• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية تحليلات

“إخوان اليمين البديل”: السمات والمجازات والتنافس مع “إسلاميي اليقظة”

6 مارس 2023
في تحليلات
The Akh-Right: Features, Tropes, and the Rivalry with Woke Islamists
585
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر
كاتبة المقال

سارة برزوزكيفيتش*

في السنوات القليلة الماضية، ابتليت دراسات الإرهاب بعددٍ لا يحصى من الاختصارات والمصطلحات الجديدة، والعبارات الغامضة التي ليست ضرورية دائمًا، ناهيك عن أن تكون مفيدة. ومع ذلك، في حالة مصطلح “إخوان اليمين البديل” (akh-right)، يمكن أن يكون المصطلح كاشفًا للغاية. فهو عبارة عن تلاعب بالكلمة العربية التي تعني “أخ” (akh) والظاهرة المتنوعة المسماة اليمين البديل (alt-right)، ويصف المجتمعات والأفراد المعاصرين على الإنترنت الذين يستحوذون على سماتٍ ومجازات -وفي بعض الأحيان- المحتوى الأيديولوجي الذي ينتمي تقليديًا إلى اليمين البديل، ويستخدمونه لدعم ونشر الآراء التي تتراوح من الرجعية والمحافظة إلى الجهادية المتطرفة.

جزء كبير من “إخوان اليمين البديل” يمارس خطاب الكراهية، ولا ينشر أعضاؤه عادة محتوى عنيفًا على نحوٍ صريح. وفي حالاتٍ أخرى، تكون المواقف العنيفة أكثر وضوحًا، ويمكن أن تشمل الدعم الصريح للحركات المتطرفة. وقد قسّم بعض الباحثين هاتين المجموعتين إلى البوستات الحلال والبوستات الحرام.

التصدي لما يسمى بـ”إخوان اليمين البديل” أمر ضروري، لأنه يمثل أحد أكثر الاتجاهات حيوية ودينامية داخل الأوساط المتطرفة على الإنترنت، وفي الوقت نفسه، يكشف الكثير عن أعمق التغييرات والانقسامات التي تحدث الآن بين الشباب المسلمين عبر الإنترنت، وربما خارجه.

“إخوان اليمين البديل”: المجازات

تتمحور المجازات المتكررة التي تميز “إخوان اليمين البديل” حول مزيجٍ من السمات الأيديولوجية لعوالم اليمين البديل، والسلفية الجهادية. السبب الرئيس هو بلا شك النفور من كل اتجاه اجتماعي يُنظر إليه على أنه التيار الرئيس، ضد التوقعات الاجتماعية، والنسوية، والصوابية السياسية. إضافة إلى ذلك، تتسم بيئات “إخوان اليمين البديل” بالرفض التام لأي طريقةٍ ليبرالية أو معتدلة أو متعددة الثقافات لممارسة الإسلام. هذا الأمر مهم على نحو خاص لفهم العلاقة بين “إخوان اليمين البديل” وما يُسمَّى بـ”إسلاميي تيار اليقظة” (woke Islamists)، وسنعود إلى هذا قريبًا1. داخل مجتمعات “إخوان اليمين البديل”، يمكننا أيضًا أن نجد دعمًا واسع النطاق للقضية الجهادية في مناطق مثل البوسنة والشيشان، غالبًا في إطار ما يُسمَّى بالشريعة البيضاء2.

سمة أساسية أخرى لهذه الأوساط هي الاستخدام المستمر للسخرية والميمات، وعلى نطاقٍ أوسع، الصور التقليدية للثقافات الفرعية لليمين البديل عبر الإنترنت والبيئات الأخرى مثل الفضاء الذكوري، أي المجموعة غير المتجانسة من مواقع الويب والمدونات والمنتديات التي تتسم بدرجاتٍ متفاوتة من كراهية النساء.

ويستغل إخوان اليمين البديل اليوم الميمات التي يفضلها اليمين البديل مثل وجاك (Wojak) و”الضفدع بيبي” (Pep) و”جرويبرز” (Groyper).

