• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية التقارير

الإخوان المسلمون في النمسا

8 يوليو 2021
في التقارير
الإخوان المسلمون في النمسا
3٬387
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

ملاحظة المحرر: في يناير 2018، نشرموقع “عين أوروبية على التطرف” قراءة في تقرير عن جماعة الإخوان المسلمين في النمسا. وفي ضوء الأحداث التي وقعت هذا الأسبوع، حيث تدرس الحكومة النمساوية سن قوانين للحد من الترويج للتطرف بجميع أنواعه، بما في ذلك الذي تمارسه الجماعات الإسلاموية مثل جماعة الإخوان المسلمين، فإننا نقوم بإعادة نشر هذه الورقة لتقديم بعض المعلومات الأساسية عن الدولة الأوروبية التي أجرت أقوى نقاش عام حول التصدي للتطرف “غير العنيف”، وكانت بالفعل الأكثر نشاطًا في ترجمة هذا النقاش إلى تشريعات. وفي الأيام المقبلة، سيقدم موقع “عين أوروبية على التطرف” تغطية أوسع لدراسة الحالة المثيرة للاهتمام هذه حول حالة مكافحة التطرف ومقارنة لوضع الدول المجاورة مثل ألمانيا. الإخوان المسلمون في النمسا

نشر مدير برنامج دراسات التطرف في جامعة جورج واشنطن، المؤلف والخبير الأمريكي البارز، لورينزو فيدينو، دراسة يتحدث فيها عن تغلغل الإخوان المسلمين في المجتمع النمساوي، وتأسيسها شبكات مؤسساتية مؤثرة، تدير العمليات المالية والفكرية الإخوانية في دول أوروبا، بغرض دعم نشاطات الجماعة في الشرق الأوسط.

وتفيد الدراسة أن الإخوان المسلمين يديرون مختلف نواحي الحياة “الإسلامية” في النمسا، ويشكلون حلقة وصل بين الجالية المسلمة الكبيرة، والحكومة النمساوية “المرغمة”.

تأسست شبكات الإخوان المسلمين في النمسا في الستينيات، على يد عدد من أعضاء التنظيم المصريين المهاجرين. ومن أبرزهم يوسف ندى، وأحمد القادي، الذي لعب دورًا حاسمًا في الوجود الإخواني في الولايات المتحدة.

وقد عمل “ندى” على إنشاء إمبراطورية مالية إخوانية بين الشرق الأوسط وأوروبا، قبل أن يتولى منصب رئيس العلاقات الخارجية في التنظيم انطلاقًا من النمسا. وقد جاب “ندى” العالم لتمثيل مصالح الإخوان، خصوصًا المالية منها، عبر إنشاء علاقات واتصالات مكثفة مع قادة الحركات الإسلامية الدولية، وحتى رؤساء دول. وقد اعتبر الكثيرون قصر “ندى” في منطقة “كامبيوني ديتاليا” بمثابة وزارة خارجية غير رسمية للإخوان.

لعب “ندى” دورًا حاسمًا في إدارة الخلايا المالية الإخوانية في الغرب بشكل عام، والنمسا بشكل خاص، قبل أن يطوّر فروعها المالية إلى دول أخرى مثل بريطانيا وألمانيا، بمساعدة صهر وسكرتير حسن البنا، سعيد رمضان.

إمبراطورية المؤسسات

اعتمد الإخوان في البداية على بناء المساجد من أجل الحصول على التبرعات المالية السخية من النمسا، قبل أن يمتد هذا العمل إلى بقية دول أوروبا، بإشراف أعضاء الإخوان النشطين المعروفين. ومن أبرز هؤلاء أحمد محمود الأبياري، الذي انتقل من النمسا إلى لندن، ليدير عددًا من شركات الإخوان البريطانية المسجلة رسميًا، من بينهما “نيل فالي” و”ميديا سيرفس”.

