• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات آراء

أوروبا.. والجدران.. والمقترحات الاستفزازية

18 أكتوبر 2021
في آراء, افتتاحية عين أوروبية على التطرف
Europe, Walls, and Provocative Proposals
577
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

عين أوروبية على التطرف

اثنان من ركائز مشروع الاتحاد الأوروبي؛ هما تعزيز السيادة المشتركة، وصنع قرارات منسقة ذات منفعة متبادلة. ومع ذلك، تجد الدول الأعضاء صعوبة في الاعتراف بهما، ووضعهما موضع التنفيذ. منذ فترة قصيرة، وقّع وزراء داخلية 12 دولة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي رسالة مشتركة تدعو بروكسل لتمويل حاجز على الحدود مع بيلاروسيا.

جاء في هذه الرسالة: “يبدو أن الحواجز المادية تمثل إجراءً فعّالًا لحماية الحدود، يخدم مصلحة الاتحاد الأوروبي بأكمله، وليس فقط الدول الأعضاء التي تمثل المقصد الأول” للمهاجرين واللاجئين. وأضافت الرسالة: “يجب أن يموّل هذا الإجراء المشروع بشكلٍ إضافي وكافٍ من ميزانية الاتحاد الأوروبي على سبيل الأولوية”.

ووقع الرسالةَ وزراءٌ من النمسا، وبلغاريا، وقبرص، وجمهورية التشيك، والدنمارك، وإستونيا، واليونان، والمجر، وليتوانيا، ولاتفيا، وبولندا، وسلوفاكيا. يشير مضمون الرسالة إلى فرصة تعديل قواعد اتفاق شنجن، الذي ينص منذ عام 1995 على السفر بدون تأشيرة بين الدول الموقعة على الاتفاق، التي يبلغ عددُها الآن ستًّا وعشرين دولة. ومن دون أن تأتي على ذلك صراحة، فإنها تعني بوضوح إضفاء الشرعية على التنقيحات التي أُجريت على اتفاق شنجن، بل وإلغاء المبادئ الجوهرية.

يبدو أن النموذج الذي اقترحه فيكتور أوربان، رئيس الوزراء المجري، يروق لهذه الدول. خلال أزمة المهاجرين في الفترة ما بين عامي 2015-2016، قال أوربان إنه يجب بناء سياجٍ حدودي لحماية بلاده من التدفق الحر للمهاجرين، وقد فعل ذلك الآن.

قبل خمس سنوات، كان الخوف في الاتحاد الأوروبي ينبع من تدفقات المهاجرين غير المنضبطين والأفراد المتطرفين من سوريا وشمال إفريقيا. والآن، يتأتى الخوف من أفغانستان، الدولة التي لم تفهمها أوروبا تمامًا قط، ومع ذلك فقد كافحت القارة مع اللاجئين الأفغان لبعض الوقت، والآن الأعداد في تزايدٍ.

وفي هذا الصدد، تشير جودي ديمبسي إلى أنه بدلًا من صياغة سياسة مشتركة للهجرة أو اللاجئين، فقد تعامل الاتحاد الأوروبي مع الأمر من خلال تصدير المشكلة. لقد دفع أموالًا لتركيا لإبقاء المهاجرين واللاجئين فيها، وتعزيز حدودها مع الاتحاد الأوروبي.

وردًا على الرسالة، أعلنت يلفا يوهانسون؛ مفوضة الشؤون الداخلية في الاتحاد الأوروبي، على الفور، أن هذه الأنواع من المشاريع لن تموّل أبدًا من أموال الاتحاد الأوروبي. وقد نأت دول أعضاء أخرى بنفسها عن الاقتراح، وجددتِ الدعوات إلى إقامة شراكة فعّالة بين الاتحاد الأوروبي والدول الخارجية. هذا يبدو وكأنه مسار أكثر فعالية.