شكل رقم 1: منشور على تويتر، 11 فبراير 2023

تتلاقى مجتمعات إخوان اليمين البديل مع مجتمع “الحبة الحمراء”. الجدير بالذكر أن مصطلح “الحبة الحمراء” بدأ كسمةٍ بارزة في غرف الدردشة عبر الإنترنت، ومنتديات اليمين البديل، ثم انتشر في بيئاتٍ أخرى، مثل الفضاء الذكوري. والمصطلح مشتق من مشهد شهير لفيلم (The Matrix)، الذي صدر عام 1999، حيث يُخيّر بطل الرواية “نيو” (Neo) بين أخذ الحبة الزرقاء التي ستساعده على أن يرفل في نعيم الجهل، أو الحبة الحمراء التي ستظهر له العالم على حقيقته. باختيار الحبة الزرقاء، يختار الأفراد العمى المطمئن، وباختيار الحبة الحمراء يكونون على استعداد لمعرفة الحقائق غير السارة3.

أن تكون شخصًا يتعاطى “الحبة الإسلاموية”، داخل مجتمعات إخوان اليمين البديل، يعني أن تكون مسلمًا يتعاطى “الحبة الحمراء” فيرفض المواقف السائدة والصوابية السياسية، ووجهات النظر العالمية، والبيانات التي يصدرها المسلمون الذين يُعتقد أنهم يضرون بالأمة. وكما أشار عدد من الخبراء الذين كانوا يدرسون التفاعل بين الجهادية واليمين البديل، حتى وقتٍ قريب كان هناك في الغالب متطرفون من اليمين البديل يشيدون بخطاب الجهاديين وأفعالهم، ووجهات نظرهم العالمية.

واليوم، بدأ رد الجميل، مع تأثير الثقافات الفرعية اليمينية العنيفة أو اليمين البديل على نحوٍ متنامٍ على الجماهير الإسلاموية من الجيل “زد” التي تنتج المحتوى عبر الإنترنت وتستهلكه4.

إخوان اليمين البديل وإسلاميو اليقظة والانقسامات المعاصرة

أحد الأهداف المحددة لإخوان اليمين البديل هي السخرية من المسلمين الذين يُنظر إليهم، أو يصفون أنفسهم، بأنهم ليبراليون، ومتعددو الثقافات، ومتسامحون. ويُلقى عليهم اللوم بسبب خيارات مثل دعم المثليات والمثليين جنسيًا، ومزدوجي الجنس، ومغايري الهوية الجنسية، والمتحولين جنسيًا، واستخدام تطبيقات المواعدة، والاختلاط بمجموعة من المظاهر المتنوعة للجماعات اليسارية الغربية، وعلى نطاقٍ أوسع، لإفساد وإضعاف الأمة وصورة المسلمين ككل.

يُطلق على بعض هؤلاء المسلمين التقدميين في بعض الأحيان اسم “إسلاميي اليقظة”، وهو مصطلح يشير إلى الأفراد والحركات الذين هم على درايةٍ جيدة بالخطاب السياسي الغربي، ونجحوا في وصف أنفسهم بأنهم معارضون سياسيون للعنصرية والتمييز. لقد أمّنوا عقد شراكاتٍ مع عددٍ من مؤيدي القضايا التقدمية، على الرغم من عدم وجود الكثير من القواسم المشتركة مع هؤلاء الحلفاء ذوي العقلية التقدمية.

 

الشكل رقم 2: في خطاب إخوان اليمين البديل، يرغب المسلمون الطوباويون الذين يتناولون الحبة الزرقاء في توحيد الأمة. المسلمون الشجعان، الذين يتناولون الحبة الحمراء، يعرفون أن الأولوية هي القضاء على أعداء الإسلام.

