• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

الجدل وراء مفهوم التطرف: راديكالي اليوم، بطل الغد!

حينما يعتبر العنف أخلاقيًا

30 مايو 2018
في مقالات
الجدل وراء مفهوم التطرف: راديكالي اليوم، بطل الغد!
798
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

 

على مدار السنوات الـ 15 الماضية، برزت مفاهيم التطرف ومكافحته كمصطلحات شمولية لفهم العمليات التي يتحول فيها الناس إلى إرهابيين ومتطرفين. وقد حان الوقت لإعادة النظر في الطريقة التي ننظر بها إلى هذين المفهومين، كما ينبغي النظر من جديد في كيفية تقديمهما في المنافذ الإعلامية والسياقات الاجتماعية.

هنالك خلافات كبيرة بين الأكاديميين والخبراء حول معنى التطرف، وطبيعته وتهديده. بينما كرس العديد من الباحثين أوقاتهم وجهدهم لإثبات أن هذه الظاهرة ليست خطرًا في حد ذاتها، عمل آخرون بكل جدّ لإقناعنا بأن التطرف هو السبب الجذري لغالبية أعمال العنف التي نراها اليوم، وأنه يشكل تهديدًا كبيرًا للمجتمعات الحديثة.

ترجع جذور هذا الجدل حول التطرف إلى التعقيد التاريخي للمصطلح ذاته، وإلى الطابع الغامض للتعريفات بشكل عام. في العديد من البلدان الديمقراطية الغربية، التطرف ليس جريمة، بل إن فكرة التطرف ذاتها قد تحمل دلالات إيجابية، لا سيما في الدول التي اعتبرت فيها المبادئ التأسيسية متطرفة (نيومان، 2013).

وبالفعل، فإن كتب التاريخ مليئة بأمثلة عن الأبطال، والآباء المؤسسين، ومقاتلي الحرية مثل غاندي، ومالكوم إكس، ومارتن لوثر كينغ، وجرى اعتبار هؤلاء كـ ” متطرفين”خطيرين من قبل معاصريهم، ولكن اليوم، يحتفل الناس بهم كأبطال وصانعي سلام، ممن صنعوا مساهمات إيجابية في المجتمع. وينطبق الأمر نفسه على الحركات في القرنين التاسع عشر والعشرين، التي ناضلت من أجل الحقوق المتساوية للنساء والأقليات، لكنها صنفت على أنها متطرفة في ذلك الوقت، لأنها تحدّت الوضع الراهن المهيمن.

ويمكن القول إن كل حركة ناضلت من أجل التغيير، تعرضت لاتهامات التطرف. والأهم من ذلك، العديد من النشطاء لم، ولا يمانعون -بكل فخر- وصف أنفسهم بـ “المتطرفين”، أو وصف أيديولوجياتهم السياسية بـ “المتطرفة”.

إذًا، ما الذي يحدث؟ هل التطرف جيد أم سيء؟ هل ينبغي تشجيع المتطرفين؟ أم ينبغي إعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع؟ حاول العديد من الخبراء حل هذه المعضلة التعريفية، من خلال القول إن مصطلح “التطرف” يكون إشكاليًا في علاقته مع السلوك غير القانوني. ولكن، “التطرف” اليوم هو تعبير عن الفكر السياسي المشروع (فريق خبراء حول التطرف العنيف، 2008).

ماذا يقول العلماء والباحثون؟

في الأدبيات الأكاديمية، يُعرَّف التطرف على أنه: “رفض الوضع الراهن”، لكن ليس بالضرورة بأسلوب إشكالي (بارليت & ميلر، 2012). وبالنسبة لباحثين آخرين، التطرف هو الحالة الذهنية التي تسبق الإرهاب (ماستورز & سايرز، 2014)، لكن التطرف والأصولية والإرهاب، تعني أشياء مختلفة لأناس مختلفين.

غالبًا ما يستند الغموض والالتباس حول التطرف إلى المصالح السياسية والخلفية الثقافية والانتماءات الدينية للناظر. بكلمات أخرى، التطرف، على غرار الإرهاب، هو مسألة إدراك وتصور: “قد يكون رجل متطرفًا بنظر أحدهم، لكنه مقاتل حرية بنظر آخر” (نيومان، 2013).

ينبع هذا الغموض من مفاهيم التطرف، التي تؤكد على الفِكر المتطرف باعتباره “تطرفًا إدراكيًا” من جهة، وتركز على العمل المتطرف باعتباره “تطرفًا سلوكيًا” من جهة أخرى. وينطوي الأخير على الانخراط في أنشطة راديكالية، سواء كانت قانونية أم سرية، تؤدي إلى الإرهاب في غالب الأحيان (مولينز وهافيز، 2015).

