• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

التطرف العنيف في جمهورية التشيك

8 يناير 2019
في مقالات
التطرف العنيف في جمهورية التشيك
673
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر
د. ميروسلاف ماريس، وجاكوب بيتلاك

شهدت الجمهورية التشيكية تاريخًا طويلًا من الأحداث المأساوية الخطيرة الناجمة عن الحركات اليمينية واليسارية المتطرفة، منها الانتفاضة الألمانية السوديتية عام 1938، والاحتلال النازي اللاحق للبلاد، واستيلاء الشيوعيين على الحكم بعد الحرب، وموجة العنف التي قام بها متطرفون يمينيون عام 1990 وراح ضحيتها العشرات.

لا تزال الحكومة التشيكية تواجه الكثير من التحديات الهامة في مجال التطرف ومكافحته، فمع التراجع الذي طرأ على الأشكال التقليدية للتطرف اليميني واليساري في السنوات الأخيرة، برز التطرف الإسلامي العنيف لدى أجزاء واسعة من المجتمع.

من المؤكد أن التطرف اليميني قد أدى إلى وقوع أكبر معدلات عنف في التشيك في فترة ما بعد الشيوعية، إلا أن مستوى العنف البدني المباشر قد انخفض بشكل كبير في العقد الثاني من الألفية الجديدة، مقارنة مع التسعينيات والعقد الأول من الألفية. خلال هذين العقدين، هاجمت عصابات من حليقي الرأس العنصريين سياسيين ومجموعة أخرى من أعدائهم العنصريين، وقتلوا نحو 30 شخصًا معظمهم من الغجر والمهاجرين.

التطرف التشيكي ضد الغجر

نظم النازيون الجدد في الجمهورية بين عامي 2009 و2013 موجة من أعمال الشغب المناهضة للغجر، لتقوم الشرطة بحماية مستوطنات الغجر ضد الحشود العنيفة التي شارك فيها الكثير من المواطنين المحليين، إذ وقع عدد من الهجمات المتعمدة ضد منازل الغجر في تلك الفترة.

على سبيل المثال، هاجمت مجموعة مكونة من 4 أشخاص من النازيين الجدد في نيسان/أبريل 2009 منزلًا تسكنه عائلة من الغجر في بلدة فيتكوف بزجاجات المولوتوف، ما أدى إلى إصابة طفلة من الغجر تبلغ سنتين بحروق غطت 80% من جسدها.

أدت هذه الواقعة إلى حدوث ردة فعل قوية من السلطات، فعملت على هدم أسس النازيين الجدد، بما فيها جماعة Blood & Honor Combat 18، التي هاجمت سكنًا للغجر عام 2011. في المقابل، ارتكب الغجر الكثير من جرائم الكراهية الفردية أو الصغيرة بحق مجموعات من العرقية التشيكية.

موجة كراهية ضد المسلمين

مع بدء أزمة الهجرة في عام 2015، ظهر إلى العلن مجموعة جديدة من مجموعات التطرف اليميني، لكن بشكل محدود نسبيًا. مع ذلك، أثار النمو الهائل في خطاب الكراهية والتهديدات الموجهة للمعارضين السياسيين على شبكات الإنترنت القلق من وجهة نظر ديمقراطية، فسادت المظاهر المعادية للإسلام، على الرغم من أن جمهورية التشيك هي موطن لأكثر من 20 ألف مسلم.

ففي صيف 2017، أقدم ناشط ضد الإسلام يبلغ من العمر 70 سنة، بوضع جذور الأشجار على السكك الحديدية، في محاولة لعرقلة القطارات، ما ألحق أضرارًا قليلة في عربات القطار، ولم يصب أحد بأذى، ثم كتب العديد من الشعارات باللغة العربية الضعيفة في موقع الحادث، بهدف التحريض على الكراهية ضد المسلمين.

التهديد الإسلامي

هناك تهديد إسلامي متطرف في جمهورية التشيك؛ ففي عام 2017، أتهم شاب سلوفاكي بالتحضير لهجوم إرهابي في براغ. ووفقًا لدائرة المعلومات الأمنية، فإن حوالي 10 مقاتلين أجانب من الأراضي التشيكية يقاتلون مع تنظيم “الدولة الإسلامية” وجبهة النصرة والمنظمات التي خلفتها، أو مجموعات أخرى في سوريا والعراق.

