• En
  • Fr
  • Es
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
عين أوروبية على التطرف
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية مقالات

أبوظبي تعقد قمة حول السلام في أفغانستان

16 نوفمبر 2018
في مقالات
أبوظبي تعقد قمة حول السلام في أفغانستان

Sighted onto Taliban positions on hills in Helmand

251
مشاهدات
انشر في الفيسبوكانشر في تويتر

 فابريزيو مينيتي

في هذا التقرير، يشرح الخبير الإيطالي الأسباب التي تجعل قمة أبوظبي بشأن المصالحة في أفغانستان مغايرة لجميع جهود المصالحة السابقة التي أخفقت تحقيق اتفاق سلام على طاولة المفاوضات.

التقى يوم الثلاثاء المنصرم ممثلون عن الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، والولايات المتحدة، وأفغانستان، في أبوظبي، لمناقشة سبل تحقيق الأمن والاستقرار في أفغانستان. لم يتم الكشف عن تفاصيل الاجتماع، إلا أنه كان جزءًا من جهود تبذلها الأسرة الدولية بأسرها، من أجل عملية سلام شاملة تتضمن كل الأطراف السياسية وغير السياسية التي لديها مصلحة في أمن البلاد.

وقد أعرب المبعوث الأمريكي الخاص لجهود السلام في أفغانستان، زلماي خليل زاد، الذي يقوم بجولة في الشرق الأوسط للقاء ممثلي أفغانستان وباكستان والإمارات العربية المتحدة وقطر، عن ارتياحه حول تفاصيل الاجتماع.

وكانت موسكو قد استضافت كذلك مؤتمرًا في أوائل نوفمبر/تشرين الثاني، جمع دبلوماسيين وممثلين عن حكومات أفغانستان، والصين، والهند، وإيران، وكازاخستان، وقيرغيزستان، وباكستان، وطاجاكستان، وتركمانستان، والولايات المتحدة، وأوزباكستان. وحتى طالبان، فقد أرسلت كذلك وفدًا إلى قمة موسكو، ساعية إلى تحقيق شرعية سياسية على أعلى مستوى، برغم استمرارها في معارضة عمل قوات الأمن الأفغانية بكل الوسائل.

لدى الولايات المتحدة قناة مفتوحة مع طالبان من خلال السفير زلماي خليل زاد، وقد بذلت محاولات عدة من أجل إشراك ممثلي طالبان في مجموعة التنسيق الرباعية، التي تضم أفغانستان والصين وباكستان، ولكن بدون تحقيق أي نجاح. أما روسيا، كما أشير سابقًا، فتمكنت من جلب ممثلي طالبان إلى موسكو في 9 نوفمبر/تشرين الثاني. ولكن حينها، طالب ممثلو طالبان بانسحاب القوات الأجنبية بشكل كامل من البلاد كشرط لأي مفاوضات.

في الواقع، هذا الشرط غير عملي بالنظر إلى المصاعب الأمنية الداخلية المستمرة التي تواجه أفغانستان؛ فخلال الانتخابات البرلمانية في شهر أكتوبر/تشرين الأول -التي شهدت تنافس 2000 مرشح على 250 مقعدًا، واعتبرت كاختبار هام قبيل الانتخابات الرئاسية العام المقبل- لقي 15 مواطنًا مصرعهم في هجوم انتحاري في كابول. هذا الهجوم وغيره من الحوادث جعلت من الصعب على المواطنين الأفغان الذهاب إلى مراكز الاقتراع. علاوة على ذلك، جرى تأجيل الانتخابات في ولاية قندهار لمدة أسبوع بعد مقتل الجنرال عبد الرازق، قائد شرطة قندهار، على يد طالبان. كما تمكنت حركة طالبان من مهاجمة مراكز الاقتراع دون أن تتكبد أي عقاب، ما أسفر عن مقتل 28 عنصرًا من قوات الأمن الأفغانية، بالإضافة إلى مرشح منافس في الانتخابات.

وعلى الحدود مع طاجاكستان، في إقليم تاخار بالتحديد، وقعت الكثير من الاشتباكات في آب/أغسطس وسط تصاعد العنف من قبل الجماعات المسلحة، وليس من قبل طالبان وحدها. وقد أصبحت فجوات حدود أفغانستان مشكلة بالنسبة لدول مجاورة مثل طاجاكستان وأوزباكستان وتركمانستان وباكستان.

كما بات اهتمام إسلام أباد الأساسي منصبًا على احتواء المجموعات الجهادية من أفغانستان، بدءًا من تنظيم “الدولة الإسلامية – خراسان”، الناشط في ولاية ننكرهار الأفغانية، المتاخمة للمناطق القبلية الخاضعة للإدارة الاتحادية في باكستان. في 6 يوليو/تموز، نفذت المجموعة هجومًا في بلوشستان أسفر عن مقتل 149 شخصًا، ما يجعله ثاني أكبر الهجمات الإرهابية فتكًا في تاريخ باكستان.

علاوة على ذلك، يهدد تنظيم “الدولة الإسلامية – ولاية خراسان” إيران بشكل مباشر، الأمر الذي دفعها إلى تقديم الدعم لحركة طالبان. وبرغم الأيديولوجيات المختلفة والرؤى المتباينة على المدى الطويل، رأت طهران أنه من الأفضل الحفاظ على تحالف تكتيكي مع طالبان من أجل احتواء التهديدات الجهادية على حدودها.

