• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

أيا تكن وسائل الإقناع.. الطبيعة الشخصية تبقى عاملاً مهماً

9 فبراير 2021
في مقالات
The Trouble with Influencing Others: Why Persuasion Partly Depends on the Individual
911
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

ليندا شليجل

نتعرض كل يوم لمحاولات إقناع متعددة، فالشركات تحاول إقناعنا بشراء سيارة جديدة، ونوع محدد من الملابس، بل نوع محدد من المنتجات الغذائية من محل بقالة محدد. ويسعى السياسيون إلى إقناع الدوائر الانتخابية بتصديق أجنداتهم السياسية والتصويت لأحزابهم. وتحاول القنوات التلفزيونية كسب المشاهدين، ويسعى الفنانون الموسيقيون إلى جذب المستمعين، ويريد منتجو الأفلام أو المخرجون المسرحيون زيادة عدد الأشخاص الذين يشترون التذاكر لمشاهدة إنتاجهم، ويحاول مطورو مواقع وتطبيقات التواصل الاجتماعي كسب المزيد من المستخدمين، ويسعى المشاهير إلى دفع الناس إلى متابعة حساباتهم على وسائل التواصل الاجتماعي أو التبرع للأعمال الخيرية المفضلة لديهم. باختصار، محاولات الإقناع منتشرة في كل مكان.

حظي علم نفس التأثير، دراسة الاتصال (الجماهيري)، وفن الإقناع أو الدعاية باهتمامٍ علمي كبير1. وأحرز تقدمًا كبيرًا بعد أن كان مقتصرًا على دراسة نماذج الاتصالات الخطية في اتجاهٍ واحد، حيث أدرك أن الإقناع هو عملية تفاعلية متعددة الأوجه ومعقدة يمكن تشكيلها، ولكن لا يمكن السيطرة عليها بشكلٍ كامل من قبل المرسل.

وفي حين أن الرسالة، وأسلوب تسليمها، والوسيلة المستخدمة، والمرسل، لا تزال تلعب دورًا مهمًا في الاتصال المقنع، فإن البحوث تظهر بشكل متنامٍ أوجه القصور في التركيز على هذه المتغيرات فقط. ذلك أن رسالة ممتازة، تُوصّل بشكلٍ جذاب، عبر الوسيلة المفضلة لدى المتلقي، من قبل مرسل ماهر، قد لا تجد صدى مع الجمهور المستهدف. في الواقع، لا يوجد “حل سحري”، ولا تلقين ألدوس هكسلي2، أو سيطرة عقل جورج أورويل3.

الإقناع الحقيقي يعتمد على مواءمة الأُطر، بمعنى تعديل التصورات الفردية للمعلومات التي يتم إيصالها في رسالة مقنعة، وهذه عملية فردية في الأساس. ويجري تطبيق الاتصالات الاستراتيجية والتأطير (المضاد) بشكل متنامٍ على دراسة كلٍّ من تطوير الرسائل المقنعة المتطرفة وتوصيلها وتأثيرها، وكذلك دراسة التدابير المضادة، بما في ذلك الروايات المضادة كجزء من مكافحة التطرف العنيف.

وتلعب العوامل المؤثرة على تأثيرات الإقناع أهمية كبيرة في الفهم الشامل للتطرف، وتنفيذ الحملات المضادة، حيث أن التطرف غالبًا ما يُفهم على أنه تغيير في الإدراك؛ أي إعادة صياغة فهم المرء للعالم.

وسطاء صدى الرسالة

الإقناع والمواءمة المحتملة للإطار؛ هما عمليتان معقدتان تؤثران على العديد من العوامل التي تعمل على مستويات مختلفة. وقد كشف النمو التدريجي في البحوث، منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، وجودَ العديد من المكونات للإقناع الناجح.

فعلى سبيل المثال، يجب أن يكون المرسل ذا مصداقية وراغبًا في إثارة أكبر قدر من التأثير المقنع. وكلما ارتفعتِ السلطة والخبرة المتصورة لصائغ الرسالة، ارتفعت فرصُهُ في الإقناع4، مع أهميةِ النظر إلى المصداقية على أنها نسبية لصائغي الأطر الأخرى5.

