• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

العلاقة بين الحنين إلى الماضي والتطرف

12 نوفمبر 2018
في مقالات
العلاقة بين الحنين إلى الماضي والتطرف

An Iraqi flag flies from the top of the heavily damaged Church of St. Ephraim, a Syriac Orthodox church, in Mosul, Iraq, in the months after this part of Mosul was taken from ISIS. The ISIS emblem was painted on the front of the building during the ISIS occupation of Mosul.

316
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

جان ووجسيك

بعد فقدان سيطرتها على الأراضي في سوريا والعراق، ستستخدم “الدولة الإسلامية” رواية الحنين إلى الماضي كأداة لتجنيد عناصر جدد، وللحفاظ على الروح المعنوية لمناصريها الحاليين. إن سرد الحنين ليس جديدًا في الدعاية الجهادية، لكن خبراء مكافحة التطرف يتنبأون بأن هذه المرحلة ستشهد روايات معمقة مبنية على التوق إلى الأيام الخوالي، تختلف بشكل كلي عن سابقاتها، لكنها تستند إلى فكرة الخلافة ذاتها.

هذا الأمر يثير تساؤلين: هل السرد عامل أساسي يجب أخذه بعين الاعتبار أثناء مكافحة التطرف أم على العكس تمامًا؟ وهل سيؤدي التركيز عليها إلى فقدان الرؤية الواضحة للصورة الأوسع؟

الحنين كعامل محفز

يجب أن نتذكر في البداية أن رواية الحنين عنصر من عناصر كل حركة ثورية، سواء كانت تشير إلى العصر الذهبي في الماضي، أو المستقبل المشرق، أو حتى في تصورات الأحلام.

إن رواية الحنين الخاصة بالجهادية تشابه إلى حد كبير رواية السلفيين الإسلاميين غير العنيفين. تتمحور هكذا رواية حول التوق إلى القواعد الإسلامية وطريقة الحياة الموصوفة في القرآن والسنة، وضرورة تطبيقها في الأوقات المعاصرة. وفي تفاصيل هذا السرد، سيؤدي إحياء المبادئ الاجتماعية والأخلاقية والدينية والسياسية المأخوذة من عهد النبي محمد والخلفاء الراشدين الأربع إلى جلب المجد والنجاح للأمة (جماعة المؤمنين). هذا النوع من الحنين يجعل الكثيرين عرضة للتطرف عندما تتدخل جماعات جهادية عنيفة مثل داعش وتستقطب الناس إليها عبر دعاياتها الموجهة.

إن أعداد من يؤمنون بأن تنظيم داعش هو على مسار الخلافة الصحيحة أقل بكثير من أعداد المسلمين الذين يتوقون لتطبيق الشريعة الإسلامية باعتبارها دستور الدولة. ولذلك، فإن جاذبية رواية الحنين الخاصة بداعش لن تنطلي على المسلمين عمومًا، لكنها ستظل عامل جذب فعالًا في صفوف الأشخاص الذين هم بالفعل على مسار التطرف. ولذلك، من الملاحظ أن تنظيم الدولة الإسلامية يعتمد في كثير من الأحيان على قصص “بطولة ومجد” من أفغانستان والشيشان والصومال والبوسنة، ثم يروجونها أمام الجماهير في العراق وسوريا.

وهنا، لا بد من التمييز ما بين تطرف الأفكار وتطرف الأفعال. بالنسبة لرواية الحنين الخاصة بداعش، فإنها تؤدي بشكل خاص إلى تطرف الأفعال في صفوف الناس الذين يتشاركون بالفعل أفكارًا متطرفة، وهذا هو مكمن الخطر.

في الحقيقة، تركز دعاية الحنين الجهادية على ضرورة “التوبة”، والانضمام إلى صفوف المقاتلين من أجل الخلاص من الحياة البائسة، وتحقيق العدالة وفقًا للدين الحقيقي. ولذلك، يجب أن تستهدف الروايات المضادة تصورات المرء الحالية إزاء وجود طرق بديلة -عوضًا عن الجهاد- من أجل تحقيق التحسينات، بما في ذلك العوامل الاجتماعية والتعليم والوظائف وقضايا الفصل العنصري والجريمة.

