• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية التقارير

القوارب الحوثية الانتحارية: إرهاب التحكم عن بعد

زودتها إيران بمعدات تمكنها من العمل كانتحارية!

27 سبتمبر 2018
في التقارير
القوارب الحوثية الانتحارية: إرهاب التحكم عن بعد
1٬790
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

ماركو أوليمبيو

عثرت القوات اليمنية والسعودية، في 9 أيلول/سبتمبر، على قارب انتحاري تفجيري يعمل بالتحكم عن بعد، تابع للمتمردين الحوثيين، قبالة جزيرة الفشت على الساحل الغربي لليمن. واتضح بعد التدقيق أن القارب الصغير المحمل بالمتفجرات خضع لعمليات تعديل كبيرة، هدفت إلى الحد من إمكانية رؤيته البصرية على سطح الماء.

لم يكن هذا الاكتشاف مفاجئًا بشكل كبير، إذ شهد النزاع في اليمن تطويرًا لقوارب تفجيرية غير مأهولة عدة، مصنعة من قبل الحوثيين، بمساعدة إيرانية وفقًا للكثير من المراقبين. وقد برزت تقارير عدة حول هجمات أو اكتشافات لسفن انتحارية متفجرة غير مأهولة منذ مطلع عام 2017 في البلاد.

في يناير/كانون الثاني 2017، استخدم المتمردون الحوثيون زورقًا يعمل بالتحكم عن بعد لضرب سفينة سعودية، ما أسفر عن مقتل 2 من البحارة وجرح 3 آخرين. وفي نيسان/إبريل 2017، اعترضت القوات السعودية زورقًا آخر يعمل بالتحكم عن بعد، يحمل العديد من المتفجرات، حاول استهداف مستودع نفط ومحطة توزيع في جيزان، بالقرب من الحدود اليمنية. وحسب تقارير إعلامية، جرى إطلاق القارب من جزر مجاورة في الأراضي اليمنية. وعلى نحو مماثل، أحبطت السعودية في يناير/كانون الثاني 2018 هجومًا على ناقلة نفط تحمل العلم السعودي، استخدمت فيه 3 قوارب انتحارية تعمل بالتحكم عن بعد.

أنواع القوارب الانتحارية

هنالك القليل من الصور المتاحة حول القوارب الحوثية القابلة للتحكم عند بعد، غالبيتها تدلل على تصنيع نوعين مختلفين على الأقل من هذه القوارب. النوع الأول يتمثل في الزوارق السريعة المعدلة، التي استولى عليها التحالف العربي في يناير/كانون الثاني 2018. نشرت وزارة الدفاع الأمريكية صورة لهذا النوع من الزوارق، وحملت اسم “Shark-33”. هذه الزوارق تعمل بمحركين خارجيين من نوع “ياماها” بقوة 200 حصان، مزودة بكاميرات، وموجهات قيادة هيدروليكية، ولاقطات هوائية بتقنية “GPS”، وكذلك حواسيب ملاحية.

ويفيد “مركز بحوث مراقبة السلاح” البريطاني (Conflict Armaments Research)، الذي أجرى دراسة على هذا النوع من القوارب، أن القارب المذكور كان زورقًا سابقًا تابعًا لحرس السواحل الإماراتي، تبرعت به أبو ظبي للبحرية اليمنية في السابق، قبل أن يستولي عليه الحوثيون فيما بعد. ووجد التقرير البريطاني أن المكونات المستخدمة في تحويل هذا القارب إلى منصة حربية غير مأهولة هي إيرانية الصنع. علاوة على ذلك، وجد الباحثون أن جماعة الحوثي جهزت القارب برأس حربية صاروخية مضادة للسفن، من طراز p-15 السوفييتية، حصلت عليها اليمن من الاتحاد السوفييتي عام 1989.

