• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية التقارير

الإخوان المسلمون في النمسا

18 يناير 2018
في التقارير
الإخوان المسلمون في النمسا
849
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

نشر مدير برنامج دراسات التطرف في جامعة جورج واشنطن، المؤلف والخبير الأمريكي البارز، لورينزو فيدينو، دراسة يتحدث فيها عن تغلغل الإخوان المسلمين في المجتمع النمساوي، وتأسيسها شبكات مؤسساتية مؤثرة، تدير العمليات المالية والفكرية الإخوانية في دول أوروبا، بغرض دعم نشاطات الجماعة في الشرق الأوسط.

وتفيد الدراسة أن الإخوان المسلمين يديرون مختلف نواحي الحياة “الإسلامية” في النمسا، ويشكلون حلقة وصل بين الجالية المسلمة الكبيرة، والحكومة النمساوية “المرغمة”.

تأسست شبكات الإخوان المسلمين في النمسا في الستينيات، على يد عدد من أعضاء التنظيم المصريين المهاجرين. ومن أبرزهم يوسف ندى، وأحمد القادي، الذي لعب دورًا حاسمًا في الوجود الإخواني في الولايات المتحدة.

وقد عمل “ندى” على إنشاء إمبراطورية مالية إخوانية بين الشرق الأوسط وأوروبا، قبل أن يتولى منصب رئيس العلاقات الخارجية في التنظيم انطلاقًا من النمسا. وقد جاب “ندى” العالم لتمثيل مصالح الإخوان، خصوصًا المالية منها، عبر إنشاء علاقات واتصالات مكثفة مع قادة الحركات الإسلامية الدولية، وحتى رؤساء دول. وقد اعتبر الكثيرون قصر “ندى” في منطقة “كامبيوني ديتاليا” بمثابة وزارة خارجية غير رسمية للإخوان.

لعب “ندى” دورًا حاسمًا في إدارة الخلايا المالية الإخوانية في الغرب بشكل عام، والنمسا بشكل خاص، قبل أن يطوّر فروعها المالية إلى دول أخرى مثل بريطانيا وألمانيا، بمساعدة صهر وسكرتير حسن البنا، سعيد رمضان.

إمبراطورية المؤسسات

اعتمد الإخوان في البداية على بناء المساجد من أجل الحصول على التبرعات المالية السخية من النمسا، قبل أن يمتد هذا العمل إلى بقية دول أوروبا، بإشراف أعضاء الإخوان النشطين المعروفين. ومن أبرز هؤلاء أحمد محمود الأبياري، الذي انتقل من النمسا إلى لندن، ليدير عددًا من شركات الإخوان البريطانية المسجلة رسميًا، من بينهما “نيل فالي” و”ميديا سيرفس”.

ثم أسس الإخوان منظمات ومؤسسات متنوعة تابعة في النمسا، اتخذت أشكالًا عدة، بعضها تجارية وبعضها خيرية، تعمل على جمع الأموال لصالح الإخوان في الشرق الأوسط. وقد لوحظ أن بعض هذه المنظمات مستقلة في ظاهرها، إلا أنها تتبع للإخوان بشكل فعلي، إما من خلال ارتباطها بقيادات إخوانية بارزة، أو مؤسسات إخوانية مسجلة رسميًا.

وبالإضافة إلى النشاطات المالية، تولّى الإخوان دور المعلمين والمرشدين الدينيين للمسلمين والمهاجرين إلى النمسا كافة، على مرأى من الحكومة، التي “أرغمت” على تقبل الأمر، بعد أن تمكن الإخوان من تشكيل حلقة وصل بين الجالية والحكومة، مستغلين علاقاتهم بالقوى السياسية في البلاد.

ولم يكتف الإخوان بإدارة المنظمات التابعة في النمسا، بل عملوا على تأسيس منظمات إخوانية أخرى في دول أوروبا. فالكثير من مديري الشركات البريطانية الإخوانية هم أعضاء بارزون في التنظيم، يتخذون من النمسا مقرًا لهم، مثل عبد الرحمن الأبياري، وعايدة خليفة، زوجة عبد العزيز خليفة (عضو الإخوان البارز في النمسا، صديق يوسف ندى).

