• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

إرهابيون من أقصى اليمين يهاجمون مساجد نيوزيلندا

16 مارس 2019
في مقالات
Far-Right Terrorist Attacks New Zealand Mosques
445
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

 عين أوروبية على التطرف 

اقتحام مسجدَين وإطلاق نار في مدينة كرايست تشيرش في نيوزيلندا يسفر عن قتل 49 شخصًا في 15 مارس الجاري. وتؤكد كل المؤشرات أنها أعمال الإرهاب اليميني المتطرف؛ حيث بدأ الهجوم بعد الساعة 1:30 ظهرًا بالتوقيت المحلي، في مسجد النور في شارع دينز، بالقرب من متنزه هاجلي. وكان مطلق النار، برينتون تارانت، وهو مواطن أسترالي يبلغ من العمر 28 عامًا، قد نشر نيَّاته في أحد منتديات التواصل الاجتماعي، إلى جانب رابط بث مباشر عبر كاميرا مثبتة في رأسه.

ويُظهر شريط الفيديو، الذي تبلغ مدته 17 دقيقة، تارانت وهو يقوم بإخراج شيء من صندوق سيارته، والمشي باتجاه مسجد النور، والبدء في إطلاق النار بمجرد وصوله إلى المدخل؛ ثم أخذ يمشي في المبنى وهو يطلق النار على أي شيء يتحرَّك، ويدور حول نفسه مع استمرار إطلاق النار على الجرحى؛ مما أدى إلى ذبح 41 شخصًا.

وقد انتشرت لقطات الفيديو، التي التقطت خلال الهجوم على مسجد النور، على نطاق واسع على الرغم من الجهود التي بذلتها شركات وسائل الإعلام الاجتماعية لحجبها، كما تمت إزالة حسابات/ صفحات تارانت على “تويتر” و”فيسبوك” و”إنستغرام” بعد فترة وجيزة من بدء الهجمات.

أما المسجد الثاني الذي تعرَّض للهجوم فكان في شارع لينوود، وراح ضحيته ثمانية أشخاص فورًا؛ سبعة في مكان الحادث وواحد في المستشفى لاحقًا.

وتم العثور على “عدد” غير محدد من الأجهزة المتفجرة عشوائية الصنع تحت سيارة القاتل التي توقفت بالقرب من المكان، وتم نزع فتيلها. كما يخضع 45 شخصًا للعلاج من إصابات بطلقات نارية في المستشفيات المحلية.

وسرعان ما تم القبض على تارانت، و3 أشخاص آخرين؛ رجلَين وامرأة. وتبين أن أحد المعتقلين لم تكن له صلة بالهجوم وتم إطلاق سراحه. كما تم العثور على مزيد من المتفجرات في سيارة أحد المشتبه فيهم الإضافيين الذين تم اعتقالهم، ويبدو أن تارانت كان مطلق النار النشط الوحيد في هذه الهجمات، لكن لاشك في أن هؤلاء المتآمرين قدموا أشكالًا مختلفة من الدعم لهذه الجريمة؛ لأن “الذئاب المنفردة” الحقيقية نادرة الوجود.

وبالتزامن مع الهجمات، كان فريق الكريكيت البنغالي في نيوزيلندا لإجراء مباراة اختبار على متن حافلة متجهة إلى مسجد النور في أثناء إطلاق النار، وقد أُعيدوا إلى فندقهم آمنين رغم شعورهم الواضح بالصدمة، وتم إلغاء المباراة التي كان من المقرر إجراؤها في 16 مارس الجاري. كما تم تقييد حركة الفريق في الفندق؛ حتى يتمكنوا من العودة إلى ديارهم.

ولم يظهر تارانت في أي من قوائم مراقبة للإرهاب قبل هذا الهجوم! ومع ذلك يبدو الاحتمال واضحًا أنه عمل إرهابي. وقد أعلنت رئيسة وزراء نيوزيلندا، جاسيندا أرديرن، أنه كذلك. وقالت أرديرن: “من الواضح أن هذا أحد أحلك أيام نيوزيلندا. إن الشخص الذي ارتكب هذا العمل ضدنا ليس منَّا. ليس لديه مكان في نيوزيلندا”.

وكان تارانت قد ترك “بيانًا” يضم  أكثر من 70 صفحة تشير إلى وجود دافع سياسي لعمليات القتل.

وعرَّف تارانت نفسه في هذه الوثيقة المنتشرة تحت عنوان “الاستبدال العظيم”، بأنه “إكو فاشيست”، نسبة إلى فكر الفاشية الإيكولوجية، وأنه عنصري “بحكم التعريف”، وأن اهتماماته الأساسية هي أن “الغزاة” –المهاجرين وخصوصًا المسلمين- يستبدلون/يحلون محل السكان الأصليين ثقافيًّا وعرقيًّا في الغرب. كما يشير إلى المتحولين البيض إلى الإسلام باسم “خونة الدم”، ويدَّعي أن دوافعه الرئيسية كانت “معادية للإسلام”.

وتشهد موجات الإرهاب اليميني المتطرف مدًّا ظاهرًا في جميع أنحاء الدول الغربية على مدى العام الماضي، حيث أصبحت “المعتقدات المعادية للمسلمين” دافعًا رئيسيًّا، رغم انخفاض عدد الهجمات الإرهابية الإسلامية نتيجة تضييق الخناق على تنظيم الدولة الإسلامية.

 

متعلق منشورات

Vaccines and Terrorist Groups: Opposition or Embrace?
مقالات

اللقاحات والجماعات الإرهابية: معارضة أم موافقة؟

23 فبراير 2021
Uncovering the Muslim Brotherhood in Europe
مقالات

إماطة اللثام عن جماعة الإخوان المسلمين في أوروبا

20 فبراير 2021
Who Will Replace the Slain Leaders of the Islamic State?
مقالات

من سيخلف قادة داعش المقتولين؟

16 فبراير 2021
Al-Mustafa University Graduates:  The Future Terrorist Threat in Europe?
مقالات

هل يشكّل خريجو جامعة المصطفى خطرًا إرهابيًا على أوروبا في المستقبل؟

14 فبراير 2021
The Monetization of Disinformation
مقالات

التربح من المعلومات المضللة

11 فبراير 2021
The Trouble with Influencing Others: Why Persuasion Partly Depends on the Individual
مقالات

أيا تكن وسائل الإقناع.. الطبيعة الشخصية تبقى عاملاً مهماً

9 فبراير 2021

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

مناطق محظورة على غير المسلمين في الغرب: هل هي حقيقة أم خرافة؟

24 يوليو 2018
Islamist Currents in the Maldives and the Islamic State

التيارات الإسلامية في المالديف وتنظيم داعش*

12 فبراير 2020
Who Will Replace the Slain Leaders of the Islamic State?

من سيخلف قادة داعش المقتولين؟

16 فبراير 2021
The Islamist Media Trap

كيف تتجنب وسائل الإعلام الألمانية الفخ الإسلاموي؟

3 فبراير 2021
Al-Mustafa University Graduates:  The Future Terrorist Threat in Europe?

هل يشكّل خريجو جامعة المصطفى خطرًا إرهابيًا على أوروبا في المستقبل؟

14 فبراير 2021
Uncovering the Muslim Brotherhood in Europe

إماطة اللثام عن جماعة الإخوان المسلمين في أوروبا

20 فبراير 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • رؤيتنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
  • المقالات
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
  • فيديو
  • معجم المفاهيم
  • المصادر
    • المراجع
    • المجلات
  • اتصل بنا
  • العربيةالعربية
    • EnglishEnglish
    • FrançaisFrançais
    • EspañolEspañol
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.