• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية قراءات في التطرف

التصدي للتضليل الإعلامي: دروس من ليتوانيا

7 يوليو 2021
في قراءات في التطرف
Lessons From Lithuania in Tackling Disinformation
553
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

أصدر “مركز التميز الأوروبي لمكافحة التهديدات الهجينة”، في شهر إبريل، ورقة بعنوان “ردع التضليل الإعلامي؟ دروس من التدابير المضادة في ليتوانيا منذ عام 2014″، بقلم فيتاوتاس كيرسانسكاس. وفي ضوء التركيز على التحدي المتمثل في التضليل الإعلامي الروسي، وغيره من التهديدات الهجينة، يقيّم كيرسانسكاس “تطبيق مبادئ الردع على التهديدات غير العسكرية”، وباختصار “محاولات تحدي فكرة أنه لا يمكن ردع التضليل الإعلامي”. ويخلص إلى أن ثني الجهات الفاعلة المعادية تمامًا عن الانخراط في هذه الأنشطة الخبيثة هو استراتيجية أكثر فعالية وكفاءة من محاولة التصدي لها بمجرد حدوثها أو إصلاح الضرر بعد ذلك.

الجدير بالذكر أن لدى ليتوانيا ذاكرة ممتدة من التضليل الروسي فبين عامي 1940 و1990، اُحتلَّت ليتوانيا من قبل الاتحاد السوفييتي، مع انقطاعٍ قصير فقط في أوائل الأربعينيات، عندما انقلب حلفاء السوفييت النازيون عليهم، وغزوا عبر دول البلطيق. وحتى خلال الفترة الشيوعية، كما يوضح كيرسانسكاس، لم يصدق معظم الليتوانيين “الرواية السوفييتية”، ولكن كان على الجميع التصرف كما لو أنهم يصدقونها، لكن هناك أقلية صدقتها حقًا. وفي أعقاب الاحتلال السوفييتي، لا يزال يصدق نحو 20% من الليتوانيين، ومعظمهم من كبار السن، “الرواية السوفييتية”، على الأقل إلى حدِّ الاعتقاد بأن الحياة كانت أفضل في ظلِّ الحكم السوفييتي مما كانت عليه منذ الاستقلال.

توجد أقلية روسية تبلغ حوالي 5% في ليتوانيا؛ أي قرابة 150,000 شخص من إجمالي عدد السكان البالغ ثلاثة ملايين نسمة، وأكثر من نصفهم يشاهدون القنوات التلفزيونية الروسية يوميًا، ويتلقون المعلومات بهذه الطريقة. ومع أن هذا الأمر يثير القلق، فإن سكان ليتوانيا قادرين على الصمود في وجه المعلومات المضللة الروسية، كما يقول كيرسانسكاس:

على سبيلِ المثال، رفضتِ الأغلبية في ليتوانيا، بما في ذلك الجيل الأكبر سنًا، الدعاية التي أطلقها الكرملين حول أن ثورة ميدان “فاشية”، وذلك لأن هذه الروايات بنيت وفقًا للأنماط ذاتها التي استخدمها السوفييت ضد حركة الاستقلال الوطني في ليتوانيا، عندما كانت لا تزال محتلة. ومن ثم، فإن هذه الذكرى الحيّة، إلى جانب التضامن الواسع النطاق مع الأمة الأوكرانية ذات الصلة والأهمية التاريخية بين الليتوانيين، حشدت المجتمع وجعلت إدراك خطورة التهديد الذي تشكله المعلومات المضللة أسهل بكثير.

وهكذا، كانت ليتوانيا في وضعٍ جيد للغاية في عام 2014، عندما تعرَّضت لموجةٍ “غير مسبوقة” من الدعاية الروسية، بعد غزو روسيا لشرق أوكرانيا، وضم شبه جزيرة القرم. لكن التضليل الإعلامي الروسي ظلَّ يشكِّل تحديًا.

لقد كانت حرب المعلومات الروسية ضد ليتوانيا معقدة للغاية: فقد استهدفتِ المجتمعات المحلية داخل الدولة برسائل محددة ومتنوعة، في محاولةٍ لكسب التعاطف مع وجهة نظر روسيا أو على الأقل لتشويه وجهة النظر الغربية؛ حيث سعى الروس لخلق الانقسامات بين السكان الأقلية والأغلبية في ليتوانيا، وبين السكان والدولة؛ وتشويه صورة ليتوانيا بين الحلفاء، وفصل الدولة الليتوانية في نهاية المطاف عن الغرب الأوسع، من خلال التركيز على المسائل التاريخية المثيرة للجدل مثل “الإبادة الجماعية المزدوجة” لليهود خلال الحرب العالمية الثانية، والترويج لفكرة ليتوانيا كدولةٍ معادية للسامية.