كما أسس الإخوان “اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا”، واعتبروها مظلةً لجميع الكيانات الواقعة تحت تأثير الإخوان في أوروبا، جنبًا إلى جنب مع منظمة “كليغا كولتر فيرين” النمساوية الإخوانية، اللتين ترسمان آليات جمع الأموال من الجاليات الإسلامية.

اتخذ الإخوان كذلك العمل الإنساني وسيلة لجمع الأموال من النمسا، وأبرز مثال على ذلك، القيادي الإخواني أيمن علي، الذي يقطن في مدينة غراتس النمساوية، ويرأس وكالة مساعدات تحمل اسم “طيبة”. وقد عمل “علي” على توسيع فروع الوكالة إلى عدد من المدن، بما في ذلك ألبانيا والبوسنة، قبل أن ينتقل فيما بعد إلى ألمانيا، ليمارس الإمامة في مسجد النور. وقد أسس “علي” شركة تجارية ألمانية تعمل على نقل الأموال من ميونيخ إلى فيينا.

ومن الجدير ذكره أن “علي” عاد إلى مصر إبان فوز محمد مرسي بالرئاسة المصرية، ليصبح أحد مستشاريه الكبار، قبل أن تعتقله السلطات المصرية بعد سقوط مرسي.

الحاضنة الأولى

وتشير جميع الدلائل إلى أن النمسا تشكل حاضنة لشبكة الإخوان في أوروبا منذ أيامها الأولى، لا سيما وأن النمسا تعترف بالإسلام ديانة رسمية، وقانونها القضائي يسمح بالشراكات المتعددة بين الدولة والمجتمعات الدينية. وقد اتخذ الإخوان من النمسا مقرًا عملياتيًا مريحًا لهم، دون أيّ ملاحقات حقيقية، لذا برعوا في تنفيذ نشاطات تجارية وخيرية علنية، وأخرى سرية، بدعم زملائهم في الشرق الأوسط.

يعمل الأفراد والمنظمات المرتبطون بالإخوان منذ عشرات السنين في النمسا، وخلقوا شبكة معقدة من الهيئات والجمعيات والمشاريع التجارية والأكاديميات التعليمية، وتمكنوا من استقطاب المسلمين في هذا البلد. وتقوم هذه المنظمات بمختلف أشكالها بإدارة أشكال التعليم الديني الإسلامي كافة في النمسا، وبدأت منذ عام 2015 باستقبال العدد الأكبر من المهاجرين المسلمين للتأثير عليهم فكريًا.

ومن أجل خلق بيئة خصبة للتطرف، لجأ الإخوان في النمسا إلى ترويج رواية تعتمد على أسلوب الضحية وتبرير العنف. وقد سبق وأن دبّرت هذه الهيئات أحداثًا متعمدة معادية للمسلمين في النمسا ودول أوروبية مجاورة، بهدف إقناع الجاليات الإسلامية في أوروبا بأن الحكومات والمجتمعات الغربية معادية للمسلمين، بغرض تبرير نهج العنف الذي يروج له إخوان الشرق الأوسط.

تعتمد المنظمات النمساوية المرتبطة بالإخوان على شبكة ضخمة من المناصرين في الدوائر السياسية والإعلامية والمؤسساتية النمساوية، إلا أن بعض الأصوات النمساوية السياسية والإعلامية شرعت بتحذير الناس من “خطر” الإخوان على التناغم الاجتماعي النمساوي.

وتشير جميع الدلائل إلى عمق الاتصال الشخصي والتنظيمي والمالي والفِكري بين الأفراد والمنظمات المرتبطة بالإخوان في النمسا. وقد أدرك مسؤولو الإخوان أن أفضل طريقة للحصول على ما يريدون في أوروبا والنمسا هو التغلغل في المجتمعات بدلًا من مهاجمتها، واتباع سياسة استرضاء النخب الغربية، والفوز بثقتها، من أجل تحقيق أهدافهم الفكرية.

