• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

المخدرات والجهاديون: استغلال نقاط الضعف

14 يوليو 2020
في مقالات
Drugs and Jihadists: Exploiting Kuffar Weaknesses
1٬562
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

صادرت شرطةُ الأموال الإيطالية 14 طنًّا متريًّا من الأمفيتامينات في 1 يوليو. وقد أثار ذلك مرة أخرى قضية الجماعات الجهادية وتعاونها مع العصابات الإجرامية، لا سيما في مجال تجارة المخدرات، التي تناولناها كثيرًا في موقع “عين أوروبية على التطرف“.

العملية

ذكر بيان “جوارديا دي فينانزا” (شرطة الأموال) الذي صدر يوم الأربعاء الموافق الأول من يوليو، أن الضباط تعقَّبوا ثلاثَ حاويات قادمة إلى ميناء ساليرنو جنوب غرب إيطاليا، وعثروا على 84 مليون قرص قيمتها السوقية تقدر بمليار يورو.

وأوضح المحققون أن هذه أكبر كمية تصادر من المخدرات على مستوى العالم من حيث القيمة والحجم، وأن المخدرات كانت مخبأة بشكلٍ جيد، ولم تكتشفها الماسحات الضوئية في الميناء. من جانبه، أشاد رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي بـنجاح العملية التي قامت بها شرطة الأموال الإيطالية التي وجَّهت ضربة قوية للإرهاب الدولي، وأظهرت يقظة إيطاليا، وذلك بفضل العمل الدؤوب والواسع النطاق الذي قامت به أجهزة الاستخبارات.

من جانبه ذكر البريجيدير جابرييل فيلا، رئيس شرطة الأموال في نابولي، لشبكة “سي إن إن” إنه يعتقد أن عددًا من الجماعات الإجرامية ربما تجمعوا معًا لشراء الشحنة الضخمة؛ لأن المهربين لا يرسلون عادة هذا الكم الكبير من المخدرات في وقتٍ واحد، فهو أمر محفوف بالمخاطر للغاية، ولا يمكن لأي مجموعة واحدة أن تتعامل مع تلك الكمية من الحبوب المخدرة في وقت واحد. ويبدو أن تنظيم “داعش” كان من بين الجماعات المسؤولة عن ذلك، وفقًا لتقارير مفصلة من مجلة “دير شبيغل”.

الصلة بين الجريمة والإرهاب

أيًّا كانت تفاصيل هذه القضية، فإن دراسات الإرهاب والتطرف توضح أن الصلة بين الجريمة والإرهاب باتت حاسمة بشكلٍ متزايد، وهي أمر أساسي لفهم الديناميات المتغيرة باستمرار لتمويل الإرهاب، والخدمات اللوجيستية، وهيكلة الشبكات.

في هذا الصدد، يحذِّر رسلان تراد من أن المؤسسات الأوروبية تصدر بشكل دوري تقارير عن وجود اتصالات محتملة بين الجماعات الإرهابية، وجماعات المافيا الأوروبية، منذ فترة التسعينيات. وبعد عام 2004، عندما وقع تفجير مدريد، اتضح أنه حدث نتيجة تحالف من هذا النوع، بين المافيا والخلايا الإرهابية، حيث وجه ما يقرب من 50,000 يورو إلى منظمي الهجوم.

ومن جرَّاء هذه التحالفات، تساعد الجريمة المنظمة الجماعات الإرهابية في الوصول إلى الأسلحة وتوفير الخدمات اللوجيستية وفرص السفر. وبهذه الطريقة، تعتمد الجماعات الإرهابية على العصابات الإجرامية المحلية في أوروبا لكي تعمل بحرية في القارة. كما تم تزويد خلايا داعش المسؤولة عن الهجمات في باريس وبروكسل في 2015 و2016 بوثائق مزورة وأسلحة ولوجيستيات.

في هذه القضية، تحديدًا، يبدو أنه كان من المخطط إرسال الشحنة أولًا إلى كامورا -جماعة المافيا الرئيسة التي تتكون من عائلات كامبانيا- وشبكاتها، ثم إلى قنوات توزيع مختلفة في جميع أنحاء أوروبا.

الأقراص المخدرة التي جرَت مصادرتها تحمل اسم الكبتاجون، الذي غالبًا ما يستخدمه الجهاديون، وفي الأصل فإن الكبتاجون هو الاسم التجاري لمنتج طبي، لم يعد يُنتج الآن، ولكن المخدرات التي تحمل اسم الكبتاجون تضبط بشكل دوري في الشرق الأوسط، وفقًا لمركز الرصد الأوروبي للمخدرات والإدمان (EMCDDA).