إن فهم الآليات الكامنة وراء أشكال التطرف هو المفتاح لفهم “سبب وكيفية انتقال الأفراد من التطرف الإدراكي إلى التطرف السلوكي” (كويهلر، 2014). هذا لا ينطوي بالضرورة على القيام بأعمال معينة؛ فقد يعني ببساطة تقديم الدعم لتغييرات واسعة وشاسعة في مجتمع أو نظام، دون استخدام وسائل عنيفة لتحقيق هذه الغاية (هيرش، وآخرون، 2015). إن التحول من التطرف إلى العنف عملية معقدة وغامضة، تنطوي على تطوير المعتقدات والأيديولوجيات المتطرفة إلى أن تقود الفرد إلى العنف.

علاوة على ذلك، لا ينبغي المساواة ما بين “التطرف الفكري” و”التطرف السلوكي”؛ فالميول الراديكالية قد لا تتحول بالضرورة إلى عنف أو إرهاب. وليس بالضرورة أن ينتقل الفرد الراديكالي المتطرف إلى الإرهاب، وليس كل الإرهابيين متطرفين سياسيًا أو أيديولوجيًا (هاروغان &التيير، 2012). في الواقع، غالبية المتطرفين (الراديكاليين) لا يلجأون إلى العنف أبدًا للتعبير عن آرائهم وتحقيق أهدافهم (شميد، 2013).

دراسات التطرف:

تركز غالبية دراسات التطرف على العوامل الرئيسة التي تساعد على خلق مناخ مُواتٍ للعنف والإرهاب. ينشأ التطرف أحيانًا من (وعبر) عوامل محددة، أو يكون نتاج لعملية تدريجية ذات مراحل وعلامات وعوامل واضحة ومعروفة (كينغ & تيلر، 2011).

يقسم كوهلر (2014) مدارس التطرف إلى 4 أنواع نظرية:

  1. نظريات اجتماعية.
  2. نظريات حركة اجتماعية.
  3. نظريات تجريبية.
  4. (4) نظريات نفسية.

يقول كوهلر إن المدرسة الاجتماعية تربط بين التطرف وأزمة الهوية الفردية. بينما ترى “الحركة الاجتماعية” أن التطرف يحدث بسبب شبكات المعارف، وديناميكيات الجماعة، وضغط الأقران، والواقع الناتج عن ذلك. أما النظرية التجريبية فتنظر إلى الدوافع والمحفزات والعوامل الاقتصادية – الاجتماعية والخلفيات والانتماءات الفردية.

وأخيرًا، توضح المدرسة النفسية أن الضعف العاطفي، وعدم الرضى عن النشاط السياسي الحالي، والاعتقاد بأن استخدام العنف ليس مناقضًا للأخلاق، والإحساس بروابط اجتماعية وانجذاب نحو المجموعات الراديكالية، جميعها تؤدي إلى التطرف.

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

 

متعلق منشورات

What New Leadership in the U.A.E. Means for Regional Counter-Extremism
آراء

ماذا تعني القيادة الجديدة في دولة الإمارات لمكافحة التطرف الإقليمي 

21 مايو 2022
Sweden’s Qur’an Burnings Amidst the Scourge of Ethnic Nationalism
آراء

حرق المصحف في السويد وآفة القومية العرقية

17 مايو 2022
Will Biden Repeat Obama’s Mistakes With Iran?
آراء

هل سيكرر بايدن أخطاء أوباما مع إيران؟

13 مايو 2022
The International Community Must Help Egypt Against Rising Terrorism and Economic Shocks From the Russia-Ukraine War
آراء

يجب على المجتمع الدولي مساعدة مصر لمجابهة الإرهاب والصدمات الاقتصادية الناجمة عن الحرب الروسية-الأوكرانية

12 مايو 2022
Violence as Distorted Communication: A Fresh Perspective on Modern Terrorism
آراء

العنف كتواصلٍ مشوه: منظور جديد للإرهاب الحديث

10 مايو 2022
Why Boko Haram is Losing Ground in Nigeria
آراء

هل تتراجع جماعة بوكو حرام في نيجيريا؟

5 مايو 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

روسيا وأفغانستان وتهديد داعش لآسيا الوسطى

23 أبريل 2022
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

الإخوان المسلمون والخمينية في إيطاليا: ما قيل وما لم يُقَلْ

11 مايو 2022
Islamist Organizations in the United Kingdom: From the Rushdie Affair to Present Day

تاريخ المنظمات الإسلاموية في المملكة المتحدة: بدءًا من سلمان رشدي حتى اليوم

18 يناير 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Reflections on the ‘Islamic’ Dimension of Conflicts in the East and in France

تأملات في البعد “الإسلامي” للصراعات في الشرق وفرنسا

4 نوفمبر 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.