من المثير للاهتمام أن الصدع بين إخوان اليمين البديل، وإسلاميي اليقظة يبدو أنه يسير على أسسٍ جنسانية أيضًا، وليست أيديولوجية فقط. في هذا الصدد، يقدِّم السلفي السابق، عمر لي، وجهة نظر ثاقبة حول هذا الموضوع: “لقد انجذب كثيرٌ مما أسميهم “إخوان اليمين البديل”، خاصة الذكور، نحو السياسة المحافظة واليمينية في الولايات المتحدة. إن أرضية الحوار السياسي تتغير بسرعة في هذه المجتمعات المسلمة في أمريكا”. “إذا كان كل ما تقدمه هو سياسة الهوية، فيمكنك الذهاب إلى تطبيق “تيك توك” والحصول على ذلك. لستَ بحاجة للذهاب إلى المسجد، إذا لم يكن هناك عنصر روحي”.

ما تراه على نحوٍ متزايد في الجالية المسلمة في أمريكا هو الفجوة بين الجنسين. أنت ترى أن السياسة التقدمية تحظى بشعبيةٍ كبيرة، خاصة بين النساء والشابات. نحن نعلم بعد 11/9 كان هناك هذا التحوّل نحو اليسار في المجتمع المسلم الأمريكي -الإخوان المسلمون، والجمعية الإسلامية الأمريكية- كل هؤلاء الأشخاص دعموا ذلك.

لقد كان نوعًا من الميكافيلية لأنهم لم يكونوا تقدميين في الواقع. لكن ما حدث هو أن أطفالهم ذهبوا بعيدًا جدًا إلى اليسار. لقد كان مشروعًا- حسابًا سياسيًا ردًا على “قانون باتريوت”، وحرب العراق، والجمعية الأمريكية الإسلامية، والإخوان، تحالفوا مع اليسار. لكن أطفالهم وجيل الشباب أصبحوا تقدميين حقًا.

لم يتمكنوا من إدارة الجيل الذي شكّلوه. كانت فكرتهم تقول: “سنرسل أطفالنا إلى هارفارد، إلى كولومبيا، وعندما يتخرّجون سيصبحون متحدثين مفوهين عن الإسلام السياسي”. لكنهم خرجوا يساريين […] لكنك ترى تمردًا يقوده رجال، خاصة الرجال الأصغر سنًا، الذين يرفضون هذا التحوّل التدريجي. إنهم يرفضونه بعباراتٍ قاسية للغاية، ويذهبون بعيدًا جدًا إلى اليمين. ما تراه في المجتمع المسلم -خاصة الشباب- هو اليسار، والآن هذه الشريحة من اليمين المتطرف، تستحوذ حقًا على كل الاهتمام، وغدَت السياسة المعتدلة لا تحظى بشعبيةٍ كبيرة”5.

بناءً على ذلك، لن يكون من الخطأ أن نرى إخوان اليمين البديل كنوعٍ من الثقافة المضادة المتخصصة، حيث تحدث الآن ديناميات نموذجية ليس فقط لليمين البديل، ولكن للفضاء الذكوري أيضًا.

الشكل رقم 3: منشور على تويتر، 14 فبراير 2023

في الفضاء الذكوري، تنتقد جماعات مثل العزوبية الطوعية والرجال الذين يسيرون في طريقهم الخاص (MGTOWs)، ومختلف حركات حقوق الرجال، وتخنيث المجتمع، وإضعاف القيم التقليدية، وأدوار الجنسين. هذا هو بالضبط ما يحدث في بيئات إخوان اليمين البديل على الإنترنت أيضًا.

في هذا الصدد، يُعتقد أن دانيال حقيقت جو، مؤسس المجلة الإلكترونية “المتشككون المسلمون” و”معهد ألاسنا“، هو أحد أشهر ممثلي إخوان اليمين البديل.

حقيقت جو واعظ أمريكي متشدد على الإنترنت، ومؤيد مخلص لحركة طالبان، ولديه الآلاف من المتابعين على الإنترنت.

على صفحات مجلته، ينشر الرجعيّة والمشاعر المعادية للنسويّة: خذ الزواج، على سبيل المثال. عادة ما تنهي النسويات المسلمات انتقاداتهن حول الزواج الإسلامي بأنه “أسوأ من السجن”، كما ترون هنا في لقطة الشاشة هذه.