ثم أسس الإخوان منظمات ومؤسسات متنوعة تابعة في النمسا، اتخذت أشكالًا عدة، بعضها تجارية وبعضها خيرية، تعمل على جمع الأموال لصالح الإخوان في الشرق الأوسط. وقد لوحظ أن بعض هذه المنظمات مستقلة في ظاهرها، إلا أنها تتبع للإخوان بشكل فعلي، إما من خلال ارتباطها بقيادات إخوانية بارزة، أو مؤسسات إخوانية مسجلة رسميًا.

وبالإضافة إلى النشاطات المالية، تولّى الإخوان دور المعلمين والمرشدين الدينيين للمسلمين والمهاجرين إلى النمسا كافة، على مرأى من الحكومة، التي “أرغمت” على تقبل الأمر، بعد أن تمكن الإخوان من تشكيل حلقة وصل بين الجالية والحكومة، مستغلين علاقاتهم بالقوى السياسية في البلاد.

ولم يكتف الإخوان بإدارة المنظمات التابعة في النمسا، بل عملوا على تأسيس منظمات إخوانية أخرى في دول أوروبا. فالكثير من مديري الشركات البريطانية الإخوانية هم أعضاء بارزون في التنظيم، يتخذون من النمسا مقرًا لهم، مثل عبد الرحمن الأبياري، وعايدة خليفة، زوجة عبد العزيز خليفة (عضو الإخوان البارز في النمسا، صديق يوسف ندى).

كما أسس الإخوان “اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا”، واعتبروها مظلةً لجميع الكيانات الواقعة تحت تأثير الإخوان في أوروبا، جنبًا إلى جنب مع منظمة “كليغا كولتر فيرين” النمساوية الإخوانية، اللتين ترسمان آليات جمع الأموال من الجاليات الإسلامية.

اتخذ الإخوان كذلك العمل الإنساني وسيلة لجمع الأموال من النمسا، وأبرز مثال على ذلك، القيادي الإخواني أيمن علي، الذي يقطن في مدينة غراتس النمساوية، ويرأس وكالة مساعدات تحمل اسم “طيبة”. وقد عمل “علي” على توسيع فروع الوكالة إلى عدد من المدن، بما في ذلك ألبانيا والبوسنة، قبل أن ينتقل فيما بعد إلى ألمانيا، ليمارس الإمامة في مسجد النور. وقد أسس “علي” شركة تجارية ألمانية تعمل على نقل الأموال من ميونيخ إلى فيينا.

ومن الجدير ذكره أن “علي” عاد إلى مصر إبان فوز محمد مرسي بالرئاسة المصرية، ليصبح أحد مستشاريه الكبار، قبل أن تعتقله السلطات المصرية بعد سقوط مرسي.

الحاضنة الأولى

وتشير جميع الدلائل إلى أن النمسا تشكل حاضنة لشبكة الإخوان في أوروبا منذ أيامها الأولى، لا سيما وأن النمسا تعترف بالإسلام ديانة رسمية، وقانونها القضائي يسمح بالشراكات المتعددة بين الدولة والمجتمعات الدينية. وقد اتخذ الإخوان من النمسا مقرًا عملياتيًا مريحًا لهم، دون أيّ ملاحقات حقيقية، لذا برعوا في تنفيذ نشاطات تجارية وخيرية علنية، وأخرى سرية، بدعم زملائهم في الشرق الأوسط.

يعمل الأفراد والمنظمات المرتبطون بالإخوان منذ عشرات السنين في النمسا، وخلقوا شبكة معقدة من الهيئات والجمعيات والمشاريع التجارية والأكاديميات التعليمية، وتمكنوا من استقطاب المسلمين في هذا البلد. وتقوم هذه المنظمات بمختلف أشكالها بإدارة أشكال التعليم الديني الإسلامي كافة في النمسا، وبدأت منذ عام 2015 باستقبال العدد الأكبر من المهاجرين المسلمين للتأثير عليهم فكريًا.

