثلة في المنطقة العربية، على مجموعةٍ من المرتكزات الفكرية التي نهلتها من الأدبيات التي راكمتها جماعة الإخوان، وبخاصة ما تعلق منها بالكتابات التي طرحها رواد هذه الجماعة كالشيخ حسن البنا، وسيد قطب، والشيخ محمد أحمد الراشد[1].. قبل أن تنفتح على التراث الفكري المغربي، خصوصًا وأن جامعة القرويين تخرج فيها عددٌ كبير من الفقهاء والمفكرين الذين أغنوا المكتبات بإسهاماتهم واجتهاداتهم الفكرية في مختلف الحقول المعرفية، وبخاصة منها الفكر الإسلامي..

أخذت هذه التيارات، كما هو الأمر بالنسبة لجماعة العدل والإحسان التي أسسها الشيخ عبد السلام ياسين عام 1973، وحركة التوحيد والإصلاح (1996) الجناح الدعوي لحزب العدالة والتنمية.. في تعزيز مرجعياتها ومحاولة تبيئتها مع الظروف السياسية، والاجتماعية والثقافية القائمة، مع الانفتاح على عدد من الفقهاء والمفكرين من المغرب، أو مفكرين وناشطين من الخارج.

مرّت الحركة الإسلامية بعددٍ من المنعطفات التي أثرَّت بشكلٍ حاسم في مساراتها، كما أسهمت المقتضيات الدستورية التي تمنع إحداث أحزاب سياسية على أساسٍ ديني أو عرقي، إضافة إلى المكانة التي يستأثر بها الملك في النسقين الدستوري والسياسي، في ضبط وعقلنة أداء هذه التيارات.

إن استحضار الأصول المرجعية للتيارات الإسلامية في المغرب، هو أمر مهم، لكونه يسمح بفهم تصوراتها واستيعاب مآلاتها، ومدى تأثرها بمحيطها، أو نقلها لتجارب وقوالب جاهزة ومحاولة تطبيقها في فضاءات اجتماعية مختلفة بشكل تعسّفي..

أولا: الأساس المرجعي للحركة الإسلامية في المغرب

يُرجع بعض الباحثين جذور التيارات الإسلامية في المغرب إلى رواد الحركة الوطنية، كما هو الشأن بالنسبة للزعيم علَّال الفاسي الذي كان منفتحًا في أفكاره.. واعتبر البعض الآخر ظهورها نتاجًا لرفض الحداثة والغرب بشكل عام.. فيما أكّد آخرون أنها جاءت كرد فعل على المد اليساري والقومي، وبعد قيام الثورة في إيران..

ظلّ الإسلام حاضرًا في الحياة السياسية للمغاربة، قبل وبعد الاستقلال، ليس من باب التنظيمات والجماعات الإسلامية، لكن بالتكوين الديني لرجالات الدولة؛ من مفكرين وسياسيين ومقاومين، حيث نجد في الرجل الواحد يجتمع الفقيه والمفكر والسياسي والمقاوم، والأمثلة على ذلك كثيرة، كعبد الله كنون، والعلامة المختار السوسي، وعلَّال الفاسي[2]..

لا تخفى التأثيرات التي ألحقتها الكتب التي ألّفها كلٌّ من حسن البنا، وأحمد الراشد، وفتحي يكن، وسيد قطب، والقرضاوي، وغيرهم.. في المرجعية الفكرية والتربوية للتيارات الإسلامية في المغرب، مع محاولة استحضار الخصوصية الاجتماعية والثقافية والسياسية والدستورية للفضاء الذي نشأت فيه.

فقد اعتمدت حركة الشبيبة الإسلامية في المغرب عند ظهورها، كما هو الشأن بالنسبة لمثيلاتها في مختلف مناطق العالم، على التراكمات الفكرية والاجتهادات الفقهية التي خلفتها جماعة الإخوان التي أسسها حسن البنا في مصر أواخر العشرينيات من القرن الماضي، على مستوى إرساء مرتكزاتها الفكرية، وكذا الاجتهادات التي راكمها أبو الأعلى المودودي عام 1941.. قبل أن تتخلص، تحت ضغط المتغيرات السياسية والاجتماعية، من جزء من هذه التركة، وبخاصة على مستوى تجاوز العمل السري، والأساليب العنيفة في تحقيق الأهداف.

يرى عددٌ من الباحثين أن التيارات الإسلامية في المغرب، استطاعت أن ترسم لها مسارات متعددة، ومختلفة عن عددٍ من الحركات الأجنبية رغم استفادتها منها، كما هو الشأن بالنسبة لحركة الإخوان، وتجارب الإسلام السياسي في تونس والسودان.. بفعل الإسهامات الفكرية التي طرحها عدد من الفقهاء، وقادة هذه الجماعات، والتي تبرز في جوانب عديدة منها ارتباطها بخصوصية المجتمع المغربي، وللضوابط الدستورية التي تؤطر الحياة السياسية بالبلاد.

 ومع ذلك، يعتقد آخرون أن الإسلاميين في المغرب، وإن تمكنوا من تحقيق الاستقلالية على الصعيد الإيديولوجي والفكري والسياسي، وإنضاج تجربتهم السياسية، ما عكس تطورًا في علاقتهم مع الحكم، وتفعيلًا لمسلسل الإدماج رغم الصعوبات والعوائق التي تعتريه، إلا أن ذلك لا ينفي تأثرهم بالجانب الدعوي والتربوي المشرقي الذي لا يزال حاضرًا[3].