وينطبق الشيء ذاته على القدرة على إثارة الإعجاب، التي غالبًا ما تقترن بتصور التشابه مع المتلقي6. وكلما كان صائغ الإطار جزءًا من المجموعة المتلقية للرسالة، وارتفع التشابه المتصوّر، كانت تأثيرات الإقناع المستقلة عن محتوى الرسالة أكبر7.

على سبيل المثال، ينظر الأمريكيون إلى الإطار الآتي: “تمرد صغير الآن ثم يصبح شيئًا جيدًا” بشكلٍ مختلف جدًّا، اعتمادًا على ما إذا كانوا يصدقون أنه اقتباسٌ من الرئيس الأمريكي الأسبق إبراهام لينكولن، الذي أنقذ الدولة من الحرب الأهلية والرق، أو فلاديمير لينين، زعيم الاستيلاء الشيوعي على روسيا8.

بشكل أكثر بديهية، يتأثر قبول الإطار ومواءمته بمحتوى الرسالة وطريقة العرض. كشفت مجموعة من الدراسات العلمية عن العديد من العوامل الداعمة لمواءمة الأطر، بما في ذلك الموضوعات التي تحتاج أطرًا إلى تغطيتها9، وهياكل الفرص الثقافية والخطابية في أيِّ لحظةٍ معينة في الأطر الزمنية التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار10، ومركزية المعتقدات المصوغة11، ومحاولات الإقناع من قبل الجهات الفاعلة الأخرى، وأنشطة التأطير المضاد12، بالإضافة إلى العوامل المتعلقة بوضع التنفيذ مثل اختيار الوسيلة13، والتأطير المرئي أو السمعي البصري14، وسرد الروايات عبر الوسائل المتعددة، أي نشر الروايات عبر قنوات إعلامية متعددة15.

ورغم كل هذه العوامل القادرة على زيادة الصدى، يظل حدوث تأثيرات الإقناع ومواءمة الأطر من عدمه مرهونًا بالسمات الفردية. وفي حين بذلت محاولات لتطوير إطار لشرح كيف تُشكّل السمات الفردية عمليات الإقناع16، ومقاومة الإقناع17، لا يمكن لأي نظرية واحدة أن تُفسّر العوامل المتعددة التي ثبت أنها تؤثر على قابلية الفرد للاقتناع والصدى الذي يحققه الإطار.

في مناقشتهما الكلاسيكية حول تأثيرات التأطير، يسرد سنو وبنفورد بالتفصيل أن الأطر يجب أن تلاءم الظواهر الفردية، بمعنى أنها تحتاج إلى أن تكون ذات صلة بعالم الحياة الحالية للفرد، وتقدم حلولًا لصراعات الفرد الشخصية، وتساعد الأفراد على اجتياز الحياة اليومية18. وعندما تكون الأطر موغلة في التجريد ومنفصلة عن التجربة الشخصية، فمن غير المرجح أن يكون لها صدى أو أن تكون ذات تأثيرات مقنعة19.

متلقو الرسائل ليسوا “صفحات بيضاء”، إنهم يقارنون ويضاهون محاولات الإقناع مع المعرفة السابقة التي لديهم، وكما تنص فرضية نظرية الحكم الاجتماعي20، إذا كان الإطار بعيدًا جدًا عن المعتقدات الأخرى التي يتبناها الفرد، فمن المرجح أن يرفضوا الإطار دون الكثير من التأمل21.

وحتى لو لم يتم استبعاد الإطار بشكلٍ صريح، يختلف الأفراد في مدى تفاعلهم مع الرسائل التي يتلقونها. أولئك الذين يبحثون عن قدر عال من المعرفة -سمة مستقرة نسبيًا- أكثر حماسًا للتفكير في الأطر والتأمل فيها، أما أولئك الذين يحتاجون لقدر كبير من التأثير يفضلون التأطير العاطفي على التفاعل المعرفي العالي22.

ما يزيد الأمور تعقيدًا، هو أن الإقناع يتوقف على مدى ملاءمة الرسائل لشخصية المتلقي23، وتوجهه السياسي24، ومعرفته السياسية25، ونوع الجنس26، والعمر27، والحالة الاجتماعية28، والعوامل الوقتية مثل الحالات العاطفية أو المزاج29، وجود مصلحة شخصية في القضية30، وعوامل التشتيت الخارجية31.