الشكل رقم 4: مقال في مجلة “المتشككون المسلمون”

تحظى المشاركات التي تصوّر النساء كأصول وممتلكات جماعية، بشعبيةٍ مماثلة. وبشكلٍ عام، يكشف تحليل محتوى المنشورات التي تشاركها بعض الحسابات والصفحات الرئيسة لإخوان اليمين البديل عن انعدام ثقة واسع النطاق في النساء -خاصة المسلمات الليبراليات وغير المسلمات- اللائي غالبًا ما يُصوَّرن على أنهن عاطفيات وماديات وسطحيات الفكر على نحوٍ مفرط. مرة أخرى، سيبدو هذا بالتأكيد مألوفًا لأولئك المطلعين على خطاب الفضاء الذكوري.

 

 

 

 

الشكل رقم 5: منشور شاركته مجلة “المتشككون المسلمون” على تويتر.

إن التقارب بين الجماهير الإسلاموية وجماهير اليمين البديل على الإنترنت ليس بالأمر الجديد تمامًا، وقد شهدنا بداياته قبل بضع سنواتٍ. ومع ذلك، نلاحظ اليوم تطورًا مثيرًا للاهتمام لهذا التقارب، مع صعود أيديولوجية إخوان اليمين البديل، وخطابهم وسماتهم الأسلوبية، وقدرتهم على التأثير على الجيل “زد” على الإنترنت، ربما جنبًا إلى جنب مع عددٍ كبير من جيل الألفية.

وختامًا، فعلى الرغم من أن البحوث حول التفاعل بين اليمين البديل، والأشكال المختلفة للإسلاموية، والتأثير المتبادل بين الإسلاموية والفضاء الذكوري، لا تزال في بداياتها، فإنها واجبة بكل تأكيد.

* سارة برزوزكيفيتش: باحثة في “الفريق الإيطالي للأمن والقضايا الإرهابية وإدارة حالات الطوارئ” (ITSTIME).

يسعى موقعُ «عين أوروبية على التطرف» إلى نشرِ وجهاتِ نظرٍ مختلفة، لكنه لا يؤيد بالضرورة الآراء التي يُعبِّر عنها الكتّابُ المساهمون، والآراء الواردة في هذا المقال تُعبِّر عن وجهةِ نظر الكاتب فقط.

المراجع:

[1] S. Brzuszkiewicz, The Muslim Brotherhood Collapses in the Middle East, Adapts in the West, Focus on Western Islamism, December 20, 2022.

[2] M. Ayad, Islamogram: Salafism and Alt-Right Online Subcultures, Institute for Strategic Dialogue, 2021.

[3] S. Brzuszkiewicz, Incel Radical Milieu and External Locus of Control, International Institute for Counter Terrorism, Evolutions in Counter Terrorism, Vol. 2 (November 2020): 1-20.

[4] J. Guhl, M. Ayad, J. Ebner, From the vicious circle to ideological convergence, Vox Pol, January 26, 2022.

[5] D. Van Zile, Former Salafist Umar Lee: Middle East Islamism Is in Decline, Focus on Western Islamism, November 25, 2022.

متعلق منشورات

Countering Violent Extremism in Bangladesh
تحليلات

مكافحة التطرف العنيف في بنجلاديش

17 مارس 2023
Five Misconceptions of Non-Violent Extremism in Terrorism Studies
تحليلات

خمسة مفاهيم خاطئة عن التطرف غير العنيف في دراسات الإرهاب

13 مارس 2023
The Far-Right’s Influence over the New Israeli Government
تحليلات

تأثيرات اليمين المتطرف على الحكومة الإسرائيلية الجديدة

27 فبراير 2023
Despite Stalemate, Nigeria Can Take Steps to Stop Boko Haram Expansion
تحليلات

هل تستطيع نيجيريا كبح جماح بوكو حرام؟

24 فبراير 2023
Islamabad Support for Taliban Deals Setback for Pakistan Counterterrorism Gains
تحليلات

دعم إسلام أباد لطالبان يقوّض مكاسب باكستان في مكافحة الإرهاب

17 فبراير 2023
The Impact of the Taliban’s Takeover of Afghanistan on the Middle East and Europe
تحليلات

تداعيات استيلاء طالبان على أفغانستان على الشرق الأوسط وأوروبا

2 فبراير 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.