• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

التيار اليميني الجديد وعقدة الضحية!

28 مايو 2019
في مقالات
التيار اليميني الجديد وعقدة الضحية!
677
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

جيمس سنيل*

يبدو التعامل، ومناقشة القضايا والأمور العادية، في أعقاب وقوع حدث جلل، أمرًا ليس سهلًا، ومن ثم ربما ينبغي علينا مناقشة التيار اليميني المتطرف العالمي بشكل مؤثر واستثنائي ومُسهب، بعد إطلاق النار الجماعي في كرايست تشيرش. إن استغلال هذه الحادثة المأساوية في مناقشة أسبابها لا بد أن يتم فورًا، من أجل الحفاظ على الزخم العاطفي، وحالة الحماس، وتفادي ضياع الفرصة دون الوصول إلى نتائج.

وعلينا إدراك أنه في بعض الحالات يسيطر على مجمل الانتباه أحداثٌ فردية لقتلةٍ فاشيين، ورغم خطورة هؤلاء، فإننا لا يجب أن ننشغلَ بهم عن متابعةِ نظرائهم الأيديولوجيين، الأكثر تطرفًا في حقيقة الأمر، والأقل شهرة، والذين يستغلون مثلَ هذه اللحظات الاستثنائية للتغلب على نقاط ضعفهم.

ومن المهم الانتباه أيضًا إلى أنّ أعضاء التيارات اليمينية الجديدة، خاصة اليمين المتطرف، يدعون الضعف، لكن علينا ألَّا نصدق هذه الادعاءات، فلا بد أن نعي أنهم يُخفون في حقيقة الأمر القوة. إنها قوة ترتكز على الملايين الصامتة، التي يمكن أن تصدق ما يطرحونه من خطاب، خاصة عندما تستخدم جماعاتُ اليمين المتطرف القمعَ الذي تتعرض له كأداة خطابية أساسية لجذب الآخرين إليهم، وتوجيه الرسائل إلى الشعب، معتمدين على ما تتلقاه الشخصيات البارزة في هذه الجماعات من معاملةٍ قمعية في وسائل التواصل الاجتماعي، ما يعطي للحركة شكلًا وأهمية.

في أمريكا، الأشياء بشكل عام أضخم، وبالتبيعة عادة ما تكون ادعاءاتُ الشعور بالظلم والوقوع ضحية أكثرَ إثارةً. على سبيل المثال عندما تمّ إغلاق حسابات مواقع التواصل الاجتماعي لأليكس جونز، وهو مُنظّر نظرية المؤامرة وأحد المتطرفين البارزين الذين رسخوا في السنوات الأخيرة أفكاره الغريبة شديدة المحافظة والتقليدية، اُعتبر ذلك مثالًا على ما يبدو أنها حملة تستهدف “إسكات” التوجه اليميني. ويبدو أن وصمةَ العار المتمثلة في أن يُحسب شخصٌ غريب الأطوار على جماعةٍ أو تيار، أمرٌ أقلُّ وطأةً من المكسبِ الذي يمكن تحقيقُه في حال استغلال الادعاء بتعرضه للاضطهاد.

يمتد هذا الاضطهاد أيضًا ليشمل وسائل الإعلام بصورة أعم، وأمثلة إيذائها الواضحة. في أمريكا، يتعرض الأشخاص الذين لديهم برامج تلفزيونية ليلية للقمع إذا رفض الآخرون لهجتهم أو فحوى كلماتهم. في بريطانيا، هناك حالات تدعي التعرض للاضطهاد ذاته، ولكن في كثيرٍ من الأحيان يترافق مع تلميحات أكثر فجاجة بالفساد. حالة تومي روبنسون -وهو لا ينتمي للفاشية، بل هو مجرد رجل يتجاوز كثيرًا القيود التي يفرضها التيار السياسي الرئيسي- مثالٌ واضح على ذلك.