إحدى الحالات التي وصلت إلى المحكمة تعود إلى الإمام السابق سامر شحادة من براغ، الذي أتهم بمساعدة أخيه وامرأة تشيكية بالانضمام إلى جماعة “فتح الشام” في سوريا. وفي عام 2017، حكم على شاب تشيكي بالسجن لمحاولته الانضمام إلى داعش.

بالإضافة إلى ذلك، تعد الجمهورية التشيكية منطقة هامة من ناحية سفر المقاتلين الأجانب بين أوروبا الغربية والشرق الأوسط، ولطرق الهجرة من البلقان وأوروبا الشرقية إلى أوروبا الغربية.

أسباب أخرى للتطرف

قد يؤدي الاستقطاب في المجتمع ومواقف السكان القوية ضد الاتحاد الأوروبي -غالبيتها بسبب سياسة الهجرة الأوروبية، والخلافات حول العلاقات مع روسيا والصين- إلى وقوع حوادث عنف مستقبلًا.

في السياق ذاته، يمكن ربط حالات العنف الفردية في البلاد، بالتطرف اليساري أو البيئي أو القومي، كما أن النزاع الكردي التركي العنيف لا يستبعد تأثيره في الأراضي التشيكية.

في الآونة الأخيرة، أولت الحكومة اهتمامًا كبيرًا للتطرف المحتمل لأفراد المجتمع المسلمين. يرتبط هذا التهديد بسياسة الجمهورية التشيكية التقليدية الموالية لـ”إسرائيل” والسياحة اليهودية والغربية.

قد يكون الوضع العام للجمهورية التشيكية “هادئ” بالمقارنة مع مستويات العنف المرتفعة في بعض مناطق أوروبا الوسطى، كألمانيا والنمسا وبولندا، إلا أن التوترات ما بين أفراد المجتمع، وظهور الجماعات الإرهابية، يمكن أن تؤدي إلى وقوع أحداث عنيفة وخطيرة في المستقبل، وهذا ما دفع الجمهورية لتطوير قدراتها في وجه التطرف.

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

 

متعلق منشورات

Islamist Lawfare Against the European Union
مقالات

حرب قانونية إسلاموية ضد الاتحاد الأوروبي

14 أبريل 2021
The Gap Between Popular and Elite Views of Islamism in Switzerland
مقالات

الفجوة بين وجهات النظر الشعبية والنخبوية تجاه الإسلاموية في سويسرا

11 أبريل 2021
Why Are Mass Shooters Always Male?
مقالات

لماذا مرتكبو عمليات إطلاق النار الجماعية دائمًا ذكور؟

10 أبريل 2021
Europe and COVID-19: The Rule of Law Has Fallen Ill
مقالات

أوروبا وكوفيد-19: الاعتلال أصاب سيادة القانون أيضًا

7 أبريل 2021
Can Turkey Break With the Muslim Brotherhood?
مقالات

خداع أردوغان

4 أبريل 2021
The Significance of the British Muslim Brotherhood Review
مقالات

أهمية “المراجعة” البريطانية لجماعة الإخوان المسلمين

31 مارس 2021

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Why European Countries Do Not Repatriate Their Foreign Fighters

لماذا لا تعيد الدول الأوروبية مقاتليها الأجانب؟

24 مارس 2021
Radical Shiism and Iranian Influence in Saudi Arabia

عن مفهوم الراديكالية الشيعية والنفوذ الإيراني في السعودية

30 مارس 2021
Europe and COVID-19: The Rule of Law Has Fallen Ill

أوروبا وكوفيد-19: الاعتلال أصاب سيادة القانون أيضًا

7 أبريل 2021
The Gap Between Popular and Elite Views of Islamism in Switzerland

الفجوة بين وجهات النظر الشعبية والنخبوية تجاه الإسلاموية في سويسرا

11 أبريل 2021
What Went Wrong: Intelligence and other Failures in Western Counterterrorism Policies

سياسات مكافحة الإرهاب الغربية: أخطاء وإخفاقات استخباراتية

16 مارس 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.