تساعد تحركات إيران في هذا الشأن في توضيح أن “ملف أفغانستان” معقد ويؤثر بشكل مباشر على المجتمع الدولي. إن الهيكل العرقي المعقد في أفغانستان -الذي يشمل البشتون (الأغلبية في البلاد)، والطاجيك، والهزارة، والأوزبك (جميعهم أصحاب رؤى مختلفة)- يعوق جهود البلدان التي تود التفاوض بشأن سلام مستقر ودائم في أفغانستان.

وبالإضافة إلى ذلك، هنالك انقسامات داخلية غير مفيدة داخل طالبان، لا سيما أن دور شبكة حقاني يعقّد مفاوضات السلام المحتملة. لا يمكن تجاهل واقع إستراتيجية شبكة حقاني، الموجهة نحو الصراع، واستخدام القوة ضد الأعداء الداخليين والغزاة على حد سواء. من شأن هذا التفتت أن يجعل من الصعب الحصول على موافقة ورضا جميع فصائل طالبان عند إرسال ممثلين إلى مزيد من المفاوضات حول استقرار البلاد.

في شباط/فبراير المنصرم، قدّم الرئيس الأفغاني، أشرف غني، عرض مصالحة سياسية كاملة على حركة طالبان، مقابل وقف إطلاق النار واستئناف مفاوضات السلام، لكن محاولته لم تنجح، بل قوبلت بردود فعل شملت هجمات ضخمة في ولايات فارياب وبادغيس وفراه.

إن الصراع داخل حركة طالبان ومجلس الشورى الخاص بها لن ينتهي بسرعة. هنالك قادة في طالبان منفتحون على المصالحة، لكن هنالك آخرون متشددون ولا يرغبون بأي اتفاق. لقد حاول الملا هيبة الله أخوندزاده استعادة السيطرة على الحركة في شباط/فبراير الماضي، بهدف احتواء العناصر المتطرفة مثل الملا يعقوب وسراج حقاني، لكن العناصر الأكثر تعنتًا أعلنت نفسها المجموعة الوحيدة القادرة على قيادة الجهاد في أفغانستان. وفي هذا السياق، فإن تنظيم الدولة الإسلامية مستعد لخوض الحرب القذرة التي لا يرغب فيها أعضاء طالبان المنفتحون على المفاوضات.

وبالنظر إلى الظروف المذكورة أعلاه، فإن القمة التي انعقدت في 14 نوفمبر/تشرين الثاني، في أبو ظبي، قد أثارت على الأقل إمكانية نحو التغيير، وساعدت كذلك الأطراف المعنية في تفسير رغبات وأهداف جميع الأحزاب والفصائل المنخرطة في أفغانستان.

 

 

النص كاملًا متوفر باللغة الإنجليزية هنا

متعلق منشورات

The Escalating Israeli-Palestinian Conflict
آراء

تصاعد الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني

30 يناير 2023
Spotlight on Contemporary Antisemitism
آراء

أضواء على معاداة السامية المعاصرة

27 يناير 2023
Sweden’s Free Speech Debate and the Growing Far-Right Movement
آراء

حرية التعبير في السويد والحركة اليمينية المتطرفة المتنامية

24 يناير 2023
The Islamic State and the Question of “Lone Wolves”
آراء

رؤية تحليلية: تنظيم داعش وقضية “الذئاب المنفردة”

9 يناير 2023
The Taliban’s Repression of Women is Not Only a Problem for Afghanistan
آراء

قمع طالبان للنساء: مشكلة لا تخص أفغانستان فقط

5 يناير 2023
A Conspiracy in Germany Highlights Far-Right Trends
آراء

مؤامرة في ألمانيا تسلِّط الضوء على توجهات اليمين المتطرف

12 ديسمبر 2022

آخر المشاركات على تويتر

الأكثر قراءة

The Challenges of Combatting Extremist Financing in Germany

تحديات مكافحة تمويل التطرف في ألمانيا

6 يناير 2023
The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

The Myth of the Remote-Controlled Car Bomb

16 سبتمبر 2019

طالبان: الهيكل والاستراتيجية والأجندة والتهديد الإرهابي الدولي

7 أكتوبر 2022
How a Swedish Agency Stopped Funding the Muslim Brotherhood

كيف أوقفت وكالة سويدية تمويل الإخوان المسلمين؟

5 سبتمبر 2022
Becoming Ansar Allah: How the Islamic Revolution Conquered Yemen

تطور جماعة أنصار الله: كيف غزت الثورة الإسلامية اليمن؟

28 مارس 2021
The Role of Online Communities in the Expansion of Far-Right Extremism

دور المجتمعات الإلكترونية في انتشار التطرف اليميني

3 نوفمبر 2022

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن موقعنا
    • من نحن
      • مجلس التحرير
      • المساهمون
    • رؤيتنا
  • تحليلات
  • آراء
    • آراء الخبراء
    • افتتاحية عين أوروبية على التطرف
  • التقارير
  • قراءات في التطرف
  • فعاليات
    • فعالياتنا
    • فعاليات حضرناها
  • المقابلات
  • فيديو
  • اتصل بنا
  • En
  • Fr
  • Es

EER - حقوق النشر © عين أوروبية على التطرف. 2018

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.