المكاسب المحدودة من فضح تنظيم الدولة الإسلامية

إذا كنا نتحدث عن مواجهة “الحنين إلى الماضي” في دعاية تنظيم داعش، فإن السؤال يتمحور حول كيفية تحدي جاذبيتها لدى الناس. قد يعتقد البعض أن أفضل طريقة لفعل ذلك هي من خلال كشف الحقائق حول التنظيم، بدءًا بإخفاقه في تحقيق وعد الخلافة. لكن هنالك عاملين يجعلان هذا الحل غير مثمر: أولًا، لم يمارس تنظيم الدولة الحكم لمدة طويلة، وبالتالي لا يمكن تشويه سمعته في أعين المتعاطفين معه بسهولة، كما يمكن للتنظيم أن يبرر سقوطه بالقول إن القوى العالمية حاصرت الخلافة الإسلامية. ثانيًا، كما هو الحال مع جميع الأيديولوجيات الطوباوية الأخرى، فإن أجيالًا جديدة من الإسلاميين ستفكر ببساطة أنها قادرة على إقامة الخلافة بشكل أفضل مما فعله عناصر داعش، وبالتالي بروز تنظيمات جديدة تحمل أهداف داعش ذاتها.

لنفكر فقط في الاشتراكية والشيوعية: لقد أثبت مناصروها أنهم نماذج غير قابلة للنجاح والاستمرار على المدى الطويل، ولكن لا تزال تظهر مجموعات جديدة تدعي أنها تستطيع فعل ذلك بشكل صحيح، مستفيدة من أخطاء المجموعات السابقة. وعلى المنوال ذاته، لو نجحنا في الكشف عن إخفاق داعش، فلن نكون متأكدين من عدم ظهور جماعات جديدة تعد المتعاطفين بتحقيق نتائج أفضل. وللأسف، أثبت تنظيم الدولة الإسلامية أن فكرة إنشاء دولة إسلامية إقليمية يمكن أن تتحقق.

الخلاصة

برغم ضرورة مواجهة سرد الحنين في دعاية الدولة الإسلامية، إلا أن الجهود على المدى الطويل يجب أن تتركز على تحقيق تحسينات يفتقد لها المتعاطفون مع التنظيمات الجهادية، بما في ذلك المسائل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية. وبهذه التحسينات المفتقدة، يمكن لجهود مكافحة التطرف أن تغلق الباب أمام دعاية التنظيمات الإرهابية.

 

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

 

متعلق منشورات

Will Biden Repeat Obama’s Mistakes With Iran?
آراء

هل سيكرر بايدن أخطاء أوباما مع إيران؟

13 مايو 2022
The International Community Must Help Egypt Against Rising Terrorism and Economic Shocks From the Russia-Ukraine War
آراء

يجب على المجتمع الدولي مساعدة مصر لمجابهة الإرهاب والصدمات الاقتصادية الناجمة عن الحرب الروسية-الأوكرانية

12 مايو 2022
Violence as Distorted Communication: A Fresh Perspective on Modern Terrorism
آراء

العنف كتواصلٍ مشوه: منظور جديد للإرهاب الحديث

10 مايو 2022
Why Boko Haram is Losing Ground in Nigeria
آراء

هل تتراجع جماعة بوكو حرام في نيجيريا؟

5 مايو 2022
Why Sir David Amess the Target of Salafi-Jihadism?
آراء

لماذا كان السير ديفيد أميس هدفًا للسلفية الجهادية؟

29 أبريل 2022
The Complex Background to Sweden’s Recent Riots
آراء

الخلفية المعقدة لأعمال الشغب الأخيرة في السويد

28 أبريل 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

روسيا وأفغانستان وتهديد داعش لآسيا الوسطى

23 أبريل 2022
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

الإخوان المسلمون والخمينية في إيطاليا: ما قيل وما لم يُقَلْ

11 مايو 2022
Islamist Organizations in the United Kingdom: From the Rushdie Affair to Present Day

تاريخ المنظمات الإسلاموية في المملكة المتحدة: بدءًا من سلمان رشدي حتى اليوم

18 يناير 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Reflections on the ‘Islamic’ Dimension of Conflicts in the East and in France

تأملات في البعد “الإسلامي” للصراعات في الشرق وفرنسا

4 نوفمبر 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.