باختصار، هناك الكثير من المتغيرات الفردية التي يجب أن تُؤخذ في الحسبان من أجل الحكم على تأثيرات الإقناع بشكل مسبق بدرجةٍ كافية من اليقين. ولا يمكن لصائغ الإطار دراسة كل هذه المتغيرات عند محاولة إقناع الجماهير، ولا حتى في التواصل بين شخصين، خاصة أن بعض العوامل قد تكون في حالة تغير مستمر مع تغير الآراء، وقد تصبح القيم أكثر أو أقل بروزًا، والمزاج في حالة تقلب.

وبغض النظر عن مدى تعقيد محاولات الإقناع، فإنها لن تكون حالة بسيطة من “التقليد الأعمى” وسوف تتوقف دائمًا التأثيرات على العوامل الفردية. لكن هذا لا يعني أن الجماهير تستطيع عن وعي الهروب من محاولات الإقناع، ولكن السمات الأساسية والكامنة في اللاوعي تحدد قابلية الاقتناع برسالة محددة في نقطة محددة من الزمن.

الانعكاسات على أبحاث التطرف وممارسة مكافحة التطرف العنيف

تُظهر وفرة العوامل الفردية التي تؤثر على تقبل محاولات الإقناع أنه لا توجد عصا سحرية لإحداث الإقناع عبر التأثير32. ذلك أنه يمكن صياغة الرسائل بعناية، وتوصيلها بشكلٍ جذاب من قبل مصدر موثوق به ومفضل للجمهور، ومع ذلك فلا تجد صدى. وفي حين أن الساسة والشركات لا يحتاجون إلا إلى إقناع عددٍ محدد من الناس لكي يكونوا ناجحين، وقد يستطيعون الاعتماد على العوامل الداعمة لصدى الرسائل، التي يمكنهم التحكم فيها، فإن مشكلة الاختلافات الفردية في الإقناع في دراسات التطرف أكثر وضوحًا.

فمن ناحيةٍ، لم يتم الإجابة على السؤال الذي لا يزال يطارد هذا المجال منذ أن تصدر التطرف اهتمام الرأي العام والباحثين بعد هجمات 11 سبتمبر -لماذا يتطرف بعض الناس، في حين أن آخرين يتعرضون لظروف مشابهة جداً ولا يتطرفون؟- ومن المرجح أن يظل من دون إجابةٍ.

فعلى سبيل المثال، ترى كريستينا آرشيتي أنه لا يمكن أن يكون هناك نموذج يشرح بشكل كامل ما الذي يقود الأفراد إلى التطرف؛ لأن التطرف ظاهرة ظرفية. إنها “نتيجة تتوقف على الوقت والسياق: فهي تعتمد على موقع الفرد الفريد ضمن شبكة علاقاته في وقت محدد”33، والتي تتغير طوال الوقت، وبالتالي لا يمكن التنبؤ بها مسبقًا ولا شرحها بالكامل بأثر رجعي، حيث من غير المرجح أن يتمكن كل من الفرد والباحث من تتبع العوامل جميعها التي ساهمت في التطرف. ذلك أن التغيير لا يحدث في علاقات الفرد فقط، بل في سماته الفردية مثل العواطف، والمصلحة الشخصية وغيرها، وهذا يعني أن قابلية الإقناع قد تتذبذب لدى الفرد الواحد مع مرور الوقت.

ومن ناحيةٍ أخرى، تمثّل قوة سمات المتلقي في تحديد تأثيرات الإقناع مشكلة أيضًا للممارسين في مجال مكافحة التطرف العنيف. فهم أيضًا يواجهون مشكلة أنه على الرغم من قدرتهم على التحكم في الرسالة، والرسول والوسيلة، ومع ذلك كله قد يخفقون في الوصول إلى جمهورهم المستهدف، الأمر الذي يكون له عواقب وخيمة. وللتخفيف من أثر السمات الفردية، يمكن أن تستخدم حملات الروايات المضادة استراتيجياتٍ للبث المحدود34. البثّ المحدود هو اتصالٌ مصمم بشكل خاص على شبكة الإنترنت، بدلًا من بث الرسائل إلى مجموعة كبيرة من الجمهور، يستهدف البث المحدود جماهير محددة.