لكن ليتوانيا اتخذت إجراءاتٍ سريعة. بعدما صنّفت التضليل الإعلامي الروسي على أنه “تحدٍ”، انتقلت ليتوانيا الآن إلى الاعتراف بالتهديدات الهجينة التي يشكلها الكرملين “كتهديد ملِّح للأمن القومي”. ويمضي كيرسانسكاس إلى القول بأن ليتوانيا “لم تحشد الحكومة فحسب، بل حشدت أيضًا المجتمع المدني والقطاع الخاص”. وعلى الرغم من أن الحكومة هي الفاعل الرئيس في مكافحة التضليل الإعلامي، فإن الأخيرين لعبا أيضًا دورًا داعمًا مهمًا في تمكين الاستجابة القوية للتحدي الصعب”.

ويتابع كيرسانسكاس بقوله:

عادة ما تكون تدابير بناء القدرة على الصمود في صميم أي مناقشات بشأن مكافحة المعلومات المضللة، ولكن عندما يتعلق الأمر بالاستجابة الفعلية، فقد استخدمت طائفة أوسع بكثير من الأدوات والتدابير في الحالة الليتوانية. وقد أدركت بالفعل في مرحلة مبكرة من الاستجابة بأن إحداث أثر فوري يتطلب اتخاذ تدابير إما لحرمان ]الخصم[ من الفوائد أو فرض تكاليف على السلوك غير اللائق. ومع مرورِ الوقت، تبلورت استراتيجية مكافحة التضليل الإعلامي، وتضمنت عناصر من المرونة والردع، على حد سواء.

ويؤكد كيرسانسكاس أنه على الرغم من الاستراتيجيات الكميّة المختلفة المعتمدة لقياس أثر المعلومات المضللة والتدابير المضادة، فإنه من الصعب جدًا في الواقع التأكد بدقة. ومع ذلك، فالأمر الذي لا يخلو من دلالةٍ هو أن الإقبال على وسائل الإعلام الروسية المنشأ في ليتوانيا كان في ازدياد بين عامي 2007 و2017، لكن هذا الاتجاه انعكس بعد ذلك.

وقد تحوّلت المواقف الاجتماعية بشكلٍ حاد إلى رفض الأشخاص الذين يظهرون على شبكات التلفزيون التي يعتقد أنها تبث معلومات مضللة روسية أو تُروّج لها. وفي هذا الصدد، يقول كيرسانسكاس: “يجب تحليل هذه المؤشرات معًا، فالتقييمات المنتظمة تساعد حقًا مخططي السياسات على التوصل إلى استراتيجية أكثر فعالية من حيث التكلفة لمكافحة التضليل الإعلامي”.

ويخلص كيرسانسكاس إلى أن “التدابير التي اتخذتها السلطات الليتوانية، ودعمتها مبادرات مختلفة أطلقتها وسائل الإعلام والمنظمات غير الحكومية، والمجتمع المدني، قد حققت نتائج معتبرة”. لقد أدَّى ارتفاع مستوى الوعي بشأن خطورة المعلومات المضللة بين سكان ليتوانيا، وموقف الحكومة الصارم تجاه القضاء على المنافذ التخريبية، والتغيرات في الممارسة المؤسسية، على مستوى الدولة والمجتمع، إلى إجهاض محاولةٍ روسية أخرى لبثِّ الفتنة في إبريل 2020، حيث قوبلت برفضٍ تام من وسائل الإعلام في ليتوانيا.

وختامًا، يقول كيرسانسكاس إن المبادئ التي تتبعها ليتوانيا، وبعض التدابير العملية -مثل التنظيم، وتعريف ماهية “المعلومات المضللة” على نطاقٍ واسع بما فيه الكفاية، والرسائل الاستراتيجية الوقائية- يمكن أن تكون مفيدة في عصرٍ تتعرض فيه العديد من الدول لتهديد التضليل الإعلامي، من الداخل ومن الخارج.

متعلق منشورات

Book Review: ‘Jihadi Politics. The Global Jihad Civil War 2014-2019’
قراءات في التطرف

“السياسة الجهادية: الاحتراب الجهادي العالمي 2014-2019”

16 ديسمبر 2022
Al-Tawsmat: A Short Manuscript That Established A Fatal Ideology
قراءات في التطرف

“التوسمات” .. مخطوط قصير أسس لتكفير دموي

14 نوفمبر 2022
The Continuing Threat of Extremist Islam in Southeast Asia
قراءات في التطرف

التهديد المستمر للتطرف الإسلاموي في جنوب شرق آسيا

10 نوفمبر 2022
Book Review: ‘The Secret Apparatus. The Muslim Brotherhood’s Industry of Death’
قراءات في التطرف

قراءة في كتاب: “الجهاز السري: الإخوان المسلمون وصناعة الموت”  

17 أكتوبر 2022
Book Review: “Enemies, Near and Far”
قراءات في التطرف

عرض كتاب: «الأعداء القريبون والبعيدون»

10 أكتوبر 2022
Book Review: ‘Institutionalizing Violence: Strategies of Jihad in Egypt’
قراءات في التطرف

مأسسة العنف: استراتيجيات الجهاد في مصر

26 سبتمبر 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

16 سبتمبر 2019

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.