• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

التدخل الخارجي في الصومال

كيف تمكنت أموال قطر من شراء النفوذ في الصومال؟

29 أبريل 2018
في مقالات
التدخل الخارجي في الصومال
152
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

رونالد ساندي

في أعقاب قرار الحكومة الصومالية حل برنامج الإمارات العربية المتحدة لتدريب بعض قواتها، تساءل المحللون فيما إذا كان الأمر يمثل امتدادًا للنزاع في الخليج، الذي تنخرط فيه قطر، إلى القرن الإفريقي، أم لا.

تعود المغامرات القطرية في الصومال إلى منتصف التسعينيات، عندما أطلقت الجمعيات الخيرية القطرية برنامج مساعدات لدعم مشاريع “الإصلاح”، وجماعة الإخوان المسلمين الصومالية. وقد كان التركيز على مدارس “الإصلاح” والمؤسسات التعليمية. وبرغم محدودية النطاق، عملت الدوحة على بناء جسر في القرن الإفريقي.

ووفقًا لأجهزة استخبارية أوروبية، فإن ميليشيا “الاتحاد الإسلامي”، المنظمة الرائدة للجماعات الصومالية المتشددة اليوم، تلقت بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول كميات قليلة من الأسلحة والدعم المادي والتمويل من مختلف الأفراد والبلدان. وقد كانت قطر واحدة من أولئك الداعمين.

وبحلول عام 2006، انخرطت قطر بعمق في السياسية الصومالية، وبشكل مباشر مع قيادة “اتحاد المحاكم الإسلامية”، واستخدمت تأثيرها في الولايات المتحدة لضمان قبول واشنطن انتخاب زعيم الاتحاد شيخ شريف أحمد رئيسًا للصومال.

وفي ذلك الوقت، تركزت الخطة القطرية على التوفيق ما بين اتحاد المحاكم الإسلامية وحركة الشباب، إلا أن الخطة لم تناسب الحكومة الأمريكية وشيخ شريف أحمد على حدٍ سواء. فقد أوضح أحمد اعتراضاته خلال اجتماع مع جوني كارسون، مساعد وزير الخارجية للشؤون الإفريقية آنذاك. وبحسب برقية أمريكية، “ألقى شريف اللوم على بعض الحكومات، بما فيها قطر، إزاء تقديم المساعدات المالية لحركة الشباب، واتهم إريتريا بنقل تلك الأموال، إلى جانب أسلحة، إلى حركة الشباب”.

وفي عام 2009، انتشرت شائعات تفيد بأن رجل جماعة الاتحاد الإسلامي، ومساعد القاعدة، حسن عويس ظاهر، مرتبط بقطر. وخلال مؤتمر للمانحين في بروكسل عام 2009، قال أعضاء الوفد الأمريكي إن “قطر دعمت معارضة شيخ حسن ظاهر للحكومة الصومالية من خلال إريتريا”.

وبعد أسبوع، دعا وزير الدولة القطري للشؤون الخارجية أحمد المحمود، السفير الأمريكي في الدوحة إلى اجتماع لتوضيح موقف قطر من ظاهر. ووفقًا للمحمود، فإن التأكيدات حول ظاهر من قِبل الوفد الأمريكي في بروكسل كانت خاطئة.

في الحقيقة، زعم المحمود أن قطر دعمت بشكل كامل شيخ شريف أحمد، الرئيس الصومالي الجديد. وأضاف أن قطر تلقت طلبًا للتوسط مع ظاهر، لكنها لم تتخذ قرارًا في ذلك الوقت. فردّ السفير الأمريكي بالقول إنه “سينقل التوضيح القطري إلى واشنطن”. وأكد السفير الأمريكي كذلك بأن المحمود يدرك بأن ظاهر كان على “قائمة الإرهاب” الأمريكية. ولكن في الوقت ذاته، أعربت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة آنذاك، سوزان رايس، عن “مخاوف أمريكية إزاء دور قطر في تمويل المتمردين في الصومال عبر إريتريا”.