وتوفر وسائل التواصل الاجتماعي الآن فرصًا جديدة لمعرفة المزيد عن الجمهور، وشخصياتهم، وسماتهم، وتفضيلاتهم وحالاتهم العاطفية35، فضلًا عن الشبكات الاجتماعية التي تؤثر على الجهات الفاعلة الفردية36، التي يمكن أن تستخدم للتحكم في المتغيرات مثل العواطف37. وبشكلٍ عام، كلما عرف المرء جمهوره المستهدف على نحو أفضل وكلما كانت جهود الاتصالات موجهة بدقة للجمهور المستهدف، كلما كان أكثر قدرة على تحقيق مواءمة الإطار.

ومع ذلك، فلا يمكن للبث المحدود أن يلغي مشكلة الوضع الاجتماعي الفريد للفرد، وسماته الفريدة التي تؤثر على قابلية اقتناعه بروايةٍ ما. سيبقى الفرد متغيرًا لا يستطيع صائغ الأطر التحكم فيه أو حتى التنبؤ به بشكلٍ مسبق. وكما لن تكون أي استراتيجية لمكافحة التطرف العنيف جذابة لجميع أولئك المُعرّضين لخطر التطرف، فلن تكون هناك استراتيجية إقناع متطرفة لتسهيل التطرف أيضًا. إن (مكافحة) التطرف، وكذا الإقناع بشكل عام، سوف يظلان ظاهرتان، تحملان بالضرورة درجة من عدم اليقين.

________________________

المراجع:

 [1] van der Pligt, J. and Vliek, M. (2017). The Psychology of Influence: Theory, research and practice. Routledge: Oxon

[2] Huxley, A. (2004 [1932]). Brave New World. Vintage Classics: London

[3] Orwell, G. (2008 [1949]). Nineteen Eighty-Four. Penguin Books: London

[4] Benford & Snow, 2000; Hewitt & McCammon, 2004; Morrell, 2015

[5] Matesan, I. (2012). What Makes Negative Frames Resonant? Hamas and the Appeal of Opposition to the Peace Process. Terrorism and Political Violence. Vol. 24 (5), pp. 671-705

Wiktorowicz, Q. (2004). Framing Jihad: Intramovement Framing Contests and Al-Qaeda’s Struggle for Sacred Authority. International Review of Social History. Vol. 49, pp. 159-177

[6] Reinhard, M., Messner, M. and Sporter, S. (2006). Explicit persuasive intent and its impact on sources at persuasion: the determining roles of attractiveness and likeableness. Journal of Consumer Psychology. Vol. 16, pp. 249-259

Nisbett, R. and Wilson, T. (1977). The halo effect: evidence for unconscious alteration of judgments. Journal of Personality and Social Psychology. Vol. 35, pp. 250-256

[7] Van Baaren, R., Holland, R., Steenaert, B. and van Knippenberg, A. (2003). Mimicry for money: behavioral consequences of imitation. Journal of Experimental Social Psychology. Vol. 39, pp. 393-398

Seyranian, V. (2014). Social identity framing communication strategies for mobilizing social change. The Leadership Quarterly. Vol. 25, pp. 468-486

Giorgi, S. (2017). The Mind and Heart of Resonance: The Role of Cognition and Emotions in Frame Effectiveness. Journal of Management Studies. Vol. 54 (5), pp. 711-738

Bandura, A. (2001). Social Cognitive Theory of Mass Communication. Mediapsychology. Vol. 3, pp. 265-299

[8] Asch, S. (1948). The doctrine of suggestion, prestige, and imitation in social psychology. Psychological Review. Vol. 55, pp. 250-276

[9] Benford, R. and Snow, D. (2000). Framing Processes and Social Movements: An Overview and Assessment. Annual Review of Sociology. Vol. 26, pp. 611-639

[10] Tilly, C. (1978). From Mobilization to Revolution. Addison-Wesley: Reading

McCammon, H., Newman, H., Muse, C. and Terrell, T. (2007). Movement Framing and Discursive Opportunity Structures: The Political Successes of the U.S. Women’s Jury Movements. American Sociological Review. Vol. 72 (5), pp. 725-749