أما النوع الثاني من القوارب، المكتشف مؤخرًا، فيحمل اختلافًا جوهريًا عن النوع الأول؛ هكذا قوارب صغيرة جدًا، وأكثر تعديلًا من الناحية التقنية. جرى تصميم هذه القوارب لتطفو على مستويات أقل من المياه، وتستطيع استغلال خصائص خفية للوصول خلسة إلى أهدافها. يجري تشغيل هذا النوع من القوارب بمحرك خارجي من طراز “ياماها” بقوة 200 حصان، مزود بعبوات ناسفة مختلفة عدة، موضوعة في صناديق خشبية موزعة في جميع أنحاء الهيكل. جرى تزويد هذه القوارب كذلك بأنظمة “GPS” والعديد من المكونات الإلكترونية.

وأشار الخبراء إلى أن هذه القوارب تشترك بخصائص مشتركة مع قوارب نمور التأميل الانتحارية. ومن المحتمل أن يكون التغيير الحاصل على تصميمها الخارجي بمثابة علامة على تغيير في إستراتيجية الحوثيين الخاصة بالقوارب الانتحارية، بعدما تمكن التحالف العربي من إحباط هجمات القوارب الحوثية على السفن والأصول السعودية.

هذه القوارب المتفجرة ليست إلا جزءًا من صورة أكبر، تحاول فيها القوات الحوثية ممارسة الضغط على دول التحالف، من خلال استهداف البنيتين المدنية والعسكرية. وهذا هو السبب الذي دفع المتمردين الحوثيين إلى إطلاق صواريخ بالستية على مدن ومنشآت وناقلات سعودية. هذه الإستراتيجية تشبه إلى حد كبير الإجراءات الإيرانية والعراقية خلال “حرب الناقلات”، وإن كان ذلك على نطاق أصغر.

تمثل عمليات الحوثي في الممرات المائية تهديدًا خطيرًا للسفن المدنية والعسكرية على حد سواء. يعتبر البحر الأحمر ومضيق باب المندب من الممرات البحرية الحيوية والمزدحمة، إذ يمر منهما حوالي 4,8 مليون برميل من المنتجات النفطية كل يوم. من شأن القوارب الحوثية الانتحارية، إلى جانب الألغام والقذائف المضادة للسفن، أن تحمل عواقب اقتصادية وسياسية خطيرة جدًا.

 

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

 

متعلق منشورات

Radicalization in the Service of the Revolution
التقارير

التطرف في خدمة الثورة

8 يناير 2021
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States
التقارير

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
التقارير

هل وصلت الخلافات بين الهند والصين إلى نقطة اللا عودة؟

3 سبتمبر 2020
The Iranian response to Soleimani’s killing
التقارير

نظرة فاحصة على رد الفعل الإيراني على مقتل سليماني

7 فبراير 2020
Jihadi Terrorism in South and Southeast Asia
التقارير

الإرهاب الجهادي في جنوب وجنوب شرق آسيا

20 نوفمبر 2019
العبوات الناسفة بدائية الصنع: تطور التهديد
التقارير

العبوات الناسفة بدائية الصنع: تطور التهديد

17 يونيو 2019

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

24 يوليو 2018
The Islamist Media Trap

كيف تتجنب وسائل الإعلام الألمانية الفخ الإسلاموي؟

26 فبراير 2021
Who Will Replace the Slain Leaders of the Islamic State?

من سيخلف قادة داعش المقتولين؟

16 فبراير 2021
Islamist Currents in the Maldives and the Islamic State

التيارات الإسلامية في المالديف وتنظيم داعش*

12 فبراير 2020
Uncovering the Muslim Brotherhood in Europe

إماطة اللثام عن جماعة الإخوان المسلمين في أوروبا

20 فبراير 2021
Al-Mustafa University Graduates:  The Future Terrorist Threat in Europe?

هل يشكّل خريجو جامعة المصطفى خطرًا إرهابيًا على أوروبا في المستقبل؟

14 فبراير 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.