• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات آراء

التطرف المعادي للسامية مشكلة يجب على الجاليات المسلمة مواجهتها

25 يناير 2022
في آراء, آراء الخبراء
Antisemitic Extremism is a Problem Muslim Communities Must Face Up To
686
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

واثق واثق*

لا ينبغي لأحد أن يشعر بالصدمة جراء ما حدث خلال عطلة نهاية الأسبوع في مدينة كوليفيلي في تكساس. احتجز مالك فيصل أكرم؛ مسلم بريطاني، أربعة يهود أبرياء رهائن مطالبًا بالإفراج عن عافية صديقي، الباكستانية المحتجزة في الولايات المتحدة بتهم الإرهاب، في قضيةٍ مثيرة للجدل. لقد كانت هذه خطة منسقة بشكل جيد ولكنها لم تكن لتكلل بالنجاح أبدًا. لقي أكرم مصرعه بالرصاص في مكان الحادث، وخرج الرهائن سالمين بعدما أنقذتهم القوات الخاصة.

ببساطة لم يكن هناك احتمال لانتصار أكرم، وإطلاق سراح صديقي. ولذلك فمن المعقول أن نعتقد أن نيته الرئيسة كانت إيذاء اليهود. إما ذلك، وإما أنه صدَّق كذبة أن مثل هذه الخطة ستكون مثمرة. أعتقد أنه كلاهما. ولكن إيذاء اليهود، سواء كان ذلك من خلال أخذهم كرهائن، أو استهدافهم بالعنف الجسدي، أو نشر المؤامرات عنهم، يبدو أمرًا شائعًا في الجاليات المسلمة.

في عام 2020، عندما كانت جائحة كوفيد-19 تعصف بالعالم، قررت وزارة الصحة في جمهورية إيران الإسلامية تنظيم مسابقة أطلق عليها اسم “نحن نهزم فيروس كورونا“. كانت فرصة للمشاركين لعرض أعمالهم الفنية مع رسائل لرفع معنويات الجمهور ضد هذا المرض القاتل. ومع ذلك، استغل بعض المشاركين هذه الفرصة لانتقاد إسرائيل واليهود بشكل عشوائي. ويبدو أن بقاء هذه المشاركات المعادية للسامية في الصورة، دون الوقوف عندها يدل على مدى عمق معاداة السامية حتى على أعلى مستويات حكومة مستوحاة من الإسلام.

تذهب معاداة السامية في الشرق الأوسط إلى أبعد بكثير من مجرد المشاركات الفنية الغريبة. إنها متأصلة في المجتمع لدرجة أنها تبدو جزءًا طبيعيًا من الحياة اليومية. على سبيل المثال، أجرت رابطة مكافحة التشهير استطلاعًا للرأي في عام 2014، وجد فيه أن أغلبية الأشخاص يحملون آراء معادية للسامية. تتبع الاستطلاع مواقف 102 دولة وجاءت النتائج صارخة.

استنادًا إلى الدول التي شملها الاستطلاع، لم يسمع 35% قط عن المحرقة، ويعتقد 41% أن اليهود أكثر ولاء لإسرائيل من بلدهم. ربما كانت الإحصائية الأكثر إثارة للقلق هي أن 74% من الناس في الشرق الأوسط لديهم مواقف معادية للسامية. وكانت هذه أعلى نسبة مئوية إقليمية في العالم، حيث حققت أوروبا الشرقية أقل من نصف هذه النسبة، بنسبة 34% فقط.

لعل أحد التفسيرات المحتملة لهذه المواقف هو عدم الانخراط بين الطوائف الدينية. ومن بين 26% من الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع، لم يلتق 70% منهم أبدًا بيهود. وما يعزز ذلك الأبحاث التي أجرتها “جمعية هنري جاكسون” التي وجدت أن المسلمين البريطانيين، الذين هم أكثر اندماجًا اجتماعيًا في مجموعات الصداقة الخاصة بهم، لديهم وجهة نظر أكثر إيجابية تجاه اليهود ودولة إسرائيل. إن كسر الحواجز حتى تكون هناك فرص أكبر لليهود والمسلمين لبناء أواصر الصداقة معًا قد يوفر بعض الأمل في الحد من حجم معاداة السامية التي يواجها اليهود.