 ثانيا: المواكبة الفكرية للمشاركة السياسية لحزب العدالة والتنمية

رغم بعض أوجه الشبه التي تشترك فيه التيارات الإسلامية المنتشرة في المنطقة العربية وغيرها، على مستوى المرجعيات والخطاب وطرق العمل، والمواقف المطروحة بصدد عدد من القضايا السياسية، فإن ثمة الكثير من عناصر الاختلاف التي تميزها، بالنظر إلى البيئة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية الحاضنة لها، وللإطار الدستوري والسياسي الذي يؤطر عملها.

ففي الوقت الذي ما زالت فيه حركاتٌ إسلامية تردد شعارات تقليدية من قبيل عودة نظام الخلافة، وأخرى (شعارات) مبنية على معاداة الديمقراطية، وما يتصل بها من حداثة وتداول سلمي على السلطة.. استطاعت تيارات أخرى أن تراكم اجتهاداتٍ منفتحة، أتاحت لها التموقع في المشهد السياسي بعدد من الدول.

يمكن تصنيف الحركات الإسلامية في المغرب، إلى حركاتٍ تمكنت من ولوج الحياة السياسية، بعد الحصول على الاعتراف، والمشاركة في الانتخابات، وولوج المهام التمثيلية؛ وطنيًّا ومحليًّا، كما هو الشأن بالنسبة لحزب العدالة والتنمية، من جهة أولى، وأخرى ما زالت تشتغل خارج الضوابط الدستورية وقواعد اللعبة السياسية، كما هو الأمر بالنسبة لجماعة العدل والإحسان، من جهة ثانية.

اعتبر بعض الباحثين أن الاجتهادات الفكرية والنظرية التي رافقت أداء حزب العدالة والتنمية وتدرجه من المعارضة إلى السلطة، تظلُّ غير كافية لمواكبة التحولات المجتمعية الراهنة والقضايا الحيوية المطروحة، فيما أكد البعض الآخر، بأن الورقة المذهبية للحزب يشوبها الغموض والعمومية، وذهب آخرون إلى أنه لم يتجاوز بعد الفصل الصارم بين الأداء السياسي من جهة، والنشاط الدعوي من جهة أخرى.

حرص حزب العدالة والتنمية ضمن مسار مشاركته في المشهد السياسي المغربي، على التصاعد المتدرج من تدبير الشأن المحلي إلى الحياة النيابية ثم إلى العمل الحكومي، مما انعكس على تطوير خطاباته وكفاءته في تدبير ومواكبة الشأن العام، وقد أتاح محك المشاركة في تدبير الشأن العام، فرصة لمراجعة الكثير من الأفكار، وتطوير المرجعيات.

 


*مدير مختبر الدراسات الدستورية وتحليل الأزمات والسياسات بجامعة القاضي عياض، المغرب

[1] يشير ذ.منير الركراكي عضو مجلس (إرشاد جماعة العدل والإحسان) أن “الإمام (يقصد الشيخ عبد السلام ياسين مرشد الجماعة) رحمه الله أشاد بأساليب دعاة مبدعين، أدباء بارعين من أمثال مصطفى صادق الرافعي، وسيد قطب، ومحمد أحمد الراشد، وعبد الله الطنطاوي، وصالح العشماوي، وأحمد شوقي..”. انظر نص الحوار الذي أجري معه (ذ.منير الركراكي) منشورًا بتاريخ 18 يناير، 2014 على الرابط الإلكتروني: https://shortest.link/2y-I

[2] محمد الخلوقي: تحديات التجربة الإسلامية في المغرب (دراسة نقدية)، مركز برق للأبحاث والدراسات، بتاريخ 02 فبراير 2017، على الرابط:     https://shortest.link/2qiz

[3] رشيد مقتدر: تحولات التجربة الإسلامية المغربية، ضمن كتاب «ما بعد الإسلام السياسي»، مرحلة جديدة أم أوهام إيديولوجية؟ (مؤلف جماعي) تنسيق محمد سليمان أبو رمان، مؤسسة فريدريش إيبرت، ومركز الدراسات الاستراتيجية، الجامعة الأردنية، الأردن 2018، ص 116

لتحميل كامل الدراسة يرجى الضغط هنا

متعلق منشورات

Assessing the Threat of the Islamic State in Iraq
تحليلات

تقييم تهديد داعش في العراق

6 مايو 2022
India’s Internal Security Concerns: The North-East Dimension
تحليلات

مخاوف الأمن الداخلي للهند: البعد الشمالي الشرقي

19 أبريل 2022
The JNIM Playbook: A Serious Threat to Sahel Security
تحليلات

جماعة أنصار الإسلام والمسلمين تشكل تهديدًا خطيرًا لأمن منطقة الساحل

14 أبريل 2022
Slava Ukraini: An Analysis of the Narrative Employed By Kyiv To Attract Foreign Fighters
تحليلات

المجد لأوكرانيا: تحليل الرواية التي تستخدمها كييف لجذب المقاتلين الأجانب

12 أبريل 2022
Putin’s Hybrid Army
تحليلات

جيش بوتين الهجين

8 أبريل 2022
Islamic State Terrorism Returns to Israel
تحليلات

إرهاب داعش يعود لإسرائيل

1 أبريل 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

روسيا وأفغانستان وتهديد داعش لآسيا الوسطى

23 أبريل 2022
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

الإخوان المسلمون والخمينية في إيطاليا: ما قيل وما لم يُقَلْ

11 مايو 2022
Islamist Organizations in the United Kingdom: From the Rushdie Affair to Present Day

تاريخ المنظمات الإسلاموية في المملكة المتحدة: بدءًا من سلمان رشدي حتى اليوم

18 يناير 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Reflections on the ‘Islamic’ Dimension of Conflicts in the East and in France

تأملات في البعد “الإسلامي” للصراعات في الشرق وفرنسا

4 نوفمبر 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.