لدى روبنسون سجل متنوع، من كونه زعيمًا لرابطة الدفاع الإنجليزية، مرورًا بادعاءاته السابقة بأنه زعيم أدرك الحق وأبصر الصواب، وصولًا إلى أنه أصبح الآن شخصية بارزة على وسائل التواصل الاجتماعي مع سجل متنامٍ في تحريض الجماهير. يُعزى سلوكُه جزئيًا إلى الشعور بالمظلومية الشخصية، إذ يدعي أنه يتعرض للمعاناة لأنه يرغب في حماية الشعب البريطاني وإخراجه من معاناته. ومنذ سنواتٍ، عندما كتب روبنسون كتاب «عدو الدولة»، حول سوء معاملته المزعومة، والتي تضمنت، حسب قوله، اهتمامًا خاصًا وغير عادل من دوائر حكومية لا علاقة لها بالدعوة، تعاطف معه عدد أكبر من قاعدة معجبيه الحالية.

اجتذبت الفترةُ الأخيرة -وإن كانت وجيزة- التي قضاها في السجن تعاطفًا من المتطرفين اليمينيين في جميع أنحاء العالم، وبات روبنسون قادرًا على مخاطبة حشود ضخمة، عبر حملةٍ إعلامية متطورة يقودها بنفسه، وتُشكّل محور جهدٍ دعائي متأنٍ. وتعتمد الحملةُ الدعائية، في جزءٍ منها، على التركيز على فكرة الاضطهاد الذي يتعرضُ له على منصاتِ وسائلِ التواصلِ الاجتماعي، واعتبار أنه مثالٌ لما تتعرضُ له الشخصياتُ الإعلاميةُ اليمينية. وهذا يبين مدى نجاح اليمين المتطرف في تسليط الضوء على نظرياته المتمثلة في قمع النخبة وإحلال السكان الأصليين بالأجانب، بمساعدةٍ من الحكومات الغربية.

وبما أن الحقيقةَ تعاود الظهورَ عقب كلِّ عملٍ شرير، يجب كذلك أن تفرض نفسها على الادعاءات المُختلقة بالتعرض للاضطهاد. اليمين المتطرف ليس بالقوة التي يزعمها الأعداءُ المتحمسون والمُعلَنون، ولا يتعرض بالقدر ذاتِهِ للاضطهاد الذي يزعمه المدافعون. إذًا هناك حاجةٌ ماسة إلى تقييم معقول وواقعي لقوته، وربما -على الأقل- طريق للمضي قدمًا لتخفيف تجاوزاته.


*كاتب بريطاني

متعلق منشورات

Geopolitical Tensions in Kosovo and the Future
آراء

مستقبل كوسوفو في ظل التوترات الأمنية والمؤثرات الجيوسياسية

8 مايو 2023
Sudan on the Brink: The Prospect of Terrorists Exploiting the Current Instability
آراء

السودان على حافة الهاوية: احتمال استغلال الإرهابيين لعدم الاستقرار الحالي

19 أبريل 2023
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

18 أبريل 2023
Why Europe Should Be More Worried About Illegal Immigration Through Italy
آراء

يجب على أوروبا أن تكون أكثر قلقًا بشأن الهجرة غير الشرعية عبر إيطاليا

17 أبريل 2023
Countering Anti-Muslim Hatred is Vital For Counter-Extremism Policy
آراء

مكافحة الكراهية ضد المسلمين جزء مهم من مكافحة التطرف

11 أبريل 2023
The Security Challenge of the Khalistan Movement
آراء

التحدي الأمني الذي تمثله حركة خالستان

7 أبريل 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

19 مايو 2023
Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
Afghanistan Under the Taliban: The Global Jihadist Threat to Europe and the Middle East

أفغانستان تحت حكم طالبان: التهديد الجهادي العالمي لأوروبا والشرق الأوسط

2 أبريل 2023
A Study on the Status and Roles of Women in the Printed Jihadi Media

دراسة في مكانة وأدوار المرأة في الإعلام الجهادي المكتوب -الشامخة نموذجًا-

13 أبريل 2023

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.