ومن أجل خلق بيئة خصبة للتطرف، لجأ الإخوان في النمسا إلى ترويج رواية تعتمد على أسلوب الضحية وتبرير العنف. وقد سبق وأن دبّرت هذه الهيئات أحداثًا متعمدة معادية للمسلمين في النمسا ودول أوروبية مجاورة، بهدف إقناع الجاليات الإسلامية في أوروبا بأن الحكومات والمجتمعات الغربية معادية للمسلمين، بغرض تبرير نهج العنف الذي يروج له إخوان الشرق الأوسط.

تعتمد المنظمات النمساوية المرتبطة بالإخوان على شبكة ضخمة من المناصرين في الدوائر السياسية والإعلامية والمؤسساتية النمساوية، إلا أن بعض الأصوات النمساوية السياسية والإعلامية شرعت بتحذير الناس من “خطر” الإخوان على التناغم الاجتماعي النمساوي.

وتشير جميع الدلائل إلى عمق الاتصال الشخصي والتنظيمي والمالي والفِكري بين الأفراد والمنظمات المرتبطة بالإخوان في النمسا. وقد أدرك مسؤولو الإخوان أن أفضل طريقة للحصول على ما يريدون في أوروبا والنمسا هو التغلغل في المجتمعات بدلًا من مهاجمتها، واتباع سياسة استرضاء النخب الغربية، والفوز بثقتها، من أجل تحقيق أهدافهم الفكرية.

تركيبة الإخوان المسلمين في النمسا

تتخذ المنظمات النمساوية المرتبطة بتنظيم الإخوان 3 أشكال:

أولًا، الإخوان: هم أعضاء بارزون في مختلف أفرع تنظيم الإخوان في الشرق الأوسط، ممن أسسوا وجودًا لهم في النمسا، وظلوا جزءًا من البناء الهيكلي التنظيمي، ويعتمدون بشكل مباشر على فروع التنظيم الشرق أوسطي. وعلى عكس الإخوان هناك، الذين يعلنون عداءهم للمجتمعات الغربية باعتبارها فاسدة وغير أخلاقية، انتهج إخوان النمسا أسلوبًا مزدوجًا من خلال اتخاذ مواقف أقل جدلية أمام الجمهور الغربي.

ثانيًا، سلالات الإخوان: هي المنظمات التي أسسها أفراد تربطهم علاقات شخصية قوية بتنظيم الإخوان، لكنهم يعملون ظاهريًا بشكل مستقل.

ثالثًا، المنظمات الواقعة تحت تأثير الإخوان: هي منظمات أوجدها أفراد لديهم بعض العلاقات مع الإخوان، تتطابق فكريًا مع هذا التنظيم، دون أن يكون لهم روابط تنظيمية واضحة.

في نهاية الدراسة، يحذر المؤلف من النشاط الإخواني المتزايد في أوروبا، قائلًا إن النمسا أصبحت “وجهة مفضلة” لنشطاء الإخوان من جميع دول العالم، لأسباب عدة، من أبرزها الموقع الإستراتيجي وسط أوروبا، والتغاضي الحكومي الغريب.

وبالفعل، استغل الإخوان تسامح وانفتاح هذا البلد لتحويله إلى قاعدة عمليات مالية وفكرية في أوروبا، مستغلين علاقاتهم المقربة مع المؤسسات والقوى السياسية النمساوية، وهذا يؤكد ضرورة إعادة النظر في علاقة الحكومة النمساوية مع الإسلام السياسي، ومع تنظيم الإخوان على وجه الخصوص.

لمطالعة الدراسة كاملة أنقر هنا

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

متعلق منشورات

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany
التقارير

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism
التقارير

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022
التقارير

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood
التقارير

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022
The Iranian Information Revolution
التقارير

ثورة الإعلام الإيرانية

24 يوليو 2022
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 2)
التقارير

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية: ظاهرة متجذرة لا تحظى باهتمامٍ كافٍ (الجزء الثاني)

17 يونيو 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

16 سبتمبر 2019
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.