الاتحاد الأوروبي يحتاج إلى نهجٍ أكثر تعاونًا مع بلدان المنشأ، والدول التي يعبر من خلالها المهاجرون، وهي مشكلة استراتيجية تأخرت طويلًا، على الرغم من الاتفاقات الضرورية القائمة بالفعل مع بلدان مثل تونس، وليبيا.

غير أن الجانب الأكثر إحباطًا في رسالة الدول الاثنتي عشرة هو أنه كان من المحتم رفضها، ولا بد أنها كانت على علمٍ بذلك. ولذلك، تبدو الرسالة أشبه باستفزاز، أكثر منها اقتراحًا عقلانيًا. وكان هدفُها الحقيقي على الأرجح تسليطَ الضوء على الصدع داخل المجلس الأوروبي لأغراضٍ سياسية، لتوضيح موقف يروق لقطاعات من الرأي العام الداخلي.

وقد طلبتِ الدولُ الاثنتا عشرة، وقدمت اقتراحًا أكثر تطرفًا، سيتعين مناقشته الآن، يطغى على الطلبات الأكثر واقعية والعاجلة من دول خط المواجهة ذات الحدود البحرية، مثل إيطاليا وإسبانيا. والواقع أن مقترح الجدار من شأنه أن يخلق مشكلات أكبر لهذه الدول الواقعة على خط المواجهة بالضبط، من خلال إعادة توجيه قطاعات كبيرة من تدفق المهاجرين إلى دول البحر الأبيض المتوسط.

إن ما نشهده الآن هو العودةُ إلى نمطٍ أقدم من سياسة إدارة الدول. إذ يعيش ستة من كل عشرة أشخاص في جميع أنحاء العالم الآن في دول شيّدت جدرانًا حدودية. لطالما كانت الحدود حقائق ثقافية واجتماعية وسياسية أساسية للحضارات. ولكن منذ سقوط جدار برلين، بدا أن مسارًا مختلفًا قد انفتح: فقد كان هناك خمسة عشر حاجزًا ماديًا فقط في مختلف أنحاء العالم بين الدول في عام 1989، والآن وصل العدد إلى أكثر من سبعين.

متعلق منشورات

Geopolitical Tensions in Kosovo and the Future
آراء

مستقبل كوسوفو في ظل التوترات الأمنية والمؤثرات الجيوسياسية

8 مايو 2023
Sudan on the Brink: The Prospect of Terrorists Exploiting the Current Instability
آراء

السودان على حافة الهاوية: احتمال استغلال الإرهابيين لعدم الاستقرار الحالي

19 أبريل 2023
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

18 أبريل 2023
Why Europe Should Be More Worried About Illegal Immigration Through Italy
آراء

يجب على أوروبا أن تكون أكثر قلقًا بشأن الهجرة غير الشرعية عبر إيطاليا

17 أبريل 2023
Countering Anti-Muslim Hatred is Vital For Counter-Extremism Policy
آراء

مكافحة الكراهية ضد المسلمين جزء مهم من مكافحة التطرف

11 أبريل 2023
The Security Challenge of the Khalistan Movement
آراء

التحدي الأمني الذي تمثله حركة خالستان

7 أبريل 2023

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

Hizb ut-Tahrir and Al-Muhajiroun: An Analysis of Extremist Islamist Groups and Their Relationships With Violence

19 مايو 2023
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
Is Al-Qaeda Capable of Global Terrorism Any More?

هل ما يزال تنظيم القاعدة قادرًا على شن هجمات إرهابية عالمية؟

28 فبراير 2023
Afghanistan Under the Taliban: The Global Jihadist Threat to Europe and the Middle East

أفغانستان تحت حكم طالبان: التهديد الجهادي العالمي لأوروبا والشرق الأوسط

2 أبريل 2023
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 1)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022
Terrorism in the Era of Ecological Change

Terrorism in the Era of Ecological Change

26 مايو 2023

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.