تركيبة الإخوان المسلمين في النمسا

تتخذ المنظمات النمساوية المرتبطة بتنظيم الإخوان 3 أشكال:

أولًا، الإخوان: هم أعضاء بارزون في مختلف أفرع تنظيم الإخوان في الشرق الأوسط، ممن أسسوا وجودًا لهم في النمسا، وظلوا جزءًا من البناء الهيكلي التنظيمي، ويعتمدون بشكل مباشر على فروع التنظيم الشرق أوسطي. وعلى عكس الإخوان هناك، الذين يعلنون عداءهم للمجتمعات الغربية باعتبارها فاسدة وغير أخلاقية، انتهج إخوان النمسا أسلوبًا مزدوجًا من خلال اتخاذ مواقف أقل جدلية أمام الجمهور الغربي.

ثانيًا، سلالات الإخوان: هي المنظمات التي أسسها أفراد تربطهم علاقات شخصية قوية بتنظيم الإخوان، لكنهم يعملون ظاهريًا بشكل مستقل.

ثالثًا، المنظمات الواقعة تحت تأثير الإخوان: هي منظمات أوجدها أفراد لديهم بعض العلاقات مع الإخوان، تتطابق فكريًا مع هذا التنظيم، دون أن يكون لهم روابط تنظيمية واضحة.

في نهاية الدراسة، يحذر المؤلف من النشاط الإخواني المتزايد في أوروبا، قائلًا إن النمسا أصبحت “وجهة مفضلة” لنشطاء الإخوان من جميع دول العالم، لأسباب عدة، من أبرزها الموقع الإستراتيجي وسط أوروبا، والتغاضي الحكومي الغريب.

وبالفعل، استغل الإخوان تسامح وانفتاح هذا البلد لتحويله إلى قاعدة عمليات مالية وفكرية في أوروبا، مستغلين علاقاتهم المقربة مع المؤسسات والقوى السياسية النمساوية، وهذا يؤكد ضرورة إعادة النظر في علاقة الحكومة النمساوية مع الإسلام السياسي، ومع تنظيم الإخوان على وجه الخصوص.

 

لمطالعة الدراسة كاملة أنقر هنا

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

 

متعلق منشورات

Radicalization in the Service of the Revolution
التقارير

التطرف في خدمة الثورة

8 يناير 2021
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States
التقارير

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
التقارير

هل وصلت الخلافات بين الهند والصين إلى نقطة اللا عودة؟

3 سبتمبر 2020
The Iranian response to Soleimani’s killing
التقارير

نظرة فاحصة على رد الفعل الإيراني على مقتل سليماني

7 فبراير 2020
Jihadi Terrorism in South and Southeast Asia
التقارير

الإرهاب الجهادي في جنوب وجنوب شرق آسيا

20 نوفمبر 2019
العبوات الناسفة بدائية الصنع: تطور التهديد
التقارير

العبوات الناسفة بدائية الصنع: تطور التهديد

17 يونيو 2019

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

24 يوليو 2018
The Islamist Media Trap

كيف تتجنب وسائل الإعلام الألمانية الفخ الإسلاموي؟

26 فبراير 2021
Who Will Replace the Slain Leaders of the Islamic State?

من سيخلف قادة داعش المقتولين؟

16 فبراير 2021
Islamist Currents in the Maldives and the Islamic State

التيارات الإسلامية في المالديف وتنظيم داعش*

12 فبراير 2020
Uncovering the Muslim Brotherhood in Europe

إماطة اللثام عن جماعة الإخوان المسلمين في أوروبا

20 فبراير 2021
Al-Mustafa University Graduates:  The Future Terrorist Threat in Europe?

هل يشكّل خريجو جامعة المصطفى خطرًا إرهابيًا على أوروبا في المستقبل؟

14 فبراير 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.