Matesan, I. (2012). What Makes Negative Frames Resonant? Hamas and the Appeal of Opposition to the Peace Process. Terrorism and Political Violence. Vol. 24 (5), pp. 671-705

[11] Snow, D. and Benford, R. (1988). Ideology, Frame Resonance, and Participant Mobilization. International Social Movement Research. Vol. 1, pp. 197-217

[12] Chong, D. and Druckman, J. (2007). A Theory of Framing and Opinion Formation in Competitive Elite Environments. Journal of Communication. Vol. 57, pp. 99-118

Wiktorowicz, Q. (2004). Framing Jihad: Intramovement Framing Contests and Al-Qaeda’s Struggle for Sacred Authority. International Review of Social History. Vol. 49, pp. 159-177

Kinder, D. and Sanders, L. (1990). Mimicking political debate with survey questions: The case of white opinion on affirmative action for blacks. Social Cognition. Vol. 8 (1), pp. 73-103

Snow, D. and Byrd, S. (2007). Ideology, Framing Processes, and Islamic Terrorist Movements. Mobilization: An International Journal. Vol. 12, pp. 119-136

[13] Walter, N., Murphy, S., Frank, L. and Baezconde-Garbanati, L. (2017). Each Medium Tells a Different Story: The Effect of Message Channel on Narrative Persuasion. Communication Research Reports. Vol. 34 (2), pp. 161-170

Keith, S., Schwalbe, C. and Sillcock, W. (2009). Visualizing cross-media coverage: Picturing war across platforms during the US-led invasion of Iraq. Atlantic Journal of Communication. Vol. 17 (1), pp. 1-18

Kwon, K.and Moon, S-I. (2009). The bad guy is one of us: framing comparison between the US and Korean newspapers and blogs about the Virginia Tech shooting. Asian Journal of Communication. Vol. 19 (3), pp. 270-288

[14] Walter, N., Murphy, S., Frank, L. and Baezconde-Garbanati, L. (2017). Each Medium Tells a Different Story: The Effect of Message Channel on Narrative Persuasion. Communication Research Reports. Vol. 34 (2), pp. 161-170

Hansen, L. (2011). Theorizing the Image for Security Studies: Visual Securitization and the Muhammad Cartoon Crisis. European Journal of international Relations. Vol. 17 (1), pp. 51-74

Makhortykh, M. and Sydorova, M. (2017). Social media and visual framing of the conflict in Eastern Ukraine. Media, War & Conflict. Vol. 10 (3), pp. 359–381

[15] Gretter, S., Yadav, A. and Gleason, B. (2017). Walking the Line between Reality and Fiction in Online Spaces: Understanding the Effects of Narrative Transportation. Journal of Media LIteracy Education. Vol. 9 (1), pp. 1-21

Jenkins, H. (2007). Transmedia Storytelling 101. Retrieved from: http://henryjenkins.org/blog/2007/03/transmedia_storytelling_101.html

[16] Modic, D., Anderson, R. and Palomäki, J. (2018). We will make you like our research: The development of a susceptibility-to-persuasion scale. Retrieved from: https://journals.plos.org/plosone/article?id=10.1371/journal.pone.0194119

Alkis, N. and Temizel, T. (2015). The impact of individual differences on influence strategies. Personality and Individual Differences. Vol. 87, pp. 147-152

[17] McGuire, W. (1964). “Inducing resistance to persuasion: Some contemporary approaches” in Berkowitz, L. (ed). Advances in Experimental Social Psychology. Academic Press: New York, pp. 191-229

McGuire, W. and Papageorgis, D. (1961). The relative efficacy of various types of prior belief-defense in producing immunity against persuasion. The Journal of Abnormal and Social Psychology. Vol. 62 (2), pp. 327–337

Schweizer, T., Krochik, M. and Jost, J. (2011). Resistance and Susceptibility to Persuasion Across the Political Spectrum. Retrieved from: https://cpb-us-w2.wpmucdn.com/campuspress.yale.edu/dist/a/1215/files/2015/11/2011_Schweizer-Krochik-Jost-2011-1djc8xs.pdf

[18] Snow, D. and Benford, R. (1988). Ideology, Frame Resonance, and Participant Mobilization. International Social Movement Research. Vol. 1, pp. 197-217

[19] Ibid.

