• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

أوروبا تعيد النظر في التهديد الإرهابي الإسلاموي بعد سلسلة من الهجمات

13 نوفمبر 2020
في مقالات
Europe Reexamines the Islamist Terror Threat After a Series of Attacks
792
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

ليندا شليجل*

وقع هجوم إرهابي إسلاموي في العاصمة النمساوية فيينا، مساء 2 نوفمبر، أسفر عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة أكثر من 20 آخرين. وأطلقت الشرطة النار على الجاني وأردته قتيلًا، وكان مسلحًا ببندقية هجومية ومنجل وأسلحة أخرى مختلفة، فضلاً عن ارتدائه سترة ناسفة. وذكرت بعض وسائل الإعلام أن أسلحة من “الطراز العسكري” استخدمت في الحادث.

بدأ الهجوم حوالي الساعة 8 مساء بالتوقيت المحلي في منطقة برمودا-دريك في فيينا، وتحديدًا في محيط ميدان شفيدنبلاتس، الذي يحظى بشعبية لمرتادي الحفلات. ويُزعم أن المسلحين أطلقوا النار على المارة ومرتادي الحانات المختلفة في ستة مواقع على الأقل. والجدير بالذكر أن كلًّا من دار الأوبرا والكنيس اليهودي الرئيس يقعان بالقرب من هذه المنطقة. وفي حين أن التحقيق لا يزال جاريًا، فإن حقيقة أن الكنيس والمكتب الملحق به كانا مغلقين، وأن مشرف الكنيس رأى المسلحين يطلقون النار على الحانات والمطاعم وليس مبنى الكنيس، يشير إلى طريقة عمل واختيار مستهدف على غرار هجوم باريس، وليس دوافع تنم عن معاداة السامية على وجه التحديد.

وفي أعقاب الهجوم مباشرة، لم يتضح ما إذا كانت أجهزة إنفاذ القانون تتعامل مع شخص واحد أو أكثر من الجناة. وتحدث وزير الداخلية النمساوي كارل نيهامر عن “شخص آخر على الأقل” يبدو طليقًا في مؤتمر صحفي عقد في الساعات الأولى من صباح يوم 3 نوفمبر ونصح المواطنين بالبقاء في منازلهم. ولكن بعد مراجعة أكثر من 20 ألف مقطع فيديو لشهود عيان وكاميرات مراقبة في المنطقة، قال مسؤولون إنهم يعتقدون أن الهجوم نفّذه شخص واحد.

مهاجم موالٍ لداعش

تحدث وزير الداخلية نيهامر عن هجوم إسلاموي، وذكر في مؤتمر صحفي أن المسلح المقتول كان مواليًا لداعش. وحدد المسؤولون المهاجم الذي قتل بأنه نمساوي يبلغ من العمر 20 عامًا ومهاجر من مقدونيا الشمالية، ويحمل الجنسيتين النمساوية والمقدونية الشمالية على حد سواء.

ويُزعم أن محققي الشرطة فحصوا بالفعل شقة المهاجم المقتول وعثروا على أدلة تشير إلى وجود دوافع جهادية. وذكرت تقارير إخبارية أنه سبق وأن قُبض عليه بالفعل وحُكم عليه بالسجن لمدة 22 شهرًا لمحاولته الانضمام إلى ما يسمى بـ “الدولة الإسلامية” في سوريا في أبريل 2019. ومع ذلك، فقد أُطلق سراحه في وقت مبكر بعد مضي 8 أشهر، في ديسمبر 2019، عقب مشاركته في برنامج لإعادة تأهيل المتطرفين في السجن وحصوله على تقييم إيجابي لإعادة الإدماج في المجتمع.

وقبل وقت قصير من وقوع هجوم فيينا، كان الجاني قد خضع لتحقيق من جانب سلطات إنفاذ القانون في سلوفاكيا بعد محاولته شراء ذخيرة غير مسموح بها قانونيًا. والسؤال المطروح الآن هو لماذا لم تتحرك الشرطة النمساوية بعد تلقي هذه المعلومات من السلطات السلوفاكية.

فحص الشبكة الاجتماعية لمنفذ الهجوم

اعتقلت السلطات النمساوية بعض الأفراد في الشبكة الاجتماعية للجاني من المقيمين فيها، وفي سويسرا أيضًا، واحتجزتِ السلطات اثنين ممن لهم صلة به واستجوبتهما. وفي ألمانيا، داهمت الشرطة شققًا مختلفة في مقاطعات متعددة على صلة بالهجوم.