هل سبق وأن انخرط مالك فيصل أكرم اجتماعيًا مع اليهود؟ لن نعرفَ حتى يُجرى تحقيق كامل وكشف الوقائع الحقيقية. ولكن ما نعرفه هو أن الإسلامويين لن يكون لديهم أي مشكلة في معاداة السامية.

خلال شهري مايو ويونيو 2021، وجدت إسرائيل وفلسطين نفسيهما مرة أخرى في صراعٍ عنيف. هذا الوضع الذي يبدو مستعصيًا على الحل يتردد صداه في بريطانيا. وقد وثّق “صندوق الأمن المجتمعي” ذلك من خلال إظهار كيف كانت المنظمات الإسلاموية البريطانية تستخدم الاحتجاجات خلال هذا الصراع كوسيلة لمعاداة السامية.

على سبيل المثال، وجد التقرير كيف لاحظ محمد حجاب، اليوتيوبر الإسلاموي المؤثر: “نحن لا نخشى الموت، نحن نحب الموت”، وهو ما يستدعي إلى الذهن الشعار الجهادي: “نحن نحب الموت أكثر مما تحبون الحياة”. كما يوثّق التقرير حالاتٍ أخرى من معاداة السامية، ليس فقط في بريطانيا، ولكن في جميع أنحاء العالم.

مشكلة التطرف المعادي للسامية موجودة بين أفراد الجالية المسلمة. وإنكار مثل هذه الحقيقة هو كدفن الرؤوس في الرمال على أمل إما أنها غير موجودة وإما أنك لست مضطرًا للتعامل معها. ويبدو من الواضح أنه كلما طال أمد ذلك، زاد احتمال أن يشعر هؤلاء المتطرفون المعادون للسامية بالجرأة، ويحشدون النفوذ من خلال العنف والكراهية. لدى وزيرة الداخلية بريتي باتيل فرصة للاضطلاع بهذا الأمر، ولكن ذلك لا يمكن أن يحدث إلا بدعم من الجالية المسلمة المتنوعة في بريطانيا.

يجب أن تكون الجهود الرامية إلى منع التطرف العنيف المعادي للسامية مشتركة، وليس مجرد شيء متروك للحكومة ووكالات إنفاذ القانون. لقد حان الوقت لكي تواجه الجالية المسلمة هذا الواقع وتضطلع بالمسؤولية.

 


*مستشار منظمة “مسلمون ضد معاداة السامية”

متعلق منشورات

Geopolitical Tensions in Kosovo and the Future
آراء

مستقبل كوسوفو في ظل التوترات الأمنية والمؤثرات الجيوسياسية

8 مايو 2023
Sudan on the Brink: The Prospect of Terrorists Exploiting the Current Instability
آراء

السودان على حافة الهاوية: احتمال استغلال الإرهابيين لعدم الاستقرار الحالي

19 أبريل 2023
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

18 أبريل 2023
Why Europe Should Be More Worried About Illegal Immigration Through Italy
آراء

يجب على أوروبا أن تكون أكثر قلقًا بشأن الهجرة غير الشرعية عبر إيطاليا

17 أبريل 2023
Countering Anti-Muslim Hatred is Vital For Counter-Extremism Policy
آراء

مكافحة الكراهية ضد المسلمين جزء مهم من مكافحة التطرف

11 أبريل 2023
The Security Challenge of the Khalistan Movement
آراء

التحدي الأمني الذي تمثله حركة خالستان

7 أبريل 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

19 مايو 2023
Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
Afghanistan Under the Taliban: The Global Jihadist Threat to Europe and the Middle East

أفغانستان تحت حكم طالبان: التهديد الجهادي العالمي لأوروبا والشرق الأوسط

2 أبريل 2023
A Study on the Status and Roles of Women in the Printed Jihadi Media

دراسة في مكانة وأدوار المرأة في الإعلام الجهادي المكتوب -الشامخة نموذجًا-

13 أبريل 2023

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.