McDonnell, T., Bail, C. and Tavory, I. (2017). A Theory of Resonance. Sociological Theory. Vol. 35 (1), pp. 1-14

[20] Sherif, C., Sherif, M. and Nebergall, R. (1981). Attitude and Attitude Change: The Social Judgment-involvement Approach. Greenwood Press: Westport

Sherif, M. and Hovland, C. (1961). Social judgment: Assimilation and contrast effects in communication. Yale University Press: New Haven

[21] Chau, H., Wong, C., Chow, F. and Fung, C-H. (2014). Social judgment theory based model on opinion formation, polarization and evolution. Physica A: Statistical Mechanics and its Applications. Vol. 415, pp. 133-140

Bail, C. (2016). Cultural Carrying Capacity: Organ Donation Advocacy, Discursive Framing, and Social Media Engagement. Social Science and Medicine. Vol. 165, pp. 280-288

[22] Cacioppo, J., Petty, R., Feinstein, J. and Jarvis, W. (1996). Dispositional differences in cognitive motivation: The life and times of individuals varying in need for cognition. Psychological Bulletin. Vol. 119 (2), pp. 197-253

Haddock, G., Maio, G., Arnold, K. and Huskinson, T. (2008). Should persuasion be affective or cognitive? The moderating effects of need for affect and need for cognition. Personality and Social Psychology Bulletin. Vol. 34 (6), pp. 769-778

Wheeler, S., Petty, R. and Bizer, G. (2005). Self-schema matching and attitude change: Situational and dispositional determinants of message elaboration. Journal of Consumer Research. Vol. 31 (4), pp.787-797

Appel, M. and Richter, T. (2010). Transportation and need for affect in narrative persuasion: A mediated moderation model. Media Psychology. Vol. 13 (2), pp. 101-135

Bartsch, A., Appel, M. and Storch, D. (2010). Predicting emotions and meta-emotions at the movies. The role of need for affect in audience’s experience of horror and drama. Communication Research. Vol. 37 (2), pp. 167-190

[23] Hirsh, J., Kang, S. and Bodenhausen, G. (2012). Personalized Persuasion: Tailoring Persuasive Appeals to Recipients’ Personality Traits. Psychological Science. Vol. 23 (6), pp. 578-581

Halko, S. and Kientz, J. (2010). Personality and persuasive technology: An exploratory study on health-promoting mobile applications. Persuasive Technology Lecture Notes in Computer Science. Vol. 6137, pp. 150-161

Kaptein, M., Markopoulos, P., de Ruyter, B. and Aarts, E. (2015). Personalizing persuasive technologies: Explicit and implicit personalization using persuasion profiles. International Journal of Human-Computer Studies. Vol. 77, pp. 38-51

[24] Dharshing, S., Hille, S. and Wüstenhagen, R. (2017). The Influence of Political Orientation on the Strength and Temporal Persistence of Policy Framing Effects. Ecological Economics. Vol. 142, pp. 295-305

[25] Borah, P. (2011). Conceptual Issues in Framing Theory: A Systematic Examination of a Decade’s Literature. Journal of Communication. Vol. 61, pp. 246-263

[26] Bleich, S. (2007). Is it all in a word? The effect of issue framing on public support for US spending on HIV/AIDS in developing countries. The International Journal of Press/Politics. Vol. 12 (2), pp. 120-132

Orji, R., Vassileva, J. and Mandryk, R. (2014). Modeling the Efficacy of Persuasive Strategies for Different Gamer Types in Serious Games for Health. User Modeling and User-Adapted Interaction. Vol. 24, pp. 453-498

[27] Kim, J., Allison, S., Eylon, D., Goethals, G., Markus, M., Hindle, S., McGuire, H. (2008). Rooting for (and then abandoning) the underdog. Journal of Applied Social Psychology. Vol. 38, pp. 2550-2573

[28] Montiel, C. and Shah, A. (2008). Effects of Political Framing and Perceiver’s Social Position on Trait Attributions of a Terrorist/Freedom Fighter. Journal of Language and Social Psychology. Vol. 27 (3), pp. 266-275

[29] Chang, C. (2007). Interactive effects of message framing, product perceived risk, and mood: The case of travel healthcare product advertising. Journal of Advertising Research. Vol. 47, pp. 51-65