وفي عام 2012، دعمت قطر حسن شيخ محمود في سعيه نحو الرئاسة. ولكن، حاله حال شيخ شريف أحمد، لم يكن الرئيس الجديد متوافقًا مع المصالح الإستراتيجية لقطر في الصومال. ولذلك كان على قطر أن تعيد التفكير من جديد بنهجها في البلاد.

وقد جرى إسناد مهمة إيجاد رئيس يمتثل للأجندة القطرية إلى فهد ياسين، مراسل الجزيرة في الصومال، الذي تلقى تدريبًا استخباراتيًا في قطر. تلقى ياسين تعليمه في جامعة الإيمان في اليمن، التي أسسها عبد المجيد الزندادي، المدرج على قائمة الإرهاب الأمريكية. وقد كان ياسين كذلك مقربًا جدًا من “الشباب والإصلاح”.

وبأموال قطر، أصبح ياسين مشغّلًا سياسيًا ماهرًا يتعلم من أخطائه السابقة، وتمكن من عزل الرئيس الجديد محمد عبد الله فرماجو عن فريق حملته الانتخابية، وأصبح حارس بوابة الرئيس. وبعد ذلك بوقت قصير، أصبح ياسين رئيس هيئة الأركان الرئاسية، وهو الآن يدير البلاد وفقًا لرغبات مموليه.

يدير ياسين حاليًا مخططًا لتجنيد صوماليين من فئة الشباب، مع خطة للتدريب العسكري في قطر. وهنالك المئات من الشباب يتوقون للانضمام والتسجيل ليصبحوا “الفيالق الأجنبية” للجيش القطري. في الحقيقة، لدى ياسين يد في الإطاحة بالرؤساء الإقليميين لولاية هيرشابيلي وإقليم غلمدوغ ومنطقة الجنوب الغربي، الذين قطعوا العلاقات مع قطر. وقد أدى هذا أيضًا إلى توبيخ شديد من قِبل الفيلا الرئاسية الموالية لقطر في مقديشو.

في الحقيقة، يمكن أن يعزى التراجع الأخير في العلاقات بين الإمارات العربية المتحدة والصومال بشكل مباشر إلى فهد ياسين ومموليه في الدوحة.

وبرغم علاقات قطر بالمتشددين، إلا أن الدوحة لم تسلم من الإرهابيين. ففي مايو/أيار عام 2013، تعرض موكب قطري في مقديشو إلى هجوم من قبل سيارة انتحارية، مما أسفر عن مقتل عدد من الأشخاص في الموكب. وبرغم عدم تأكيدها، تقول دوائر مطلعة إن رئيس جهاز المخابرات القطري كان المستهدف في الهجوم. وبالإضافة إلى ذلك، تعرضت السفارة القطرية لهجوم من قبل شاحنة كبيرة محملة بقنابل في أكتوبر/تشرين الأول 2017.

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

 

متعلق منشورات

The West Continues to Mishandle the Muslim Brotherhood
آراء

الغرب يواصل إساءة التعامل مع خطر جماعة الإخوان المسلمين

27 مارس 2023
The Islamic State After the “Caliphate”: Still Remaining and Expanding
آراء

داعش ما بعد “الخلافة”: باقٍ ويتوسّع

24 مارس 2023
Hunger and Terrorism: The Humanitarian Crisis in the Lake Chad Basin Region
آراء

الجوع والإرهاب: الأزمة الإنسانية في منطقة حوض بحيرة تشاد

23 مارس 2023
Facing the Challenge of Terrorists With Chemical Weapons
آراء

مواجهة تحدي الإرهابيين الذين يمتلكون أسلحة كيماوية

16 مارس 2023
Sizing Up Sayf al-Adel, Al-Qaeda’s Alleged New Leader
آراء

سيف العدل: الزعيم الجديد المزعوم لتنظيم القاعدة

10 مارس 2023
The Death of Ibrahim al-Qahtani and the Condition of the Islamic State
آراء

مقتل إبراهيم القحطاني ووضع داعش حاليًا

2 مارس 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.