وتلقت مجلة “دير شبيجل” الألمانية معلومات تفيد بأن شخصين من الإسلاميين السياسيين المعروفين من منطقة أوسنابروك في غرب ألمانيا زارا الجاني المزعوم في شقته في فيينا في شهر يوليو. ويُزعم أن سلطات إنفاذ القانون الألمانية قد بدأت عملية استباقية فيما يتعلق بالجاني واتصالاته في ألمانيا في سبتمبر من هذا العام.

وفي حين أن التحقيق لا يزال جاريًا، إلا أنه يظهر حتى الآن أن الجاني “الوحيد” المزعوم لم يكن وحده في الواقع، وهذا استنتاج شائع في قضايا الإرهاب، بل كان جزءًا من شبكة من الإسلامويين في جميع أنحاء أوروبا. وقد يشير هذا إلى تنامي خطر الأنشطة الإسلاموية السرية في جميع أنحاء القارة ككل، ومن المرجح أن يشغل سلطات إنفاذ القانون في بلدان مختلفة.

تصاعد النزعة الجهادية في أوروبا

يأتي الهجوم وما تلاه من نقاش حول النهج النمساوي في برامج إعادة تأهيل المتطرفين داخل السجون والأفراد الخطرين المحتملين في وقتٍ يزداد فيه الانخراط في النشاط الجهادي في أوروبا بشكل عام، ونشاط داعش على وجه التحديد.

في الأسبوع السابق، عانت فيينا بالفعل من حادث إسلاموي عندما اقتحم 50 مراهقًا كنيسة كاثوليكية، وهم يصرخون “الله أكبر” وألحقوا أضرارًا بالمقاعد، وشهدت فرنسا هجمات متعددة قبل بضعة أسابيع من حادث فيينا، ما أثار القلق مجددًا إزاء نشاط داعش. ورفعت المملكة المتحدة مستوى التهديد إلى “خطير” في أعقاب تصاعد الهجمات في القارة.

والجدير بالذكر أن فرنسا تعرّضت لانتقادات بسبب ردها على الموجة الأخيرة من الهجمات الإرهابية الإسلاموية، واللافت أن رد النمسا مشابه جدًا، حتى في لهجة الخطاب.

من جهته، أعرب المستشار النمساوى كورتز عن قلقه إزاء إمكانية وقوع هجمات مشابهة في الأسابيع المقبلة وناشد زملاءه رؤساء الحكومات في الاتحاد الأوروبي “وقف التسامح الذي يُساء فهمه” للإسلام السياسي. ودعا إلى اتخاذ المزيدِ من التدابير ضد الإسلام السياسي كأيديولوجيا تهدد الثقافة والحرية في أوروبا.

 


*مستشارة في مكافحة الإرهاب في مؤسسة كونراد أديناور ببرلين

متعلق منشورات

The Muslim Brotherhood: Divided and Struggling for Survival
آراء

الإخوان المسلمون.. انقسام و صراع من أجل البقاء

24 يونيو 2022
The “Salafist” Construction and the Danger to Democratic Rights of French Muslims
آراء

المفهوم الفرنسي “للسلفية” وخطره على الحقوق الديمقراطية للمسلمين الفرنسيين

16 يونيو 2022
What the Ongoing Diplomatic Row Tells Us About Right-Wing Extremism in India
آراء

الخلاف الدبلوماسي الحالي.. واتجاهات التطرف اليميني في الهند

14 يونيو 2022
The Case for Repatriation: Bring Dutch Women and Children Back from the Syrian Camps
آراء

قضية الإعادة إلى الوطن: أعيدوا النساء والأطفال الهولنديين من المخيمات السورية

10 يونيو 2022
The Rise of Jihadism in Africa: Revisiting the Poverty-Terrorism Nexus
آراء

صعود الجماعات الجهادية في إفريقيا: إعادة النظر في العلاقة بين الفقر والإرهاب

9 يونيو 2022
Germany’s Evolving Counter-Extremism Policy Towards the Muslim Brotherhood
آراء

تطور سياسة مكافحة التطرف في ألمانيا تجاه جماعة الإخوان المسلمين

3 يونيو 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية:

18 أبريل 2022

الإخوان المسلمون والخمينية في إيطاليا: ما قيل وما لم يُقَلْ

11 مايو 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
The History and Structure of Islamic Organizations in the United States

المنظمات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية

30 أكتوبر 2020
Islamist Extremism and Jihadism in Latin America: A Longstanding and Underestimated Phenomenon (Part 2)

التطرف الإسلاموي والجماعات الجهادية في أمريكا اللاتينية: ظاهرة متجذرة لا تحظى باهتمامٍ كافٍ (الجزء الثاني)

17 يونيو 2022
Radicalization in the Service of the Revolution: Iran, Hezbollah, and the Shi’ite population in Europe

التطرف في خدمة الثورة

8 يناير 2021

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.