ولا تزال حقيقةُ أن داعش يموِّل جزءًا كبيرًا من أنشطته، من خلال الاتجار بالمخدرات الاصطناعية المنتجة بشكلٍ رئيس في سوريا. والمخدرات مربحة إلى حد أن الاتجار بالمجوهرات والأسلحة يتضاءل بالمقارنة، لا سيما تجارة الكوكايين. ويقدّر الخبراء أن غسيل الأموال وتهريب المخدرات يحقق أرباحًا تزيد على نصف تريليون دولار في جميع أنحاء العالم.

استغلال نقاط الضعف

في ظلِّ تبنيها الملحوظ للسياسة الواقعية ومنطق الأعمال التجارية، تعتمد المنظمات الإرهابية دائمًا على المخدرات والجريمة لتمويل أنشطتها. الحركات الجهادية ليست استثناء؛ لأنها تعتمد بشكل منهجي على ما تراه نقاط ضعف “الكفار”، ومنها الفجور وعدم ضبط النفس، لضرب عصفورين بحجر واحد: توفير نظام تمويل مربح وزيادة إضعاف المجتمعات الغربية من الداخل.

الأدبيات التي تبحث الرؤية الجهادية لإدمان المخدرات في الإسلام نادرة جدًّا. على الورق، يلتزم الجهاديون بما جاء في القرآن للمسكرات. وقد ذكر القرآن أن الخمر محرَّم لأسباب ترفيهية، وأسماه “رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ” (الآية رقم 90 من سورة المائدة)، وجاء في (الآية رقم 219 من سورة البقرة) “وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا”.

ومن الواضحِ أن الاحتياجات الملموسة للمال والتمويل تسود في الممارسة العملية. وفيما يتعلق بالكبتاجون، توضِّح المصادرُ الإيطالية أنه يوزَّع في جميعِ أنحاء الشرق الأوسط، ويستخدمه المقاتلون -لأنه يمنع الخوف والألم- والمدنيون.

في عام 2017، أشار راجان بصرا وبيتر نيومان إلى أنه حتى مجلة “رومية”؛ إحدى المجلات الرئيسة لداعش، قد أشادت بالمجرمين الذين تحولوا إلى جهاديين، وشجَّعت استخدام الجريمة من أجل الجهاد. ويصف النعي الخاص بمكرم أبروقي، الملقب بأبو مجاهد الفرنسي، المنشور في العدد 11، كيف تحوَّل من “رجل العصابات الشرس” إلى مسلم حقيقي. المثير للاهتمام في هذ الصدد هو أن داعش يعترف أيضًا باستخدام الشبكات الإجرامية، ويذكر التأبين صراحة أن أبروقي أمَّن جوازات سفر مزوَّرة للجهاديين المحتملين الذين مُنعوا من السفر، ويشير إلى أنه هو نفسه استخدم جوازَ سفر مزورًا للسفر إلى سوريا.

التداعيات

في ظلِّ التنامي السريع للتهديدات الإرهابية في جميع أنحاء العالم، بدأ صنَّاعُ السياسات والباحثون والخبراء يستكشفون بشكلٍ متزايد أبعاد العلاقة بين الجريمة والإرهاب. ومع ذلك، فإن هذا الجهد لا يزال في مراحله المبكرة، ويتطلب بلا شك المزيدَ من العمل. علاوةً على ذلك، فإنهم يفعلون ذلك بشكلٍ حصري تقريبًا من منظور الإرهاب: كيف تدعم الجريمة المنظمة الإرهابَ. وقليلون هم الذين يستكشفون الجانب الآخر من العلاقة، التي لا تزال غير معروفة إلى حد كبير.

وختامًا، سيستمر الجهاديون في استغلال الانحطاط الأخلاقي المزعوم الذي يدّعون محاربته، ومن ثم يتعين على الحكومات مواصلة تقييم التطورات المتعددة بين الجريمة والإرهاب.

متعلق منشورات

The Escalating Israeli-Palestinian Conflict
آراء

تصاعد الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني

30 يناير 2023
Spotlight on Contemporary Antisemitism
آراء

أضواء على معاداة السامية المعاصرة

27 يناير 2023
Sweden’s Free Speech Debate and the Growing Far-Right Movement
آراء

حرية التعبير في السويد والحركة اليمينية المتطرفة المتنامية

24 يناير 2023
The Islamic State and the Question of “Lone Wolves”
آراء

رؤية تحليلية: تنظيم داعش وقضية “الذئاب المنفردة”

9 يناير 2023
The Taliban’s Repression of Women is Not Only a Problem for Afghanistan
آراء

قمع طالبان للنساء: مشكلة لا تخص أفغانستان فقط

5 يناير 2023
A Conspiracy in Germany Highlights Far-Right Trends
آراء

مؤامرة في ألمانيا تسلِّط الضوء على توجهات اليمين المتطرف

12 ديسمبر 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

16 سبتمبر 2019
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.