[30] Hamby, A., Brinberg, D. and Daniloski, K. (2017). Reflecting on the journey: Mechanisms in narrative persuasion. Journal of Consumer Psychology. Vol. 27 (1), pp. 11-22

[31] Bilandzic, H. and Busselle, R. (2011). Enjoyment of films as a function of narrative experience, perceived realism and transportability. Communications. Vol. 36, pp. 29-50

[32] Archetti, C. (2017). “Narrative Wars: Understanding Terrorism in the Era of Global Interconnectedness” in Miskimmon, A., O’Loughlin, B. and Roselle, L. (eds). Forging the World: Strategic Narratives and International Relations. University of Michigan Press: Ann Arbor, pp. 218-245

[33] Archetti, C. (2015). Terrorism, Communication and New Media: Explaining Radicalization in the Digital Age. Perspectives on Terrorism. Vol. 9 (1). Retrieved from: http://www.terrorismanalysts.com/pt/index.php/pot/article/view/401/794

[34] Moses, Z. (2018). Visiting professor discusses the changing landscape of online terrorism. Retrieved from: https://www.start.umd.edu/news/visiting-professor-discusses-changing-landscape-online-terrorism

Nguyen et al (2017). Tailoring the Mode of Information Presentation: Effects on Younger and Older Adults’ Attention and Recall of Online Information. Human Communication Research. Vol. 43 (1), pp. 102-126

Barasch, A. and Berger, J. (2014). Broadcasting and Narrowcasting: How Audience Size Affects What People Share. Journal of Marketing Research. Vol. 51 (3), pp. 286-299

Kant, T. (2014). Giving the “Viewser” a Voice? Situating the Individual in Relation to Personalization, Narrowcasting, and Public Service Broadcasting. Journal of Broadcasting & Electronic Media. Vol.58 (3), pp. 381-399

[35] Back, M., Schmuckle, S. and Egloff, B. (2008). How extraverted is [email protected]? Inferring personality from e-mail addresses. Journal of Research in Personality. Vol. 42, pp. 1116-112

Nissenbaum, A. and Shifman, L. (2017). Internet memes as contested cultural capital: The case of 4chan’s /b/board. New Media & Society. Vol. 19 (4), pp. 483-501

Yarkoni, T. (2010). Personality in 100,000 words: A large-scale analysis of personality and word use among bloggers. Journal of Research in Personality. Vol. 44, pp. 363-373

Yee, N., Bailenson, J., Urbanek, M., Chang, F. and Merget, D. (2007). The Unbearable Likeness of Being Digital: The Persistence of Nonverbal Social Norms in Online Virtual Environments. Cyberpsychology and Behavior. Vol. 10, pp. 115-121

[36] Eastwick, P. and Garnder,W. (2008). Is It a Game? Evidence for Social Influence in the Virtual World. Social Influence. Vol. 1, pp.1-15

[37] Holden, C. (2015). Facebook Mood Experiment: Experimental Evidence Of Massive-Scale Emotional Contagion Through Social Networks. Retrieved from: https://www.researchgate.net/publication/272886836_FACEBOOK_MOOD_EXPERIMENT_Experimental_Evidence_Of_Massive-Scale_Emotional_Contagion_Through_Social_Networks

متعلق منشورات

The Escalating Israeli-Palestinian Conflict
آراء

تصاعد الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني

30 يناير 2023
Spotlight on Contemporary Antisemitism
آراء

أضواء على معاداة السامية المعاصرة

27 يناير 2023
Sweden’s Free Speech Debate and the Growing Far-Right Movement
آراء

حرية التعبير في السويد والحركة اليمينية المتطرفة المتنامية

24 يناير 2023
The Islamic State and the Question of “Lone Wolves”
آراء

رؤية تحليلية: تنظيم داعش وقضية “الذئاب المنفردة”

9 يناير 2023
The Taliban’s Repression of Women is Not Only a Problem for Afghanistan
آراء

قمع طالبان للنساء: مشكلة لا تخص أفغانستان فقط

5 يناير 2023
A Conspiracy in Germany Highlights Far-Right Trends
آراء

مؤامرة في ألمانيا تسلِّط الضوء على توجهات اليمين المتطرف

12 ديسمبر 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

16 سبتمبر 2019
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.